"لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بلالا فَيُقيمُ الصَّلاةَ، ثم أَنْصَرفَ إِلى قَوْم يَسْمَعُونَ النِّدَاءَ فَلَا يُجِيبُوا فأُحِرَّقُ عَلَيهم بُيُوتَهُم".
24. Sayings > Letter Lām (8/29)
٢٤۔ الأقوال > حرف اللام ص ٨
"لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آتِى هَؤُلاءِ الَّذِينَ يتخلَّفُونَ عن الصَّلاةِ فأَحْرِقُ علَيهم بُيُوتَهم".
"لَقَدْ عُذْتِ بَعَظِيمٍ، الْحَقِى بأَهِلِكِ".
"لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أُرْسلَ إِلى أَبى بَكْرٍ وابنه فأَعْهَد أَنْ يَقُولَ الْقَائِلونَ أوْ يَتَمَّنَى المُتَمَنُّونَ، ثمَّ قُلت: يَأَبى اللهُ ويَدْفعُ الْمُؤمِنُونَ".
"لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَلْعَنَهُ لَعْنًا يَدْخُلُ مَعَهُ قَبْرَهُ، كَيفَ يُوَرِّثُهُ وَهُوَ لَا يَحِلُّ لَهُ؟ ، كيفَ يَستخدِمُهُ وَهو لَا يَحِلُّ لَهُ؟ ، وهو يعدوه في سَمْعِه وبصره".
"لَقَدْ هَمَمْتُ أَن أنْهى عَنْ الغيلَةِ حَتَّى ذَكَرْتُ أَنَّ الرُّوم وَفَارِسَ يَصْنَعُونَ ذَلِكَ فلا يَضُرُّ أَوْلَّادَهُم".
"لَقَدْ هَمَمْتُ أَن لَا أَقْبلَ هَديَّةً إِلَّا مِنْ قُرَشيٍّ، أَوْ أَنْصَاريٍّ، أَوْ ثَقَفيٍّ أوْ دُوسيٍّ".
"لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ لَا أَتَّهِبَ هَبَةً إِلَّا مِنْ أَنْصَارىٍّ، أَوْ قُرَشىٍّ أَوْ ثَقَفِيٍّ".
"لَقَدْ سَأَلْتَنِى عَنْ عَظِيم، وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى منْ يَسَّرَهُ اللهُ عَلَيهِ، تَعْبُدُ اللهَ لَا تُشْرِكُ بِه شيئًا، وتُقيمُ الصلاةَ المكتوبةَ، وتؤتى الزَّكَاةَ المفروضةَ وتَصُومُ رمضانَ، وتَحجُّ البيتَ، أَلا أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الخيرِ؟ ، الصومُ جُنَّةٌ، والصدقةُ تَطفئُ الخَطِيئَةَ كما يُطفِئُ الماءُ النَّارَ، وَصَلاةُ الرَّجُلِ في جوفِ الليلِ، أَلا أُخبركُ برأسِ الأَمرِ وَعَمُودِهِ وَذرْوَةِ سَنَامِهِ: رَأسُ الأَمْرِ الإِسلامُ مَنْ أَسْلَمَ سَلِم، وَعمَودُهُ الصلاةُ، وذِرْوَةُ سَنَامِه الجهادُ، أَلا أُخْبرُكَ (*) بمَلاكِ ذلِكَ كُلِّه؟ كُفَّ عَلَيكَ هَذَا- وأَشَارَ إِلى لِسَانِهِ، قَال: يَانَبيَّ اللهَ وَإِنَّا لمؤَاخَذونَ بِمَا نَتكلَّمُ بِه؟ ، قال: ثَكَلَتكَ أَمُّكَ يَا مُعَاذُ، وَهَلْ يَكبُّ الناسَ في النَّارِ عَلَى وَجُوهِهم، أَوْ عَلَى مَنَاخِرَهم في النَّارِ إِلا حَصَائِدِ أَلْسَنَتِهم".
"لَقدْ قَرأتُها -يعني: سورةَ الرَّحمنِ- على الجنِّ لَيلَةَ الْجنِّ، فكانوا أَحْسَن مَرْدُودًا منْكمُ، كُنتُ كُلَّما أَتيتُ على قولِه: "فَبأَيِّ آلاءِ رَبكمَا تكَذِّبَان" قَالُوا: وَلا بِشَئٍ من نِعَمِكَ رَبَّنا نُكذِّبُ فَلَكَ الْحمْدُ".
"لَقدْ ابْتدَرَهَا إِثْنَا عَشَر مَلَكًا فَمَا نَهْنَهها شَيءٌ دُونَ الْعرش".
