"مَا بَينَ مُصَلَّاى وَبَيتى رَوْضَةٌ مِن رِيَاضِ الْجَنَّةِ".
25. Sayings > Letter Mīm (7/105)
٢٥۔ الأقوال > حرف الميم ص ٧
"مَا بَينَ كُدَاءَ وَأُحُد حَرَامٌ".
"مَا بَينَ السُّرَّةِ والرُّكْبَة عَوْرَةٌ".
"مَا بَينَ مِصْرَاعَينِ من مَصَاريِع الْجَنَّةِ مَسِيرَةُ أَرْبَعِينَ عَامًا وَلَيَأْتِيَنَّ عَلَيه يَوْمٌ وإنَّه لَكَظيِظٌ".
"مَا بَينَ نَاحِيَتَىْ حَوضِى كمَا بَينَ صَنْعَاءَ وَالْمَدينَة، أوْ كَمَا بَينَ الْمَدِينَة وَعُمَانَ، تُرَى فيه أَبَارِيقُ الذَّهَبِ وَالْفِضة كَعَدَدِ نُجُوم السَّمَاءِ أَوْ أَكْثَر".
"مَا بَينَ مِنْكَبى الْكَافر فِي النَّارِ مَسِيرَةُ ثَلاثَةِ أَيَّام للراكبِ المُسْرِع".
"مَا بَينَ بَيتى ومنبرى، رَوضَةٌ من رِياضِ الْجَنَّةِ".
"مَا بَينَ بيتى وَمِنْبَرِى رَوْضَةٌ من رِيَاضِ الجنة، ومنبرى على حوضى".
"مَا بَينَ قَبْرى وَمِنْبَرِى رَوْضةٌ من رياضِ الجَنَّة".
"مَا بَينَ مِنْبَرى إِلى حُجْرَتي رَوْضَةٌ من ريَاضِ الْجَنَّةِ، وَإنَّ مِنْبَرى عَلَى تُرْعَة من تُرعَ الجنَّة".
"مَا بَينَ بَيتى ومنْبَرِى رَوضةٌ من رياض الجنة، ومنْبَرى عَلَى تُرْعَة من تُرعَ الْجَنَّة".
"مَا بَينَ قَبْرِى ومِنْبَرِى رَوضةٌ مِنْ ريَاضِ الْجَنَّةِ، وَإِنَّ مِنْبرى لَعَلَى حَوْضِى".
"مَا بَينَ بَيتِى وَمنْبَرِى رَوْضَة مِن رِيَاضِ الْجَنَّة، وَقَوَائِمُ منْبَرى رَوَاتِب في الجنَّةِ". ق عن سهل بن سعد .
"مَا بَينَ خَلْقِ آدمَ إِلى قِيَام السَّاعَةِ أَمْرٌ أَكْبَرُ مِنَ الدَّجَالِ".
"مَا بَينَ لابَتَى الْمدِينَةِ حَرَامٌ".
"مَا بَينَ النَّفْخَتَين أَرْبَعُونَ، ثُمَّ يُنزِلُ اللهُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيَنبُتُونَ كَما يَنْبُتُ الْبَقْلُ، وَلَيسَ مِن الإِنْسَانِ شَيءٌ إِلا يَبْلَى إِلا عَظْمٌ واحِدٌ، وَهَوُ عَجْبُ الذَّنَبِ، وَمِنْهُ يُرَكَّبُ الْخَلْقُ يَومَ الْقِيَامَةِ".
"مَا بَينَ الْمَشْرِقِ وَالْمغْرِبِ قِبلَةٌ".
"مَا تَأْمُرُنى؟ تَأْمرُني أَنْ آمُرَهُ أَنْ يَدَعَ يَدَهُ في فِيكَ يَقْضُمُهَا كَمَا يَقْضُمُ الْفَحْلُ، ادْفَعْ يَدَكَ حَتَّى يَعَضَّهَا، ثُمَّ انْتَزِعْهَا".
"مَا تَجَالسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا فَلَمْ يُنْصِتْ بَعْضُهُم لِبَعْضٍ إلا نُزِعَ مِنْ ذَلِكَ الْمجْلِس الْبَرَكَةُ".
"مَا تَجَرَّعَ عَبْدٌ جَرْعَةً أَفْضَلَ عِنْدَ اللهِ مِنْ جَرْعَةِ غَيظٍ كَظَمَها ابتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ".
"مَا تَحَابَّ اثْنَانِ في الله تَعَالى إِلا كَان أَفْضَلُهُما أَشَدَّهُمَا حُبًّا لِصَاحبِه".
"مَا تَوَادَّ اثْنَانِ في الله فَيُفرَّق بَينَهُما إلا بذَنْب يُحْدثُهُ أَحَدُهُمَا".
"مَا تَحَابَّ رَجُلانِ فِي اللهِ إلا وَضَعَ اللهُ لَهُمَا كُرْسِيًا فَأُجْلِسَا عَلَيهِ حَتَّى يَفْرغُ اللهُ مِنَ الْحِسَابِ".
