"مَا مِنْ مُسْلِم يَقُولُ إِذا سَمِع النِّدَاءَ، وَكَبَّرَ المنادى، يُكبِّر، ثم يَشْهَد أَن لا إِلهَ إِلا الله، وأَن مُحمدًا رسولُ الله فَيَشْهدُ، ثُم يَقُولُ: اللَّهم أَعْطِ مُحَمَّدًا الوَسِيلَةَ، وَاجْعَلْ في الأَعلَين دَرَجَته، وفِى المُصْطفَين مَحبَّته، وفِى المُقرِّبين دَارَه إِلَّا وَجبت له شَفَاعتى يَوْمَ القِيَامَةِ".
[Machine] That the Prophet ﷺ said, "There is no Muslim who, when he hears the call to prayer, says the takbeer and testifies that there is no deity worthy of worship except Allah and testifies that Muhammad is the Messenger of Allah, and then says, 'O Allah, grant Muhammad the means and virtues and elevate his rank among the highest levels, and make his love in the chosen ones, and mention him among the close ones,' except that intercession will be obligatory for him on the Day of Resurrection."
أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَقُولُ حِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ بِالصَّلَاةِ فَيُكَبِّرُ وَيَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَيَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ ثُمَّ يَقُولُ اللهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ وَاجْعَلْهُ فِي الْأَعْلَيْنَ دَرَجَتَهُ وَفِي الْمُصْطَفَيْنَ مَحَبَّتَهُ وَفِي الْمُقَرَّبِينَ ذِكْرَهُ إِلَّا وَجَبَتْ لَهُ الشَّفَاعَةُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
عِيسَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنِ الْقَاسِمِ
[Machine] On the authority of the Prophet ﷺ , he said: "Whoever recites these supplications after each obligatory prayer, the intercession from me will be granted to him on the Day of Judgment. O Allah, grant Muhammad the position of intercession and include him among the beloved ones, elevate his status among the worlds, and continuously mention his honorable abode among the near ones."
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ مَنْ دَعَا بِهَؤُلَاءِ الدَّعَوَاتِ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ حَلَّتْ لَهُ الشَّفَاعَةُ مِنِّي يَوْمَ الْقِيَامَةِ اللهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَاجْعَلْهُ فِي الْمُصْطَفَيْنِ مَحَبَّتَهُ وَفِي الْعَالَمِينَ دَرَجَتَهُ وَفِي الْمُقَرَّبِينَ ذِكْرَ دَارِهِ
"إذا سمِعَ النِّداءَ بالصَّلاة فكبَّر المُنادِى فيُكبِّرُ ويشْهَدُ: أنْ لا إِلهَ إلَّا اللهُ، ويشْهدُ أنَّ محمدًا رسولُ اللهِ. فيشْهَدُ على ذَلك، ويَقولُ: اللَّهُم أعْطِ سيدَنا محُمَّدًا الوسيلةَ واجْعلْ في العالمِين دَرَجتَه، وفي المُصْطَفينَ مَحَبَّتَهُ، وفي المقرَّبينَ ذِكْرَهُ إلا وجبتْ له الشَّفاعةُ مِنِّي يوْمَ القيامِة".