"تَمامُ إِسلامِكُم أَداءُ الزَّكَاةِ".
4. Sayings > Letter Tā (10/12)
٤۔ الأقوال > حرف التاء ص ١٠
"تَمَثَّلَتْ لِى الْحِيَرَةُ كأنْيَاب الْكِلَاب، وَإِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَهَا".
"تُمَدُّ الأَرضُ يَومَ القيامةِ مَدًا لعظمةِ الرحمن، ثمَّ لا يكونُ لبشر من بنى آدم إِلا موضع قدميه ثُمَّ أُدْعَى أَول النَّاسِ فَأَخِرُّ ساجدًا، ثُمَّ يُؤذَنُ لِى فَأَقُومُ فَأَقُولُ: يَا رَبِّ: أَخْبَرَنِى هَذَا -لجبريل- وهو عن يَمينِ الرَّحْمَنِ، وَاللَّه مَا رَآهُ جبريل قَبلَهَا قَطٌ، إِنَّكَ أَرسلته إِلَّى، وجبريل ساكتٌ، لا يتكلمُ، حتى يقولَ اللَّه: صَدَقَ، ثُمَّ يُؤذَنُ لِى في الشَّفَاعِة، فأَقولُ. يا ربِّ: عبادُك عَبدُوك عَبدُوكَ في أَطوافِ الأَرْضِ، فذلك المقامُ المحمودُ".
"تَمْرَةٌ طيِّبَةٌ، وَمَاءٌ طَهُورٌ".
"تَمْرُقُ مارقَةٌ عند فُرْقَة مِنَ المسلمينَ فيقتُلُهَا أَوْلَى الطائفتين بالحقِّ".
"تُمَدُّ الأَرضُ يَوْم القيامةِ لعظمةِ الرحمن، ولا يكونُ فيها لأَحد إِلَّا موضع قَدمِهِ، فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ يُدْعَى، فَأَجدُ جبريلَ قائمًا عن يمين الرحمن، لا والذى نفسى بيده ما رأَى اللَّه قبلها، فأَقولُ: يا رب إِنَّ هذا جاءَنى فزعَمَ أَنكَ أَرسلته إِلىَّ -وجبريل ساكتٌ- فيقولُ ﷻ: صدق؛ أَنا أَرسلته إِليك، حاجَتُكَ، فأَقول: يا رب: إِنِّى تركت عبادًا من عبادكَ قد عبدوكَ في أَطرافِ البلاد، وذكروك في شُعَبِ الآكام ينتظرون جواب ما أَجئُ به من عندك، فيقول: أَما إِنِّى لا أُخزِيك فيهم، فهذا المقام المحمودُ الذى قال اللَّه: {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا}.
"تَمْسَحُوا عَلَى الأَمْوَاق والنُّصُفِ".
"تَمَسَّحُوا بالأَرضِ؛ فإِنها بكم بَرَّةٌ".
"تَكَفَّلَ اللَّه لِمَنْ جَاهدَ فِى سبيله -لا يُخْرِجُهُ مِنْ بيته إِلا الجهادُ في سبيلِهِ وَتصْدِيقُ كَلِمَاتِهِ- بِأَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ أَوْ يُرْجِعَهُ إِلى مَسْكَنِهِ الَّذِى خَرَجَ مِنْهُ، مَعَ مَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمة".
"تكْفِيرُ كُلِّ لِحاءٍ رَكْعَتَان".
"تَكَلَّفَ لَك أخوكَ وصَنع، ثُمَّ تَقُولُ: إِنِّى صَائمٌ؛ كُل وَصُمْ يَومًا مَكَانَهُ".
"تَكْفِيكَ قِرَاءَةُ الإِمام، خَافِتَ أوْ جَهَر".
"تكمُلُ يوم القيامَةِ سبعون أُمَّةٌ، نحنُ آخِرُها وخيرُها".
