23. Sayings > Letter Kāf (10/11)
٢٣۔ الأقوال > حرف الكاف ص ١٠
"كَيَّتانِ: صَلوا علَى صَاحِبِكم".
"كَيفَ تَهْلِك أُمَّةٌ أنَا أوَّلُهَا، وَعِيسَى ابْن مرْيمَ آخِرُهَا".
"كَيفَ بِكُمْ إِذَا أظَلَّكم (*) الموتُ الأبْيَض مَوْت الفَجْأةِ".
"كَيفَ تَهْلكُ أُمَّةٌ أنَا فِي أوَّلِهَا وَعيسَى ابْن مَرْيَمَ في آخرهَا وَالمَهْدِيُّ مِنْ أهْلِ بَيتِى في وَسَطِها".
"كيفَ يَا عَائِشَةُ وَلَمْ يَقُلْ ساعَةً قَط منْ لَيلٍ أوْ نَهَارٍ: ربَّ اغفِرْ لي خطِيئَتِى يَوْمَ الدِّين".
"كيف لَا يَشُقُّ عَلَيَّ وَأنتم أعْوانُ الشيطَان عَلَى أخِيكُم".
"كيفَ بك يَا ابْنَ عُمَرَ إذَا عَمرت في حُثَالةٍ منَ الناس يُخْبئُونَ رزْقَ سَنَة، وَيضْعُفُ اليَقِينُ".
"كيف بِكُمْ إِذا ابْتُلِيتُم بِعَبْدٍ قَدْ سُخِّرتْ لَهُ أنْهَار الأرص وَثِمَارها، فَمَن اتَّبعَهُ أطعَمَهُ وَأكْفَرَهُ، وَمَن عَصَاه حَرَمَه وَمَنَعه، إِن الله تَعَالى يَعصِمُ المُؤمِنينَ يَوْمَئِذٍ بِمَا يَعْصِم بِه المَلائِكَةَ مِن التَّسْبِيح، إِن بَينَ عَينَيه "كَافِرٌ" يَقْرَؤه كُل مُؤمِنٍ كاتِب وَغَيرِ كاتِب".
"كَيفَ بِكَ يَا عَبْدَ الرحمنِ إِذَا كَان عَلَيكمْ أمَراءُ يُطفِئُون السُّنَّةَ
وَيُؤَخِّرُونَ الصَّلاةَ عَنْ مِيقَاتِهَا؟ قَال: فَكَيفَ تَأمُرُنِى يَا رَسُولَ الله؟ قَال يسْألُني ابْن أُمِّ عبْد كَيفَ يَفْعَلُ؟ لا طَاعَةَ لمَخْلُوق في مَعْصِيَةِ الله".
"كَيف بِكم إِذا أتَت عَلَيكمْ أمَرَاءُ يُصَلُّون الصَّلاة لِغَير وَقتِها؟ قِيلَ: مَا تَأمُرَنِى؟ قَال: صَل الصلاةَ لِمِيقَاتِهَا، وَاجعَل صَلاتكَ مَعَهم سُبحَةً".
"كيفَ أنت يا ثَوْبانُ إِذَا تَدَاعت عليكم الأممُ كتداعِيكُم عَلى قصعة الطَّعام تُصيبُونَ منه، قَال: أمِنْ قِلَّة (*)؟ قال: لَا، أنْتُم يومئذٍ كثِيرٌ، ولَكِن يلقى في قُلُوبِكُمْ الوَهَنُ، قَالُوا: وَما الوَهَنُ يَا رَسُولَ الله؟ قَال: "حبُّكُم الدُّنْيا وَكَرَاهِيتُكُمْ القِتَال".
"كَيف أنتُمْ إِذَا التَقتكم فتنةٌ فَتُتَّخذ سُنةً يَرْبُو فيها الصغير ويَهرَمُ فيها الكبيرُ، وإذَا تُرِكَ مِنهَا شَيءٌ قيل: تركت سُنَّةً إِذا كَثُرَ قُرآؤكُم، وَقَلَّ علَمَاؤكمْ، وكثُرَ أمَراؤكُمْ، وَقَلَّتْ أمَنَاؤكُمْ، والتُمِسَت الدُّنْيَا بِعَمَل الآخرةِ، وتُفُقِّه لغير الله".
"كَيفَ بِكُم بِزَمَانٍ يُوشِكُ أنْ يَأتِيَ، يُغَربلُ النَّاسُ فِيهِ غَرْبَلَةً، وَيَبْقَى حُثَالةٌ منَ الناسِ قَد مَرَجَت عُهُودُهُمْ وأمَانَاتهُمْ واخْتَلَفُوا وكَانوا هَكَذا؟ وَشَبَّكَ بَينَ أصَابعه، قالوا: كيفَ بِنَا يَا رسولَ الله إِذَا كَانَ ذَلِكَ؟ قَال: تَأخْذُونَ بِمَا تَغرفْون، وَتدَعُونَ مَا تُنكرُونَ وَتُقبِلُونَ عَلَى أمرِ خَاصَّتِكُمْ، وَتَذَرُونَ أمر عَامَّتِكُمْ".
