"لَو يَعلَمُ الْمَارُّ بَينَ يدي المُصَلِّى: مَاذا عَلَيهِ لَكَانَ يَقِفُ أَربَعيِن خَيرًا لَهُ مِن أنْ يَمُرَّ بَينَ يديه".
24. Sayings > Letter Lām (20/29)
٢٤۔ الأقوال > حرف اللام ص ٢٠
"لَو يَعلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ والصَّفِّ الأَوَّلِ ثُمَّ لَم يَجِدُوا إلا أَنْ
يَستَهِمُوا عَلَيه لاستَهَمُوا، وَلَو يَعلَمُونَ مَا فِي التَّهجيِر لاستَبَقُوا إِلَيه، وَلَو يَعلَمُون مَا في العَتمَةِ وَالصُّبحَ لأتَوهُمَا وَلَو حَبوًا".
"لَو يَعْلَمُ المُؤْمِنُ مَا عندَ الله مِنَ العُقُوبَةِ مَا طَمِعَ فِي الجَنَّة أَحَدٌ، ولَوْ يُعْلَمُ الكافِرُ مَا عِنْدَ اللهِ مِنَ الرَّحْمَة، مَا قَنط مَن الجَنَّة أحَدٌ".
"لَوْ يَعْلَمُ أَحَدُكُمْ مَا لَهُ فِي أنْ يَمُرَّ بَينَ يَدَيْ أَخِيهِ مُعْتَرِضًا فِي الصَّلاةِ كَان أَنْ يُقِيمَ مِائَةَ عَام خَيرًا لَهُ مِن الخُطوَةِ التي خَطَاهَا".
"لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا لهُم فِي التأذِين لَتَضَارَبُوا عَلَيهِ بِالسيوفِ".
"لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي الصَّفِّ الأوَّلِ مَا صَفُّوا فِيهِ إلَّا بِقُرعَةٍ".
"لَوْ يَعْلَمُ أَهلُ الجَمعْ بِمَنْ حَلُّوا لاسْتَبشَرُوا بالفَضْل من ربهم بَعْدَ المَغْفِرَةِ".
"لَوْ يعلم الذي يَشْرَبُ وَهُوَ قَائمٌ مَا في بَطنه لاستَقَاءَ".
"لَوْ يَعْلَمُ صَاحِبُ المَسألَةِ مَا لهُ فِيها لَمْ يَسْألْ".
"لَوْ يَعْلَمُ القَاعِدُ عَنْهُمَا مَا فيهِمَا لأتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْوًا"- يعني العشاء والصُّبْحَ.
"لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا في شُهودِ ليلة الأرْبَعَاءِ لأتَوْهَا وَلَوْ حَبْوًا".
"لَوْ يَعْلَمُ المَارُّ بَينَ يَدَيِ الرُّجُلِ وَهُوَ يُصَلّى -مَاذَا عَلَيه- لكَانَ أنْ يَقِفَ حَوْلًا، خَيرٌ له مِن الخطوةِ الَّتي خَطَاهَا".
"لَوْ يَعْلَمُ المَارّ بين يَدى المُصَلّى لأحَبَّ أنْ يَنكسِرَ فَخِذُهُ وَلا يَمُرُّ بَينَ يَدَيهِ".
"لَوْ يَعْلَمُ أَحَدُكُمْ مَا لهُ في المَمَرّ بَينَ يَدَيْ أَخيه وَهُوَ يُصلي مِنَ الإِثْم لَوَقَفَ أرْبعينَ".
"لَوْ يَقُولُ أحَدُهُمْ إذَا غَضبَ: أعُوذُ بالله من الشَّيطَانِ الرّجِيم ذَهَبَ عَنْهُ غَضَبُه".
"لَوْ يُؤَاخِذُنِى ربِّي وَابْنَ مَرْيم بما جَنَتْ هَاتَانِ يَعَنِى أصْبُعَيهَ لَعَذبنَا، وَلا يَظلِمُنَا شَيئا".
"لَوْلا أَنَّ الكلابَ أمَّةٌ مِنَ الأمَم لأمَرْت بِقَتْلِها فَاقْتُلوا مِنْهَا كُلَّ أسْودَ بَهِيمٍ، وَمَنْ اقْتَنى كَلبًا لِغَيرِ صَيدٍ وَلا زَرْعٍ وَلا غَنَم آوى إلَيه كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ مِثلُ أحُدٍ، وَإذَا وَلَغَ الكَلبُ فِي إنَاءِ أحَدِكُمْ فَليَغسلْه سَبع مَرَّات إحْداهُنَّ بالبَطَحاءِ".
