" لله أَشَدُّ فَرَحًا بتَوْبَة عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ إذَا سَقَطَ عَلَيه بَعِيرُهُ قَدْ أضَلَّهُ بِأَرْضٍ فَلاةٍ".
24. Sayings > Letter Lām (1/29)
٢٤۔ الأقوال > حرف اللام ص ١
"لله أشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلَاةٍ فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ وَعَلَيهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَأَيِسَ مِنْهَا فَأَتَى شَجَرَةً فَاضْطَجَعَ فِي ظِلِّهَا قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ فَبَينَا (*) هُوَ كَذَلِكَ، إِذَا هُوَ بِهَا قَائِمَةٌ عِنْدَهُ فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا ثُمَّ قَال مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ: اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ".
"لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ العبد مِنْ رَجُلٍ نَزَلَ مَنْزِلًا وَبِهِ مَهْلَكَةٌ وَمَعَهُ رَاحِلَتُهُ عَلَيهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ، فَوَضَعَ رَأْسَهُ فَنَامَ نَوْمَةً فَاسْتَيقَظَ وَقَدْ ذَهَبَتْ رَاحِلَتُهُ فطلبها حَتَّى إِذَا
اشْتَدَّ عَلَيهِ الْحَرُّ وَالْعَطَشُ قَال: أَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي الذي كنت فيه أنام حتى أموت، فَرَجَعَ فَنَامَ نَوْمَةً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَإِذَا رَاحِلَتُهُ عِنْدَهُ عَلَيهَا زَادَهُ وَطَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَالله أَشَدُّ فَرَحًا بتَوْبَةِ الْعَبْدِ الْمُؤمِنِ مِن هَذَا بِرَاحِلَتِهِ وَزَادِهِ".
"لله أَفْرَحُ بتوبةِ أَحدكم من أَحدِكم بِضالَّتِهِ إِذَا وَجَدَهَا".
"لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ رَجُلٍ أَضَلَّ رَاحِلَتَهُ بِفَلَاةٍ مِنَ الْأَرْضِ، فَطَلَبَهَا فَلَمْ يَقْدِرْ عَلَيهَا، فَتَسَجَّى لِلْمَوْتِ، فَبَينَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ سَمِعَ وَجْبَةَ الرَّاحِلَةِ حِينَ بَرَكَتْ فَكَشَفَ عَنْ وَجْهِهِ، فَإِذَا هُوَ بِرَاحِلَتِهِ".
"لَلَّهُ أَضَنُّ بِعَبْدِهِ الْمُؤمِنِ مِنْ أَحَدِكم بِكَرِيمَةِ مَالِهِ حَتَّى يُقْبض عَلَى فِرَاشِهِ".
"للرَّبُّ أفرَحُ بِتَوْبَةِ أحَدِكُم مِن رَجُل كَانَ في فَلاةِ مِن الأرْضِ مَعَهُ رَاحِلَتُه عَلَيهَا زَادُهُ وَمَاؤُه، فَتَوَسَّد رَاحِلَتَه فنَامَ فَغَلَبَتْهُ عَينَاه ثُمَّ قَامَ وَقَدْ ذَهَبَتْ الرَّاحلَةُ، فَصَعِدَ شَرَفًا فَنَظَرَ فَلَمْ يَرَ شَيئًا (ثُمَّ هَبَطَ فَلَمْ يَرَ شَيئَا) فَقَال: لأعُودَنَّ إِلَى المَكَان الَّذِي كُنْتُ فيهِ حَتَّى أمُوتَ فِيه، فَعَادَ فَنَامَ فَغَلَبَتْهُ عَينُه، ثُمَّ اسْتَنْبَه فَإِذَا الرَّاحلَةُ قَائِمَةٌ عَلَى رَأسِهِ، فَالرَّبُّ بِتَوْبَةِ أحَدِكُم أشَدُّ فَرَحًا مِن صَاحِبِ الرَّاحلَةِ بِهَا حِينَ وَجَدَهَا".
"لله أفْرحُ بِتَوْبَة التَّائِب مِن الظَّمْآن الْوَارِدِ، وَمِنْ الْعَقِيم الْوَالِدهِ، وَمِنْ الضَّالّ الْوَاجِدِ، فَمَنْ تَابَ إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوْحًا أنسى اللهُ حَافِظَيهِ وَجَوارحَه وَبِقَاعَ الأَرْضِ كُلَّهَا خَطَايَاهُ وَذُنُوبَهُ".
