"مَا مِنْ دَابَّة: طائِرٍ وَلَا غيرِه يُقْتل بِغَيرِ حَق إِلَّا سَتُخَاصِمُهُ يوْمَ القِيَامَة".
25. Sayings > Letter Mīm (17/105)
٢٥۔ الأقوال > حرف الميم ص ١٧
"مَا مِنْ دَاعٍ دَعَا رَجُلًا إِلَى شيء إِلا كان مَعَهُ مَوْقُوفًا يَوْمَ القِيَامَةِ لازِمًا بِهِ لَا يُفَارِقُهُ، وَإِنْ دَعَا رَجُلًا، ثُمَّ قرَأ: {وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ} (*).
"مَا مِنْ دَابَّةٍ في البَحْرِ إِلا قدْ ذكَّاها اللهُ -تعَالى- لِبَنِي آدَمَ".
"مَا مِنْ دَاعٍ يَدْعُو إِلَى هُدًى إِلا كان لهُ أجْرُهُ وَأُجُورُ مَنْ تبِعَهُ لَا يَنْقُص ذَلِك مِنْ أُجُورِهِمْ شَيئًا".
"مَا مِنْ دُعَاءٍ إِلا بَيْنَهُ وَبَينَ السَّمَاءِ حِجَابٌ حَتَّى يُصَلَّى عَلَى النَّبِيِّ وَعَلَى آلِهِ، فَإِذَا فُعِلَ ذلك انخرق ذَلكَ الحجَابُ وَدَخَلَ الدُّعَاءُ، وَإذَا لَمْ يُفْعَلْ ذَلكَ رَجَعَ الدُّعَاءُ".
"مَا مِنْ دُعَاءٍ أحَبُّ إِلَى اللهِ مِنْ أَنْ يَقُولَ العَبْدُ: اللهُمّ ارْحَمْ أُمَّةَ مُحَمَّد رَحْمَةً عَامَّةً".
"مَا مِنْ دَعْوَةٍ يَدْعُو بِهَا العَبْدُ أَفْضَلُ مِنْ: اللَّهُمَّ إِنَّى أسْألُكُ المعَافَاةَ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ".
"مَا مِن دَعْوَةٍ أَحَبُّ إِلَى اللهِ أنْ يَدْعُوهُ بِهَا عَبْدٌ مِنْ أَنْ يَقُولَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أسْألُكَ المُعَافَاةَ في الدُّنْيَا وَالآخِرِةِ".
"مَا مِنْ ذَكرٍ وَلَا أنثى إِلَّا وَعَلَى رَأسِه جَريرٌ مَعْقُود ثَلاثَ عُقَد حينَ يَرْقُدُ فَإِن اسْتَيقَظَ فَذَكرَ اللهَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، وَإذَا قَامَ فَتَوَضأ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، وَإِذَا أتَى الصَّلاةَ انْحَلَّتْ عُقْدُه كُلُّهَا".
"مَا مِنْ ذي رَحمٍ يَأتِي ذَا رَحمِهِ فَيَسْألهُ فَضْلًا أَعْطَاهُ اللهُ إِيَّاهُ فَيَبْخَلُ عَلَيهِ إِلَّا أخْرَجَ اللهُ لَهُ يَوْمَ القِيَامَةِ مِنْ جَهَنَّمَ حَيَّةً يُقَالُ لَهَا: شُجَاعٌ يَتَلَمّظُ فَيُطَوَّقَ به".
"مَا مِنْ ذَنْبٍ إِلَّا وَلَهُ عِنْدَ الله تَوْبَة إِلَّا سُوءَ الخُلُقِ، فَإِنَّهُ لَا يَتُوبُ من ذَنْبٍ إِلَّا رَجَعَ إِلَى مَا هُوَ شَر مِنْهُ".
"مَا مِنْ ذِي غِنًى إِلَّا سَيَوَدُّ يَوْمَ القِيَامَةِ لَوكانَ إِنَّمَا أوتى مِنَ الدُّنْيَا قُوتًا".
"مَا مِنْ رَجُل يَدْعُو بِهَذا الدعَاءِ في أوَّل لَيلِهِ وَأَول نَهَارهِ إِلَّا عَصَمَهُ اللهُ من إِبْلِيسَ وَجُنُودِه، بسم الله ذِي الشَّأنِ عَظِيم البُرْهَانِ، شَدِيدِ السُّلطانِ، مَا شَاءَ الله كانَ، أعُوذُ بِاللهِ مِن الشَّيطَانِ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَشْهَدُ أَن لا إِلَهَ إِلا اللهُ، إِلا دَخَلَ الْجَنَّةَ وإنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ وَرَغْمَ أنف أَبي الدَّرْدَاءِ".
