"أَيُّهَا النَّاسُ الحَلال بَيِّنٌ، والحَرَاُم بيِّنٌ، وَبَينَ ذَلِكَ أُمُورٌ مشْتَبِهَاتٌ
فَمَنْ تَرَكهُنَّ سَلِمَ دِينُه وَعِرْضُه، وَمَنْ أوْضَعَ فِيهنَّ يوشِكُ أَنْ يَقَعَ فِيهِ، ولِكل مَلِكٍ حِمًى وَإنَّ حِمَى الله في أرْضِهِ مَعَاصِيهِ" .
"أَيُّهَا النَّاسُ الحَلال بَيِّنٌ، والحَرَاُم بيِّنٌ، وَبَينَ ذَلِكَ أُمُورٌ مشْتَبِهَاتٌ
فَمَنْ تَرَكهُنَّ سَلِمَ دِينُه وَعِرْضُه، وَمَنْ أوْضَعَ فِيهنَّ يوشِكُ أَنْ يَقَعَ فِيهِ، ولِكل مَلِكٍ حِمًى وَإنَّ حِمَى الله في أرْضِهِ مَعَاصِيهِ" .
"الحلال بيِّنٌ والحرامُ بيِّن وبَينَهُمَا مُشْتبهَاتٌ، فمن توقَّاهُنَّ كان أَتْقَى لدِينهِ وعِرْضهِ، ومن واقَعَهُنَّ يُوشِكُ أن يُواقِعَ الكَبَائِر كالمُرْتِع إِلى جانبِ الحِمَى يوشكُ أن يُواقِعَهُ، وإن لكلِّ مَلِك حِمىً وحِمَى الله (تعالى) حدودهُ".
"الحلالُ بيِّنٌ والحرَامُ بيِّن وبَينَ ذلك (أُمُور) مشتبهاتٌ، فمن تركها كان أو في لدينه وعِرْضِه، ومن قارَفَها كان كالمُرْتِع إِلى جانب الحِمَى يوشك أن يقع فيه".
"عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ قَالَ في خُطْبَتِهِ أَوْ فِى مَوْعِظَتِهِ: أَيُّهَا النَاسُ: الْحَلَالُ بَيِّنٌ والْحَرَامُ بَيِّنٌ، وَبَيْنَ ذَلِكَ أُمُورٌ مُشْتَبِهَاتٌ، فَمَنْ تَرَكهُنَّ سَلِمَ دِينُهُ وَعِرْضُهُ وَمَنْ أَوْضَعَ فِيهِنَّ يُوشِكُ أَنْ يُوقَعَ فِيهِ، وَلِكُلِّ مَلِكٍ حِمىً، وَإِنَّ حِمَى الله في أَرْضِهِ مَعَاصِيهِ".