"كَيفَ بكُمْ إِذَا جمَعَكُم الله ﷻ كَما يُجْمَعُ النبْلُ في الكنَانة خَمسِينَ ألف سنة لَا يَنْظُرُ إِلَيكم".
"كَيفَ تَصْنَعُونَ فِي فِتْنَةٍ تكوُنُ في أقطَارِ الأرضِ كأنَّهَا صَيَاصِى بَقَرٍ. اتَّبِعُوا هَذَا وأصْحَابَه. وأشارَ إِلى عثمَانَ".
"كَيفَ بِكَ يَا أبَا رَافعٍ إِذا افْتَقَرَتَ؟ قال: أفَلا أتَقَدَّمُ في ذلِك؟ قَال: بَلى، مَا مالُك؟ قال: أرْبَعُون ألفًا، وَهِي لله، قال: لا؛ أَعط بعضًا وأمْسِك بعضًا، وأصْلِح إِلى (*) وَلَدِك. أوَلَهم علينا حَق كما لنا عليهم؟ قال: نعم. حَقُّ الوَلَد عَلَى الوَالد أن يَعَلِّمَه كِتَاب الله والرَّمْي والسِّباحَةَ، وأن يُوَرِّثه طيِّبًا".
"كيف أنتَ إِذا بقيتَ في قومٍ عَلمُوا ما جَهِل هَؤُلاء، وَهَمُّهم مثْلُ هَم هَؤُلاءِ".
"كَيف أنعَمُ وَصَاحِبُ الصَّورِ قَد التَقَمَ القَرْنَ، وَحَنَى الجَبْهَة، وَأصْغَى السمع ينتظر متى يؤْمرُ بالنفخ فَيَنْفُخَ، قَالُوا: يا رسول الله! كيف نصْنَعُ؟ قال: قولوا: "حسبُنا الله ونعمَ الوَكِيلُ، عَلى الله تَوَكَّلنا".
. . . .
"كَيفَ أنْعمُ وصاحب الصورِ قد التقم القَرْنَ، وحنى ظَهرَه يَنْظر تجَاه العرش كأَن عينيه كوكبان دُرِّيان لم يطرف قطُّ مَخافة أن يؤمرَ (*) من قبل ذلك".
"كَيفَ بِكمْ إِذَا غَدَا أحَدُكمْ في حُلَّة ورَاحَ في حُلَّةٍ ووضِعَتْ بينَ يَدَيهِ صَحْفةٌ وَرُفِعَتْ أُخْرَى، وسَتَرْتم بُيُوتَكُمْ كَمَا تسترُ الكَعْبةُ؟ قالوا: يا رسولَ الله" نَحْنُ يَوْمَئِذٍ خَيرٌ مِنا اليَوْمَ، نَتَفَرَّغُ لِلعِبَادَةِ، ونُكْفَى المُؤَنَةَ فَقَال (* *): لَا أنْتُمْ اليَوْمَ خيرٌ مِنكُمْ يَوْمئذٍ".
"كَيفَ أنْتُمْ بعدى إِذَا شَبِعْتُم من خبزِ البُرِ والزَّيت، وأكَلتم ألوان الطعام، ولبستم ألوانَ الثيابِ، فأنتم اليومَ خيرٌ أمْ ذاكَ؟ قَالُوا: ذاكَ، قال: بَل أنتم اليومَ خيرٌ".
"كَيفَ أنْتُم إِذَا كنتُم من دينكُمْ في مثلِ القَمَر لَيلَةَ البدرِ لا يبصره مِنكم إلَّا البصيرُ".
"كَيفَ لَكَ بلا إِلهَ إِلَّا الله يومَ القِيَامَة؟ ".
"كيف أنت وأئمةٌ من بعدى يسْتَأثِرون بهذا الفيئ؟ قال: أضعُ سَيْفى على عاتِقى ثم أضرب به حتى ألقَاك، قال: أفَلا أدُلك على خير من ذلك؟ اصبِر حَتَّى تَلقَانِى".
"كَيف تُفلِح والدُّنيا أحَب إِلَيكَ مِنْ أحْنى النَّاسِ عَلَيك؟ ! ".
"كَيفَ بِكُم إِذَا كنتُم مِن دِينِكم كَرُؤيَةِ الهِلال؟ ".
