" هَا، إِنَّ هَذَا سَيُخَالِفُ كِتَابَ الله وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ، وَيَخْرُجُ مِنْ صُلبِهِ فِتَنٌ يَبْلُغُ دَخَنُهَا السَّمَاءَ، وَبَعْضُكُمْ، يَوْمَئِذٍ شِيعَتُهُ - يَعْنِي الْحكَمَ -".
27. Sayings > Letter Hā (1/2)
٢٧۔ الأقوال > حرف الهاء ص ١
"هَؤُلاءِ ولاةُ الأَمْرِ بَعْدِي - يَعْنِي: أَبَا بَكْرٍ، وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ".
"هَؤُلاءِ خَيرٌ مِنْكَ وَمِنْ أَجْدَادِكَ، يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ -ؓ -".
"هَاتِ ما مَدَحْتَ بِهِ رَبَّكَ".
"هَاتِ وَابْدَأ بِمَدْحِ الله".
"هَا يَا عُمَرُ، إِنَّكَ تُحِبُّ الْحَدِيثَ، وَإنَّ للِشُّهَدَاءِ سَادَةً وَأَشْرَافًا وَمُلُوكًا، وَإِنَّ هَذَا يَا عُمَرُ مِنْهُمْ".
"هَاتَانِ السَّجْدَتَانِ لِمَنْ ظَنَّ مِنْكُمْ أَنَّهُ زَادَ في صَلاتِهِ أَوْ نَقَصَ".
"هَاتَانِ الرَّكعَتَانِ فِيهِمَا رَغَبُ الدَّهْرِ - يَعْنِي رَكْعَتَيْ الْفَجْرِ".
"هَاتِيهَا فَقَدْ بَلَغَتْ مَحِلَّهَا".
"هَاتُوا ابْنَيَّ [حَتَّى] أُعَوُذَهُمَا مِمَّا عَوَّذَ إِبْرَاهِيمُ ابْنَيه إِسْمَاعيلَ وَإِسْحَاقَ، أُعِيذُكُمَا بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّةِ، مِنْ [شَرِّ] كُلِّ شَيطَانٍ وَهَامَّة، وَمِنْ كُلِّ عَينٍ لامَّةٍ".
"هَاجَرَ إِبْرَاهِيمُ بسَارَّةَ فَدَخَلَ بِهَا قَرْيَةً فِيهَا مَلِكٌ مِنَ الْمُلُوكِ أَوْ جَبَّارٌ مِنَ الْجَبَابرةِ، فَقِيلَ: دَخَلَ إِبْرَاهِيمُ بِامْرَأةٍ هِيَ منْ أَحْسَنِ النِّسَاء، فَأَرْسَلَ إِلَيه أَنْ يا إِبْرَاهِيم، مَنْ هَذِهِ الَّتِي مَعَكَ؟ قَال: أُخْتِي، ثُمَّ رجَعَ إِلَيهَا فَقَال: لا تُكَذِّبِينِي فَإِنِّي أَخْبَرْتُهُمْ أَنَّكِ
أُخْتِي، وَاللهِ إِنْ عَلَى الأَرْضِ مُؤْمِنٌ غَيرِي وَغَيرُكِ، فَأُرْسِلَ إِلَيهَا فَقَامَتْ تَوَضَّأُ وَتُصَلِّي فَقَالتْ: اللَّهُمَّ إِنِّي كُنْتُ آمَنْتُ بِكَ وَبِرَسُولِكَ، وَأَحْصَنْتُ فَرْجِي إِلا عَلَى زَوْجِي فَلا تُسَلِّطْ عَلَى هَذَا الكَافِرَ، فَغُطَّ حَتَّى رَكَضَ بِرِجْلِهِ، فَقَالتْ: اللَّهُمَّ إِنْ يَمُتْ يُقَال: هِيَ قَتَلَتْهُ، فَأُرْسِلَ فَقَامَ إِلَيهَا، فَقَامَتْ تَوَضَّأُ وَتُصَلِّي وَتَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي كُنْتُ آمَنْتُ بِكَ وَبِرَسُولِكَ، وَأَحْصَنْتُ فَرْجِي إِلا عَلَى زَوْجِي فَلا تُسَلِّطْ عَلَيَّ هَذَا الْكَافِرَ، فَغُطَّ حَتَّى رَكَضَ بِرِجْلِهِ، فَقَالتْ: اللَّهُمَّ إِنْ يَمُتْ يُقَالُ: هِيَ قَتَلَتْهُ، فَأُرْسِلَ فَقَال: وَاللهِ ما أَرْسَلتُمْ إِلَيَّ إِلا شَيطَانًا، أَرْجِعُوهَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَأَعْطُوهَا هَاجَرَ. فَرَجَعَتْ إِلَى إِبْرَاهِيمَ، فَقَالتْ: أَشَعَرْتَ أَنَّ اللهَ كَبَتَ الْكَافِرَ وَأَخْدَمَ وَليدَةً".