"للهُ أَقْدَرُ عَلَيكَ مِنْكَ عَلَيهِ".
"للهُ أشَدُّ أَذْنًا إِلَى الرَّجُلِ الْحَسَن الصَّوْتِ بِالْقُرآنِ يَجْهَرُ بِهِ مِنْ صَاحِبِ الْقَينَةِ إِلَى قَينَتِه".
"لله تَبَارَكَ وَتَعَالى لَوحٌ يَنْظُرُ فِيهِ فِي كُلِّ ثَلَاثَمِائَةٍ وَسِتِّينَ نَظْرَةً يرْحَمُ بِهَا عِبَادَهُ لِيسَ لأَهْلِ الشَّاةِ فِيهَا نَصِيبٌ".
"لله خُمُسٌ، وَأَرْبَعَةُ أَخْمَاسٍ لِلجَيشِ قِيلَ: فَمَا أحَدٌ أحَقٌّ أحَدٍ؟ قَال: لَا، وَلَا السَّهْم تَسْتَخْرِجُه مِن جَنْبِكَ فَلَسْتَ بِأَحَقَّ بِهِ مِنَ أخِيكَ المُسْلِم".
"لله مَا أَخَذَ وَلله مَا أَبْقَى".
"لله فِي كُلِّ لَيلَةٍ مِن شَهْرِ رَمضَانَ عنْدَ الإِفْطَارِ أَلْفُ أَلْفِ عَتِيقٍ مِنْ النَّارِ، فَإِذَا كانَتْ لَيلَةُ الْجُمُعَة أَعْتَقَ فِي كُلِّ سَاعَةٍ أَلْفُ أَلْفِ عَتِيقٍ مِن النَّارِ كُلُّهُمْ قَدْ اسْتَوْجَبُوا النَّارَ".
"لَئن عِشْتُ لأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لَا أَدَعَ فِيهَا إلا مُسْلِمًا".
"لأَذُودَنَّ عَنْ حَوضى رِجَالًا كُمَا يُذْادُ الغَرِيبَةُ مِن الإِبِل".
"لأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بَيضَاءَ فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ هَبَاءً مَنْثُورًا أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيلِ كَمَا تَأْخُذُونَ وَلَكِنَّهُمْ قْوْمٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا".
"لامْرِئٍ مَا احْتَسَبَ، وعَلَيه مَا اكْتَسَبَ، وَالْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ، وَمَن مَاتَ عَلَى ذُنَابَى الطَّرِيق فَهُوَ مِن أَهْلِهِ".
"لَأَنَا أَعْلَمُ بمَا مَعَ الدَّجَّالِ مِنَ الدَّجَّالِ مَعَهُ نَهْرَانِ يَجْرِيَانِ: أَحَدُهُمَا رَأْيَ الْعَينِ مَاءٌ أَبيَضُ، وَالْآخَرُ رَأْيَ الْعَينِ نَارٌ تَأَجَّجُ، فَإِنْ أَدْرَكَنَّ وَاحِدًا مِنْكُمْ فَلْيَأْتِ النَّهَرَ الَّذِي يَرَاهُ نَارًا ثم لِيُغْمِض ثُمَّ لِيُطَأْطِئْ رَأْسَهُ فَلْيَشْرَب فَإِنَّهُ مَاءٌ بارِدٌ، وَإِنَّ الدَّجَّال مَمْسُوحُ الْعَينِ الْيُسْرَى، عَلَيهَا ظَفَرَةٌ غَلِيظَةٌ مَكْتُوبٌ بينَ عَينَيهِ كَافِرٌ يَقْرَأُهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ كَاتِبٌ وَغَيرُ كَاتِبٍ".
"لأَنَا أَشَدُّ عَلَيكُمْ خَوْفًا مِن النِّعَم مِنِّي مِن الذُّنْوبِ أَلا إِنَّ النِّعَم الَّتِي لَا تُشْكر هِيَ الْحتفُ القَاضِي".
"لأنَا بِهِمْ أوْ بِبَعْضِهِمْ أَوْثَق منِّي بِكُمْ أَوْ بِبَعْضِكُمْ".
"لأَنَا فِي فتْنَة السَّرَّاء أَخْوَفُ عَلَيكُمْ مِنِّي فِي فِتْنَةِ الضَّرَّاءِ. إِنَّكُمْ ابْتُلِيتُم بِفِتْنَةِ الضَّرَّاءِ فَصَبَرْتُم. وَإِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ".