"مَا مِنْ رُجُلٍ يَسْتَيقِظُ مِنَ اللَّيلِ فَيُوقظُ امْرَأتهُ، فَإِنْ غَلَبَهَا النَّومُ نَضَحَ في وَجْهِهَا مِن الماءِ، فَيَقُومَانِ في بَيتِهمَا فَيَذْكُرانِ الله سَاعَة مِن اللَّيلِ إِلا غُفِرَ لَهُمَا".
"مَا مِنْ رَجُل مُسْلِمٍ يَمُوتُ فَيَقُومُ عَلَى جَنَازَتِه أَرْبَعُون رَجُلا لا يُشْرِكُون بِاللهِ شَيئًا إِلا شَفَّعَهم اللهُ فِيه".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِن الوُضُوءَ ثُمَّ يُصَلِّي إِلا غَفَرَ اللهُ لَهُ مَا بَينَه وَبَينَ الصَّلاةِ الأخْرَى حَتَّى يُصلِّيهَا".
"مَا مِنْ رَجُلٍ مُسْلم يَتَطَهَّرُ فَيُحْسن الطهورَ، ثُمَّ يَقُومُ إِلى الصَّلاةِ، إِلا كَانَتْ صَلاتُه تِلكَ كفَّارَةً لِمَا قَبْلَهَا مِن الخطَايَا".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَغْرِسُ غرسًا إِلا كَتَبَ اللهُ لَهُ مِنَ الأجْرِ قَدْرَ مَا يخْرجُ من ثَمَرِ ذَلِك الْغَرْسِ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَعُودُ رَجُلًا مُمْسِيًا إِلا خَرَجَ مَعَهُ سَبْعُون ألفَ مَلَكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ حتى يُصْبِحَ، وَمَنْ أَتَاه مُصْبِحًا، خَرَجَ مَعَه سَبْعُونَ أَلفَ مَلكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ حَتَّى يُمْسِى".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَسْلُكُ طَرِيقا يَطلُبُ فيه عِلما، إِلا سَهَّلَ الله لَهُ طَرِيقَ (*) الْجَنَّةِ، وَمَنْ أَبْطَأ به عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِع بِهِ نَسَبُهُ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ مُسْلمٍ يُصَابُ بِشَيْءٍ في جَسَدِه فَيَتَصَدَّقُ بِه، إِلا رَفَعَهُ الله بِه دَرَجة، وَحَط عَنْهُ بِه خَطيئَةً".
"مَا مِنْ رَجُلٍ لَا يُؤَدِّي (*) زَكَاةَ مَاله إِلا جَعَلَ اللهُ لَهُ (* *) يَوْمَ الْقيَامَة في عُنُقِه شُجَاعًا، وَمَنْ اقْتَطَعَ مَال الْمُسْلِم بِيَمِين لَقِيَ اللهَ وَهُوَ عَلَيهِ غَضْبَانُ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَدْعُو بِدُعَاءٍ إِلا اسْتُجِيبَ لَهُ، فَإِمَّا أنْ يُعَجَّلَ لَهُ في الدُّنْيَا، وَإِمَّا أَنْ يُدَّخَرَ لَهُ في الآخِرَةِ، وَإِمَّا أَنْ يُكَفَّر عَنْهُ مِنْ ذنوبِهِ بِقَدْرِ مَا دَعَا، مَا لَمْ يَدع بإِثمٍ أَوْ قَطيعَةِ رَحِمٍ، أَوْ يَسْتَعْجِل، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَكيفَ يَسْتَعْجِلُ؟ قَال: يَقُولُ: دَعَوْتُ ربِّي فَمَا اسْتَجَابَ لِي".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ كمَا أُمِرَ، ثُمَّ يَخُرجُ مِنْ بَيتِه حَتَّى يأتي الجمعة وينصت حتى يَقْضِيَ صَلاتَهُ إِلا كَانَ كفَّارَةً لِمَا قَبْلَهُ من الْجُمُعَةِ".
"مَا مِنْ رَجُل لَهُ مَالٌ لا يُؤَدِّي حَقَّ مَالهِ إِلا جُعِلَ لَهُ طَوْقا في عُنُقِهِ شُجَاعٌ أَقْرَعُ، وَهُوَ يَفِرُّ مِنْهُ، وَهُوَ يَتْبَعُه".