"هَذَا الأَمْرُ إِلَى قُرَيشٍ، فَمَنْ نَاوَأَهُم فِيهِ أَوْ ابْتَزَّهُمْ تَحَاتَّ كَمَا يَتَحَاتُّ الْوَرَقُ".
"هَاشِمٌ وَالْمُطَّلِبُ كَهَاتَينِ، لَعَنَ اللهُ مَنْ فَرَّقَ بَينَهُمَا، رَبَّوْنَا صِغَارًا وَحَمَوْنَا كبَارًا".
"هَهُنَا أَرْض الْفِتَنِ حَيثُ يَطلُعُ قَرْنُ الشَّيطَانِ".
"هَهُنَا أَحَدٌ مِنْ بَنِي فُلانٍ؟ إِنَّ صَاحِبَكُمْ مَحْبُوسٌ بِبَابِ الْجَنَّةِ بِدَينٍ عَلَيهِ".
"هَهُنَا اتَّزِرْ، فَإِنْ أَبَيتَ فَهَهُنَا فَوْقَ الْكَعْبَينِ، فَإِنْ أَبَيتَ فَإِنَّ اللهَ لا يُحِبُ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ".
"هَهُنَا تُسْكَبُ الْعَبَرَاتُ - يَعْنِي - عِنْدَ الْحَجَرِ-".
"هَبَطَ جِبْرِيلُ فَقَال يَا مُحَمَّدُ: إِنَّ اللهَ يُقْرِئُكَ السَّلامَ وَيَقُولُ لَكَ: تَأتِي يَوْمَ الْقِيامَةِ كُلُّ أُمَّةٍ عِطَاشًا إِلا مَنْ أَحَبَّ أَبَا بَكرٍ وَعُمَرَ وَعثمَانَ وَعَليًّا".
"هَبَطَ آدَمُ وحَوَّاءُ عُرْيَانينِ جَمِيعًا، عَلَيهِمَا وَرَقُ الْجَنَّةِ فَأَصَابَهُ الْحَرُّ حَتَّى قَعَدَ يَبْكِي وَيَقُولُ. يَا حَوَّاءُ، قَدْ آذَانِي الْحَرُّ، فَجَاءَهُ جِبْرِيلُ بقُطْنٍ وَأَمَرَهَا أَنْ تَغْزِلَ، وَعَلَّمَهَا وعَلَّمَ آدَمَ بِالْحِيَاكَةِ، وَعَلَّمَهُ وَأَمَرَهُ يَنْسُجُ، وَكَانَ آدَمُ لَمْ يُجَامِعْ امْرَأَتَهُ في الْجَنَّةِ حَتَّى هَبَطَ مِنْهَا لِلخَطِيئَة الَّتِي أَصَابَاهَا بِأَكْلِهِمَا مِنَ الشَّجَرَةِ، وَكَانَ كُلُّ وَاحِدِ مِنْهُمَا يَنَامُ عَلى حِدَة، يَنَامُ أَحَدُهُمَا في الْبَطْحَاء، وَالآخَرُ مِن نَاحِيَة أُخْرَى، حَتَّى أَتَاهُ جِبْرِيلُ فَأَمَرَهُ أَنْ يَأتِيَ أَهْلَهُ، وَعَلَّمَهُ كَيفَ يَأتِيهَا، فَلَمَّا أَتَاهَا جَاءَهُ جبْرِيلُ فًقَال: كَيفَ وَجَدْتَ امْرَأَتَكَ؟ قَال: صَالحَةً".
"هَبَطَ مَلَكَان لم يَهْبِطا مُنذ كانَتْ الأَرْضُ فَبشَّرَانى أَنَّ الحسَن والحُسَينَ سَيِّدا شبابِ أَهْل الْجَنَّةِ، فَقُلْت: أَبوهُما خَيرٌ مِنْهما وعُثْمانُ شبيهُ إبراهِيمَ خليلِ الرَّحْمَن".
"هَجَاهُمْ حَسَّانُ فَشَفَى وَاشْتَفَى".
"هَجْرُ الْمُسلِمِ أَخَاهُ كَسَفْكِ دَمِهِ".
"هَدَايَا الْعُمَّالِ غُلُولٌ".
"هَدَايَا الأُمَرَاءِ غُلُولٌ".
"هَدَايَا السُّلطَانِ سُحْتٌ وَغُلُولٌ".
"هَدَايَا الْعُمَّالِ حَرَامٌ كُلُّها".
"هَدَمَ الْمُتْعَة: النِّكَاح، والطَّلاق، والْعِدَّة، والْمِيراث".
