"لحَامِل الْقُرآنِ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ".
24. Sayings > Letter Lām (4/29)
٢٤۔ الأقوال > حرف اللام ص ٤
"لِجَهَنَّمَ سَبْعَةُ أبْواب: بابٌ منْهَا لمَن سَلَّ السَّيفَ عَلَى أُمَّتي".
"لحْمُ صَيد البرِّ لَكُمْ حَلالٌ مَا لَمْ تَصِيدُوُه أو يُصَادُ لَكُم".
"لَحْمُ الصَّيد حَلالٌ لَكُمْ مَا لَمْ تَصيدوه أو يُصَادُ لَكُمْ وأنْتُم حُرُمٌ".
"لَحْمُ صيد البَرِّ لَكمْ حَلال وأنْتمْ حُرُمٌ مَا لَمْ تَصيدوُه أو يصَاد لَكُمْ".
"لَحجَّةٌ أَفْضَل من عَشر غزوات، ولغزوَةٌ أفْضل من عَشرِ حَجَّات".
"لخَلِيفْتِى عَلى النَّاس السَّمعُ والطاعَةُ للهِ ولرسولِهِ ولِوُلاة الأمر".
"لَدِرْهَمٌ أُعْطِيه في عَقْلٍ أحَبُّ إِلَيَّ من خَمسَة فِي غَيرِه".
"لَدِرْهمُ ربًا أشَدُّ جُرمًا عنْدَ الله منْ سَبْعَة وثَلاثينَ زَينَةً، وأعظَمُ الرِّبا اسْتحْلالُ عرْض الرَّجُلِ المُسْلِم".
"لدِرْهَمٌ يُصيبُه الرَّجلُ مِن الرِّبا أعظَمُ عندَ الله مِن ثَلاثَة وَثلاثينَ زَنيَةً يزْنِيهَا في الإسلام".
"لذِكْرُ اللهِ بالْغَداة والْعَشِيّ خَيرٌ مِنْ خَطْمِ السِّيُوف فِي سَبِيل اللهِ".
"لذِكْرُ اللهِ بالْغَدَاةِ والْعَشِيِّ أَفْضَلُ مِنْ حَطْمِ السُّيُوفِ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمِن إِعْطَاءِ الْمَالِ سَحًا".
"لَرِبَاطُ يَوْم فِي سَبِيلِ اللهِ مِنْ وَراءِ عَوْرَةِ الْمُسْلِمِينَ مُحْتَسِبًا مِنْ غَيرِ شَهْرِ رَمَضَانَ أعْظَمُ أجْرًا مِنْ عِبَادَةِ مِائَةِ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُها، وَرِبَاطُ يَوْم فِي سَبيل اللهِ مِنْ وَرَاءِ عَوْرَةِ المُسْلِمِينَ مُحْتَسِبًا مِنْ شَهرِ رَمَضَانَ أفْضَلُ عِندَ اللهِ وأعْظمُ أجْرًا مِنْ عِبَادَةِ أَلفَ سَنَةٍ، صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا، فإِن رَدَّهُ الله إِلَى أهْلِهِ سَالِمًا لَمْ يَكْتُبْ عَلَيهِ سَيِّئةً، ويَكْتُب لَهُ الحَسَنَاتِ، ويُجْرى لَهُ أجْرَ الرِّباطِ إِلَى يوْمِ الْقِيَامَةِ".
هـ عن أبي بن كعب، قال المنذرى في الترغيب: أثَارُ الوضعِ عليه لائحة، وكيف لا! ! وهو من رواية (عُمَر بن صُبَيح) وقال ابن كثير: أخلق بهذا الحديث أن يكون
"لزَوَالُ الدُّنْيَا اُّهْوَنُ عَلى الله مِن قَتْلِ مُؤمِن بغَيرِ حَقٍّ".
"لزَوَالُ الدُّنْيَا وَما فِيهَا أهْوَنُ عَلَى اللهِ مِن قَتْلِ مُسْلمٍ بغَير حَقٍّ".
"لزَوَالُ الدُّنْيَا أهْوَنُ عَلَى اللهِ مِنْ قَتْلِ رَجل مُسْلمٍ".
"لزَوَالُ الدُّنْيَا جَمِيعًا أهْوَنُ عَلى اللهِ تَعَالى مِنْ دَم يُسْفَكُ بِغَيرِ حَقٍّ".
"لِسَانُ الْقَاضِي بَينَ جَمْرَتَينِ حَتَّى يَصِيرَ إِمَّا إِلَى جَنَّة وإِمَّا إِلَى نارٍ".