"لَوْلا المَرْأَةُ لَدَخَلَ الرَّجُلُ الجَنَّةَ".
"لَوْلا أَنَّ الكلابَ أُمَّةٌ مِنَ الأمَم أَكْرَه أَنْ أُفْنِيَهَا، لأمَرْتُ بِقَتْلِها، ولَكِن اقْتُلوا مِنْهَا كُلَّ أَسْوَدَ بِهِيم، ذِي عَينَينِ بَيضَاوَين".
"لَوْلا أَنَّ المُؤْمِنَ يُعْجَبُ بِعَمَلهِ، لَعُصِمَ مِن الذَّنْبِ حَتَّى لا يَهُمَّ بِهِ، وَلَكِنَّ الذَّنْبَ خَيرٌ لَهُ مِن العُجْبِ".
"لَوْلا أَنَّكُمْ تَسُبُّونَ أُمَرَاءَكُم لأرْسَلَ الله عَلَيهِمْ نَارًا فَأَهْلَكَتْهُم، إنَّما يَدْفَعُ الله بِسبِّكُمْ إِيَّاهُمْ".
"لَوْلا النِّسَاءُ لَعُبِدَ الله حَق عِبَادَتِه".
"لَوْلا أنْ تَدَافَنُوا لَدَعَوْتُ الله أنْ يُسْمِعَكُم مِنْ عَذَابِ القَبْرِ الَّذي أَسْمَعُ مِنْهُ، إنَّ هَذ الأمَّةَ تبتَلَى في قُبُورها، تَعَوَّذوا بالله من عذَابَ النّارِ وعَذَاب القَبْرَ، وتَعَوَّذُوُا بالله من الفتنِ ما ظهرَ مِنْهَا وما بطنَ، تَعَوَّذُوا بالله من فتْنَة الدَّجَّال".
"لَوْلا أَنْ تَضْعُفُوا لأمَرْتُكُمْ بالسِّوَاكِ عِنْدَ كلِّ صَلاة".
"لَوْلا خَلَّتَان فِيكَ كُنْتَ أنْتَ الرَّجُلَ، تَسْبِيلُ الإِزَارِ، وَإِرْخَاءُ الشَّعْرِ".
"لَوْلا أنْ أُثقِل عَلَى أُمّتِى لَفَرَضْتُ السِّوَاكَ".
"لَوْلا أن أشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَفَرَضتُ عَلَيهم السّواكَ عنْدَ كُلِّ وُضُوء".
"لَوْلا أن أشُقَّ عَلَى أمَّتِي لأمَرْتُهُم بالسِّوَاك عنْدَ كُلِّ صَلاة، كمَا يَتَوَضَّأُونَ".
"لَوْلا أخشَى أنَّهَا مِن الصَّدَقَةِ لأَكَلتُهَا".
"لَوْلا أَن لا تَدَافَنُوا لَدَعَوْتُ الله أن يُسْمَعكُم عَذَابَ القَبْرِ".
"لَوْلا أَن أَشُقَّ عَلَى أُمّتِى لأمَرْتُهُم أن يُصَلُّوهَا هَكَذَا -يعني: العشاءَ- نِصْفَ اللَّيلِ".
"لَوْلا أن أشُقَّ عَلَى أمّتِى لأحْبَبْتُ أنْ أصَلّى هذه الصَّلاةَ لهَذَا الوَقْتِ".
"لَوْلا أن أشُقَّ عَلَى أمّتِى لأمَرْتُهُم بالسِّواك عِنْدَ كُلِّ صَلاة، وَلأخَّرتُ عِشَاءَ الآَخِرَةِ إلَى ثُلُثِ اللَّيل الأوَّل، فَإِنَّهُ إذَا مَضَى ثُلُثُ اللَيلِ الأولُ، هَبَطَ الله تَعَالى إلى سَماء الدُّنْيَا، فَلَمْ يَزَل هُنَالِكَ حَتَّى يطلُعَ الفَجْرُ، فَيَقُولُ قَائِلٌ: ألا سَائِلٌ يُعْطَى، ألا دَاعٍ يُجَابُ، ألا سَقِيمٌ يَسْتَشْفي فَيُشْفَى، ألا مُذْنِبٌ يَسْتَغْفِرُ فَيُغْفَرَ لَهُ".