"هَدِيَةُ اللهِ لِلْمُؤْمِنِ: السَّائِلُ عَلَى بَابِهِ".
"هَدِيَّةُ الأُمَرَاءِ غُلُولٌ".
"هَلْ تَدْرُونَ أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟ إِنَّ هَذَا أَوْسَطُ أَيَّام التَشْرِيقِ، هَلْ تَدْرُونَ أَيُّ بَلَد هَذَا؟ هَذَا الْمَشْعَرُ الْحَرَام، إِنِّي لا أَدْرِي لَعَلِّي لا أَلْقاكُمْ بَعْدَ هَذَا، أَلا وَإنَّ دِمَاءَكُمْ، وَأَمْوَالكُمْ، وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيكُمْ حَرَامٌ، كَحُرْمَة يَوْمِكُمْ هَذَا، في بَلَدِكُمْ هَذَا، حَتَّى تَلقَوْا رَبَّكُمْ فَيَسْأَلَكُمْ عَنْ أَعْمَالِكُمْ، أَلا فَليُبَلِّغْ أَدْنَاكُمْ أَقْصَاكُمْ، أَلا هَلْ بَلَّغْت؟ ".
"هَلْ قَرَأَ مَعِي أَحَدٌ؟ قَدْ عَجِبْتُ، قُلتُ: مَنْ هَذَا الَّذِي يُنازِعُنِي الْقُرآنَ؟ إِذَا قَرَأَ الإِمَامُ فَلا تَقْرَأُوا إِلا بِأُمِّ الْقُرْآنِ، فَإِنَّهُ لا صَلاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأ بِهَا".
"هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى اسْم الله الأَعْظَمِ؟ دُعَاءُ يُونُسَ، فَقَال رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ: هَلْ كَانَتْ لِيُونُسَ خَاصَةً؟ قَال: أَلا تَسْمعُ قَوْلَهُ - ﷻ - {وَنَجَّينَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ} فَأَيُّمَا مُسْلِمٍ دَعَا بِهَا في مَرَضِهِ أَرْبَعِينَ مَرَّةً فَمَاتَ في مَرَضِهِ ذَلِكَ، أُعْطِيَ أَجْرَ شَهيدٍ، وَإنْ بَرَأَ بَرِيءَ مَغْفُورًا لَهُ".
"هَلْ كَانَ مَعَكُمْ لَهْوٌ، فَإِنَّ الأَنْصَارَ يُحِبُّونَ اللَّهْوَ".
"هَلْ تَرَوْنَ الشَّمْسَ في يَوْمٍ لا غَيمَ فِيهِ، وَتَرَوْنَ الْقَمَرَ في لَيلَة لا غَيمَ فِيهَا؟ فَإِنَكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ حَتَّى إِنَّكُمْ (*) لَيُحاضِرُهُ رَبُّهُ مُحَاضَرَةً فَيَقُولُ: عَبْدِي هَل تَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا وَكَذَا؟ فَيَقُولُ لَهُ: رَبِّ أَلَمْ تَغْفِرْ لِي؟ فَيَقُولُ: بِمَغْفِرتِي صِرْتَ إِلَى هَذَا".
"هَلْ أَخَذَتْكَ أُمُّ مِلْدَمٍ قَط؟ قَال: وَمَا أُمُّ مِلْدَمٍ؟ قَال: حَرٌّ يَكُون بَينَ الْجِلْدِ وَالْعَظْم، قَال: لا، قَال: فَهَلْ أَخَذَكَ هَذَا الصُّدَاعُ؟ قَال: وَمَا الصُّدَاعُ؟ قَال: عُرُوقٌ تَضْرِبُ عَلَى الإِنْسَانِ في رَأسِه، قَال: لا، قَال: مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَلْيَنْظُرْ إِلَى هَذَا".
"هَلْ مِنْ لَهْوٍ؟ ".
"هَلْ لَكَ مالٌ؟ فَقَدِّمْ مَالكَ بَينَ يَدَيكَ، فَإِنَّ الْمَرْءَ مَعَ مَالِهِ، إِنْ قَدَّمَهُ أَحَبَّ أَنْ يَلْحَقَهُ، وَإِنْ خَلَّفَهُ أَحَبَّ أَنْ يَتَخَلَّفَ مَعَهُ".
"هَلْ تَدْرُونَ مَا يَقُولُ رَبُّكُمْ؟ فَإِنَّ رَبَّكُمْ يَقُولُ: مَنْ صَلَّى الصَّلَواتِ لِوَقْتِهَا، وَحَافَظَ عَلَيهَا، وَلَمْ يُضيِّعْهَا اسْتِخْفافًا بِحَقِّها فَلَهُ عَلَيَّ عَهْدٌ أَنْ أُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، وَمَنْ بَمْ يُصَلِّها لِوَقْتِهَا، وَلَمْ يُحَافِظْ عَلَيهَا، وَضَيَّعَهَا اسْتِخْفَافًا بِحَقِّهَا، فَلا عَهْدَ لَهُ عَلَيَّ إِنْ شِئْتُ عَذَّبْتُهُ، وَإنْ شِئْتُ غَفَرْتُ لَهُ".