"لسْتُ أخَافُ عَلَى أُمَّتي غَوْغَاءَ تقْتُلُهُم، ولا عَدُوًا يجْتَاحُهُم، وَلَكِنِّى أخَافُ عَلَى أُمَّتِي أئِمَّةً مُضِلِّين، إِنْ أطَاعُوهُمْ فَتَنوهُمْ، وإنْ عَصَوْهُمْ قَتَلُوهُمْ".
"لَسْتُ أدْخُلُ دَارًا فِيهَا نَوْحٌ ولا كَلْبٌ أسُوَدٌ".
"لَسْتُ مِنْ الدُّنْيَا، ولَيسَتْ مِنِّي، إِنِّي بُعثتُ وَالسَّاعَةَ نَسْتَبِقُ".
"لَسْتُ مِنْ دَدٍ وَلَا الدَّدُّ مِنِّي".
"لَسْتُ بَنَبئِ اللهِ، وَلَكَنِّى نَبي اللهِ".
"لَسْتُ مِن دَدٍ، ولا دَدُ مِنِّي، ولَسْتُ مِنْ الْبَاطِلِ ولا الْبَاطِلُ منِّي".
"لَسْتُ أنَا حَمَلتُكُمْ وَلَكِنْ اللهَ حَمَلَكُمْ (*) وإني وَالله إِنْ شَاءَ اللهُ لَا أحْلِفُ عَلَى يَمِينٍ فأَرَى غَيرَهَا خَيرًا مِنْهَا إِلَّا أتَيتُ الذِى هُوَ خيرٌ وَتَحَلَّلْتُها".
. . . .
"لِسُرَادِق النار أرْبَعَةُ جُدُرٍ، كِثْفُ (*) كُلِّ جِدَارٍ مَسِيرَةُ أرْبَعِينَ سَنَةً".
"لَسَفْرَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ خيرٌ مِنْ خَمْسِينَ حَجَةً".
"لَسِقْطٌ أُقَدِّمُهُ بَينَ يَدَي أحَب إِلَي مِنْ فَارِسٍ أُخَلِّفَه خَلْفِى".
"لَشِبْرٌ فِي الْجَنَّةِ خَيرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا".
"لَصَوْتُ أبِي طَلْحَةَ فِي الْجَيشِ خَيرٌ مِنْ فِئَةٍ".
"لَصَوْتُ أبِي طَلحَةَ أشَدُّ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مِنْ فِئَةٍ".
"لَصَوْتُ أبِي طَلحَةَ فِي الْجَيشِ خَيرٌ مِنْ أَلْفِ رَجُلٍ".
"لَعَثْرَةٌ فِي كَدٍّ حَلال عَلَى عَيِّلٍ مَحْجُوبٍ أفْضَلُ عِنْدَ اللهِ مِنْ ضَرْبٍ بِسَيفٍ حَوْلًا كَامِلًا لَا يَجِفُّ دَمًا مَعَ إِمامٍ عَادِلٍ".
"لَعَلَ لِصَاحِبِكُمْ عِنْدَ اللهِ أفْضَلَ مِنْ مُلْكِ سُلَيمَانَ، إِنْ اللهَ تَعَالى لَمْ يَبْعَثْ نَبِيًا إِلَّا أعْطَاهُ دعْوَةً، فمِنْهُمْ مَن اتخذَ بِهَا دُنْيَا فأُعْطِيها، وَمِنْهُمْ مَنْ دَعَا بِهَا عَلَى قَوْمهِ إِذْ عَصَوْهُ فأُهلِكُوا بِهَا، وإِنَّ اللهَ تَعَالى أعْطَانِى دَعْوَةً فاخْتَبأَتُهَا عِنْدَ رَبِّى شَفَاعَةً لأُمَّتِى يَوْمَ الْقِيَامَة".
"لَعَلَ هَوَامَّ الأرْضِ قَتَلَتْه فِي الصَيدِ يَتَوَارَى عَنْ صَاحِبِهِ".
"لَعَلَ رَجُلًا يَقُولُ مَا يَفْعَل بأَهْلِهِ وَلَعَلَّ امْرَأَةً تُخْبِرُ بِمَا فَعَلَتْ مَعَ
زَوْجِهَا، فَلَا تَفْعَلُوا، فإِنَّمَا مَثَلُ ذلكَ مَثَلُ شَيطَانٌ لَقِيَ شَيطَانَةً فِي طَرِيقٍ فَغَشيهَا والنَّاسُ ينظرون".
"لَعَلَّ البُخْلَ يَبْلُغُ بِكُمْ أَنْ تَبَايَعُوا الْهِرَرَ والْكَلابَ، ولَعَلَّ خَشْيَة الْفَقْرِ تَحْمِلُكُمْ عَلَى أنْ تأكُلُوا كَسْبَ الْحَجَّامِ".
