23. Sayings > Letter Kāf (8/11)
٢٣۔ الأقوال > حرف الكاف ص ٨
"كُلْ مَا أَصْمَيتَ وَدعْ مَا أَنْمَيتَ".
"كُلْ مَا أمْسَكَتْ عَلَيكَ قَوْسُكَ ذَكي وَغَيرُ ذَكيٍّ وَإِنْ تَغَيَّبَ عَنْكَ مَا لَمْ تَصِلَّ أوْ تَجِدَ فِيهِ أثَرَ غَيرِ سَهْمِك".
"كُلُوا الْبَلَحَ بالتَّمْرِ، كُلُوا الْخَلَقَ بالْجَديد، فَإنَّ الشَّيطانَ إذَا رآه غَضِبَ وَقَال: عَاشَ ابْنُ آدَمَ حَتَّى أَكَلَ الْجَدِيدَ بِالْخَلَقِ".
"كُلُوا جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا، فَإِن الْبَرَكَةَ مَعَ الْجَمَاعَةِ".
"كُلُوا هَذِهِ الَّذِي تُسَمِّيه فَارسُ الْخَبيصَ".
"كُلُوهُ فَإِنَّهُ حَلالٌ- يَعْنِى الضَّبَّ".
"كُلُوا لُحُومَ الأَضَاحِى وَادَّخِروا".
"كُلُوا السَّفَرْجَلَ؛ فَإِنَّهُ يُجِمُّ الفُؤَادَ ويُشَجِّعُ القَلبَ، وَيُحَسِّنُ الوَلَدَ".
"كُلُوا السَّفَرْجَلَ عَلَى الرِّيق، فَإِنَّهُ يُذْهِبُ وَغَرَ الصَّدْرِ".
"كُلُوا التِّينَ فَلَوْ قُلتُ: إِنَّ فَاكِهَةً نَزَلَتْ مِنَ الجَنَّة قُلْتُ هَذِهِ لأَنَّ فَاكِهَةَ الجَنَّةِ لَا عُجْمَ فِيهَا، فَكُلُوها فَإِنَّهَا تَقْطَعُ البَوَاسِيرَ، وَتَنْفعُ مِنَ النَّقْرَسِ".
"كُلُوا الثَّوْمَ وَتَدَاوَوْا به، فَإِنَّ فِيهِ شِفَاءً مِنْ سَبْعينَ دَاءً، وَلَوْلا أَنَّ الْمَلَكَ يَأتِينِى لأكَلتُهُ".
"كلُوا الْيَقطِينَ فَلَوْ عَلمَ الله - عَزَّ جَلَّ - أن شَجَرَةً أحقُّ منها لأنبَتَهَا عَلَى يُونُسَ، وإذَا اتَّخَذ أحدُكُم مَرَقًا فَليُكْثر فيه من الدُّبَّاءِ فإِنَّهُ يزيد في الدِّماغ وفي العَقْل".
"كُلُوا الزَّيتَ وَادَّهِنوا بِهِ فَإِنَّه مِن شَجَرَةٍ مبَارَكَةٍ".
"كُلُوا الزَّيتَ وَادَّهِنُوا بِهِ، فَإِنَّهُ طَيِّبٌ فبَارَكٌ".
"كُلُوا، وَكُلُوا مِنْ أسْفَلِهَا وَلَا تَأْكُلُوا مِنْ أَعْلاهَا، فَإِنَّ البَرَكَةَ تَنْزِلُ مِنْ أَعْلاهَا".
"كُلُوا هَذا الْمَال مَا طَابَ لكم، فَإِذَا عَادَ رشًى فَدَعُوهُ، فَإِنَّ الله سَيُغْنِيكُمْ من فَضْلِه، وَلَنْ تَفْعَلوا حَتَّى يَأتِيَكُمُ الله بِإِمَامٍ عَادِلٍ لَيسَ مِنْ أُمَيَّةَ".
"كُلُوا مِنْ حَافَّاتِ الْقَصْعَةِ، وَلَا تَأْكُلُوا مِنْ أَعْلاهَا، فَإِنَّ البَرَكَةَ نَنْزِلُ مِنْ أَعْلاهَا".
"كُلُوا مِن حَوَاليهَا، وَدَعُوا ذرْوَتَهَا، يُبَاركْ فيهَا".
"كُلُوا مِنْ جَوَانِبِهَا".
"كُلُوا بِاسْمِ الله من حَوَاليهَا، وَأَعْفُوا رأْسَهَا، فإنَّ الْبَرَكَة تَأتيهَا مِنْ فَوْقهَا".
"كُلُوا وَاشْربُوا وتَصَدَّقُوا وَالْبَسُوا فِي غَيرِ إِسْرَافٍ ولا مَخيلَةٍ".
"كُلُوا فِي الْقَصْعَة مِنْ جَوَانبهَا، وَلَا تأْكُلُوا مِنْ وَسَطِها، فإِنَّ الْبَرَكَةَ تَنْزِلُ فِي وَسَطِهَا".