"مَا مِنْ رَجُل يَحْفَظُ عِلمًا فَكَتَمَهُ إِلا أتَى يَوْمَ القِيَامِة مُلجَمًا بِلِجَامٍ مِن نَارٍ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يُغَبِّرُ وَجْهَهُ في سَبِيل اللهِ إِلا أمَّنهُ اللهُ وآمَنَهُ النَّارَ يَوْمَ القِيَامَةِ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَلِي أمْرَ عَشَرة فَمَا فَوْق ذَلِك إِلا أَتَى الله ﷻ مَغْلُولًا يَدُه إِلَى عُنُقِه، فَكَّهُ بِرُّه أَوْ أَوْثقَهُ إِثْمُه، أَوّلُهَا ملامَةٌ، وَأَوْسَطُهَا نَدَامَةٌ، وآخِرُهَا خِزْىٌ يَوْمَ القِيَامَةِ".
"مَا مِنْ رَجُل يَصُومُ يَومًا في سَبِيل اللهِ إِلا بَاعَدَهُ اللهُ مِنَ النَّارِ مِقْدَارَ مِائِة عَامٍ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَعْلَمُ كلِمَةً أَوْ كَلِمَتَين أَوْ ثَلاثا أَوْ أَرْبَعا أَوْ خَمْسة ممَّا فَرَضَ اللهُ -تَعَالى- وَرَسُولُهُ فَيَتَعَلَّمُهن ويعلِّمُهن إِلا دَخَلَ الْجَنَّةَ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَكُونُ في قَوْمٍ يَعْمَلُ بِمَعَاصِى الله فيهِمْ وَهُمْ أَكْثَرُ منْهُ وَأَعَزُّ، ثُمَّ يُدْهِنُوا في شَأنِهِ إِلا عَاقَبَهُمْ اللهُ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ وَلِيَ عَشَرَةً إِلا أتِى بِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ مَغْلُولَةً يَدُهُ إِلَى عُنُقِهِ حَتَّى يُقْضَى بَينَهُ وَبَينَهُمْ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يُدْرِكُ لَهُ ابْنَتَانِ فَيُحْسِنُ إِلَيهِمَا مَا صَحِبَتَاهُ أَوْ صَحِبَهُمَا إِلا أدْخَلَتَاهُ الْجَنَّةَ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَأتِي قَوْمًا وَيُوَسِّعُونَ لَهُ حَتَّى يَرْضَى إِلا كانَ حَقًّا عَلَى اللهِ رِضَاهُمْ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَنْتَبهُ مِنْ نَوْمهِ، فَيَقُولُ: الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ النَّوْمَ وَاليَقَظَةَ، الْحَمْدُ لله الَّذِي بَعَثَنِي سَالِما سَويًّا، أَشْهَدُ أن الله يُحْيي المَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيء قَدِيرٌ، إِلا قَال اللهُ: صَدَقَ عَبْدِي".
"مَا مِنْ رَجُل يَتَعَاظَمُ في نَفْسِهِ، وَيَخْتَالُ في مِشْيَتِهِ إِلا لَقِيَ اللهَ وَهُوَ عَلَيه غَضْبَانٌ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ مُسْلِمٍ يَمُوتُ لَهُ ثَلاثةٌ مِنْ وَلَدِهِ لَمْ يَبْلُغُوا الحِنْثَ إِلا أَدْخَلَ اللهُ أَبَوَيهمْ الْجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمْ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَكُونُ بِأرْضِ فَىْءٍ، فَيُوَذِّنُ بَحَضْرَةِ الصَّلاةِ، وَيُقِيمُ الصَّلاةَ إِلا صَلَّى خَلفَهُ مِنَ المَلائكَةِ مَا لَا يُرَى قُطرَاهُ، يَرْكعُونَ بِرُكُوعِهِ، وَيَسْجُدُونَ بِسَجُودِهِ، وَيُؤَمِّنُونَ عَلَى دُعَائِهِ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَكُونُ عَلَى النَّاسِ فيَقُومُ عَلَى رَأسه الرِّجَالُ يُحبُّ أنْ يَكْثُرَ الخصُومُ عِنْدَهُ فَيَدْخُلَ الْجَنَّةَ".