"كَيف أنتَ يَا عُوَيمِرُ إِذَا قيل لَكَ يوم القيامَة: أعَلمْتَ أم جَهلتَ؟ فَإِنْ قُلتَ: عَلِمتُ، قِيلَ لكَ: فَمَاذا عَمِلتَ فيما عَلِمتَ؟ وَإنْ قلت: جَهَلتُ. قيل لَكَ: فمَا كَانَ عُذرُكَ فيما جَهِلتَ؟ ألا تَعَلَّمت".
"كيفَ بكَ إِذا خرَجْتَ من خيبر تَعْدو بك قلوصُكَ لَيلَةً بَعد ليلَةٍ؟ قاله لابن أبي الحُقَيقِ".
"كَيفَ بِرَوْعَةِ الؤمِنِ؟ ! ".
"كَيف أَنتم إِذا لم تجتنبوا دينارا ولا درهما تنتهك ذمة الله وذمة رَسُولِهِ، فَيَشُدُّ الله قُلُوبَ أهل الذِّمَّة فَيَمْنَعُونَ مَا في أيدِيهِم؟ ! ".
«وَكَيف أنتمْ إِذا نزَلَ ابْن مريَمَ فيكْمْ وَإمَامُكم مِنكمْ؟»
«كَيفَ أنْتُم إِذا نَزلَ ابنُ مرْيَمَ فِيكُم فَأمَّكُم؟»
"كيفَ أنْتُم إِذا جَارَت عَلَيكم الولاة؟ ".
كَيف بِالوَليمَة؛ يَدعون الشَّبْعَان، وَيطردون الغرثان ويدعون؟ "
"كَيفَ تَرى جُعَيلا، وَكَيفَ ترى فُلانا؟ فجعَل خيرٌ مِن مِلءِ الأرضِ مِثْل هَذا؛ إِنه رَأس قَوْمِهِ فَأنا اتَألَفهمْ".
"كَيف أنْتَ إِذَا كَانَت عَلَيكَ أمَرَاء يؤَخِّرونَ الصلاة عَن وَقْتِهَا؟ صَل الصلاةَ لِوَقْتِهَا فَإِنْ أدْرَكْتَهَا مَعَهمْ فَصَلِّ فَإِنهَا لَكَ نَافِلَة".
. . . .
"كَيفَ إِذَا أَتَت عَلَيكُم أُمَرَاء يُصَلُّونَ الصَّلاةَ لِغَيرِ وَقْتْها؟ صَلِّ الصَّلاة لِمِيقَاتِهَا، وَاجْعَل صَلاتَكَ مَعَهُم سبحَةً".
"كَيفَ بِكَ إِذَا بَقِيتَ لي حُثَالة مِنْ النَّاسِ قَدْ، مَرِجَتْ عُهُودُهُم وَأَمَانَاتِهمْ وَاخْتَلَفُوا - فَصَارُوا هَكَذَا - وَشَبَّكَ بَينَ أَصَابِعِهِ؟ قَال: الله وَرَسولُهُ أَعْلَمُ. قَال: اعْمَلْ بمَا تَعْرِفُ، وَدع مَا تُنْكِرُ، وَإياكَ وَالتَّلَوُّنَ فِي دِينِ الله، وَعَلَيكَ بِخَاصَّةِ نَفْسِكَ، وَدَعْ عَوَامَّهُمْ".
("كَيفَ تَقْرَأُ إِذَا قُمْتَ فِي الصَّلاةِ؟ قَال: الحَمْدُ لله رَبِّ "الْعَالمِينَ. قال: قُلْ: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ").
"كيف أَنْتُمْ وَرُبْعُ الْجَنَّةِ لكُمْ، وَلِسَائِرِ النَّاسِ ثَلَاثَةُ أَرْبَاعها؟ كيف أَنْتم وَثُلُثُهَا؟ كيف أَنْتُمْ وَالشَّطر؟ أَهل الْجَنَّةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِشْرُون وَمِائة صَفٍّ، أَنْتُمْ مِنْهَا ثَمَانون صَفًّا".
"كَيفَ أَنْتَ إِذَا كُنْتَ فِي حُثَالةٍ مِنَ النَّاسِ وَاخْتَلَفُوا حَتَّى يَكُونُوا هَكَذَا؟ - وَشَبَّكَ بَينَ أصَابِعِه - خذْ مَا تَعْرِفُ وَدعَ مَا تُنكر".
"كَيفَ تَقُولُونَ بِفَرَحِ رَجُلٍ انْفَلَتَتْ مِنْهُ رَاحِلَتُهُ تَجُرُّ زِمَامَهَا بِأَرْضٍ قَفْرٍ لَيسَ بِهَا طَعَامٌ وَلَا شَرَابٌ، وَعَلَيهَا لَهُ طَعَامٌ وَشَرَابٌ، فَطَلَبَهَا حَتَّى شَقَّ عَلَيهِ، ثُمَّ مَرَّتْ
بِجذْلِ شَجَرَةٍ فَتَعَلَّقَ زِمَامُهَا فَوَجَدَها مُتَعَلِّقَةً بِهِ؟ قَالُوا: شَدِيدًا يَا رَسُولَ الله. قَال: أمَّا وَالله للهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنَ الرَّجُلِ بِرَاحِلَتِهِ".
