"خَمْسٌ مِنْ سُنَنِ المرسلينَ: الحياءُ، والحِلْمُ، والحِجَامة، والتَّعَطُّرُ، والنكاحُ".
8. Sayings > Letter Khā (5/9)
٨۔ الأقوال > حرف الخاء ص ٥
"خَمسُ صلَوات من حافظ عليهنَّ كانَتْ لَه نورًا، وبرُهَانًا، ونجاةً يوم القيامة، ومنْ لم يُحافِظ عليهنَ لَمْ يَكُنَّ لَهُ نورٌ يَوْمَ القِيامةِ ولا بُرْهَانٌ، ولَا نجاةٌ، وكان يومَ القيامة معَ فِرْعَون، وقارُون وهامان، وأُبىِّ بنِ خلَفَ".
"خِلَافَةُ النُّبُوَّةِ ثلاثونَ سنةً، ثُمَّ يُؤتِى اللَّهُ المُلْكَ من يشاءُ".
"خِيار وَلَدِ آدمَ خمسةٌ: نوحٌ، وإبراهِيمُ، وموسى، وعيسى، ومحمدٌ، وخيرُهُم محمدُ".
"خِيارُ أُمَّتِى علماؤُها، وخِيارُ عُلَمائها رُحماؤُهَا، ألا وإِن اللَّه تعالى (يغْفِرُ) للعالِم أربعينَ ذنبًا قبل أن يغفِر للجاهِل ذنبًا واحدًا، ألا وإنَّ العالِم الرحِيمَ يجئُ يوم القيَامةِ وإِنَّ نُورَه قَد أَضاءَ، يمشى فيه ما بين المشرقِ والمغربِ كما (يَسْرى) الكوكب الدُّرىُّ".
"خِيارُ أئَمتكُمُ الذينَ تُحِبُّونَهُمْ وبُحِبونَكُم، وتُصَلُّونَ عليهِمْ ويُصَلُّونَ عَلَيْكُمْ، وشِرارُ أَئمتكُمُ الذين تُبغِضُونهُم ويبغِضُونَكُم وتَلعَنُونهُم ويَلْعَنونكُم - قيل: يا رسولَ اللَّهِ، أفلا نُنَابذُهُم عند ذلك؟ قال: لا، ما أقاموا فيكم الصلاة، لا، ما أقاموا فيكم الصلاة، ألا من وُلِّى عليه والٍ فرآهُ يأتى شيئًا من مَعْصيةِ اللَّه فليُنْكرْ ما يأتى من مَعْصيةِ اللَّهِ، ولا يَنزِعنَّ يدًا من طاعةٍ".
"خِيارُ أَئِمَتكم الذين تُحِبونَهُم ويُحبُّونَكُم، ويُصَلُّونَ عَلَيْكُمْ وتُصَلُّون عَلَيْهِمْ، وشرِار أئِمَتَكُمْ الذين تبغِضُونَهُمْ وببْغِضُونَكُمْ، وتلعَنُونَهُمُ ويلعنَوُنكُم - قيل: يا رسول اللَّهِ أفلا نُنَابِذُهُمْ بالسيف، قال. لا، ما أقاموا فيكم الصلاة، وإذا رأيتم من ولاتكِم شيئًا تكرهونه فاكرهوا عمله، ولا تَنْزِعوا يدًا من طاعة".
"خيارُ أُمَّتِى من دعا إلَى اللَّه تعالَى، وحبَّب عِبادَه إليه، وشرِارُ أمَّتى التُّجَّارُ؛ من كَثُرَتْ أَيْمَانُهُ وإِن كانَ صَادقًا".
"خِيَارُ أُمَّتِى أوَّلُهَا، وآخِرُها نَهْجٌ أَعْوُج، ليسُوا مِنَّى ولسْتُ منهُمْ".
"خِيارُ أُمتى الذينَ إِذا رؤُوا ذُكرَ اللَّهُ، وإن شرارَ أُمَّتِى المشاءُون بالنميمة المفَرِّقُونَ بينَ الأَحِبَّةِ، الباعون البرآءَ العَنَتَ".
"خِيارُ الرِّجالِ رِجالُ أَهْلِ اليَمَنِ، والإيمانُ يَمَانٍ، وأَنا يَمَانٍ، وأَكْثَرُ القبَائِلِ يومَ القيامةِ في الجَنَّةِ مَذْحِجُ، وحضرموتُ خَيْرٌ مِنْ بنى الحرثِ، وما أُبالى أن يَهْلِكَ الحيَّان كِلاهُمَا، فلا قَيْلَ ولا مُلْكَ إِلا للَّهِ، فلَعَنَ اللَّهُ المُلُوكَ الأرْبَعَةَ: جمْدًا، ومِشْرَحًا، ومِخُوسًا، وأبْصَعَة، وأخُتَهُم العَمَرَّدةَ".
