"أتدرونَ ما خيرنى به ربى الليلةَ؟ فإنه خيَّرنى بين أن يُدْخلَ نصفَ أمتى الجنة، وبين الشفاعة، فاخترت الشفاعة، هى لكلَّ مسلمٍ ".
“The Messenger of Allah ﷺ said: ‘Do you know what choice my Lord gave me on this night?’ We said: ‘Allah and His Messenger know best.’ He said: ‘He gave me the choice between admitting half of my nation to Paradise and intercession, and I chose intercession.’ We said: ‘O Messenger of Allah, pray that we will be among its people (the people for whom you will intercede).’ He said: ‘It is for every Muslim.’”
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَتَدْرُونَ مَا خَيَّرَنِي رَبِّيَ اللَّيْلَةَ قُلْنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ فَإِنَّهُ خَيَّرَنِي بَيْنَ أَنْ يَدْخُلَ نِصْفُ أُمَّتِي الْجَنَّةَ وَبَيْنَ الشَّفَاعَةِ فَاخْتَرْتُ الشَّفَاعَةَ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَجْعَلَنَا مِنْ أَهْلِهَا قَالَ هِيَ لِكُلِّ مُسْلِمٍ
"أتانى آتٍ من عند ربى فخيَّرنى بين أن يدخل نصفَ أمتى الجنّةَ وبين الشفاعةِ، فاخترت الشفاعةَ، وهي لمن مات لا يشركُ بالله شيئًا".
"أتانى جبريلُ فخيَّرنى بين أن يُدخلَ نصفَ أمتى الجنّةَ وبينَ الشفاعة، فاخترتُ الشفاعَةَ، وهي لمن شهدَ أن لا إلَهَ إلا اللهُ وأنِّى رسولُ اللهِ".
"أَلا أُخبركم بما خيَّرنى ربى آنفًا؟ خيرنى بين أن يُدخِلَ ثلثى أُمَّتى الجنة بغير حساب ولا عذاب، وبين الشفاعةِ فاخترت الشفاعة، إِنَّ شفاعتى لكل مسلم".