It is obligatory for you to listen to the ruler and obey him in adversity and prosperity, in pleasure and displeasure, and even when another person is given (rather undue) preference over you.  

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَلَيْكَ السَّمْعَ وَالطَّاعَةَ فِي عُسْرِكَ وَيُسْرِكَ وَمَنْشَطِكَ وَمَكْرَهِكَ وَأَثَرَةٍ عَلَيْكَ  

"You have to obey when you feel energetic and when you feel tired, during your ease and your hardship, and when others are preferred over you."  

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ عَلَيْكَ بِالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِكَ وَمَكْرَهِكَ وَعُسْرِكَ وَيُسْرِكَ وَأَثَرَةٍ عَلَيْكَ  

It is obligatory for you to listen to the ruler and obey him in adversity and prosperity, in pleasure and displeasure, and even when another person is given (rather undue) preference over you. (Using translation from Muslim 1836)   

أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ عَلَيْكَ السَّمْعَ وَالطَّاعَةَ فِي عُسْرِكَ وَيُسْرِكَ وَمَنْشَطِكَ وَمَكْرَهِكَ وَأَثَرَةٍ عَلَيْكَ قَالَ قُتَيْبَةُ الطَّاعَةُ وَلَمْ يَقُلْ السَّمْعَ  

"عَلَيكَ بِالسَّمْعِ والطَّاعَةِ لي عُسْرِكَ، ويُسْرِكَ، وَمَنْشَطِكَ ومكرهك وأثرة عليك ولا تنازع الأَمْرَ أَهْلَهُ وإنْ رَأْيتَ أن لَكَ إلا أن يأمروكَ بإثْمٍ بواحًا عِنْدَكَ تأويله في الكتاب".  

"عَلَيكَ السمعَ والطاعَةَ في عُسرِك ويُسرِكَ ومَنْشطكَ ومَكْرِهِكَ وَأَثرةٍ عَلَيكَ" .  

"عَلَيكُمْ بِالْسَّمع والْطَّاعةِ، فِيمَا أحبَبتُم وكَرِهْتُم، فِي مَنْشَطِكُم ومَكْرَهِكُمْ وأثَرةٍ عَلَيكم، وَلَا تُنَازَعُوا الأمَرَ أهْلهُ".  

"عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ أَنَّهُ قَالَ لِرَجُلٍ: عَلَيْكَ الطَّاعَةُ فِى عُسْرِكَ وَيُسْرِكَ وَمَكْرَهِكَ وَمَنْشَطِكَ، وَالأَثَرَةُ عَلَيْكَ، وَلَا تُنَازِعَنَّ الأَمْرَ أَهْلَهُ، وَلا تُطِعْهُ فِى مَعْصِيَةِ اللهِ".