"رُفِعَتْ إِلىَّ سِدْرةُ الْمُنْتهَى -مُنْتهَاها إِلى الْسَّمَاءِ السَّابِعَة، نَبْقُها مِثلُ قِلَالِ هَجَرَ، وَوَرَقُهَا مِثْلُ آذَانِ الْفِيَلَةِ، فإِذَا أَرْبعَةُ أَنْهار: نَهْرَان ظَاهِرَانِ، ونَهْرَانِ بَاطنَانِ، فأَمَّا الظَّاهِرَانِ: فالنيلُ والفراتُ، وأَما الباطِنَانِ: فَنَهْرانِ في الْجَنَّة، وأُتِيتُ بِثَلَاثَةِ أَقْدَاحٍ: قَدَحٍ فِيهِ لَبَنٌ، وقَدَحٍ فِيهِ عَسَلٌ، وَقَدحٍ فِيهِ خمْرٌ، فأَخَذْتُ الذى فِيهِ اللبنَ فَشَرِبْتُ, فقِيلَ لِى: أَصَبْتَ الْفِطرَةَ أَنت وأُمَّتُكَ".
Add your own reflection below:
Sign in with Google to add or reply to reflections.