"لَعَلَّكَ أَنْ تَبْقَى بَعْدِى حَتَّى تُدْركَ قَوْمًا يُكَذِّبُونَ بقَدَر اللهِ الذُّنُوبَ عَلَى عِبَادِهِ، اسْتَقُوا كَلامَهُمْ ذَلِكَ مِنَ النَّصْرَانِيَّةِ، فإِذَا كَانَ ذَلِكَ فَابْرَءُوا إِلَى اللهِ تَعَالى مِنْهُمْ".
"لَعَلَّكَ أَنْ تَمُرَّ بِمسْجِدِى وَقَبْرِى، قَدْ بُعِثْتَ إِلَى قَوْمٍ رَقِيقَةٍ قُلُوبُهُمْ، يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ، فَقَاتِلْ بِمَنْ أطَاعَكَ مِنهُمْ مَنْ عَصَاكَ، ثُمَّ يَفيئُونَ إِلَى الإِسْلامِ حَتَّى تُبَادِرَ الْمَرْأةُ زَوْجَهَا، وَالْوَلَدُ وَالِدَهُ، والأَخُ أخَاهُ، وانْزِلْ بَيَّن الْحَيَّينِ: السُّكُونِ والسَّكَاسِك".
"لَعَلَّكَ قَدْ أطَلْتَ الأمَلَ، وَزَهِدْت فِي الآخِرَةِ، وَحُرِمْتَ الْحَسَنَاتِ، إِنَّهُ إِذَا انْقَطَعَ قِبَالُ أَحَدِكُمْ فَاسْتَرْجَعَ كَانَ عَلَيهِ مِنْ اللهِ صَلاةٌ، وإِنَّ اللهَ قَال: (وَبشِّرَ الصَّابِرِينَ ... ) الآيتين".
"لَعَلَّكُمُ تَظُنُّونَ أَنَّ أَنْهَارَ الْجَنَّةِ أُخْدودٌ فِي الأرْضِ؟ لَا، وَاللهِ وَلَكِنَّهَا السَّائِحَةُ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ، حَافَتَاهَا خِيَامُ اللُّؤلُؤ، وطِينُهَا الْمِسْكُ الأَذْفَر".
"لَعَلَّكَ تُرْزَقُ بِهِ".
"لَعَلَّكَ أَن تَدرك أموالًا تُقْسَمُ بَينَ أقْوَام، وإنَّمَا يكْفِيكَ مِنْ جَمِيعِ الْمَالِ مَرْكَبٌ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَخَادِمٌ".
"لَعَلَّكَ آذَاكَ هَوَامُّكَ، احْلِقْ رأْسَكَ وَصُمْ ثَلاثَةَ أيَّام، أوْ أَطْعِمْ سِتَّةَ مَسَاكِينَ، أَو انْسُكَ شَاةً".
"لَعَلَّكَ آذَاكَ هَوَامُّ رأسِكَ، أحْلِقْ وأْسَكَ، واهْدِ بَقوَةً، أشْعِرْهَا أَوْ قَلِّدَهَا".
"لَعَلَّك تُريدينَ أَنْ تَرْجعِى إِلَى رفَاعَةَ، لَا حَتَّى يَذُوقَ عُسَيلَتَكِ وَتَذُوقِى عُسَيلَتَه".
"لَعَلَّكُمْ تَقْرَءُونَ خَلْفَ إِمَامكُمْ؟ لَا تَفْعَلُوا إِلَّا بفَاتِحَةِ الْكتَابِ، فإِنَّهُ لَا صَلاةَ لِمَنْ لَم يَقْرَأ بِهَا".
"لَعَلَّكُمْ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا فَتَظْهَرُونَ عَلَيهِم فَيَتَّقُونَكُمْ بِأَمْوَالِهِم دُونَ أنْفُسِهِمْ وأبْنَائهِم فَيُصَالِحُونَكُمْ عَلَى صُلْح، فَلَا تُصِيبُوا مِنْهُمْ فَوْقَ ذَلِكَ فإِنَّهُ لَا يَصْلُحُ لَكُمْ".
"لَعَلَّكُمْ سَتُدْرِكُونَ أقْوَامًا يُصَلَّونَ الصَّلاةَ لِغَيرِ وَقْتِهَا، فَإنْ أدْرَكُتُمُوهُمْ فَصَلُّوا الصَّلاة لِوَقْتَهَا، وَصَلَّوا مَعَهُمْ وَاجْعَلُوهَا سُبْحَةً".
"لَعَلَّكُمْ أنْ تُدْرِكُوا زَمَانًا أوْ مَنْ أدْرَكَهُ مِنْكمْ يَلْبِسُونَ فِيهِ مِثْلَ أسْتَارِ الْكَعْبَةِ، وَيَغْدَى وَيُرَاحُ عَلَيكمْ بالجِفَانِ".