"كُلُوا وَاشْرَبُوا وَتَصَدَّقُوا والْبسُوا فِي غَيرِ مَخِيلَةٍ وَلَا سَرَفٍ؛ فَإِنَّ اللهَ يُحِبُّ أن يُرى أَثَرُ نِعْمَتِهِ عَلَى عَبْدِهِ".
"كُلُوا لَحْمَ الصَّيدِ وأنْتُمْ حُرُمٌ مَا لمْ تَصِيدُوهُ أوْ يُصْطَادُ (*) لَكُمْ".
"كُلُوا مَا حَسَرَ عَنْهُ الْبَحْرُ، ومَا ألقَاهُ، ومَا وَجدْتُمُوهُ مَيِّتًا أَوْ طَافيًا فوْقَ الْمَاء فَلَا تأَكُلُوهُ".
"كُلُوا وَاشْرَبوا وَلَا يَهِيدنَّكُمُ السَّاطِعُ الْمُصْعَدُ، فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَعْتَرِض لَكُمُ الأحْمَرُ".
. . . .
"كُلُوا لَا بَأسَ بِهِ، وَلَكِنَّهُ لَيسَ مِنْ طَعَامِ قَوْمى - يَعْنِي الضَّبَّ -".
"كُلُوه، فَإِنَّهُ مِنْ صَيدِ الْبَحْرِ -يَعْنِي الْجَرَادَ-".
"كُلُوه، وَمَنْ أَكَلَهُ مِنكُمْ فَلَا يَقْرَبْ هَذَا الْمَسْجِدَ حَتَّى يَذْهَبَ رِيحُهُ مِنْهُ -يَعْنِي الْثَّومَ-".
"كُلُوه، فَإِنِّى لَسْتُ كأَحَدِكُمْ، إنِّي أخَافُ أنْ أُوذى صَاحِبِى".
"كلِى. فإِنَّ صيَامَ يَوْمِ السَّبْت لا لَك وَلَا عَلَيك".
"كمَا لَا يُجْتَنَى مِنْ الشَّوْكِ الْعِنَبُ، كَذلِكَ لَا يَنْزِلُ الْفُجَّارُ مَنَازِلَ الأَبْرَارِ، وَهُمَا صَرِيقَانِ، فأَيُّهُمَا أخَذْتُم أَدْرَكْتُم إِلَيه".
"كَمَا لَا يُجْتَنَى مِن الشَّوكِ الْعِنَبُ. كَذَلِكَ لَا يَنْزِلُ الأَبْرَارُ مَنَازِلَ الْفُجَّارِ، فَاسْلُكُوا أَيَّ طَرِيقٍ شِئْتُم، فأَيَّ طَرِيقٍ سَلَكْتُمْ وَرَدْتُم عَلَى أَهْلِه".
"كمَا يُضاعفُ لَنَا الأَجْرُ، كلدلكَ يُضَاعَفُ عَلَينَا الْبَلاءُ، مَا يَقُولُ النَّاسُ؟ قَالتْ: زَعَمُوا أَنَّ بِرسُول اللهِ ﷺ ذَات الجَنْب، قَال: مَا كانَ الله لِيُسَلِّطَهَا عَلَيَّ، إِنَّمَا هِيَ هَمْزَةٌ مِنْ الشَّيطَانِ، ولَكِنَّهُ مِن الأُكْلَةِ التِي أَكَلْتُ وابْنُك يَوْمَ خَيبَر، مَازَال يُصِيبُنِى مِنْهَا عِوَادٌ حَتَّى كَانَ هَذَا أَوَانَ انْقِطَاع أَبْهَرِى".
ابن سعد عن عائشة - ؓ - قالت: دخلت أم بشر بن البراء بن معرور على رسول
"كَمَا لَا يَنْفَعُ مَعَ الشِّرْكِ شَيءٌ، كَذا (*) لا يَضُرُّ مَع الإِيمان شَيْءٌ".
"كَمَا لَا تَلتَقِى الشَّفَتان عَلى قَوْلِ: لَا إِلَهَ إِلَّا الله، كَذَلِكَ لَا تُحْجَبُ عَنْ سَمَاءٍ سَمَاءٍ (*) حَتَّى تَنْهِى إِلَى الْعَرْشِ، لَها دَويٌّ كَدَويِّ النَّحْلِ تَشْفَعُ لِصَاحِبهَا".
"كَمَا تَكونُوا يُوَلَّى عَلَيكُم".
"كَمْ مِنْ عِذق رَدَاحِ لأَبى الدَّحْدَاح فِي الْجَنَّةِ".
"كَمْ مِنْ أَشعثَ أَغْبَرَ ذِي طِمْرَين لَا يُؤْبَهُ لَهُ، لَوْ أَقْسَمَ عَلَى الله لأَبَرَّهُ مِنْهُم البَرَاءُ بن مَالِك" (*).
[Machine] "How many dangling delights or lowered ˹delights˺ for Abi Al-Dahdah in paradise!"
"كَمْ مِنْ عِذْقٍ مُعَلَّقٍ (*) أَوْ مُذَلِّلٍ لأَبى الدَّحْدَاح في الْجنَّةِ".
