"بينا أنا جالس إذ جاءنى جبريل فحملنى فأدخلنى جنة ربى, فبينا أنا جالس إذ جُعِلَتْ (في يدي) تفاحة فانفلقت التفاحة نصفين, فخرجت منها جارية لم أو جارية أحسن منها حسنا ولا أجمل منها جمالا, تسبح تسبيحا لم يسمع الأولون, والآخرون بمثله, فقلت: من أنت يا جارية؟ قالت: أنا من الحور العين خلقنى الله تعالى من نور عرشه فقلت: لمن أنت؟ فقالت: أنا للخليفة المظلوم عثمان بن عفان".
Add your own reflection below:
Sign in from the top menu to add or reply to reflections.