"لَقدْ رَأَيتُ بِضعةً وثَلاثينَ مَلَكًا يَبْتَدرُونَها أَيهم يَكتبُهَا أَوَّلُ".
"لَقدْ احْتظَرْتِ بحِظَارَةٍ شَديدَة من النَّار".
"لَقدْ دَنَتْ مِنِّي الجنةُ حَتَّى لَو اجْترأتُ عَلَيَها لَجئتُكمْ بِقطَافٍ من قِطافِها، ودَنَتْ مِنِّي النارُ حتى قلتُ: أَى رَبِّ وَأَنَا فِيهم؟ ورأَيتُ امْرأَةً تَخْدِشُها هِرَّةٌ لَها: فَقُلت: ما شَأن هَذِه؟ قال: حَبَسَتْهَا حتى ماتَتْ جُوعًا، لَا هِى أَطعَمَتْهَا وَلَا هِى أَرْسَلتها تأكل من خَشاشِ الأَرْضِ".
"لَقدْ أَكَلَ الدَّجَّالُ الطَّعَامَ وَمَشَى في الأَسْواقِ".
"لَقدْ تَرَكْتُكُم عَلَى الْبَيضَاء، لَيلُها كَنَهَارِهَا، لَا يَزيغُ عَنْها بَعْدِى إِلَّا هَالِكٌ، ومَنْ يَعْش مِنْكم فَسَيَرى اختلافًا كَثيرًا، فَعَلَيكم بما عَرفْتُم من سُنَّتى، وَسُنَّةِ الخُلفَاءِ الْمهْدِيِّينَ الرَّاشدين، وَعَليكم بِالطَّاعَةِ، وَإِنْ عَبْدًا حَبَشيًّا، عَضُّوا عَلَيها بالنَّواجِذِ فَإِنَّما المؤمِنُ كَالْجَمَلِ الأَنِفِ حَيثُما قِيدَ انْقَادَ".
"لَقدْ أَتَانِى شَيطانٌ فَنَازَعَني ثُمَّ نَازَعِنى فَأخَذْتُ بحَلْقِه فَوَالَّذِى بعثنى بِالْحَقِّ مَا أَرْسَلْتُه حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ لِسَانِه على يَدِي، وَلوْلا دَعْوَةُ سُلَيمَانَ أَصْبَح طَرِيحًا فِي الْمسْجدِ".
"لَقدْ أَوْجَزْتَ في الْمسْأَلَةِ وَلَقَدْ أَعْرضْتَ: تَعْبُدُ اللهَ لا تُشْركُ به شيئًا، وتُصلى الْخَمَس، وتَصُومُ رمضانَ، وَمَا كَرِهْتَ أَنْ يَأتِيَه النَّاسُ إِلَيكَ فَاكْرَهْهُ لَهمُ".
"لَقدْ شَرَّفكِ اللهُ وَكَرَّمَكِ وَعَظَّمَكِ، وَالْمؤْمِنُ أَعْظَمْ حُرْمَةً مِنْكِ -يعني الكعبة-.
"لَقدْ حَسُنَ إِسْلامُ صَاحِبِكُم، لَقَدْ دَخَلْتُ عَلَيه، وَإِنَّ عِنْدهَ لَزَوْجَتَينِ لَه مِن الْحُورِ الْعِين".
"لَقدْ أُنْزِلَ عَليَّ عَشْرُ آيَاتٍ، مَنْ أَقَامَهُنَّ دَخَلَ الْجنَّةَ: "قَدْ أَفْلَح الْمؤمنُون" الآيات.
"لَقدْ أَعْذَرَ اللهُ إِلَى عَبْدٍ أَحْيَاهُ حَتَّى بَلغَ ستِّينَ أَوْ سَبْعِينَ سَنَةً لَقَدْ أَعْذَرَ اللهُ إِلَيه".
"لَقدْ أَعْذَرَ الله إِلَى صَاحِبِ السِّتِّينَ والسَّبْعِينَ".
"لَقدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ فِتْيَانِى أَنْ يجمعوا حُزمًا مِنْ حَطَبٍ ثُمَّ أَنْطَلِقُ فَأُحَرِّقَ عَلَيهمْ بُيُوتَهُمْ لا يشْهَدُون الجمعةَ".
"لَقدْ كانَ دُعَاءُ أَخِى يُونُسَ عَجَبًا، أَوَّلُهُ تَهْليلٌ، وَأَوْسَطُهُ تَسبْيحٌ، وآخِرُهُ إِقْرَارٌ بِالذَّنْبِ، لَا إِلَه إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ من الظَّالمِينَ، مَا دَعا بها مَهمْوُمٌ، وَلَا مَغْمومٌ، وَلا مَكْرُوبٌ، وَلَا مَدْيُونٌ، في يَوْمٍ ثَلاثَ مَرَّاتٍ إِلا اسْتُجيبَ لَهُ".
