Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
tabarani:6137Aḥmad b. ʿAmr al-Bazzār > Ḥumayd b. al-Rabīʿ > ʿAlī b. ʿĀṣim > Sulaymān al-Taymī > Abū ʿUthmān > Salmān

[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said, "O son of Adam, there are three things that belong to me and three things that belong to you, and one thing that is shared between you and me. As for what belongs to me, you worship me and do not associate anything with me. As for what belongs to you, whatever good deeds you do, you will be rewarded for them. And if I forgive, then I am the Most Forgiving, the Most Merciful. And as for what is shared between you and me, it is for you to supplicate and ask, and for me to respond and give."  

الطبراني:٦١٣٧حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرٍو الْبَزَّارُ ثنا حُمَيْدُ بْنُ الرَّبِيعِ ثنا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ ثنا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ عَنْ سَلْمَانَ قَالَ

قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَا ابْنَ آدَمَ ثَلَاثٌ وَاحِدَةٌ لِي وَوَاحِدَةٌ لَكَ وَوَاحِدَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَمَّا الَّتِي لِي تَعْبُدُنِي لَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا وَأَمَّا الَّتِي لَكَ فَمَا عَمِلْتَ مِنْ عَمَلٍ جَزَيْتُكَ بِهِ فَإِنْ أَغْفِرْ فَأَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَمَّا الَّتِي بَيْنِي وَبَيْنَكَ فَمِنْكَ الدُّعَاءُ وَالْمَسْأَلَةُ وَعَلَيَّ الِاسْتِجَابَةُ وَالْإِعْطَاءُ  


See similar narrations below:

Collected by Aḥmad's Zuhd, Suyūṭī
ahmad-zuhd:255ʿAbdullāh > Bī > Yaḥyá b. Saʿīd > Sulaymān / al-Taymī > Abū ʿUthmān > Salmān > Lammā Khalaq Allāh ʿAz And Jal Ādam ʿAlayh al-Salām

[Machine] "One for me and one for you, and one between me and you. As for the one for me, it worships me and does not associate anything with me. As for the one for you, whatever you have done, I have rewarded you for it, and I am forgiving and merciful. And as for the one between me and you, the matter is from you, the supplication is from you, and the answer and giving are from me."  

الزهد لأحمد:٢٥٥حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِي أبِي حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ يَعْنِي التَّيْمِيَّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ عَنْ سَلْمَانَ ؓ قَالَ لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ ﷻ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ

«وَاحِدَةٌ لِي وَوَاحِدَةٌ لَكَ وَوَاحِدَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ؛ فَأَمَّا الَّتِي لِي تَعْبُدُنِي وَلَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا وَأَمَّا الَّتِي لَكَ فَمَا عَمِلْتَ مِنْ شَيْءٍ جَزَيْتُكَ بِهِ وَأَنَا أَغْفِرُ وَأَنَا غَفُورٌ رَحِيمٌ وَأَمَّا الَّتِي بَيْنِي وَبَيْنَكَ مِنْكَ الْمَسْأَلَةُ وَالدُّعَاءُ وَعَلَيَّ الْإِجَابَةُ وَالْعَطَاءُ»  

suyuti:28145a
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢٨١٤٥a

"يَقُولُ اللَّه: يَا بْنَ آدَمَ: وَاحِدَةٌ لَكَ، وَوَاحِدَةٌ لِى، وَوَاحِدَةٌ فِيمَا بِيْنِى وَبَيْنَكَ، فَأَمَّا الَّتِى لِى فَتَعْبُدُنِى لَا تُشْرِكُ بِى شَيْئًا، وَأَمَّا الَّتِى لَكَ فَمَا عَمِلْتَ مِنْ شَئٍ أَوْ مِنْ عَمَلٍ وَفَّيْتُكَهُ، وَأَمَّا الَّتِى فِيمَا بَيْنِى وَبَيْنَكَ فَمِنْكَ الدُّعَاءُ وَعَلَى الإِجَابَةُ".  

[ز] البزّار في سننه عن أنس وضعف
suyuti:85-531bal-Ḥasan > Anas n Rsūl
Request/Fix translation

  

السيوطي:٨٥-٥٣١b

"عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَنَسٍ: أنَّ رسُولَ الله ﷺ قَالَ فِيمَا يَرْوِى عَنْ ربهِ: ابْنَ آدَمَ أرْبَعُ خِصالٍ، وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ لِي، وَوَاحِدَة لَكَ، وَوَاحِدَةٌ فِيمَا بَيْنِى وَبْينكَ، وَوَاحِدَةٌ فِيمَا بَيْنكَ وَبين عِبَادى (*) فَأمَّا الَّتِى لي عَلَيْكَ: فَتَعْبُدُنِى لاَ تُشْرِكُ بِى شَيْئًا، وأمَّا الَّتِى لَكَ: فَمَا عَمِلتَ مِنْ خَيْر جَزَيْتُكَ، وَأمَّا الَّتِى بَيْنِى وَبينَكَ: فَمِنْكَ الدُّعَاءُ وعَلَىَّ الإِجَابَةُ، وأمَّا الَّتِى بَيْنَكَ وَبَيْنَ عِبَادِى: فَارْضَ لَهُمْ مَا تَرْضَى لِنَفْسِكَ".  

ابن جرير
suyuti:16203a
Request/Fix translation

  

السيوطي:١٦٢٠٣a

"قَال اللهُ: يَا بْنَ آدَمَ ثَلَاثةٌ: وَاحدَة لِي، وَوَاحدَةٌ لَكَ، وَوَاحِدَةٌ بَينِي وَبَينَكَ، فَأَمَّا الَّتِي لِي فَتَعْبُدُنِي لَا تُشْرِكُ بي شَيئًا، وَأَمَّا الَّتِي لَكَ فَمَا عَمَلْتَ مِنْ عَمَلٍ جَزَيتُكَ بِه، فَإِنْ أَغْفِرْ فَأنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ، وَأَمَّا الَّتي بَيني وَبَينَكَ، فَعَلَيكَ الدُّعَاء وَالْمَسألة، وَعَلَيَّ الاسْتِجَابَةُ وَالْعَطَاءُ".  

[طب] الطبرانى في الكبير عن سلمان وحُسِّن