"مَا مِنْ رَجُل يَتَوَضَّأ فَيُحْسِنُ الوُضُوءَ، ثُم يَأتِي مَسْجِدًا مِنَ المَسَاجِدِ، فَيَخْطُو خُطوَةً إِلا رُفِعَ بِها دَرَجَةً وحُطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَة، أَوْ كُتِب لَهُ بِهَا حَسَنَةٌ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَمُوتُ وَفِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ، يَحِلُّ لَهُ الْجَنَّةُ أَنْ يَرِيحَ رِيحَهَا أَوْ يَرَاهَا، قَال رَجُلٌ: إِنِّي أُحِبُّ الْجَمَال حَتَّى فِي عِلاقةِ سَوْطِى وَشَرَاكِ نَعْلِي، قَال: لَيسَ ذَلِكَ الْكِبْرُ، إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الجَمَال، وَلَكِنَّ الْكِبْرَ مَنْ سَفِهَ الْحَق وَغَمَطَ النَّاس بِعَينَيهِ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَكُونُ لَهُ سَاعَةٌ مِنَ اللَّيلِ يَقُومُهَا فَيَنَامُ عَنْهَا إِلا كُتِبَ لَهُ أَجْرُ صَلاتِهِ وَكَانَ نَوْمُهُ عَلَيهِ صَدَقَةً يُصَّدَّقُ بِهَا عَلَيهِ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يُحسِنُ الوُضَوءَ فَيَغْسِلُ يديهِ ورجليهِ ووجْهَهُ، ثمَّ يُمَضْمضُ فَاهُ، ثُمَّ يَتَوضأُ كَمَا أَمَرَهُ اللهُ - تَعَالى - إِلا حَطَّ عَنْهُ عَمَلَ يَوْمِهِ مَا نَطَقَ فُوهُ وَمَشَى إِلَيهِ حَتَّى إِنَّ الذُّنَوبَ لَتَتَحَادَرُ مِنْ أَطْرَافِهِ، ثُمَّ إِذَا مَشَى إِلَى الْمَسْجِدِ كَانَتْ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا حَسَنَةٌ، ثُمَّ تَكُونُ صَلاتُهُ لَهُ نَافِلَةً، ثُمَّ إِذَا هُوَ دَخَلَ عَلَى أَهْلِهِ، فَسَلَّمَ عَلَيهِمْ، وَأَخَذَ مَضْجَعَهُ كَانَتْ لَهُ قِيَامُ لَيلَتِهِ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَعُودُ مَرِيضًا فَيَجْلِسُ عِنْدَهُ إِلا تَغَشَّتْهُ الرَّحْمَةُ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ مَا جَلَسَ عِنْدَهُ، فَإِذَا خَرَجَ مِنْ عِنْدهِ كُتِبَ لهُ أَجْرُ صِيَامِ يَوْمٍ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَمُوتُ فَيَدَعُ إِبِلًا أَوْ بَقَرًا أَوْ غَنَمًا لا يُؤَدِّي زَكَاتَهَا، إِلا جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَسْمنَ مَا كَانتْ وَأَعْظَمَ، فَتَنْطَحْهُ بقُرونها، وَتَطؤُهُ بأَخفَافهَا حَتى يَقْضِي اللهُ بينَ النَّاسِ، كُلَّما نَفَرتْ أُخْرَاها عَادَتْ عَلَيهِ أُولاهَا".
"مَا مِنْ رَجُلٍ يَغْبَارُّ وَجْهُهُ فِي سَبِيلِ اللهِ، إِلا أَمَّنَ اللهُ - تَعَالى - وَجْهَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَمَا مِنْ رَجلُ يغْبَارُّ قَدَمَاهُ فِي سَبِيلِ اللهِ إِلا أَمَّنَ اللهُ قَدَمَيهِ مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ مُسْلِمٍ يَقْرَأُ بَعدَ صَلاةِ الصُّبْحِ بِـ "قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ" إِحْدَى عَشْرَةَ مَرَّةً يُكَرِّرُهُنَّ إِلا بَنَى اللهُ لَهُ بُرْجًا فِي الْجَنَّةِ".
"مَا مِنْ رَجُلٍ كَانَ يُصَلِّي صَلاةَ الضُّحَى ثُمَّ تَرَكَهَا إِلا عُرِجَ بها إِلَى اللهِ - ﷻ - فَقَالتْ: يَا رَبُّ إِنَّ فُلانًا حَفِظَنِي فَاحْفَظْهُ، وَإِنَّ فُلانًا ضَيَّعَنِي فَضَيِّعْهُ".
"مَا مِنْ رَجل يَزُور قَبْر حَمِيمِه فَيُسَلِّمَ عليه ويقعُد عِنْدَه إِلا رَدَّ {عَلَيه} (*) السَّلامَ، وَأَنِس بِه حَتَّى يقُومَ مِنْ عِنْدِه".