"لَيسَ للعَبْدِ من الغَنيمَةِ إلا خُرْثِى الْمَتَاع، وَأمَانُهُ جَائِزٌ، وَأمَانُ الْمَرْأةِ جَائِزٌ إذَا أعْطَتِ الْقَوْمَ الأمَانَ".  

"لَيسَ لِلنِّسَاءِ أَجْرٌ فِي اتِّباع الْجَنَازَةِ".  

"لَيسَ لأحَد عَلَى أَحَدٍ فَضْلٌ إِلا بِالدِّينِ أوْ الْعَمَلِ الصَّالِح حَسْبُ الرَّجُلِ أنْ يَكُونَ فَاحِشًا بَذِيًا بَخِيلا جَبَانًا".  

"لَيسَ لِيَوْمٍ فَضْلٌ عَلَى يَوْمٍ في الصِّيَامِ إِلَّا شَهْرُ رَمَضَانَ وَيَوْمُ عَاشُورَاءَ".  

"لَيسَ لأعْرَاب الْمُسلمينَ في الْفَىْء وَالْغَنيمَة شَيْءٌ، إلَّا أنْ يُجَاهِدُوا مَعَ الْمُسْلِمِينَ".  

"لَيسَ ذَاكَ، حَتَّى يَذُوقَ عُسَيلَتَك رَجُلٌ غَيرُه".  

"لَيسَ لِلمَرأةِ أن تَنْطَلِقَ للحج إِلَّا بِإِذنِ زَوْجِهَا، ولا يَحِلُ للمرأة أَن تُسَافِرَ ثلاثَ (لَيَالِ (*)) إِلا وَمَعَهَا ذُو مَحْرمٍ، تَحْرُمُ عليه".  

"لَيسَ مِنْ يَوْمٍ إِلَّا وَتُعْرَضُ عَلَى أَهْلِ الْقُبُورِ مَقَاعِدُهُم من الجنَّةِ والنَّارِ".  

"لَيسَ لِلمُؤمِنِ رَاحَةٌ دُونَ لِقَاءِ الله، ومن أحَبَّ لِقَاءَ الله فَكَأنْ قدِ".  

"لَيسَ مِن يَوْم جُمُعَة إِلَّا ولله فِيها عُتَقَاءُ من النَّارِ سِتُّمِائَةِ ألْفِ ونَيِّفٍ إِلى عِشْرِينَ أَلْفًا، كُلُّهم قَد اسْتَوْجَبُوا النَّارَ".  

"لَيسَ من أحد إِلَّا وقد أخَذَ ثواب عَمَله إِلَّا مَا كَانَ مِن الأنْصَارِ، وقال: ثَوَابُهم على الله ﷻ".  

"لَيسَ من عَالِمٍ إِلَّا وقد أخَذَ الله مِيثاقَهُ يَوْمَ أخَذَ مِيثاقَ النَّبِيين، يَدْفَعُ عنه مساوئَ عملِهِ بمحاسن عملِهِ إِلَّا أنَّهُ لا يُوحى إِلَيه".  

"لَيسَ من أَعياد أُمتى يومٌ أَفضلُ من يوم الجمعة، وركعتان يوم الجمعةِ أَفضلُ من ألف ركعة في غير يومِ الجمعة، وتسبيحةٌ في يوم الجمعة أفضلُ من ألف تسبيحةٍ في غير يوم الجمعة".  

"ليس من نفِس ابنِ آدمَ إِلا عليها صَدَقَةٌ في كل يوم طلعتْ فيه الشَّمسُ، قيل: يا رسول الله! ومِنْ أَين لنا صدقةٌ؟ فقال: إِنَّ أبوابَ الخيرِ لكثيرةٌ، التسبيحُ، والتحميدُ، والتكبيرُ، والتهليلُ، والأمرُ بالمعروف، والنهىُ عن المنكر، وتُمِيط الأذَى عن الطريق، وتُسمِعُ الأصم, وتهدى الأعْمى وتَدُلُّ المستدلَّ على حاجته، وتسعى بشدة ساقيك مع اللَّهفانِ المستغيثِ، وتَحْمِل بشدة ذراعيك مع الضعيف، فهذا كلُّه صدقةٌ منك على نَفْسِك".  

