" شَاهَتِ الْوُجُوهُ" قَالَهُ يَوْمَ حُنَيْنٍ.
م عن سلمة بن الأَكوع، حم عن أَبى عبد الرحمن الفِهْرى واسمه يزيد بن أُسيد، عبد بن حميد: عن يزيد بن عامر، طب عن الحارث بن بَدَل السعدى، قال البغوي: وما له غيره، قال: وبلغى أَنه لم يسمعه من النبى ﷺ وإِنما رواه عن عمر بن سفيان الثقفى، البغوي، طب عن شيبة بن عثمان، طب عن حكيم بن حزام أنه قاله: يوم بدر، ك عن ابن عباس أَنه قاله لقريش بمكة .
. . . .
"شَاهِداكَ أَوْ يَمِينُهُ".
"شَاهِدُ الزورِ لَا تَزُولُ قَدَمَاهُ حَتى يُبَشَّر بِالنَّارِ".
"شَاهِدُ الزورِ لَا تَزُولُ قَدَمَاهُ حتى تَجِبَ لَهُ النَّارُ".
"شاهِد الزُّورِ لَا تَزُولُ قَدمَاه حتى يُؤْمَرَ بهِ إِلَى النَّارِ".
"شَاهِد الزُّورِ مع العُشَّار فِى النَّارِ".
"شَبابُ أَهْلِ الْجنَّةِ: الْحسَنُ، والْحسيْنُ وابْنُ عمر، وسَعْدُ بنُ معاذ، وأُبى بن كَعْبٍ".
"شَبِيهُ إِبْراهِيم، وإِن الْملَائِكَة لَتَسْتَحْيى مِنْهُ".
"شَاوِروا النِّساءَ فِى أَنْفُسِهِن، الثَّيْب تُعْرِبُ عن نَفْسِهَا، والْبِكْر رِضَاها صمْتُها".
"شِبْهُ الْعمدِ مغَلظَةٌ، وَلَا يُقْتَلُ بِهِ صَاحِبُهُ، وذَلكَ أنْ ينْزُوَ الشَّيْطَانُ بَيْنَ الْقَبِيلَةِ فَيكُون بيْنَهُمْ رمْيا الْحِجارَةِ في عَمِّيَّاء فِى غَيْرِ ضَغينَةٍ ولَا حمْلِ سِلَاحٍ".
"شُدَّ حِقْوَكَ ولَوْ بصرَارٍ".
"شِرَارُ أُمَّتِى الَّذينَ غُذُّوا بِالنَّعِيم، الَّذِينَ يأْكُلُونَ أَلْوانَ الطَّعَامِ ويَلْبَسُونَ أَلْوانَ الثِّياب، ويتَشَدَّقُونَ فِى الكَلَامِ".
"شِرارُ أُمَّتِى الَّذِينَ وُلِدوا في النَّعِيمِ وغُذُّوا بِهِ يأكُلُونَ مِنَ الطَّعامِ أَلْوانًا، وَيَلْبَسُونَ مِنَ الثِّياب أَلْوانًا، ويرْكَبونَ مِنَ الدَّوابِّ أَلْوانًا، يتَشَدَّقُونَ في الْكَلَامِ".
"شرَارُ أُمَّتِى الَّذِينَ غُذَّوا فِى النعِيم، وإِنَّ الرَّجل الْهَاربَ مِنَ الإِمامِ الظَّالِمِ لَيْس بِعاص، بل الإِمامُ الظَّالِمُ هو الْعاصِى، أَلَا لَا طَاعةَ لِمخْلُوقٍ فِى معْصِيةِ الْخَالِقِ".
"شِرَارُ أُمَّتِى الثَّرْثَارُونَ المُتَشدِّقُونَ الْمتفيْهقونَ، وخِيار أُمَّتِى أَحاسِنُهُمْ أَخْلَاقًا".
"شِرَارُ أُمَّتِى مَنْ يَلِى الْقَضَاءَ؛ إِن اشْتَبَهَ عَلَيْهِ لَمْ يُشَاوِرُ، وَإنْ أصَابَ بَطِر، وَإنْ غَضِبَ عَنَّفَ، وَكَاتِبُ السُّوءِ كَالعَامِل بِهِ".
