"رَحِمَ اللَّهُ مَنْ سَمِعَ مِنِّى حَدِيثًا فَبَلَّغَهُ كَمَا سَمِعَهُ، فَرُبَّ مُبَلَّغٍ أَوْعَى لَهُ مِنْ سَامِعٍ".
11. Sayings > Letter Rā (5/6)
١١۔ الأقوال > حرف الراء ص ٥
"رَحِمَةُ اللَّهُ عَلَيْنَا وَعَلَى مُوسَى، لَوْ صَبَر لَرَأَى مِنْ صَاحِبِهِ الْعَجَبَ، وَلكنَّهُ قَالَ: إِنْ سَألْتُكَ عَنْ شَئٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِى قَدْ بَلَغْت مِن لَدُنِّى عُذْرًا".
"رَحِمَ اللَّهُ عَبْدًا، سَمْحًا إِذَا بَاعَ، سَمْحًا إِذَا اشْتَرَى، سَمْحًا إِذَا قَضَى، سَمْحًا إِذَا اقْتَضَى".
"رَحِم اللَّهُ عَبْدًا، سَمْحًا قَاضِيًا، وَسَمْحًا مُقْتَضِيًا"
"رَحِم اللَّهُ حَارسَ الْحَرَسِ، الَّذِينَ يَكُونُونَ بَيْن الرُّومِ وَعَسْكرِ الْمُسْلِمِينَ، يَنْظُرونَ لَهُمْ وَيَحْذَرُونَهُم".
"رَحِم اللَّهُ امرءًا عَبْدًا أَصْلَحَ مِن لِسانِهِ".
ابن الأنبارى في الوقف، والمرهبى في العلم، عد، خط في الجامع، والقضاعى، والديلمى، والعسكرى عن عمر، أنه مرّ بقوم يرمون فقال: بئس ما رميتم فقالوا إنا
"رَحِم اللَّهُ أَخِى يَحْيى؛ حِين دعَاهُ الصِّبْيانُ إِلَى اللَّعِبِ وَهُوَ صَغِيرٌ؛ فقَالَ: أَلِلَّعِبِ خُلِقْتُ؟ ، فَكَيْفَ بمَن أَدْرَكَ الحنْثَ مِن مَقَالِه؟ ".
"رَحِم اللَّهُ مُوسَى قَدْ أُوذِىَ بِأَكْثَرَ مِن هَذَا فَصَبَرَ".
"رَحِمَ اللَّهُ فُلَانًا لقدْ ذكَّرَنِى كَذَا، وَكَذَا آيَةً كُنْتُ أَسْقَطتُها مِنْ سُورَةِ كَذَا، وكَذَا".
"رَحِم اللَّهُ إِخْوَانِى بقَزْوِينَ، قِيلَ: يَا رَسُول اللَّهِ وَما قَزوينُ؟ قَالَ بَلْدَةٌ فِى آخِرِ الزَّمَانِ يُقَالُ لَهَا قَزْوينُ؛ الشَّهِيدُ فِيهَا يَعْدِلُ عِنْدَ اللَّهِ شُهدَاءَ بَدرٍ".
"رَحِم اللَّهُ إِخْوانِى بِقَزوْينَ -ثَلَاثًا- قَالَوا يا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا قَزْوِينُ؟ قَالَ: قَزْوينُ أرضٌ مْنِ أَرْضِ الدَّيْلم -هى اليوم في يد الديلم- وسَتُفْتَح على أُمَّتى، وَتكُونُ رِبَاطًا لطَوائِف من أُمَّتِى، فَمَنْ أَدْرَك ذَلك فليأْخذ بِنصيبهِ مِن فَضلِ رِبَاطِ قَزْوين؛ فإِنَّه يُسْتَشْهَد بهَا قومٌ يَعْدِلونَ شُهَداءَ بَدْرٍ".
"رَحِمَ اللَّهُ إِخوانى بقَزْوينَ -ثلاثًا- قالوا: يا رسول اللَّه وما قزوين؟ قال: قزْوينُ بابٌ من أَبواب الجنَّة -وهى اليوم في يد المشركين- ستفتح في آخر الزمان على أُمتى، فمن أدرك ذلك الزمانَ فليأخذ نصيبه من فضلِ الرباطِ بِقَزْوينَ".
"رَحِم اللَّهُ امرءًا سَمِعَ مِنَا حَدِيثًا فَوَعَاه، ثُمَّ بَلَّغَهُ مَن هُو أَوْعَى مِنْهُ".