"لَيسَ مِن المؤمنينَ مَن لا يَأمنُ جارُهُ بَوائقَهُ: من كان يؤْمِنُ بالله واليوم الآخِرِ فَليكرمْ ضَيفَهُ، ومن كانَ يؤمنُ بالله واليومِ الآخِرِ فَلَا يُؤذِ جارَهُ، ومن كان يؤمنُ بالله واليوم الآخِرِ فَليقلْ خيرًا أو لِيَسكتْ إِنَّ الله يحبُّ الحييَّ الحليمَ العفيفَ المتعفِّفَ، ويبغضُ الفاحشَ البذيَّ السائلَ الملحفَ، إِنَّ الحياءَ من الإِيمانِ، والإِيمانُ في الجنة، وإن الْفُحشَ من البذاءِ والبذاءُ من النار".  

"لَيسَ من عملِ يومٍ إِلا وهو يختم عليه، فإِذا مرضَ المؤمنُ قالتِ الملائكةُ: يا ربنا عبدُك فلان قَدْ حَبسْتَه فيقولُ الربُّ: اخْتِموا لَه عَلَى مثلِ عَمَلِه حتى يَبرأَ أو يَمُوتَ".  

"لَيسَ من أَحد إِلا وله كرائمُ من مالِه يأبى لهم الذبح وإن لله خلقًا من خلقِهِ يأبَى لهم الذَّبحَ، قومٌ يجعلُ الله موتَهم على فُرشِهم ويَقْسِمُ لهم أُجُورَ الشُّهداءِ".  

"لَيسَ لِقَاتِل شَيْءٌ، فَإن لم يكن له وارثٌ، يَرِثُه أقربُ النَّاسِ إِليهِ، وَلا يرثُ القاتلُ شيئًا".  

"لَيسَ لِقاتلِ وَصِيَّةٌ".  

"لَيسَ مِن مْبِرٍّ مْصِيَامٍ في مْسَفَرٍ".  

"لَيسَ مِنْ عَمَلٍ يُقَرِّبُ إِلَى الْجَنَّةِ إلا قَدْ أَمَرْتُكُمْ به، ولا عملٌ

يُقَرِّب إِلَى النَّارِ إلا قَدْ نَهَيتُكُمْ عَنْه، فَلَا يَسْتَبْطِئَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ رِزْقَه، إِنَّ جِبْرِيلَ أَلْقَى فِي رَوْعِى أن أَحَدًا مِنْكُمَ لَنْ يَخْرُجَ من الدُّنيا حَتَّى يَسْتَكْملَ رِزْقَه، فَاتَّقُوا الله أَيُّها النَّاسُ وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ، فَإِنْ اسْتَبْطَأَ أَحَدٌ مِنْكُمْ رِزقَه فَلَا يَطْلُبه بِمَعْصَيةٍ، فَإِنَّ الله - ﷻ - لَا يُنَالُ فَضْلُه بِمَعْصِيَةٍ".  

"لَيسَ مِنْ وَالي أُمَّةٍ قَلَّتْ أَوْ كَثُرَتْ لَا يَعْدِلُ فِيها إلا كَبَّه الله - تَعالى - عَلى وَجْهِه في النَّارِ".  

"لَيسَ مِنْ خُلُقِ الْمُؤْمِن التَّمَلُّقُ وَلا الْحَسَدُ إِلَّا فِي طَلَبِ الْعِلْمِ".  

"لَيسَ مِنْ عَبْدٍ يَقُولُ: لَا إِلَه إلا الله مِائَةَ مَرة إلا بَعَثَهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ ووجهُهُ كَالْقَمَرِ لَيلَةَ الْبَدْرِ، وَلَمْ يُرْفَعْ لأحَدٍ يَومَئْذٍ عَمَلٌ أفْضَلُ مِن عَمَله، إِلا من قَال مِثْلَ قَوْلِه أوْ زَادَ".  

"لَيسَ مِنْ لَيلَةٍ إِلَّا وَالْبَحْرُ يُشْرِف فيها ثَلاثَ مَرَّات ليَسْتَأذِنَ الله أَن يَنْفَضِخَ عليهم، فَيَكُفَّه الله - ﷻ -".  

