"عَلَيكَ بِالسَّمْعِ والطَّاعَةِ لي عُسْرِكَ، ويُسْرِكَ، وَمَنْشَطِكَ ومكرهك وأثرة عليك ولا تنازع الأَمْرَ أَهْلَهُ وإنْ رَأْيتَ أن لَكَ إلا أن يأمروكَ بإثْمٍ بواحًا عِنْدَكَ تأويله في الكتاب".
Request/Fix translation
It is obligatory for you to listen to the ruler and obey him in adversity and prosperity, in pleasure and displeasure, and even when another person is given (rather undue) preference over you. (Using translation from Muslim 1836)
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ عَلَيْكَ السَّمْعَ وَالطَّاعَةَ فِي عُسْرِكَ وَيُسْرِكَ وَمَنْشَطِكَ وَمَكْرَهِكَ وَأَثَرَةٍ عَلَيْكَ وَلَا تُنَازِعِ الْأَمْرَ أَهْلَهُ وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ
Request/Fix translation
"عن عبادة بن الصَّامت قال: قال رسول الله ﷺ يا عبادة عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك، ومنشطك ومكرهك وأثرة عليك، ولا تنازع الأمر أهله، وإن رأيت أن لك إلَّا أن يأمروك بأمر، وفى لفظ بإثم بواحًا. عندك تأويله من كتاب الله، قيل لعبادة فإن أنا أطعته قال: يؤخذ بقوايمك فتلقى في النَّار، وليجئ هو فلينقذك".