"مَا أَذَنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا فَنَدِمَ إِلا كَتَبَ اللهُ لَهُ مَغْقِرَتَه قَبْلَ أنْ يَسْتَغْفِرَ".
25. Sayings > Letter Mīm (3/105)
٢٥۔ الأقوال > حرف الميم ص ٣
"مَا ارى الأَمْرَ إِلا أَعْجَلَ مِنْ ذَلِكَ".
"مَا أَرَى الإِمامَ إِذَا قَرأَ إِلا كَان كَافيِا".
"مَا أَرَاك إِلا صَنعتَ خِيَانَةً في دِينِك، وغِشًا لِلمُسلمين".
"مَا ارْتَكَضَ في النِّساءِ من جَنِين يَنْبَغِي لَهُ أنْ يَقُولَ: أنَا أَفْضَلُ من يحيى بن زَكَريا، لأَنه لم تَحُكْ في صدرِهِ خطيئةٌ، ولَم يَهُمَّ بِها".
"مَا ازْدَادَ رَجُلٌ من السُّلْطَانِ قُرْبًا، إِلا ازْدَادَ عَن الله بُعْدًا، وَلا كَثُرَت أَتْبَاعه إِلا كثُرت شَيَاطِينه، ولا كَثُرَ مَالُه، إِلا اشْتَدَّ حسابُه".
"مَا ازْدَادَ عَبْدٌ قَطٌّ فِقْهًا في دينِه، إِلا ازْدَادَ قَصْدًا في عَمَلِه".
"مَا أَزْيَنَ الْحِلمَ".
"مَا أرْسَلَ اللهُ عَلَى عادٍ مِنَ الرِّيح إِلا قَدْرَ خَاتَمِى هَذَا".
"مَا اسْتَخْلَفَ الْعَبْدُ في أَهْلِه مِن خَلِيفَةٍ إِذَا هُو شَدَّ عَلَيه بِبَاب سفره خَيرًا من أَرْبَع رَكَعَاتٍ يَضَعُهُن في بَيتِه، يَقْرَأُ فِي كل واحدةٍ منهن بِفَاتِحهِ الكتاب، وقل هُوَ اللهُ أَحَدٌ، ثم يقول: اللَّهم إِنِّي أَتقربُ بِهِنَّ إِلَيكَ، فَاجْعَلهنَّ خَلِيفَتي فِي أَهْلي وْمَالِى فَهُن خَليفَتُه في أهِله ومالِه ودَارِه، ودُورٍ حولَ دَارِه حتى يَرْجِعَ إِلى أَهْله".
"مَا اسْتُحِل به فرج امْرأَةٍ من مهر أو عدَة فَهُو لها، وَمَا أَكُرِمَ به أَبوها أَو أَخوها أَو ولِيُّها بعدَ عقدِ النكاح فَهُو لَه، وَأحَقُّ مَا أَكرِمَ بِه الرَّجُل ابْنَتُه أو أُخْتُه".
"مَا اسْترْذل اللهَ عَبْدا إِلا حرِمَ الْعِلمَ".
"مَا استَخْلَفَ الله - ﷻ - خَلِيفَةً حتى يمْسَحَ ناصيته بيمينه".
"مَا اسْترْذل اللهُ عَبْدًا إِلا حظر عَليه العِلمَ وَالأدَبَ".
"مَا اسْترْعَى اللهُ عَبْدًا رَعيةً فَلَمْ يَحُطْ مَن وَرَاءهم بِالنصِيحةِ إِلا حَرَّم الله عليه الْجَنة".
"مَا اسْتفادَ الْمؤْمِنُ من فائِدَة بَعْد تَقْوَى الله (*) خَيرًا له من زوجةٍ صالحةٍ، إِن أَمَرها أَطاعَتْهُ، وإن نظر إِليها سَرَّتْهُ، وَإن أَقْسَمَ عَليها أبرَّتْهُ، وإِنَّ غَابَ عنها نَصَحَتْه في نَفْسِها ومَالِه".
"مَا اسْتَكْبَرَ مَنْ أَكَلَ معَ خَادِمِه، وَرَكَبَ الْحِمَارَ بِالأسْوَاقِ، واعْتَقلَ الشَّاةَ فَحَلَبَها".