"لأَنْ يَلبَسَ أَحَدُكُمْ ثَوْبًا مِن وقَاعٍ شَتَّى خَيرٌ لَه مِنْ أَنْ يَأْخُذَ بِأَمَانَتِه مَا لَيسَ عِنْدَهُ".
"لأن يَلبَسَ الرَّجُلُ مِنْ أَلْوَان شَتَّى خَيرٌ له مِن أَنْ يَسْتَدِينَ مَا لَيسَ عِنْدَهُ قَضَاؤُه".
"لأَنْ أُجَالِسَ قَوْمًا يَذْكُرُونَ اللَّهَ مِنْ صَلاةِ الْغَدَاةِ إِلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيهِ الشَّمْسُ، وَلأَنْ أَذْكُرَ اللَّهَ مِنْ صَلاةِ الْعَصْرِ إِلَى غُرُوبِ الشَّمْسِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ ثَمَانِيَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ دِيَةُ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمُ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا".
"لَأَنْ أَقْعُدَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ اللَّهَ تَعَالى مِنْ صَلَاةِ الْغَدَاةِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ أَرْبَعَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيل، وَلَأَنْ أَقْعُدَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ اللَّهَ مِنْ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِلَيَّ مَنْ أَنْ أَعْتِقَ أَرْبَعَةً".
"لأَنْ أَقْعُدَ مَعَ أَقَوَامٍ يَذْكُرُونَ اللَّهَ مِنْ صَلاةِ الْفجْرِ إِلَى أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ أَرْبَعَةً مِنْ بَنِي وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ وَدِيَةُ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمُ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا، ولأَنْ أَقْعُدَ مَعَ أَقَوَام يَذْكُرُونَ اللَّهَ مِنْ صَلاةِ الْعَصْرِ إِلَى مَغِيبِ الشَّمْسِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ أَرْبَعَةً مِنْ بَنِي وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ وَدِيَةُ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمُ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا".
"لأَنْ يُؤَدِّبَ أحَدُكُمْ وَلَدَه خَيرٌ لُه مِنْ أنْ يَتَصَدَّقَ كُلَّ يَوْمٍ بِنْصْفِ صَاع عَلَى مَسَاكِينَ".
"لأَنْ يُؤَدِّبَ أَحَدُكُمْ وَلَدَه خَيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَتَصَدّقَ كُلَّ يَوْم لَهُ بِصَاعٍ".
"لأنْ يُؤَدِّبَ الرَّجُلُ وَلَدَه خَيرٌ لَهُ مِنْ أنْ يَتَصَدَّقَ بِصَاعٍ".
"لأَنْ أُجَهِّزَ نَعْلَينِ فِي سَبِيل الله أحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ وَلَدَ زِنًا".
"لأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ ثُمَّ يَأتى هَذَا الجَبَلَ فَيَحْتَطِبَ حُزْمَةً منْ حَطَبٍ".
"لأَنْ يَأخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ فَيَأتِى الجَبَلَ فَيَجِئَ بِحُزْمَةِ الْحَطَبِ عَلَى ظَهْرِهِ فَيَبِيعَهَا فيَكُفَّ اللهُ بِهَا وَجْهَه خَيرٌ لَهُ مِنْ أنْ يَسْألَ النَّاسَ أعْطَوْهُ أَوْ مَنَعُوه".
"لأَن يَأخذَ أَحَدُكمْ حَبْلَهُ ثُمَّ يَغْدُو إِلَى الْجَبَلِ فَيَحْتَطِبَ فَيَبيعَ فَيَأْكُلَ وَيَتَصَدَّقَ خَيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْألَ النَّاسَ".
"لأَنْ يَهْدِى اللهُ عَلَى يَدَيكَ رَجُلًا خَيرٌ لَكَ مِمَا طَلَعتْ عَلَيه الشَّمْسُ وَغرُبَتْ".
"لأَنْ يَجْلِسَ أَحَدُكُمْ عَلَى جَمْرَةٍ فَتَحْتَرِقَ ثِيَابُه فَتَخَلُصَ إِلَى جِلْدهِ خَيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَجْلِسَ عَلَى قَبْرٍ".
"وَاللَّهِ لَأَنْ يَغْدُوَ أَحَدُكُمْ فَيَحْتَطِبَ عَلَى ظَهْرِهِ فَيَتَصَدَّقَ مِنْهُ وَيَسْتَغْنِيَ بِهِ عَنْ النَّاسِ خَيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ رَجُلًا أَعْطَاهُ أَوْ مَنَعُهُ ذَلِكَ، فَإِنَّ الْيَدَ الْعُلْيَا أَفْضَلُ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ".
