"لأنْ أُمتِّعَ بِسَوْطٍ فِي سَبِيلِ اللهِ أحَبُّ إِليَّ مِنْ أنْ أَعْتِقَ وَلَدَ الزِّنَا".
24. Sayings > Letter Lām (2/29)
٢٤۔ الأقوال > حرف اللام ص ٢
"لأَنْ أُمَتِّعَ بِسَوْطٍ فِي سَبيلِ الله أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ آمُرَ بالزِّنَا ثُمَّ أَعْتِقَ الْوَلَدَ".
"لأَنْ تُصَلِّي المَرْأَةُ في بَيتِهَا خَيرٌ لَهَا مِنْ أَنْ تُصَلى فِي حُجْرَتِها، وَلأنْ تُصَلى فِي حُجْرَتِهَا خَيرٌ مِنْ أنْ تُصَلِّي فِي الدَّارِ، ولأنْ تُصَلى فِي الدَّارِ خَيرٌ لَهَا مِنْ أَنْ تُصَلى فِي الْمَسْجِدِ".
"لأَنْ تَطَّهَّرَ خَيرٌ لَهَا".
"لأَنْ أُطْعِمَ أخًا فِي الله مُسْلِمًا لُقْمَةً أحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أتَصَدَّقَ بِدرْهَم، ولأَنْ أُعْطِيَ أخًا فِي اللهِ مُسْلِمًا دِرْهَمًا، أحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أتَصَدَّقَ بِعَشْرَةِ دَرَاهِم، ولأَنْ أُعْطِيَ أخًا فِي اللهِ عَشَرَةِ دَرَاهِم، أحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أعْتِقَ رَقَبَةً".
"لأَنْ يَجْعَلَ أحَدُكُمْ فِي فيه تُرَابًا خَيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَجْعَلَ فيه مَا حَرَّمَ اللهُ - ﷻ -".
"لأنْ يَمْنَح الرَّجُلُ أخَاهُ أَرْضَهُ خَيرٌ لَهُ مِنْ أنْ يأَخُذَ عَلَيَهَا خَرَاجًا مَعْلُومًا".
. . . .
"لأَنْ أَذْكرَ الله مَعَ قوْم بَعْدَ صَلاةِ الْفَجْرِ إِلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ أَحَبُّ إِليَّ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا، ولأنَّ أَذْكُرَ اللهَ مَعَ قَوْم بَعْدَ صَلاةِ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغِيبَ الشَّمْسُ أَحبُّ إِلَيَّ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا".
"لأَنْ أُصَلِّى الْصُّبْحَ فِي جَمَاعَةٍ أحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُصَلِّى ليلَةً، ولأَنْ أُصَلِّى الْعِشَاء فِي جَمَاعَةٍ أحَبُّ إِليَّ مِنْ أنْ أُصَلي نِصْفَ لَيلَةٍ".
"لأَنْ أحْرُسَ ثَلاثَ لَيَالِ مُرَابِطًا مِن وَرَاءِ بَيَضةِ الْمُسْلِمِينَ أحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أنْ تُصِيبَنِى لَيلَةُ الْقَدْرِ فِي أحَدَ الْمَسْجَدِينِ - الْمَدِينَةِ أَوْ بَيتِ الْمَقْدِسِ -".
"لأَنْ يُوَسِّعُ أَحَدُكُمْ لأَخِيهِ فِي الْمَجْلِسِ خَيرٌ لَهُ مِنْ عِتْقِ رَقَبَةٍ".
"لأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ أحَدِكُم قِيحًا خَيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِئَ شِعْرًا".
حم، خ، عن ابن عمر، حم، م عن أبي سعيد، ط، ت عن سعيد بن أبي وقاص،
"لأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ رَجُل قَيحًا حَتَّى يرِيه خَيرٌ لَهُ مِنْ أنْ يَمْتَلئَ شِعْرًا".
. . . .
"لأنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ الرَّجُلِ قَيحًا أوْ دَمًا خَيرٌ مِنْ أنْ يَمْتَلِئَ شِعْرًا مما هَجَيَتْ (*) به".
"لأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ أحَدِكُمْ مِنْ عَانَتِهِ إِلى لهاتِهِ (*) قَيحًا يَتَخَضْخَضُ خَيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلئ شِعْرًا".
"لأَنْ يَمْتَلئَ مَا بَينَ لَبَّتِكَ إِلَى عَانتِكَ قَيحًا خيرٌ مِنْ أَنْ يَمْتَلئَ شِعْرًا".
"لأَنْ يَأْكُل أَحَدُكُمْ مِنْ جِيفَةٍ حَتَّى يشْبَعَ خَيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يأَكُلَ لَحْمَ أخِيهِ الْمُسْلِمِ".
Being combed in the head with an iron comb is better than touching a woman who is not permissible
"If a man ˹is combed on the head with an iron comb that his skull bone is shown˺, it is better than him touching a woman who is a not permissible for him."