"لَيسَ مِن يَوْمٍ إلا وَهُو يُنَادِى: يَا بْنَ آدَمَ أنَا خَلقٌ جَدِيد، وَأَنَا فيما تعمل فيَّ عَلَيك شَهِيد، فَاعْمَلْ فِيَّ خَيرًا أَشْهَدْ لَكَ بِه، فَإِنِّى لَوْ مَضَيتُ لَمْ تَرَنى، ويقول الليلُ مِثلَ ذلك".  

"لَيس مِنَّا مَنْ لَم يرحمْ صَغِيرَنا وَيُوَقِّر كَبِيرَنا".  

"لَيسَ مِنَّا مَن لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا، وَيَعرفْ شرفَ كبِيرِنا".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يُجِلَّ كَبِيرَنا، وَيَرْحَمْ صَغِيرَنا".  

"لَيسَ مِنَّا مَن لَمْ يُجِلَّ كبِيرَنا وَيَرْحَمْ صَغِيرَنا وَيَعْرِفْ لِعَالِمِنا حَقَّه".  

"لَيسَ منّا مَن لَمْ يَرْحَمْ صَغيرَنَا وَيُوَقِّرْ كَبيرَنا وَيَأْمُرْ بالْمَعْروف وَيَنْه عَنْ المُنكرِ".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغيرَنَا، وَلَمْ يَعْرفْ حَقَّ كَبِيرَنا، وَلَيسَ مِنَّا مَنْ غَشَّنَا، وَلا يَكُونُ الْمؤْمِنُ مُؤْمِنًا حَتَّى يُحِبَّ لِلمُؤْمِنينَ مَا يُحِب لنَفْسِهِ".  

"لَيسَ مِنَّا مَن لَّم يُوَقِّرْ كَبِيرَنَا وَيَرْحَمْ صَغيرَنَا، وَيُجِلَّ عَالِمَنَا".  

"لَيسَ بمُؤْمِنٍ مَن لَا يَأْمَنُ جَارُهُ غَوَائلَهُ".  

"لَيسَ بَينَ الْعَبْد. والشِّرْك إِلا تَرْكُ الصَّلاة، فَإذَا تَرَكها فَقَدْ أشْرَكَ".  

"لَيسَ بَين الْعَبْدِ وَبَينَ الْكُفْرِ إلا أنْ يَدَعَ صَلَاةً مَكْتُوبَةً".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ حَلَفَ بِالأمَانَةِ وَمَنْ خَبَّبَ عَلَى امْرِئٍ زَوْجَتَه مَمْلُوكَهُ فَلَيس مِنَّا".  

"لَيسَ يَنْبَغِي ليُسْجَدَ لِشَئٍ وَلَو كانَ ذَلِكَ لأمَرتُ النِّسَاءَ يَسْجُدْنَ لأَزْوَاجِهِنَّ".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ غَشَّ".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ غَشَّ مُسْلِمًا أوْ ضَارَّهُ أوْ مَاكَرَهُ".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ لَطَمَ الْخُدُودَ، وَشَقَّ الْجُيُوبَ، وَدَعَا بِدَعْوَى الْجَاهِلِيةِ".

. . . .  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ خَبَّبَ امْرَأةً عَلَى زَوْجِها، أوْ عَبْدًا عَلَى سَيِّده".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ سَلَقَ، وَمَنْ حَلَقَ وَمَنْ خَرَقَ"  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ تَشبَّه بِغَيرِنَا لَا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ وَلَا بِالنَّصَارَى، فإِنَّ تَسْلِيمَ الْيَهُودِ الإِشَارَةُ بِالأصَابع، وَتَسْلِيمَ النَّصَارَى الإِشَارَةُ بِالأكُفِّ".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقُرآنِ".

. . . .

. . . .  

"لَيسَ منَّا مَن خَصَى أوْ اخْتَصَى، وَلَكِنْ صُمْ وَوَفِّرْ شَعْرَ جَسَدكَ".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ انْتَهَبَ أوْ سَلَبَ أوْ أَشَارَ بالسَّلْبِ".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ وَطِئَ حُبَلَى".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيُوَقِّرْ كبِيرَنَا، وَيَعْرِفْ لَنَا حَقَّنَا".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ تَشَبَّهَ بالرِّجَالِ مِنَ النِّسَاء، وَلَا مَنْ تَشَبَّهَ بالنِّسَاء مِنَ الرِّجَالِ".