"رُحَمَاءُ أُمَّتى أَوْسَاطُها".
"رحمة اللَّهِ عَلى خُلَفَائِى، قيل: وَمَن خلفاؤك يا رسول اللَّه؟ قال: الذين يُحْيُونَ سُنَّتى وَيُعلمِونَها الناس".
"رحمةُ اللَّهِ عليكَ، قَدْ كنتَ وَصُولًا لِلرَّحِم، فعُولًا للخيراتِ، ولولا حُزْنُ مَنْ بَعْدَكَ عَلَيْكَ لَسَرَّنى أَن ادَعَكَ حَتى تَجِئَ مِنْ أَفْواهٍ شَتَّى -يعنى حمزة-".
"رَحِمكَ اللَّه يا عُثْمانُ: مَا أَصَبْت من الدُّنيا ولا أَصَابَتْ مِنْكَ" يعنى ابن مظعون".
"رَحِمكَ اللَّهُ، إِنْ كُنْتَ لأَوَّاهًا، تَلَّاءً لِلْقُرآنِ".
قاله لعبد اللَّه ذى البجادين قاله ﷺ له لما دَخَل القبرَ لَيْلًا، وأُسْرجَ له سِرَاجُ، فأَخذه من جهةِ القبلةِ، وقال ذلك.
"رحمكِ اللَّه يا أُمِّى، كنت أُمِّى بعد أُمِّى، تَجُوعِين وتُشْبِعينَى، وتَعْرَيْن وتَكْسِينى، وتَمْنعِين نَفْسَك طَيِّبًا وتُطْعِمينى، تُريدين بذلكَ وجهَ اللَّهِ والدارَ الآخرةِ، اللَّهُ الذى يُحْيى ويُميتُ، وهو حَى لا يموتُ، اغفِر لأُمى (فاطمة بِنت أَسَدٍ) ولَقِّنْها حُجَّتها، وَوَسِّع عليها مدْخَلَها، بِحَقِّ نبيِّك والأَنْبِياءِ الذين من قَبلى، فإِنَّك أَرحم الراحمين".
"رَد سَلَامِ المُسْلِم على المُسْلِم صَدَقَةٌ أَبو الشيخ عن أَبى هريرة .
"رُدُّوا المِخيَط والخِيَاط من غَلَّ مِخْيَطًا أَو خِياطًا كُلِّف يَوم القيامةِ أَن يجئَ به، ولَيْسَ بِجَاءٍ به".
"رُدُّوا السَّلامَ، وغُضُّوا البَصَرَ، وأَحْسِنوا الكَلَامَ".
"رُدُّوا السائِلَ وَلَوْ بظِلْف مُحْرَق ".
"رُدُّوا هَدْمَةَ السَّائِل وَلوْ بِمِثْلِ رَأْسِ الذُّبَاب".
"رُدُّوا القَتلى إِلى مَضَاجِعِها".
"رُدِّيه فِيه ثُمَّ اعْجِنيه".
"رَسُولُ الرَّجُلِ إِلى الرَّجلِ إِذْنُه".
"رده من حيث أَخذته -ثلاثًا-".
"رُدِّيه يَا عَائشَةُ، فَوَاللَّه لَوْ شِئت لأَجْرى اللَّهُ تعالى معِى جِبَالَ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ".
"رُصُّوا صُفُوفكم، وقَارِبوا بَيْنَها وحاذُوا بالأَعْنَاقِ، فوالذى نَفْسى بيدِهِ، إِنِّى لأَرى الشياطينَ تَدْخلُ من خَلل الصُّفوفِ كأَنها الحَذَف".
"رضا الربِّ في رضا الوالدِ، وسَخطُ الرَّبِّ في سَخَطِ الوَالِد".
"رضَا الربّ في رِضا الوَالِدينِ، وسَخَطهُ في سَخَطِهما".
"رِضَاها صَمتُها".
"رِضا اللَّهِ رِضا عُمَر، ورضا عُمَرَ رِضا اللَّهِ".
"رَضيتُ لأَمِتى مَا رَضِى لها ابنُ أُمِّ عَبْدٍ".
"رَضيتُ مَا رَضى اللَّهُ لى وَلأُمَّتى وَابنُ أُمِّ عَبْدٍ وَكَرِهْتُ مَا كَرِهَهُ اللَّهُ لى وَلأُمَّتى وَابنُ أُمِّ عَبْدِ".