«لأَنْ يَكُونَ فِي رأَسِ رَجُل مُشْطٌ مِنْ حَدِيدٍ حَتَّى يَبْلُغَ الْعَظْمَ خَيرٌ مِنْ أَنْ تمَسَّه امْرأَةٌ لَيسَتْ لَهُ بِمَحْرَم۔»
"لأنْ ألْعَق الْقَصْعَة أحَبُّ إِليَّ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِمِثْلِهَا طَعَامًا".
"لأَنْ أمْرَضَ عَلَى سَاحِلِ الْبَحْرِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُصْبِحَ فأَعْتِقَ مِائَةَ رَجُلٍ ثُمَّ أُجَهِّزَهُمْ (لَهُمْ) فِي سَبِيلِ اللهِ".
"لأَنْ تَدْعُوَ أخَاكَ الْمُسْلِم فَتُطعِمَهُ وَتْسِقِيه أعْظَمُ لأجْرِكَ مِنْ أَنْ تَتَصَدَّقَ بِخَمْسَةٍ وَعِشْرِين دِرْهَمًا".
"لأنْ يُمْسِكَ أحدُكُمْ يَدَه عَنْ الْحَصَى فِي الصَّلاةِ خيرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَكُونَ لَهُ مِائَةُ نَاقَة كُلُّهَا سُودُ الْحِدَقِ، فإِنْ غَلَبَ أحَدَكُمْ الشَّيطَانُ فَلْيَمْسَح مَسْحَةً وَاحِدَةً".
"لأنْ أُصَلِّى الْصُّبْحَ ثُمَّ أقْعُدَ فِي مَجْلَسِى أَذْكُرُ الله حَتَّى تَطْلَعَ الْشَّمْسُ أحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا تَطلُعُ عَلَيهِ الشَّمْسُ وَتَغْرُبُ".
"لأَنْ أتَصَدَّقَ بِخَاتَمِى أحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَلْفِ دِرْهَم أهْدِيهَا إِلَى الْكَعْبَة".
"لأنْ تُصَلِّى الْمَرْأةُ فِي دَاخِلَتِهَا أعْظَمُ لأَجْرِهَا مِنْ أَنْ تُصَلِّي فِي بَيتِهَا، ولأَنْ تُصَلِّى فِي بَيتهَا أعْظَمُ لأَجْرِهَا مِنْ أَنْ تُصَلى فِي دَارهَا، ولأَنْ تُصَلِّى فِي دارهَا أَعْظَمُ لأَجْرِهَا مِنْ أنْ تُصَلِّى فِي مَسْجِدَ قَوْمِهَا، ولأَنْ تُصَلِّى فِي مَسْجِدِ قَوْمِهَا أَعْظَمُ لأجْرِهَا مِنْ أنْ تُصَلِّيَ فِي مَسْجِد الْجَمَاعَةَ، ولأَنْ تُصَلى فِي مَسْجِدِ الجَمَاعَةِ أَعْظَم لأجْرِهَا مِنْ أنْ تَخْرُجَ يَوْمَ الْخرُوُج".
"لأَنْ أُقَدِّمَ سِقْطًا أحَبُّ إِلَيَّ مِن مِائَةِ مُسْتَلْئِمٍ".
"لأَنْ انْتهَيتُم عِنْدَمَا (تَأكُلُونَ) (*) لتأَكُلُن غَيرَ زرَّاعِينَ".
" لَئِنْ بَقيتُ أمَرْتُ بِصِيَامِ يَوْم قَبْلَهُ أوْ يَوْمٍ بَعْدَهُ يَوْمُ عَاشُوراءَ".
"لَئِنْ بَقِيتُ إِلَى قَابِل لأَصُومنَّ التَّاسِعَ.
"لَئِنْ كُنْتَ كَمَا قُلْت فَكَأنَّمَا تُسفُّهُم الْمَلَّ، ولا يَزَالُ مَعَكَ مِنْ اللهِ ظَهِيرٌ عَلَيهِمْ مَا دُمْتَ عَلَى ذَلِكَ".
"لَئِنْ بَقِيتُ لَا أدَعُ بِجَزِيرَةِ الْعَرَبِ دينَينِ".
"لَئِنْ عِشْتُ -إِنْ شَاءَ اللهُ- لأَنْهَيَنَّ أَنْ يُسَمَّى: رَبَّاحٌ، وَنَجِيحٌ، وأفْلَحُ، وَيَسَارٌ".
"لَئِنْ عِشْتُ -إِنْ شَاءَ اللهُ- لأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ والنَّصَارى مِنْ جَزيرَة الْعَرَب".
"لَئِنْ كُنْتَ أَحْسَنْتَ الْقِتَال لَقدْ أَحْسَنَهُ سَهْلُ بْنُ حُنَيفٍ وأَبُو دُجَانَةَ: سمَاكُ بْنُ خرْشَةَ".
"لَئِنْ بَلَغْتْ بُنَيَّةُ الْعَبَّاسِ هَذِهِ وأنَا حَيٌّ لأتَزَوَّجَنَّهَا - قاله لأُم حَبِيبَة بِنْتِ الْعَبَّاسِ".
"لَئِنْ صَدَقَتْ رُؤْيَاكَ لَتلِيَنَّ أمْرَ الْعَامَّة، ولَتَليَنَّ سَنَتَينِ".