"مَا اسْتلحَقَ قَوْمٌ رَجُلًا إِلا وَرِثَهُمْ".
"مَا اسْتَوْدَعَ اللهُ عَبْدًا عِلْمًا - وفي لَفْظٍ - عَقْلًا إِلا وهَوُ مُسْتَنْقذُهُ به يَوْما مَا".
"مَا أسْفَرْتُم بالفَجْر، فَإِنَّه أَعْظَمُ لِلأَجْرِ".
"مَا أَسْفَرْتُم بِالصُّبْح فَإِنَّهُ أَعْظَمُ للأَجْر" (*).
"مَا أَسْفَلَ مِن الْكَعْبَين مِنَ الإِزَارِ فَفِي النَّارِ".
"مَا أَصَابَ مُسْلِمًا قَطُّ هَمٌ أوْ حَزَنٌ فَقَال: اللَّهُم إِنِّي عَبْدُك وابنُ عبِدك وابنُ أَمَتِك، نَاصِيَتى بيَدكَ، مَاضٍ فِي حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤكَ، أَسْألُكَ بِكُلِّ اسم هُوَ لَكَ، سَمَّيتَ به نَفْسَك، أَوْ أَنْزَلْتَه فِي كِتَابِك، أَوْ عَلَّمْتَه أحَدًا مِنْ خَلقِكَ، أَوْ اسْتَأثَرْتَ بِه في عِلم الْغَيبِ عنْدَكَ، أَن تَجْعَل القرآنَ رَبِيعَ قَلبِى، وَنُورَ بَصَرِى، وَجَلاءَ حُزْنى، وذَهَابَ هَمِّى، إلا أَذَهَبَ الله تَعَالى هَمَّهُ، وَأَبْدلَه مَكَانَ حُزْنِه فَرحًا، قالوا: يَا رَسُولَ اللهِ، أفلا نَتعَلَّم هَذِه الْكَلِمَاتِ قَال: بَلى، يَنبَغِى لِمَن سَمِعَهنَّ أَنْ يَتعَلَمَهنَّ".
"مَا أَصَابَ اللهُ أَهْل قرْيَة بعَذابٍ إلا عَمَّهم، ثم يُبْعَثونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى نِيَّاتِهم".
"مَا أَصابَ عَبْدًا مُصِيبةٌ فَما فَوْقَها إِلا بإِحْدى خَلَّتين: بِذَنْبٍ لَم يكُن اللهُ لِيَغْفِرَ لَه إِلا بِتِلكَ المُصيبِة، أَوْ بِدَرَجَةٍ لَمْ يكن اللهُ لِيُبْلِغَه إِيَّاها إِلا بِتِلكَ المُصِيبَة".
"مَا أصَابَ الْمُسْلِمَ شَيْءٌ إلا كَانَ لَهُ كَفَّارةً".
"مَا أَصَابَنِى شَيْءٌ مِنْها إِلا وَهُو مَكْتُوبٌ عَلَيَّ، وآدَمُ في طِينَتِه".
"مَا أَصْبَحْتُ غَدَاةً قَطُّ إِلا اسْتَغْفَرْتُ اللهَ فِيهَا مائَةَ مَرَّةٍ".
"مَا أَسَرَّ عَبْدٌ سَرِيرَةً إلا أَلْبَسَهُ اللهُ رِدَاءَهَا: إِن خيرًا فخيرٌ وَإِنْ شَرًّا فَشَرٌّ".
"مَا أسكَرَ (كثِيرهُ) (*) فَقَليلُهُ حَرَامٌ".
حم، د، ت حسن غريب، وابن الجارود وابن منيع، وابن أَبي عاصم، والطحاوي، حب، ق، ض عن جابر، وابن شاهين، وابن قانع، قط، طب، ك، ض عن صالح بن خوات ابن صالح بن خوات بن جبيرِ، عن أَبيه، عن جده، عن خوات بن جبير، ابن قانع
"مَا أَسْكَرَ منْهُ الْفَرَقُ فَمِلْءُ الْكَفِّ مِنْهُ حَرَامٌ".
"مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ مِنْهُ فَالْجَرْعةُ مِنْهُ خَمْرٌ".
"مَا أَصَابَ بحَدِّه فَكُلْهُ، وَمَا أَصابَ بِعَرْضِه فَقَتل فَإِنَّهُ وَقِيذٌ (فَلا تأكلهُ) " (*).
"مَا أَصَابَ الْحَجَّامُ فَأَعْلِفُوه النَّاضِحَ".
"مَا أَصَابَ الْمُؤمِنَ مَّمِا يَكْرَهُ فَهى مُصِيبَةٌ".
"مَا أَصَبْنَا منْ دُنْيَاكُم إِلا نِسَاءَكُم".
"مَا أَصَرَّ مَنْ اسْتَغْفَرَ وَإنْ عَادَ في اليومِ سَبْعينَ مَرَّةً".
"مَا أُصِيبَ عَبْدٌ بَعْدَ ذَهَابِ دينِه بِأَشَدَّ من ذَهَابِ بَصَرِه، وَمَا ذَهَبَ بَصَرُ عَبْدٍ فَصَبَرَ إِلا دَخَلَ الْجنَّةَ".
"مَا أَضْحَى مُؤمِن يُلبِّى حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ إِلا غَابَتْ بذُنُوبِه حَتَّى يَعُودَ كَمَا وَلَدَتْهُ أُمُّهُ".
"مَا أُضِيفَ شَيْءٌ إِلى شَيءٍ أَفضلُ من حِلْمٍ إِلى عِلْمٍ".
"مَا اصْطَفى الله لمَلائِكَتِه، سُبْحانَ اللهِ وبِحَمْدِه".
"مَا اصْطَفَاهُ الله لِمَلائِكَته: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ".
"مَا اطَّلَعَ أحَدٌ عَلَى قَبْرِ موسَى إِلا الرَّخَمَةُ (*) فَنَزَع الله عَقْلَهَا لكى لا تَدلَّ عَلَيهِ".
"مَا أَطيَبَك من بَلدٍ، وَأَحَبَّك إِليَّ، وَلولا أَن قومِى أَخرَجونى مِنْكِ مَا سَكنْت غيرَكِ". قَاله: لِمَكةَ ت حسن صحيح غريب عن ابن عباس .
"مَا أظلَّتِ الخضرَاءُ، ولا أقَلَّت الْغَبْرَاءُ من ذي لهْجَةٍ أَصْدَقَ من أَبى ذر".
. . . .
"مَا أظلتِ الخضراءُ وَلا أقلت الْغبْرَاءُ مِنْ ذِي لهْجَةٍ أصْدَقَ وَلَا أوْفى من أبِي ذرٍّ، شِبه عيسى ابن مريم".
"مَا أَظلَّتِ الْخضرَاءُ، وَلا أقَلَّتِ الْغبْرَاءُ ذا لهْجَةٍ أَصْدَق مِنْ أَبى ذر، مَنْ سَرَّه أن يَنْظرَ إِلى توَاضعِ عيسى ابنِ مريمَ - فليَنْظر إِلى أَبى ذر".
"مَا أَظَلَّت الْخضْرَاءُ، وَلا أَقلَّتِ الغبْرَاءُ مِنْ ذِي لهْجَةٍ أَصْدَق مِن أَبى ذر، يطلب شيئًا من الزهْدِ عَجَزَ عَنْه النَّاسُ".
"مَا أظلت الْخضرَاءُ، وَلا أَقَلَّتِ الغَبْرَاءُ من ذِي لَهْجَةٍ أَصْدَق من أَبى ذَرٍّ، فَإِذا أَردتم أَن تنظروا إِلى أَشبه الناس بعيسى ابنِ مريمَ هَدْيًا وبِرّا وَنُسُكًا فَعَلَيكم بِهِ".
"مَا أَطعَمْتَ زَوْجَتَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ، وَمَا أَطعَمْتَ وَلَدَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ، وَمَا أَطعَمْت خادِمَكَ فَهُوَ لك صَدَقةٌ، وَمَا أَطعَمْتَ نَفْسَك فَهُوَ لَكَ صَدَقةٌ".