"مَا تَحْتَ الْكَعْبَينِ مِنَ الإِزَارِ فَفِي النَّارِ".
"مَا تَحْتَ ظِلِّ السَّمَاء مِنْ إِله يُعْبَدُ مِنْ دُونِ الله أَعْظَمُ عنْدَ الله مِنْ هَوى مَتَّبَعٌ".
"مَا تَحتَ أَدِيم السَّمَاءٍ خَلْقٌ شَرُّ مِنْ بَرْبَرٍ (*)، وَلأَنْ أَتَصَدَّقَ بِعَلَاقَةِ سوْط في سَبِيلِ اللهِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ مائةَ رقَبَةٍ مِن بَرْبَر".
"مَا تَرَكَ عَبْدٌ لله أَمْرًا لَا يَتْرُكُهُ إلا للهِ، إلا عَوَّضَه اللهُ عَنْهُ مَا هُوَ خَيرٌ مِنْهُ في دِينِهِ وَدُنْيَاهُ".
"مَا تَرْفَعُ إِبِلُ الحَاجِّ رِجْلا وَلا تَضَعُ يَدًا إلا كَتَبَ اللهُ لَهُ بها حَسَنَة، أَوْ مَحَا عَنْهُ سيَئةً، أَوْ رَفَعَهُ بِهَا دَرَجَةً".
"مَا تركْتُ بَعْدِى فِتْنَةَ أَضَرُّ عَلَى الرِّجالِ مِنَ النِّسَاءِ".
"مَا تَركْتُ في الناسِ بَعْدى فتْنَةً أضَرَّ على الرجال من النِّساء".
"مَا تَركْتُ شَيئًا مِمَّا أَمَرَكُمُ اللهُ -تعالى- به إِلا وَقَدْ أَمَرْتُكُمْ به، ولا شيئًا مما نَهاكُمُ اللهُ -تعالى- عنه، إلا وَقَدْ نَهَيتُكُمْ عنه، وإن الروحَ الأمينَ قَدْ ألقى في رَوْعى أَنَّه لن تموتَ نَفْسٌ حتى تستوفى رزقها، فأجملوا في الطلب".
"مَا تَرَى (ما أَقْرَبَ (*)) بَيتي مِن المَسْجِدِ! ! فَلأَنْ أُصَلِّى في بَيتي أَحَبّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُصَلِّى في المَسْجدِ إِلَّا أنْ تَكُونَ صَلاةً مَكْتُوبَةً".
"مَا تُريدُون مِنْ عَليٍّ، مَا تُريدُونَ مِنْ عَليٍّ، مَا تُريدُونَ مِنْ عَليٍّ؟ إِنَّ عَلِيًّا مِني وأنَا مِنْه، وَهُوَ وَلِيُّ كُل مُؤْمِنٍ بَعْدِى".
"مَا تَرَونَ مِمَّا تَكْرهُون فَذَلِكَ مَا تُجْزَوْنَ، يُؤَخَّر الخَيرُ لأهْلهِ في الآخرةِ".
"مَا تَزَوَّجْتُ شَيئًا مِن نِسَائى، وَلا زَوجْتُ شَيئًا مِنْ بَنَاتِى إِلا بِإِذن جَاءَنى بِه جِبْرِيلُ عَن اللهِ ﷻ.
"مَا تَسْتَقل الشَّمْسُ فَيَبْقَى شَيءٌ مِنْ خَلقِ اللهِ إِلا سَبَّح اللهَ بِحَمْدِه، إِلا مَا كَانَ مِنَ الشّيَاطِينِ وَأغْبياءِ بَني آدَمَ".
"مَا تَشْهَدُ المَلائِكَةُ من لَهْوكُم إِلا الرِّهانَ والنِّضَال".
"مَا تَصَدَّقَ أحَدٌ بِصَدَقَة من طيِّب، ولا يَقْبَلُ اللهُ إِلَّا الطّيّبَ، إِلَّا أَخَذَهَا الرَّحْمَنُ بِيَمينِه، وَإنْ كَانَتْ تَمْرَة، فَتَرْبُو في كَفِّ الرَّحمن حَتى يكونَ أَعَظَمَ من الجبلِ، كما يُربِّى أَحَدُكُم فَلُوَّه أَوْ فَصِيلَه".
"مَا تَصَدَّقَ النّاسُ بِصَدَقَة مِثْلُ عِلمٍ يُنْشَرُ".
"مَا تَصَدَّقَ الناسُ بصَدَقَة أَفْضَلَ مِنْ قَوْلٍ".
"مَا تَصَدَّقَ أحَدٌ بِصَدَقَةٍ مِنْ كَسْبٍ طيّبٍ -وَلا يَقْبَلُ اللهُ إلّا الطّيِّبَ- إِلا وَضَعها حِينَ يَضَعُها فِي كَفِّ الرَّحْمَنِ، وإن اللهَ لَيُرَبى لأحَدِكم الثمرةَ كَما يُربى أَحَدُكم فَلُوَّه أوْ فَصِيلَه، حَتى يكونَ مِثْلَ أُحُد".