"كَمْ مِنْ ذِي طِمْرَين لَا يُؤبَهُ لَهُ، لَوْ أقْسَمَ عَلَى الله لأَبَرَّه، مِنْهُم عَمَّارُ بن يَاسِرٍ".
"كَمْ مِمَّنْ أصَابَهُ السِّلاحُ لَيسَ بِشَهِيدٍ وَلَا حَميدٍ، وكَمْ مِمَّن قَدْ مَاتَ عَلَى فِراشه حَتْفَ أَنْفِه عِنْدَ اللهِ صدِّيقٌ شَهِيدٌ".
"كَمْ مِنْ عَاقلٍ عَقَلَ عَنِ اللهِ أمْرَهُ وَهُوَ حَقِيرٌ عِنْدَ النَّاسِ ذَمِيمُ (*) الْمَنْظَرِ يَنْجُو غَدًا، وَكَمْ مِنْ ظَرِيفِ اللسَانِ، جَمِيلِ الْمَنْظَرِ، عَظِيمِ الشَّأنِ هَالكٌ غَدًا في الْقِيَامَةِ".
"كَمْ مِنْ جَارٍ مُتَشبِّثٍ بِجَارِه يَوْمَ الْقِيَامَة، يَقُولُ: يَا رَبِّ! هَذا أَغْلَقَ بَابَهُ دُونِى، وَمَنَعَنِى مَعْرُوفَه".
"كَمْ مِنْ حَوْرَاءَ عَيْنَاءَ مَا كَانَ مَهْرُهَا إلَّا قَبْضةً منْ حنْطةٍ أوْ مِثْلِها مِنْ تَمْرٍ".
"كَمْ بَينَ مَسْألَة الأعْرَابِيِّ وَعَجُوز بَنِي إِسْرَائِيل، إِنَّ مُوسى لَمَّا أُمِرَ أَنْ يَقْطعَ الْبَحْرَ فانْتَهى إِليهِ ضَرَبَ وجُوهَ الدَّوَابِّ فَرجَعَتْ، فقَال مُوسَى: مَا لِي يَا رَبِّ؟ قال: إِنَّكَ عِند قَبْرِ يُوسُف، فاحْمِلْ عِظَامهُ مَعَكَ، وَقَدْ اسْتَوى الْقبْرُ بِالأَرْض، فَجَعَل مُوسَى لا يَدْرِي أَينَ هُوَ، فَسَأَلَ مُوسَى هَلْ يَدْرِي أحَدٌ منْكُمْ أَين هُوَ؟ فقالُوا: إِنْ كَان أحَدٌ يَعْلُم (*) أَين هُوَ فَعَجُوزُ بَني فُلان تعْلَمُ أَينَ هُوَ، فأَرْسَلَ إِلَيهَا الرَّسُولَ، قَالت: مَا لَكُمْ؟ ، قَالُوا. انْطَلِقِى إِلَى مُوسَى، فَلَمَّا أَتَتْهُ قَال لَهَا: تَعْلَمِين أينَ قَبْرُ يُوسُفَ؟ قَالتْ: نَعَمْ، قَال: فَدُلِّينَا عَلَيه، قَالتْ: لَا، واللهِ حَتَّى تُعْطِيَنى مَا أسْألُكَ، قَال لَهَا: لَك ذَلك، قَالتْ: فإِنِّي أسْألُكَ أنْ كُوَنَ مَعَكَ فِي الدَّرَجَةِ الَّتِي تَكُونُ لْيهَا فِي الْجَنَّةِ، قال. سَلِى الجَنَّةَ، قَالتْ. لَا واللهِ لَا أرْضَى إِلَّا أَنْ أكُونَ مَعَكَ، فَجَعَلَ مُوسَى يُرَادُّهَا، فأَوْحَى الله إِلَيه أنْ أعْطهَا ذَلكَ، فإنَّهُ لَا يَنْقُصُكَ (*) شَيئًا، فأَعْطَاهَا وَدَلَّتْه عَلَى الْقَبْرِ، فأخْرَجُوا الْعِظَامَ وجَاوَزُوا الْبَحْرَ".
"كَمْ مِنْ مُسْتَقْبِلٍ يَوْمًا لَا يَسْتَكمِله ومنتَظِرٍ غَدًا لا يَبلغُه، لَوْ نظَرْتُم إِلَى الأجَلِ ومِسيره لأبْغضْتُم الأمَلَ وَغُرورَه".
"كَمَالُ الإِيمَان حُسْن الخلق".
"كَمُلَ مِنَ الرجالِ كثِيرٌ، وَلَم يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ إلَّا آسِيَة امْرأةُ فِرْعَوْنَ، وَمَريَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ، وإنْ فَضْلَ عَائِشَة عَلَى النسَاءِ كفَضْلِ الثريد عَلى سائر الطعَام".
"كَمُلَ دِينُه، النِّكاحُ، لَا السِّفَاحُ، وَلَا نِكَاحُ السِّرِّ حَتَّى يُسْمَعَ دُف أو يُرَى دُخَانٌ".