"لَوْلا أن أَشُقَّ عَلَى أمَّتِي لأخَّرْتُ صَلاةَ العِشَاءِ إلى ثُلُثِ اللَّيلِ أوْ شَطرِ اللَّيل؛ فَإِنَّهُ إِذَا مَضَى شَطرُ اللَّيلِ يَنْزِلُ الله تعَالى إلَى السَّماءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ: هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فأغفِرَ لَهُ، هَلْ مِنْ تَائِبٍ فأتُوبَ عَلَيهِ، هَلْ مِن دَاعٍ فأسْتَجِيبَ لَهُ حَتَّى يَطلُعَ الفَجْرُ".
"لَوْلا أن قَومَك حَدِيثُ عَهد بشِرْك أوْ بِجَاهِلِية لَهَدَمْتُ الكعْبَةَ فألزَقْتُهَا في الأرضِ، وَجَعَلتُ لَهَا بَابَينِ، بَابا شَرْقِيًّا، وبَابَا غَرْبيًّا وَزِدْتُ مِنْهَا مِن الحِجْر سِتَةَ أذرُعٍ فَإِنَّ قُرَيشا اقْتَصَرَتْهَا حِين بَنَتِ الكعْبَةَ".
"لَوْلا أنْ تَبْطَرَ قُرَيشٌ لأخْبَرْتُهَا بِمَالهَا عِنْدَ الله".
"لَوْلا أنَّكُمْ تُذْنِبُون لَخَلَقَ الله خَلقًا يُذْنِبُون فَيَغْفرُ لَهُمْ".
"لَوْلا أنَّكُمْ تُذْنِبُون لَجَاءَ الله بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ الله فَيَغْفرُ لهم".
"لَوْلا أنَّكُمْ -أيتهَا الأمَّةُ- تُذْنِبُونَ لاتَّخَذَ الله عِبَادا يُذْنبونَ فيَغْفِرُ لهم".
"لَوْلا أنْ يَتْرُكَ النَّاسُ الصَّلاةَ إلَّا تِلكَ اللَّيلَةَ لأخْبَرْتُكَ، وَلَكِن ابْتَغِيها في ثَلاث وَعِشرين مِنَ الشَّهْرِ".
"لَوْلا الإِيمانُ لَكَانَ لي وَلَهَا أمرٌ".
"لَوْلا أن الرُّسُلَ لا تُقْتَلُ لَضَرَبْتُ أعْنَاقَكُمَا".
"لَوْلا أَنْ أشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأمَرْتُهْم بِالسِّوَاكِ مَع كُلِّ وَضُوءٍ، وَلأخَّرْتُ العِشَاءَ إلَى ثُلُثِ اللَّيل أَوْ إِلى شَطرِ اللَّيلِ، فَإِنَّ رَبَّنَا ينْزِلُ إِلَى السمَاءِ فَيَقُولُ: منْ يَسْألُنِى فَأُعْطِيَه؟ مَنْ يَسْتَغْفِرُنى فَأَغْفِرَ لَهُ، مَنْ يَدْعُونِى؟ فَأَسْتَجِيبَ لَهُ".
"لَوْلا الهِجْرُةُ لَكنتُ امْرأً من الأنْصَارِ، وَلَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِيًا، أوْ شِعْبًا، لَكُنُتُ مَع الأنْصَارِ".
"لَوْلا الِهِجْرُةُ لَكنتُ امْرأً من الأنْصَارِ، وَلَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِيا، أوْ شِعْبًا، لَسَلَكْتُ وَادِى الأنصار وشِعَبه".
"لَوْلا مَا مَضَى مِنْ كِتَابِ الله لَكَانَ لِي وَلَهَا شَأنٌ".
"لَوْلا أنكَ رَسُولٌ لَضَرَبْتُ عُنُقَكَ".
"لَوْلا القصَاصُ لأوجَعْتُكِ بِهَذا السِّوَاكِ".
"لَوْلا مَخَافَةُ القَوَدِ يَوْمَ القِيَامَةِ لأوْجَعَتُكِ بِهَذَا السِّوَاكِ".
"لَوْلا أن المَسَاكِينَ يكذِبُون مَا أفْلَحَ مَنْ رَدَّهُمْ".