"كَيفَ يُقَدِّسُ الله أُمَّةً لَا يَأْخُذُ ضَعِيفُهَا حَقَّهُ مِنْ قَويِّهَا وَهُوَ غَيرُ مُتَعْتَعٍ؟ ".
"كَيفَ يُقَدِّسُ الله أُمَّةً لَا يُؤْخَذُ مِن شَدِيدِهِم لِضَعِيفِهِمْ".
"كَيفَ تُقَدَّسُ أُمَّةٌ لَا يُؤخَذ لِضَعِيفِهَا مِن قَويِّهَا".
"كَيفَ أَنْتُمْ مِن قَوْمٍ مَرِجتْ (*) عُهُودُهُم وَأَيمَانُهُم وَأَمَانَاتُهُم وَصَارُوا هَكَذَا - وَشَبَّكَ بَينَ أَصَابعِهِ -؟ قَالُوا: كَيفَ نَصْنَعُ يَا رَسُولَ الله؟ قَال: اصْبِرُوا وَخَالِقُوا النَّاسَ بِأَخْلاقِهمْ، وَخَالِفُوهُمْ فِي أَعْمَالِهِمْ".
"كَيفَ تَرَوْنَ إِذَا أُخِّرْتُمْ (*) فِي زَمَانِ حُثَالةٍ مِنَ النَّاسِ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودهُم وَنَذُورُهُم فَاشْتَكُوا (*) فَكَانُوا هَكَذَا - وَشَبَّكَ بَينَ أَصَابعِهِ -؟ قَالُوا: الله وَرَسُولُهُ أَعْلَم. قَال: تَأْخُذُونَ مَا تَعْرفُونَ، وَتَدَعُونَ مَا تُنكرُونَ، وَيُقْبل أَحَدُكُم عَلَى حاصَّة نَفْسِه، وَيَذَرُ أَمْرَ العَامَّة".
"كَيفَ أنْتَ يَا إِذَا افْتَرَقَتْ هَذِهِ الأُمَّةُ عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً، وَاحِدَةٌ مِنْهَا فِي الجَنَّةِ وسائِرُهُنَّ فِي النَّار؟ قال (*): وَكَيفَ ذَلِكَ؟ قَال: إِذَ كَثُرَتْ الشُّرَطُ، ومَلَكَت الإِمَاءُ، وقَعَدتْ الْحِمَلان على المَنَابر، وَاتُّخذ القُرْآنِ مَزَامِيرَ، وَزُخْرِفَتْ الْمَسَاجِدُ، وَرُفِعَتْ الْمَنَابر، وَاتُّخذ الفَيءُ دولًا، وَالزَّكَاة مَغْرمًا، وَالأَمَانَةُ مَغْنَمًا، وتُفُقِّه فِي الدِّين لِغَير الله، وَأَطَاعَ الرَّجل امرَأَتهُ وعَقَّ أُمَّهُ وَأَقْصى أَبَاهُ، وَلَعَن آخِرُ هَذِهِ الأُمَّة أَوَّلَهَا، وَسَادَ القَبيلَةَ فَاسِقُهُم، وَكَانَ زَعِيمُ القَوْمِ أَرْذَلَهُم، وَأَكْرمَ الرَّجُلُ اتِّقَاءَ شَرِّه، فَيَوْمَئِذٍ يَكُونُ ذَاكَ، وَيَفْزعَ النَّاسُ يَوْمَئِذٍ إِلَى الشَّامِ، وَإِلَى مَدِينَة يُقَالُ لَهَا: "دِمَشْقَ" مِنْ خَير مُدُنِ الشَّامِ فَتُحَصِّنُهُمِ مِنْ عَدُوِّهم، قيلَ: وَهَلْ تُفْتَحُ الشَّامُ؟ قَال: نَعَمْ وَشيِكًا، ثُمَّ تَقَعُ الْفتَنُ بَعْدَ فَتحِهَا، ثُمَّ تَجِئُ فتْنَةٌ غَبْرَاءُ مُظلِمَةٌ، ثُمَّ يَتْبَع الفِتَنُ بَعْضُهَا بَعْضًا حَتَّى يَخْرُجَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيتِي يُقَالُ لَهُ: الْمَهدِي فَإِن أَدْرَكْتَه فَاتَّبِعْه وَكُن مِن المُهْتَدِينَ".
"كَيف أَنْتَ يَا بُرَيرُ؟ - قَالهُ لأَبِي ذَرٍّ".
"كيفَ بِإِحْدَاكُنَّ إِذَا نَبَحَتْهَا كِلابُ الحَوْأَب؟ ".