"شِرَارُ أُمَّتِى الْوِجْدَانِىُّ الْمُعْجَبُ بدِينهِ الْمُرَائِى بَعَمَلِهِ، الْمَخَاصِمُ بِحُجَّتِهِ، قَلِيلُ الرِّيَاءِ شِرْكٌ".
"شِرَارُ النَّاسِ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ النَّاسَ ويَبِيعُونَهُمْ".
"شِرَارَ النَّاسِ فَاسِقٌ قَرَأَ كِتَابَ الله وَتَفَقَّهَ فِى دِينِ الله، ثُمَّ بَذَلَ نَفْسَه لِفَاجرِ، إِذا نَشِطَ تَفَكَّهَ بِقِراءَتِهِ وَمَحَادَثَتِهِ، فَيَطْبَعُ الله عَلَى قَلْب الْقَائلِ وَالْمُسْتَمِعِ".
"شِرَارُ أُمَّتِى وَأوَّلُ مَنْ يُسَاقُ إِلَى النَّارِ الأَقْمَاعُ من أُمَّتِى الَّذِينَ إِذَا أَكَلُوا لَمْ يَشْبَعُوا، وَإذَا جَمَعُوا لَمْ يَسْتَعنوا".
"شَرُّكُمْ مَنْ نَزَلَ وَحْدَهُ وَضَرَبَ عَبْدَهُ وَمَنعَ رِفْدَهُ".
"شَرُّ النَّاسِ ثَلَاثَةٌ: مُتَكبِّرٌ عَلَى وَالدَيْهِ يحقِرُهُمَا، وَرَجُلٌ سَعَى فِى فَسَادِ بَيْنَ النَّاسِ بِالْكَذِبِ حَتَّى يَتَبَاغَضُوا ويَتَبَاعَدُوا، وَرَجُلٌ سَعَى بَيْنَ رجُلٍ وامْرأَتِهِ بِالْكَذِبِ حتَّى يُغَيِّره علَيْهَا بِغَيْر الْحَقِّ حتَّى فَرَّقَ بيْنَهُما ثُمَّ يخْلُفُه علَيْهَا مِنْ بعْدِهِ".
"شَرُّ الرَّقِيقِ الزِّنْجُ: إِذَا شَبعُوا زَنُوا، وُإِذَا جَاعُوا سَرَقُوا".
"شر النَّاسِ يوْمَ الْقِيامَةِ مَنْ اتُّقىَ مجْلِسُهُ لِفُحْشِهِ".
"شَرُّ الطَّعامِ طَعامُ الْولِيمةِ؛ يُدْعى إِلَيْهَا الأَغْنِياءُ ويمْنَعُهَا الْمساكِينُ، ومنْ لَمْ يُجِبِ الدَّعْوةَ فَقَدْ عَصَى الله ورسوُلَهُ".
"شَرُّ الطَّعامِ طَعامُ الْولِيمةِ يُدْعى الْغَنىُّ ويُتْركُ الْمِسْكِينُ، وهِى حقٌّ ومنْ تَركَهَا فَقَدْ عَصَى الله ورسُولَهُ".
"شَرُّ الطَّعامِ طَعَامُ الْولِيمةِ؛ يُمْنَعُهَا من يأْتِيها، ويُدْعى إِلَيْهَا مَنْ يأباها، ومَنْ لَا يُجب الدَّعْوةَ فَقَدْ عَصَى الله وَرَسُولَهُ".
"شَرُّ الْكَسْبِ ثَلَاثَةٌ: مهْرُ الْبغِىِّ، وثَمنُ الْكَلْبِ، وكَسْبُ الْحجَّامِ"
"شَرُّ ما فِى رجُلٍ: شُحٌّ هالِعٌ وجُبْنٌ خَالِعٌ".
"شَرُّ الرُّعاءِ الْحُطَمة".
"شَر الحَمِيرِ الأَسْوَدُ الْقَصِيرُ".
"شَرُّ الْبيْتِ الْحمام: تَعْلُو فِيهِ الأَصْواتُ، وتُكْشَفُ الْعوْرَاتُ, قِيل: يُدَاوى بِهِ الْمَريضُ ويَذْهَبُ فِيهِ الْوَسَخُ، قَال: فَمن دخَلَهُ فَلَا يَدْخُلُ إِلَّا مسْتَتِرًا".