"لَقدْ نَزَلَ سَبْعُونَ أَلْفًا من الْملائِكَةِ يَشُهَدونَ سَعْدَ بْنَ مُعَاذٍ مَا وَطئوا الأَرْض قَبْلَ الْيوم".
"لَقدْ أَوْصَانِى جِبْرِيلُ بِالْجَارِ، حَتَّى ظَنَنْتُ تَوْريثَهُ".
"لَقدْ مَرَّ بى اللَّيلَةَ جَعْفَرٌ يقْتَفِى نَفَرًا من الْملائِكَةِ، لَهُ جَنَاحَانِ مُتَخَضِّبَةٌ قَوَادِمُهُمَا بِالدَّمِ، يُرِيدُون "بِيشَة" بَلَدًا بالْيمَنِ".
"لَقدْ قَبَضَ اللهُ دَاوُدَ -عَلَيهِ السَّلامُ- مِنْ بَينِ أَصْحابِه، فَمَا فُتِنُوا وَلَا بَدَّلُوا، وَلَقَدْ مَكَثَ أَصْحَابُ الْمَسيح مِنْ بعدِه عَلى سُنَّتهِ وهَدْيهِ مِائَتى سَنَةٍ".
"لَقدْ بِتُّ وَإِنَّ الْملائِكَةَ لَتُعَاتِبُنى في حَسِّ الْخَيلِ ومَسْحِها".
"لَقدْ جَاوَرَنِى عُثمَانُ بن عَفَّانَ في طَبَقٍ أَرْبَعينَ صَبَاحًا، وأَربعيَنَ لَيلَةً، فَمَا سَمِعْتُ له خَضْخَضَةً مَا، فنعِمَ الْجارُ عُثْمانُ".
"لَقدْ بَارَكَ اللهُ ﷻ لِرَجُلٍ في حَاجةٍ أَكْثَرَ الدُّعَاءَ فِيهَا، أُعْطِيهَا أَوْ مُنِعَهَا".
"لَقدْ طَهَّرَ اللهُ أَهْلَ هَذِهِ الْجزيرَةَ مِنَ الشِّرْكِ إِنْ لَمْ تُضِلَّهُمْ النُّجُومُ".
"لَقدْ هَمَمْتُ أَنْ أَبْعَثَ رِجَالًا مِن أَصْحَابِى إِلَى مُلُوكِ الأَرْضِ، يَدْعُونَهُمْ إِلَى الإِسْلامِ كَمَا بَعَثَ عيسى بْنُ مَرْيَمَ الْحَوارِيِّينَ، قَالْوا: أَلا تَبْعَثُ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ فَهُمَا أَبْلغُ؟ قَال: لَا غِنَى بِى عَنْهُمَا، إِنَّمَا مَنْزِلَتُهما مِنَ الدينِ كمنزلَةِ السَّمْعِ وَالْبصَرِ مِنَ الْجَسَدِ".
"لَقدْ هَمَمْتُ أَنْ أَبْعَثَ قَوْمًا مِنَ النَّاسِ مُعَلِّمِينَ يُعَلِّمُونَهمُ السُّنةَ، كمَا بَعَثَ عِيَسى بْنُ مَريمَ الْحَوارِيِّينَ في بني إِسْرَائِيلَ قِيلَ: وَأَينَ أَنْتَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ؟ قَال: إِنَّهُ لَا غِنَى بِى عَنْهُما إِنَّهُمَا مِنَ الدَّينِ كَالرَّأسِ مِنَ الْجسَدِ".
"لَقدْ هَمَمْتُ أَنْ أَبْعَثَ إِلَى الآفَاقِ رِجَالًا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السُّنَنَ وَالْفَرائِضَ، كمَا بَعَثَ عِيسى الحَوَارِيِّينَ قِيلَ لَهُ: فَأَينَ أَنْتَ مِن أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ؟ قَال: إِنَّهُ لَا غِنَى بِى عَنْهمَا، إِنَّهُما مِنَ الدِّينِ كَالسَّمْعِ وَالْبَصَرِ".