"لَئِنْ صَدَقَتْ رؤيَاكِ كَانتْ مَلْحَمَةٌ".
"لَئِنْ عِشْتُ لأَنْهَيَنَّ أَنْ يُسَمَّى نَافِعًا، وَبَرَكَةَ، ويَسَارًا".
"لَئِن كُنْتَ أوْجَزْت فِي الْمَسَألَة لَقَدْ أعْظَمْتَ وأَطوَلْتَ، فَاعْقِلْ عَنِّي إِذَن: اعْبُد اللهَ لا تُشْرِكْ بِهِ شيئًا، وَأقِم الصَّلاةَ الْمَكْتُوبَةَ، وأَدِّ الزَّكَاةَ الْمفْرُوضَة، وَصُمْ رَمَضَانَ، وَحُجَّ الْبَيتَ واعْتَمِرْ، وَمَا تُحِبُّ أنْ يَفْعَلَهُ بِكَ النَّاسُ فَافْعَلْهُ بِهِمْ، وَما تَكْرَهُ أَنْ يَأتِي إِلَيكَ النَّاسُ فَذَرِ النَّاسِ مِنْهُ".
"لَئِنْ أَقْصَرْتَ الْخطْبَةَ لَقَدْ أَعْرَضْتَ الْمَسْأَلَةَ، أعْتِقِ النَّسَمَةَ، وَفُكَّ الرَّقَبَةَ، قَال: أوَلَيسَا وَاحِدًا؟ ، قَال: لَا؛ عِتْقُ النَّسمَة أنْ يَنْفَرِدَ بِعِتْقِهَا، وَفَكُّ الرَّقَبَةِ أنْ تُعِينَ فِي ثَمَنِهَا، والْمِنْحَةُ الْمَوْكُوفَةُ، والْفَئُ عَلَى ذِي الرَّحِمِ الظَّالِمِ، فإِنْ لَمْ تُطِقْ ذَلِكَ فأَطْعِمِ الْجَائِعَ واسْقِ الظَّمآنَ، وأمُرْ بالْمَعْرُوفِ، وأنْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ، فإِنْ لَمْ تُطِقْ ذَلِكَ فَكُفَّ لِسَانكَ إلا مِنْ خَير".
"لَئِنْ أَقْصَرْتَ الْخُطبَةَ لَقَدْ أعْظَمْتَ وَأَطْوَلْتَ، تَعْبُدُ اللهَ لَا تُشْرِكُ بِهِ شَيئًا، وَتُقِيمُ الصَّلاةِ المَفْرُوَضَةَ، وَتُؤْتى الزَّكَاةَ، وتَصُومُ شَهْرَ رَمَضَانَ، وَتَحُجُّ الْبَيتَ، وَتأَتِى إِلَى النَّاسِ مَا تُحِبُّ أَنْ يُؤتَى إِلَيكَ، وَمَا كَرِهْتَ أَنْ يُؤْتَى إِلَيكَ فدَعِ النَّاسَ مِنْهُ".
"لأُسَمِّيَنَّهُ اسْمًا لَمْ يُسَمَّ بِهِ بَعْدَ يَحْيَى بْنِ زَكَرِيَا".
"لأشْفَعَنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِمَنْ كَانَ فِي قَلْبِه جَنَاحُ بَعُوضَة إِيمان".
"لألْقَيَنَّ الله مِنْ قَبْلِ أَنْ أُعْطِيَ أحَدًا مِنْ مَالِ أحَد شَيئًا بِغَيرِ طِيبِ نَفسِهِ، إِنَّمَا الْبَيعُ عَنْ تَرَاضٍ".
"لأنْهَيَنَّ أَنْ يُسَمَّى رافِعٌ، وَبَرَكَةٌ، وَيَسَارٌ".
"لامْرِئٍ مَا احْتَسَبَ، وَعَلَيهِ ما اكْتَسبَ، والْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ وَمَنْ ماتَ عَلَى ذُنَابَى الطَّرِيق فَهُوَ مِنْ أَهْلِهِ".
"لأُنَازعَنَّ رِجَالًا عَنِ الْحَوْضِ فَيَخْتَلجُونَ دُونِى، فَأَقُولُ: أَصْحَابِي، فَيُقَالُ: إِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ".
"لأَهْلِ الذِّمَّةِ مَا أَسْلَمُوا عَلَيهِ مِنْ ذَرَارِيهِمْ وأمْوَالِهِمْ وأرَاضِيهِمْ وَعَبِيدِهِمْ وَمَوَاشِيهِمْ، وَلَيسَ عَلَيهِمْ فِيهَا إلا الصَّدَقَةُ".
"لَكِنَّ رَبِّى أَمَرَنِى أَنْ أُحْفِى شَارِبِى، وأُعْفِى لِحْيَتِى".
"لَبَنُ الدَّرِّ يُحْلَبُ بِنَفَقَتِه إذَا كَانَ مَرْهُونًا، والظَّهْرُ يُرْكَبُ بِنَفَقَتِهِ إِذَا كَان مَرْهُونًا، وَعَلَى الَّذِي يَرْكَبُ وَيَحْلِبُ النَّفَقَةُ".