"هَلْ تَرَوْنَ مَا أَرَى؟ إِنِّي لأَرَى مَوَاقِعَ الْفِتَنِ خِلال بُيُوتِكُمْ كَمَوَاقِعِ الْقَطْرِ".
"هَلْ أَنْتِ إِلا إِصْبعٌ دَمِيتِ، وَفِي سَبِيلِ اللهِ مَا لَقِيتِ".
ط، حم، خ، م، ت حسن صحيح، ن وأبو عوانة، حب عن جندب البجلى، البغوي وابن منده عن يونس بن بكير عن عبسة بن الأزِهر عن ابن الأسود النهدي عن أبيه.
. . . .
"هَلْ تَدْرُونَ مَا الْكَوْثَرُ؟ هُوَ نَهَرٌ أَعْطَانِيه ربِّي في الْجَنَّةِ عَلَيهِ خَيرٌ كثِيرٌ، تَرِدُ عَلَيهِ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ، آنيَتُهُ عَدَدُ الكَوَاكِبِ يُخْتَلَجُ الْعَبْدُ مِنْهُمْ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ إِنَّهُ مِنْ أُمَّتِي، فَيُقَالُ: إِنَّكَ لا تَدْرِي مَا أَحدَثُوا بَعْدَكَ".
"هَلْ لَكَ يَا أَبَا رَاشِدٍ أَنْ تَعْتِقَهُ فَيَعْتِقَ اللهُ - ﷻ - مِنْكَ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهُ عُضْوًا مِنْكَ مِنَ النَّارِ".
"هَلْ تَسْمَعُونَ مَا أَسْمَعُ؟ إِنِّي لأَسْمَعُ أَطِيطَ السَّمَاءِ، وَلا تُلامُ أَنْ تَئِطَّ، مَا فِيهَا مَوْضِعُ قَدَمٍ إِلا عَلَيهِ مَلَكٌ سَاجِدٌ أَوْ قَائِمٌ".
"هَلْ تَسْمَعُونَ مَا أَسْمَعُ؟ أَطَّتِ السَّمَاء وَحُقَّ لَهَا أَنْ تَئِطَّ ليس مِنْهَا مَوْضِعُ قَدَمٍ إِلا وَعَلَيهِ مَلَكٌ قَائِمٌ، أَوْ رَاكِعٌ، أَوْ سَاجِدٌ".
"هَلْ تَرَوْنَ قِبْلَتِي هَهُنَا؟ فَوَاللهِ مَا يَخْفَى عَلَيَّ خُشوعُكُمْ وَلا رُكُوعُكُمْ، إِنِّي لأَرَاكُمْ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِي".
"هَلْ تَدْرُونَ مَاذَا قَال رَبُّكُمُ اللَّيلَةَ؟ قَال اللهُ: أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ، فَأَمَّا مَنْ قَال: مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللهِ وَرَحْمَتِهِ فَذَلِكَ مُؤْمِنٌ بِي، كَافِرٌ بِالْكَوَاكِبِ، وَأَمَّا مَنْ قَال: مُطِرْنَا بنوء كَذَا وَكَذَا، فَذَلِكَ كَافِرٌ بِي مُؤْمِنٌ بِالْكَوَاكِبِ".
"هَلْ تُنْصَرونَ وَتُرْزَقُونَ إِلا بِضُعَفَائِكُمْ؟ ".
"هَلْ تُنْصَرُونَ إِلا بِضُعَفَائِكُمْ، بِدَعْوَتِهِمْ وَإِخْلاصِهِمْ".
"هَلْ أَنْتُمْ تَارِكُونَ لِي أُمَرَائِي؟ إِنَّما مَثَلُكُمْ وَمَثَلُهُمْ كمَثَلِ رَجُلٍ اسْتُرْعِيَ إِبِلًا أَوْ غَنَمًا فَرَعَاهَا، ثُمَّ تَحَيَّنَ سَعْيَهَا فَأَوْردَهَا حوْضًا فَشَرَعَتْ فِيهِ، فَشَرِبَتْ صَفْوَهُ وَتَركَتْ كَدَرَهُ، فَصَفْوُهُ لَكُمْ، وَكَدَرُهُ عَلَيهِمْ".
"هَلْ أَنْتُمْ تَارِكُونَ لِي أُمَرَائِي؟ لَكُمْ صَفْوَةُ أَمْرِهِمْ وَعَلَيهِمْ كَدَرُهُ".