"مَا تَعُدُّونَ الرَّقُوبَ فِيكم؟ قَالُوا: الّذِى لا وَلَدَ لَه، قَال: لَيسَ ذَاكَ بالرَّقوبِ، وَلَكنه الرجلُ الَّذِي لَمْ يُقَدِّم مِنْ ولدهِ شَيئًا، فَمَا تَعُدّونَ الصّرَعَةَ فيكم؟ قَال: الّذِى لا يَصْرَعُه الرّجالُ، قَال: لَيس بِذَلِك، وَلكنه الذي يَمْلكُ نَفْسَه عِنْدَ الغَضبِ".
"مَا تَعُدُّونَ الشَّهِيدَ فِيكُمْ؟ ، قَالُوا: الَّذِي يُقْتَلُ فِي سَبيلِ الله، قَال: إِنَّ شُهَدَاءَ أُمَّتي إِذَنْ لَقَلِيلُ (*) القَتْلُ فِي سَبيلِ الله شَهَادَة والطَّاعُونْ شهادَةٌ والنّفسَاءُ شَهَادَةٌ، والحرْقُ شَهادةٌ، والغَرَقُ شَهَادَةٌ، والسُّلُ شَهادةٌ، والبَطن شَهَادَةٌ".
"مَا تَعُدُّون الشَّهِيدَ فِيكم؟ قَالُوا: مَنْ قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ، قال: إِنَّ شُهَدَاء أُمَّتِي إِذَن لَقَلِيلٌ، مَنْ قُتِلَ في سبيل الله فَهُوَ شَهِيدٌ، والمُتَرَدِّى شَهيدٌ، والنفَسَاءُ شَهِيدٌ، والغَريقُ شهيدٌ والسُّلُّ شَهِيدٌ، والحَريق شَهِيدٌ، والغريبُ شَهيدٌ".
"مَا تَعُدُّونَ الشهيدَ فيكم؟ ، قَالوا: مَنْ يُقْتَل (*) في سَبيل الله، قال: إِنَّ شهداء أمَّتِي لَقَلِيلٌ، القتلُ في سبيل الله شهادةٌ، والبَطنُ شهَادَةٌ، والغَرَقُ شهَادَةٌ، والطَّاعُون شَهَادَةٌ، والنُّفَساءُ شَهَادَةٌ".
"مَا تَعدُّونَ الشهداءَ فِيكم؟ ، قَالُوا: مَنْ يُقْتلُ في سبيلِ اللهِ، قال: إن شهداءَ أمَّتِي إِذَن لقليل، المقتولُ في سبيلِ الله شهيدٌ، والمرءُ يموتُ على فِراشه في سبيلِ الله شهيدٌ، والمبطونُ شهيدٌ واللديغُ شَهِيدٌ، والغريقُ شهيدٌ، والشّريقُ شَهِيدٌ، والَّذَى يَفْترسُه السَّبعُ شَهيدٌ، والخار عن دابته شهيد، وصاحب الهدم شهيد، وَصَاحبُ ذَات الجَنْب شَهِيدٌ والنَّفَسَاءُ يَقْتُلُها وَلَدُهَا يَجُرها بِسَرَرِهِ إِلَى الجنّة".
"مَا تَعَلَّت النِّساءُ مِنْ وَلَدٍ يَنْبَغِي لَه أنْ يَقولَ: أَنَا افْضَلُ مِنْ يحيى بن زَكرِيَا، لَمْ يَحُك في صَدْرِه خَطِيَّةٌ، ولَم يَهُمَّ بِها".
"مَا تَفرَّقَ قَوْمٌ مِنْ مَجْلسٍ لَمْ يَذْكُروا اللهَ إِلّا تفَرَّقُوا عن مثلِ جيفةِ الحِمَارِ، وَكَانَ عَلَيهُمْ حَسْرةً يومَ القِيَامَةِ".
"مَا تُقُبِّلَ مِنها يُرْفَعُ، وَلَوْلا ذَلِك لَرَأيتُموهَا مِثلَ الجِبَالِ- يعني حَصَى الجِمَارِ".
"مَا تَقَدَّمَ رَجُل خُطوَةً في سبيل اللهِ ﷻ إِلّا اطَّلَعْنَ إِلَيه
الحورُ العِينُ، وإن تَأخَّر خُطوَةً اسْتَحْيَين مِنْه، وَاسْتَتَرْنَ مِنْهُ، فَإِن اسْتُشْهِدَ كانَتْ أَوّلُ ثَجةٍ مِنْ دَمِه كفارةً لخطاياه، وَيَنزل إِلَيه اثْنَتَانِ مِنَ الحُورِ العِينِ فَيَنْفُضانِ الترابَ عن وَجْهِهِ، وَيَقُولان: مَرْحبًا فَقَدْ آنَ لَكَ، وَيَقُولُ هُو: مَرْحَبًا فَقَدْ آنَ لَكُما".