"خِيرُ الرِّجالِ وِجالٌ ذُو يُمْنٍ، الإِيمانُ يمانٍ، وأكثرُ قبيلةِ في الجَنَّةِ مَذْحِج، ومأَكُولُ حِميْر خَيْرٌ من آكلِهَا، وحضْرموتُ خيْرٌ من كِنْدةَ، فلعن اللَّهُ الملوكَ الأَربعةَ، جمْدًا، ومِشْرحًا، ومُخْوسًا، وأبْصعَة، وأخُتَهُم العَمَرَّدة".
"خِيارُ أُمَّتِى فيمَا أَنبأَنِى الملأُ الأعلى: قومٌ يضحَكُون جَهْرًا في سَعَةِ رَحْمَةِ رَبِّهِمْ، ويبكون سِرًّا من خوفِ عذاب ربِّهِمْ، يذكرون ربهُمْ بالغَدَاةِ والعشِىِّ، في البيوت الطيبةِ المساجدِ، ويدعونه بألسنتهم، رغبًا ورهبًا، ويسألونَه بأيديهم خفْضًا ورَفْعًا، ويُقبلُونَ بقُلُوبِهِم عَوْدًا وبَدْءًا فمؤنَتُهُم على الناس خفيفةُ، وعلى أنفسهم ثقيلَةُ، يدُبُّونَ في الأرض حُفَاةً على أقدامِهم كدبيبِ النَّمْل بلا مَرَحٍ ولا بَذخ، يَمْشُونَ بالسكينةِ ويَتَقَرَّبونَ بالوسيلةِ، يَقْرءُونَ القرآن، ويُقَرِّبُون القُربانَ، ويلبسون الخلُقانَ، عليهم من اللَّه شهودٌ
حاضرة غ، وعينٌ حافظةٌ، يتوسمون العبادَ، ويتفكرون في البلاد، أرواحُهُم في الدنيا، وقلوبهم في الآخرِة، ليس لهم هَمٌّ إلا أَمَامَهُم، أَعَدُّوا الجهازَ لِقُبُورِهم، والجواز لسَبِيلِهِمْ، والاستعدادَ لمُقَامِهِم، ثم تلا {ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ} ".
"خِيَارُ أُمَّتِى فِى كل قَرْن خَمْسُمِائَةٍ، وَالأَبْدَالُ أَربَعُونَ، فَلَا الْخَمْسُمِائَةِ يَنْقُصُونَ، وَلَا الأَرْبَعُونَ. كُلِّمَا مَاتَ رَجُلٌ أَبْدَلَ اللَّه من الخَمْسمِائَةِ مَكَانَهُ، وأَدْخَلَ فِى الأَرْبَعِينَ مَكَانَهَ؛ يَعْفُونَ عَمَّنْ ظَلَمَهُم، وَيُحْسِنُونَ إِلَى مَنْ أَسَاءَ إِلَيْهِم، وَيَتَوَاسَوْنَ فِيمَا آتَاهُمُ اللَّه ﷻ".
("خِيَارُ عبادِ اللَّه الذينَ يراعُون الشَّمْسَ والقَمَرَ، والأَهِلةَ لِذِكْرِ اللَّه".
("خِيار أُمتى أحِدَّاؤُهَا؛ الذين إِذا غَضِبوا رَجَعُوا".
("خِيارُ أُمَّتِى مِن بعدى أبو بكر وعمر، لَا تُخْبِرْهُما يا علِىُّ".
"خِيارُ عِبادِ اللَّه. المُوفُون المُطَيبونَ -أى: في ردِّ القَرْضِ".
"خِيار أُمَّتِى؛ الذِينَ يشْهدُون أَنْ لا إِلَه إِلا اللَّه وأَنِّى رسُولُ اللَّه، الذين إِذَا أَحْسنوا اسْتَبْشَرُوا، وإِذَا أَساءُوا استغفَرُوا. وشِرارُ أُمتى الذين وُلِدُوا في النَّعِيم وغُذُّوا بِه وإنَّمَا نِهْمتُهُمْ أَلْوان الطَّعامِ والثِّيابِ ويتشَدَّقُون في الكلامِ".
"خِيارُ أُمَّتِى الذين يعِفُّونَ، إِذا أَتاهم اللَّه من البلاءِ شيئًا -قالوا: وأَىُّ بلاء؟ قال: هو العِشْقُ".
("خِيارُ الصِّدِّيقينَ مَنْ دعا إِلى اللَّه، وحبَّب عبادهُ إِلَيهِ، ومِنْ شَرِّ التُّجَّارِ مَنْ كَثُرَتْ أَيْمَانُهُ إِنَّ كَانَ صَادقًا، وإِنْ كَانَ كاذِبًا لَمْ يَدْخُل الجَنَّةَ".