"رَغمَ أَنْفُهُ، ثُمَّ رَغمَ أَنْفُه, ثُمَّ رَغمَ أَنْفُهُ، مَنْ أَدْرَكَ أَبَويَه عنْدَهُ الْكِبرَ أَحَدُهُما أَوْ كِلَاهُمَا ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الْجَنَّةَ".
"رَغمَ أَنْف رَجُلٍ ذُكرْتُ عِنْدَه فَلَمْ يُصَلِّ عَلَىَّ، وَرَغمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيه رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهُ, وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُل أَدْرَكَ عنْدَهُ أَبَوَاهُ الْكِبَرَ فَلَمْ يُدْخِلَاهُ الْجَنَّةَ".
"رُفِع عنَ أُمَّتى الخطأُ، والنِّسْيَانْ، وَمَا اسْتُكْرهُوا عليهِ".
"رُفِعَ الْقَلَمُ عن ثلاثةٍ، عن النَّائِم حَتى يَسْتَيْقِظَ، وَعَنِ الْمُبْتَلَى حَتَّى يَبْرَأَ، وَعَن الصَّبِىِّ حَتَّى يَكْبَرَ".
"رُفِعَ الْقَلَمُ عن ثلاثة: عن المجنونِ المغلوب عَلَى عقْلِهِ حتى يَبْرَأَ، وَعَن النَّائِم حَتَّى يَسْتَيقِظَ، وَعن الصَّبِىِّ حَتَّى يَحْتَلِمَ".
"رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثَةٍ: عَن النَّائِم حَتَّى يَسْتَيْقِظَ وعَن الصَّبىِّ حَتى يَشِبِّ، وعَن الْمَعْتُوهِ حَتى يعْقِلَ".
"رُدعَ الْقَلَمُ في الْحدِّ؛ عن الصّغِير حتى يَكْبَرَ، وعن النَّائِم حتَّى يسْتَيْقِظَ، وعن المجنون حتى يُفِيقَ، وعن المعْتوهِ الهالِكِ".
"رُفِعَ الْقَلَمُ عن ثَلَاثَةِ: عن النَّائِم حتى يَسْتَيقِظَ، وَالْمَعْتُوهِ حَتَّى يُفِيقَ، وَالصَّبىِّ حَتَّى يَحْتَلِمَ".
"رَضِىَ مَخْرَمَةُ" قاله ﷺ لِمَخْرَمَةَ والِد الْمِسْوَر ؓ حين أَعطاه القَبَاءَ كما في الصحاح وغيره ".
"رفعَ اللَّهُ عن هذه الأُمة ثلاثًا: الخطأ، والنسيان، والأَمر يُكْرَهُون عليْهِ"
"رُفِعَتْ إِلىَّ سِدْرةُ الْمُنْتهَى -مُنْتهَاها إِلى الْسَّمَاءِ السَّابِعَة، نَبْقُها مِثلُ قِلَالِ هَجَرَ، وَوَرَقُهَا مِثْلُ آذَانِ الْفِيَلَةِ، فإِذَا أَرْبعَةُ أَنْهار: نَهْرَان ظَاهِرَانِ، ونَهْرَانِ بَاطنَانِ، فأَمَّا الظَّاهِرَانِ: فالنيلُ والفراتُ، وأَما الباطِنَانِ: فَنَهْرانِ في الْجَنَّة، وأُتِيتُ بِثَلَاثَةِ أَقْدَاحٍ: قَدَحٍ فِيهِ لَبَنٌ، وقَدَحٍ فِيهِ عَسَلٌ، وَقَدحٍ فِيهِ خمْرٌ، فأَخَذْتُ الذى فِيهِ اللبنَ فَشَرِبْتُ, فقِيلَ لِى: أَصَبْتَ الْفِطرَةَ أَنت وأُمَّتُكَ".
"رُفِعَت الأَقْلامُ عن ثَلاثَة: عن الصغيرِ حَتَّى يَعْقِلَ, وَعن النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ، وعن الْمَجْنُونِ حَتَّى يَعْقِلَ".
"رَفْعُ الْيَدَينِ منَ الاسْتِكَانَة التى قال اللَّه -تعالى-: {فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ} ".
"رَقِيتُ عَلَى المنبر، وقد علمتُ ليْلة الْقَدْرِ، فَأُنسِيتُها، فالْتَمِسُوهَا في الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ من الوتْرِ".