"لأَنْ أقُولَ: سُبْحَانَ اللهِ، والْحَمْدُ للهِ، ولا إِلَهَ إلا اللهُ، واللهُ أَكْبَرُ أَحَبُّ إِليَّ ممَا طَلعَتْ عَلَيهِ الشَّمْسُ".
"لأَنْ يَتَصَدَّقَ الْمَرْءُ فِي حَيَاتِهِ بدِرْهَم خَيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَتَصَدَّقَ بِمِائَةِ دِرْهَم عِنْدَ مَوْتِهِ".
"لأنْ يَقُومَ أحَدُكمْ أَرْبَعِينَ خيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمُرُّ بَينَ يَدَى الْمُصَلِّي".
"لأَنْ أمْشِى عَلَى جَمْرَةٍ أوْ سَيفٍ أو أخْصِفَ نعْلى بِرِجْلِى أحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أمْشِى عَلَى قَبْرِ مُسْلِم، وَمَا أُبَالِى أوَسَطَ الْقبْرِ قَضَيتُ حَاجَتِى أَوْ وَسَطَ السُّوقِ".
"لأَنْ أُصَلي الْصُّبْحَ ثُمَّ أجْلسَ فِي مَجْلِسٍ فأَذْكُرَ اللهَ - ﷻ - حَتَّى تَطلُعَ الشَّمْسُ أحَبُّ إِلَيَّ مِن شَدٍّ عَلَى جِيَادِ الْخَيلِ فِي سَبِيلِ اللهِ مِنْ حِينَ أُصَلي إِلَى أَنْ تَطلُعَ الشَّمْسُ".
"لأَنْ أقْعُدَ أذْكُرُ اللهَ مِن طُلُوعِ الفَجْرِ إِلَى طُلُوعِ الْشَّمْسِ أُكَبِّرُهُ وأَحمِّدُهُ، وأُهَلِّلُهُ، وأُسَبِّحُهُ أَحَبُّ إِليَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ رَقَبَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعيلَ، ولأَنْ أذكُرَ اللهَ مِن بَعْدِ صَلاةِ الْعَصْرِ إِلَى أنْ تَغيبَ الشَّمْسُ أحَبُّ إِلْيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ أَرْبَعُ رقَابٍ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ".
"لأن أَطَأ عَلَى جَمْرَةٍ أحَبُّ إِلَيَّ مِن أَنْ أَطَأَ عَلَى قَبْرٍ".
، لأَنْ أُشيِّعَ جَاهِدًا فِي سَبيلِ اللهِ وأَكْفِيهِ عَلَى رَحْلِهِ غُدْوَةً أَوْ رَوْحَةً أحَبُّ إِليَّ مِنْ الدُّنْيَا ومَا فِيهَا".
"لأَنْ أُعْطِيَ أخًا لِي فِي الله دِرْهَمًا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بعَشْرَةٍ، ولأَنْ أُعْطِيَ أخًا لِي فِي الله عَشَرَةً أحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ عَلَى مِسكِينٍ بِمَائةِ".
"لأن أُعْطِيَ أَخًا لِي فِي اللهِ دِرهَمًا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بعَشْرَةٍ، ولأَنْ أُعْطِيَ أخًا لِي فِي اللهِ عَشْرَةً، أحَبُّ إِليَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ رَقَبَةً".
"لأَنْ يُوتِر أحَدُكُمْ أهْله وَمَاله خَيرٌ له مِنْ أَنْ تَفُوتَهُ وَقْتُ صَلاةِ الْعَصْرِ" .
Being stabbed in the head is better than touching a woman who is not permissible
"If one of you is stabbed in the head with an iron needle, it is better for him than him touching a woman who is not ḥalāl (permissible) for him."
«لأنْ يُطْعَنَ فِي رأَسِ أحِدِكُمْ بِمِخْيَطٍ مِنْ حَدِيدٍ خيرٌ لهُ مِن أَنْ يَمَسَّ امْرأةً لَا تَحِلُّ لَهُ۔»
"لأَنْ يَزْنِى الرَّجُلُ بِعَشرِ نِسوَةٍ خَيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَزْنِى بامْرأةِ جَارِهِ، ولأَنْ يَسْرِقَ الرَّجُلُ مِنْ عَشْرَةِ أبْيَاتٍ أيسَر لَهُ مِنْ أنْ يَسْرِقَ مِنْ بَيتِ جَارِهِ".