"خيَارُ أُمتى مَنْ شَهدَ أَن لا إِلَهَ إِلا اللَّه - وَحْدَهُ لَا شريكَ لَهُ، وأَن محمدًا عبدهُ ورسوله، والذين إِذا أَحْسَنُوا اسْتَبْشرُوا، وإِذا أَساءُوا استغْفَرُوا، وإِذا سافَروا قَصَرُوا وأَفْطَرُوا. وشِرارُ أمتى الذين وُلِدُوا في النَّعيم وَغُذُّوا بِهِ -هِمَّتُهُمْ- أو قال: نِهْمَتُهُمْ لينُ الثياب، وَطِيبُ الطَّعَام، والتَّشَدُّقُ فِى الكلام".
"خِيارُ أُمتى منْ يُطعِمُ الطَّعام، وليس فيهِ رياءٌ ولا سُمْعَةٌ، وَمَنْ أَطْعَمَ طَعَامًا فِيهِ رِيَاءٌ وَسُمْعَةٌ جَعَلَهُ اللَّه تعالَى نَارًا في بَطْنِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ حَتَّى يَفْرُغ مِنَ الْحِسَاب".
"خِيَارُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآن وَعَلَّمَهُ".
"خيَارُكُم مَنْ قَرَأَ القُرآنَ وأَقْرَأَهُ".
"خِيَارُكُم في الإِسلام خياركُمْ في الجاهِلِيَّةِ".
"خِيَارُكُم أحِاسِنُكُم أخْلَاقًا".
"The best of you are the ones who are best in character and those who lower their necks ˹for others˺. They are the ones who befriend and are friendly ˹to others˺. There is no goodness in those who do not befriend and are not friendly."
"خِيَارُكُمْ أَحاسِنُكُمْ أخْلَاقًا، المُوَطَّئُونَ أَكْنَافًا، الَّذينَ يَألفُونَ وَيُؤلَفُونَ، وَلَا خَيْرَ فِيمن لَّا يألَف وَلَا يُؤلَفُ".
"خِيَارُكُمْ في الجاهِلِيَّة خِيَارُكُمْ في الإِسلَام إِذَا فَقُهُوا".
"خِيَارُكُمْ أَلْيَنُكُمْ مَنَاكِب فِى الصَّلَاةِ".
"خِيَارُكُمْ أَحاسِنُكُمْ قَضَاءً".
"خيَارُكُمْ أَحْسَنُكُمْ قَضَاءً".
"خِيَارُكم خَيْرُكُم لأَهْلِهِ".
"خيَارُكمْ خيَارُكُمْ لِنِسَائِهِمْ".
"خِيَارُكُم الذين إِذَا سَافَرُوا قَصَرُوا الصَّلَاةَ وأَفْطَرُوا".
"خيَارُكُم خيَارُكُم لِنسَائِى".
"خِيَارُكُم أَليَنُكُم مَنَاكِب فِى الصَّلاةِ، وما مِن خُطْوَةٍ أَعْظَمُ أَجْرًا من خُطْوةٍ مَشَاهَا رَجُلٌ إِلَى فُرْجَةٍ في الصَّفِّ فَسَدَّهَا".
"خِيارُكم منْ ذَكَّركُمْ باللَّه رُؤيتُهُ، وَزادَ في عِلْمِكُم (منطقه) وَرَغَّبَكُمْ في الآخرَةِ عَملُهُ".
"خِيَارُكُم كُلُّ مُفَتَّن تَوَّاب".
("خِيَارُكُمْ مَنْ قَصَرَ الصَّلَاةَ في السَّفَرِ وَأفْطَرَ".
"خِيَارُكُمْ أَلَايِنُكُم مَنَاكِبَ في الصَّلَاةِ".
"خِيَارُكُم من أَطْعَمَ الطَّعَام".
"خِيَارُكُم خِيَارُكُم لِنِسَائِهِ".
"خَيْرُ مَا أُعْطِى النَّاسُ خُلُقٌ حَسَنٌ".
"خَيْرُ مَا تَدَاويتُم بِهِ الحِجَامَةُ والقُسْطُ البَحْرى، وَلَا تُعَذِّبُوا صِبْيَانَكُمْ بِالغَمْزِ مِن العُذْرَةِ".
("خَيْرُ ما تَداويْتُمْ بِهِ السَّعُوط، واللَّدُودُ، والحجامةُ، والمَشِىُّ".
"خَيْرُ ما تَداويْتُم بِهِ الحجامةُ".
"خَيْرُ تمْرِكم الْبَرْنِى؛ يُذْهِبُ الداءَ ولا داءَ فيه".
"خَيْرُ المجالِسِ أوْسعُهَا".
"خَيْرُ دِينِكُمْ أَيسرُهُ".