"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: اليَقِينُ أَن لا تُرضِى النَّاس بِسَخَطِ اللهِ، وَلا تحْمدُ وَاحِدًا عَلَى رِزْقِ اللهِ، وَلا تَلُمْ أَحَدًا عَلى مَا لَمْ يُؤْتِكَ اللهُ، فَإنَّ الرِّزْقَ لَا يَسُوقُه حِرْصُ حَرِيصٍ، وَلا يَرُدُّه كَرَاهة كَارِهٍ، وَإنَّ اللهَ بِقسْطِهِ وَعِلْمِهِ وَحِكْمَتِهِ جَعَلَ الرُوحَ وَالفَرجَ فِى اليَقين وَالرِّضى، وَجَعَلَ الْهَمَّ والحزنَ فِى الشَّكَّ والسَّخَطِ".
[Machine] On the authority of the Prophet ﷺ , he said: "Do not please anyone at the expense of angering Allah, and do not praise anyone for the favor of Allah. Do not blame anyone for something that Allah did not give you. Verily, the provision of Allah does not come to you due to the eagerness of the eager nor is it withheld from you due to the aversion of the hater. Indeed, Allah, the Exalted, in His justice and fairness, placed contentment and certainty in satisfaction, and placed worry and sadness in anger."
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ «لَا تُرْضِيَنَّ أَحَدًا بِسَخَطِ اللهِ وَلَا تَحْمَدَنَّ أَحَدًا عَلَى فَضْلِ اللهِ وَلَا تَذُمَّنَ أَحَدًا عَلَى مَا لَمْ يُؤْتِكَ اللهُ؛ فَإِنَّ رِزْقَ اللهِ لَا يَسُوقُهُ إِلَيْكَ حِرْصُ حَرِيصٍ وَلَا يَرُدُّهُ عَنْكَ كَرَاهِيَةُ كَارِهٍ وَإِنَّ اللهَ تَعَالَى بِقِسْطِهِ وَعَدْلِهِ جَعَلَ الرَّوْحَ وَالْفَرَحَ فِي الرِّضَا وَالْيَقِينِ وَجَعَلَ الْهَمَّ وَالْحَزَنَ فِي السَّخَطِ»
"لا تُرْضِيَنَّ أَحَدًا بِسَخطِ اللهِ، وَلا تَحمَدَنَّ أَحَدًا عَلَى فَضْلِ الله، وَلا تَذُمَّنَّ أَحَدًا عَلَى مَا لمْ يُؤْتِكَ اللهُ، فَإِنَّ رِزْقَ الله تَعَالى لا يَسُوقُه إلَيكَ حِرْصُ حَرِيصٍ، وَلا يَرُدُّه عَنْكَ كَراهِيَةُ كَارِه، وإن اللهَ بِقِسْطهِ وَعَدْلِه جَعَلَ الرَّوْح والرَّاحَةَ، والفَرحَ فِي الرضى واليَقِينِ، وَجَعَلَ الهَمَّ وَالحَزَنَ فِي السُّخطِ وَالشَّكِ".
"إِنَّ منْ ضَعْفِ اليقين أَنْ تُرْضى النَّاسَ بِسَخَطِ اللَّه تعالى، وَأَن
تحمدَهُم على رزقِ اللَّه، وأَن تذُمَّهم على ما لم يؤْتِكَ اللَّه، إِنَّ رزقَ اللَّه تعالى لا يجره إِليك حرصُ حريصِ، ولا يردُّه كراهةُ كارهٍ، وإِن اللَّه بحكمته وجلالِه جعل الرَّوْحَ والفَرَحَ في الرِّضى واليقين، وجعل الهمَّ والحزنَ في الشك والسَّخَطِ".