"مَنْ جَعَلَ الْهُمُومَ هَمًّا وَاحِدًا هَمَّ المعَادِ، كَفَاهُ اللهُ سَائِر هُمُومِهِ، وَمَنْ تَشَعَّبَتْ بِهِ الْهُمُومُ مِنْ أَحْوَالِ الدُّنْيَا لَمْ يُبَال اللهُ فِي أَيِّ أَودِيَتِها هَلَكَ".
“I heard your Prophet ﷺ say: ‘Whoever focuses all his concerns on one thing, the Hereafter, Allah will relieve him of worldly concerns, but whoever has disparate concerns scattered among a number of worldly issues, Allah will not care in which of its valleys he died.’”
سَمِعْتُ نَبِيَّكُمْ ﷺ يَقُولُ مَنْ جَعَلَ الْهُمُومَ هَمًّا وَاحِدًا هَمَّ الْمَعَادِ كَفَاهُ اللَّهُ هَمَّ دُنْيَاهُ وَمَنْ تَشَعَّبَتْ بِهِ الْهُمُومُ فِي أَحْوَالِ الدُّنْيَا لَمْ يُبَالِ اللَّهُ فِي أَىِّ أَوْدِيَتِهِ هَلَكَ
the Messenger of Allah ﷺ said: "Whosoever makes all ˹his˺ concerns into one concern (meaning, the concern of the Hereafter), Allah will relieve him of ˹all˺ concerns of his world. And whosoever is indulged ˹only˺ in concerns ˹of this world˺, Allah will not care in which of the valleys of this world he dies." (Using translation from Ḥākim 3658)
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ «مَنْ جَعَلَ الْهُمُومَ هَمًّا وَاحِدًا كَفَاهُ اللَّهُ مَا هَمَّهُ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَنْ تَشَاعَبَتْ بِهِ الْهُمُومُ لَمْ يُبَالِ اللَّهُ فِي أَيِّ أَوْدِيَةِ الدُّنْيَا هَلَكَ»
the Messenger of Allah ﷺ said: "Whosoever makes all ˹his˺ concerns into one concern (meaning, the concern of the Hereafter), Allah will relieve him of ˹all˺ concerns of his world. And whosoever is indulged ˹only˺ in concerns ˹of this world˺, Allah will not care in which of the valleys of this world he dies."
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ «مَنْ جَعَلَ الْهُمُومَ هَمًّا وَاحِدًا، كَفَاهُ اللَّهُ هَمَّ دُنْيَاهُ۔ وَمَنْ تَشَعَّبَتْ بِهِ الْهُمُومُ لَمْ يُبَالِ اللَّهُ فِي أَيِّ أَوْدِيَةِ الدُّنْيَا هَلَكَ۔»
[Machine] "Whoever makes their worries one worry, Allah will suffice him with his worries. And whoever has a worry in every valley, Allah will not pay attention to which one is destroyed."
«مَنْ جَعَلَ هُمُومَهُ هَمًّا وَاحِدًا كَفَاهُ اللَّهُ هُمُومَهُ وَمَنْ كَانَ لَهُ فِي كُلِّ وَادٍ هَمٌّ لَمْ يُبَالِ اللَّهُ فِي أَيِّهَا هَلَكَ»
"مَنْ جَعَلَ الْهُمُومَ هَمًّا وَاحِدًا كَفَاهُ اللهُ مَا أَهَمَّهُ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَنْ تَشَاعَبَتْ بِهِ الْهُمُومُ لَمْ يُبَالِ اللهُ في أَيِّ أَوْدِيَةِ الدُّنْيَا هَلَكَ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: لَوْ أَنَّ أَهْلَ العِلْمِ صَانوا العِلْمَ وَوَضَعُوهُ عِنْدَ أَهْلِهِ لَسَادُوا أَهْلَ زَمَانِهِمْ وَلكِنَّهُمْ وَضَعُوهُ عِنْدَ أَهْلِ الدُّنْيَا لِيَنَالُوا مِنْ دُنْيَاهُمْ فَهَانُوا عَلَيْهِمْ، سَمِعْتُ نَبِيَّكُمْ ﷺ يَقُولُ: مَنْ جَعَلَ الهُمُومَ هَمًّا وَاحِدًا - هَمَّ المَعَادِ كَفَاهُ اللهُ سَائِرَ هُمُومِهِ، وَمَنْ تَشَعَّبَتْ بِهِ الهُمُومُ مِنْ أَحْوالِ الدُّنْيَا لَمْ يُبَالِ اللهُ فِى أَيَّ أوْدِيتهَا هَلَكَ".