"لَقدْ أُعْطِيتُ الَّليلَةَ خَمْسًا مَا أُعْطِيَهُنَّ أَحَدٌ قَبْلِي: أَمَّا أَوَّلَهُنَّ فَأُرْسِلْتُ إِلَى النَّاسِ كلِّهِمْ عَامَّةً، وَكَانَ مَنْ قَبْلِي إِنَّمَا يُرْسَلُ إِلَى قَومِهِ، وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ عَلَى العَدُوِّ وَلَوْ كَانَ بَينَى وَبَينَه مَسِيَرةُ شَهرٍ لَمُلِئَ منِّي رُعْبًا، وَأُحلَّتْ لِي الْغَنَائِمُ، وَكَانَ مَنْ قَبْلِي يُعَظِّمُونَهَا، كَانُوا يَحْرِقُونَها، وجُعِلَت لي الأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا، أَينَمَا أَدْرَكَتْنِى الصَّلاةُ تَمَسَّحْتُ وَصَلَّيتُ، وَكَانَ مَن قَبْلى يُعَظِمونَ ذَلك، إنما كَانُوا يُصَلُّونَ فِي كَنَائِسهِمْ وَبِيَعهِمْ، وَالخامِسةُ هِى مَا هِى، قِيل لِي: سَلْ، فإِنَّ كُلَّ نَبيٍّ قَدْ سَأَلَ فَادَّخَرْتُ مَسْأَلَتِى إِلى يَوْمِ الْقيامَةِ، فَهى لَكُمْ وَلِمَن شَهِدَ أَنْ لَا إِله إِلا اللهُ".
"لَقدْ اهتَزَّ الْعَرْشُ لِوفَاةِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ".
"لَقَدْ ضُغِطَ ضَغطَةً، أَوْ هُمِزَ هَمْزةً لَوْ كَانَ أحَدٌ ناجِيًا مِنْهَا بعَمَلٍ لَنَجَا سَعْدٌ".
"لَقدْ كَفَّرَ اللهُ عَنْكَ كَذِبَكَ بَتَصْدِيقكَ بِلَا إِله إلا اللهُ".
"لَقدْ مُلِئَ عَمَّارٌ إِيمَانًا إِلَى مُشَاشِهِ".
"لَقَلبُ ابْنِ آدَمَ أَسْرَعُ انْقِلابًا مِنَ الْقِدْرِ إِذَا اسْتَجْمَعَتْ غَلَيَانَهَا".
"لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ قَوْلَ: لَا إِلَهَ إلا اللهُ".
"لَقَنوا مَوْتَاكُمْ: لَا إِلَهَ إلا الله، الحَليمُ الكريمُ، سبحان الله ربِّ السماوات السبع، وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، الْحَمْدُ للهِ ربِّ العَالمِينَ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ كَيفَ هِيَ للأَحْيَاءِ؟ ، قَال: أَجْوَدُ وَأَجْوَدُ".
"لَقِّنوا مَوتَاكُمْ لَا إِلَهَ إلا الله فَإِنَّ نَفْسَ الْمُؤمِنِ تَخُرجُ رَشحًا، وَنَفْسُ الكَافِر تَخُرجُ مِن شِدْقِهِ، كَمَا تَخْرجُ نَفْسُ الْحِمَارِ".
"لَقِّنُوا مَوْتَاكمْ لَا إِلَهَ إلَّا اللهُ فَإِنَّهَا خَفِيفَةٌ عَلَى اللِّسَانِ ثَقيَلةٌ فِي الْمِيزَانِ، وَلَوْ جُعِلَتْ لَا إِلَه إلا اللهُ فِي كِفَّةٍ وَجُعِلتِ السَّمَوَاتُ والأَرْضُ فِي كِفَّةٍ، لَرَجحَتْ بِهنَّ لَا إِلَهَ إلا اللهُ" .
"لَقِّنُوا مَوْتَاكمْ لَا إِلَهَ إلَّا اللهُ فَإِنَّهَا تَهدِمُ الْخَطَايا كَمَا يَهدمُ السَّيلُ البُنيَانَ، قَالوُا: فكَيفَ هِيَ للأَحْيَاءِ؟ ، قال: أَهْدَمُ، وأَهْدَم".
"لَقِّنُوا مَوْتَاكمْ: لَا إِلَهَ إلَّا اللهُ، وَلَا تُمِلُّوهَا فَإِنَّهَمْ فِي سَكَرَاتِ الموْتِ".
"لَقِّنُوا مَوْتَاكمْ: لَا إِلَهَ إلَّا اللهُ فَإِنَّهُ مَنْ كَانَ آخرُ كَلامِه لَا إِلهَ إلا اللهُ عِندَ الْمَوتِ دَخَلَ الْجَنَّةَ يَوْمًا مِنَ الدَّهْرِ، وإِنْ أَصَابَهُ قَبْلَ ذَلِكَ مَا أَصَابَهُ".
"لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ: لَا إِلَهَ إلا اللهُ، وقُولُوا: الثَّبَاتَ الثَّبَاتَ، لَا قُوَّةَ إلا باللهِ".