"شَرُّ الطَّعَام طَعَامُ الْوَلِيمَةِ يُدْعى إِلَيْهِ الشَّبْعَانُ ويُحْبَسُ عَنْهُ الْجَائِعُ".
"شر الناسِ منْزِلَةً يوم الْقِيامة من يُخَافُ لِسانُهُ أوْ يُخَافُ شَرُّهُ".
"شَرُّ الْمجالِسِ الأَسْواق والطرق, وخَيْرُ الْمجالِسِ الْمساجدُ، فَإِن لَمْ تَجْلِس فِى الْمسْجِد فَبيْتُكَ".
"شَر الْبِلْدانِ أَسْواقُهَا".
"شَرْبتَان فِى شَرْبة وأُدْمانِ فِى قَدح، لَا حاجةَ لىِ فِيهِ أَمَّا إِنِّى لَا أَزْعُم أَنَّهُ حرامٌ ولَكنِّى أَكْرهُ أَنْ يسْأَلَنِى الله عنْ فَضُول الدُّنْيَا يوْم الْقِيامةِ. أَتَواضَعُ لله، فمنْ تَواضَع لله رفَعهُ الله، ومنْ تَكَبَّر وضَعهُ الله، ومن اسْتَغْنَى أَغْنَاهُ الله، ومنْ أَكْثَر ذِكرَ الله أَحَبَّهُ الله".
"شَرَفُ الدُّنْيَا الْغِنى، وَشَرَفُ الآخِرَة التُّقَى، وأَنْتُمْ مِن ذَكَرٍ وَأُنْثَى، شَرفُكُمْ غِنَاكُمْ، وَكَرَمُكُمْ تَقْوَاكُمْ، وَأَحْسَابُكُمْ أَخْلَاقُكُمْ، وَأَنْسَابُكُمْ أَعْمَالُكُمْ".
"شَرَفُ الْمُؤمِنِ صَلَاتُهُ بِاللَّيْل وَعِزُّهُ اسْتِغْناؤُهُ عَمَّا فِى أَيْدِى النَّاسِ".
"شِعَارُ الْمُؤمِنِينَ عَلَى الصِّرَاطِ يَوْمَ الْقِيَامةِ: رَبِّ سَلِّمْ سَلِّمْ".
"شِعَارُ الْمُؤمِنِينَ يَوْمَ يُبْعَثُونَ مِنْ قُبورِهم (لَا إِلهَ إِلَّا الله) وَعَلَى الله فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤمِنُونَ".
"شِعَارُ الْمُؤمِنِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ في ظُلَمِ الْقِيَامَةِ لَا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ".
"شِعَارُ أُمَّتِى إِذَا حُمِلُوا عَلَى الصِّرَاطِ يَا لَا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ".
"شِعَارُ الْمُؤمِنِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ في ظُلَمِ الْقِيامَةِ لَا إِلهَ إِلَّا الله".
"شَعْبانُ بَيْنَ رَجَب وَشَهْرِ رَمَضَانَ تَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ يُرْفعُ فِيهِ أَعْمَال الْعِبَادِ فَأُحِبُّ أَلَّا يُرْفَعَ عَملىِ إِلَّا وأَنا صائِمٌ".
"شعْبَان شَهْرِى وَرَمَضَانُ شَهْرُ الله وَشعْبَانُ الْمُطَهِّرُ وَرَمَضَانُ الْمُكَفِّرُ".
"شَغَلُونَا عَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى - مَلأَ الله قُبُورَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ نَارًا".
"شَغَلُونَا عَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى صَلَاةِ الْعَصْرِ، مَلأَ الله تعَالَى أَجْوَافَهُمْ وَقُبُورَهُمْ نَارًا".
"شَغَلَنِى هَذَا عَنْكُمْ مُنْذُ الْيَوْم إِلَيْهِ نَظرَةً وَإِلَيْكُمْ نَظْرَةً".
"شِفَاءُ عِرْق النَّسَا أَلْيَةُ شَاةٍ أَعْرَابِيَّة تُذَابُ ثُمَّ تُجَزَّأُ ثَلَاثَةَ أَجْزَاءٍ، ثُمَّ تُشْرَبُ عَلَى الرِّيقِ كُلَّ يوْمٍ جُزْءًا".