لا تَكُونُ فِتْنَة: النَّائمُ فيها خَيْرٌ مِن المُضْطجِع، والمُضطَجِعُ فيها خَيْرٌ مِنَ القاعِدِ، وَالقَاعِدُ فيها خَيْرٌ مِنَ القائِم، والقائمُ فيها خَيْرٌ من الماشِى، والمَاشِى فيها خَيْرٌ مِنَ الراكِبِ، والراكُب فيها خَيْرٌ مِن المُجرْى، قَتلاها كُلِّهَا في النارِ، قيل: ومتى ذلك؟
قال: ذلك أيَّامُ الهرْج، حين لا يأمَنُ الرَّجُلُ جَلِيسَه قيل: فمَا تأمُرُنِى إِنْ أدركْتُ ذلك؟ قال: (أكفُف يَدَكَ، ونفْسَكَ، وادخُلْ دارَكَ)، قيلَ: أرأيتَ إِنَّ دُخلَ عَلَى بَيتى؟ قال: (فادخُل مسجِدَكَ فقُلْ هكذا) -وَقَبَض بِيَمِينه عَلَى الكُوع-: وَقُلْ: رَبِّى اللَّه؛ حتى تموتَ على ذلك".
"تكَوُنُ جُنُودٌ أَربَعَةٌ، فَعَليكم بالشَّام؛ فَإِنَّ اللَّه ﷻ قَد تكَفَّلَ لِى بالشَّام".
"تَكُونُ في بيتِ المقدس بيعة هدًى".
"تَكُونُ فتنَةٌ، تَسْتَنْظفُ العَرَب، قَتْلَاهَا في النَّارِ، اللِّسَان فيهَا أشدُّ وَقْعًا مِنَ السَّيفِ".
"تكُونُ فِى أُمتى فَزْعَةٌ، فيَصِيرُ النَّاسُ إِلَى عُلَمَائهم، فإِذا هم قِرَدةٌ وَخَنَازيرُ".
"تكُونُ وَقعَةٌ بينَ زَوراءَ، قالوا: وما الزوراءُ يا رسول اللَّه ﷺ ؟ قال: مدينةٌ بينَ أنهار في أَرص جوْخَاءَ، يَسْكُنُهَا جبَابرَةُ أُمتى، تُعَذَّبُ بأربَعَةِ أصْنَافٍ: بخسْفٍ، وَمَسْخٍ، وقَذْفٍ (وريحٍ حمراءَ) ".
"تَكُونُ مدينةٌ بينَ الفراتِ ودجلة، يَكُون فيها مُلك بنى العباسِ، وهى الزوراءُ، تكون فيها حرثٌ مُقَطَّعَةٌ، يُسْبَى فيها النساءُ، ويُذبحُ فيها الرِّجالُ كما يُذْبِحُ الغَنَمُ".
خط عن على، وقال: إِسناده شديد الضعف .
"تَكُونُ أُمَرَاءُ يَظْلِمُون ويَكْذبون، يَأتِيهم غَوَاشٍ مِنَ النَّاسِ فَمَنْ دَخَلَ عَلَيْهم فَصَدَّقَهُمْ بكَذِبِهِمْ (وأَعانهم على ظُلمِهِمْ فليسَ مِنِّى، وَلَسْتُ مِنْهُ، وَمَنْ لَمْ يَدْخُلْ عَليهم، وَلَم يُصَدِّقْهُمْ بِكَذِبِهمْ) وَلمْ يُعِنْهُمْ عَلَى ظُلمِهمْ فهُوَ مِنِّى وَأَنَا مِنْهُ".
"تَكُونَ فُرْقَةٌ بينَ طائفتينِ من أُمتى؛ تَمْرُقُ بينهمَا مارقَةٌ يَقْتُلُهَا أَوْلَى الطَّائفَتَيْن بالحقِّ".
"تَكُونُ دُعاةٌ عَلَى أَبواب جَهَنَّمَ مَن أَجَابَهمُ إِليها قَذَفوُهُ فيها، هُمْ قوْمٌ مِنْ جِلْدَتِنَا، يَتَكَلَّمُونَ بألسنَتِنَا؟ فَالْزَمْ جَمَاعةَ الْمُسْلِمِينَ، وَإِمَامَهُمْ، فَإِنَّ لَمْ يَكُن لهُمْ جَمَاعَةٌ وَلَا إِمَامٌ فَاعْتَزِلْ تَلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا، وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بأَصْلِ شَجَرَة، حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ كذَلِكَ".
"تكُونُ بينَ يَدَى السَّاعَة فِتَنٌ كَقِطَع الليَّلِ الْمُظلِمِ؛ يُصْبحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِنًا، وَيُمْسِى كَافِرًا، ويُمْسِى مُؤْمِنًا؛ وَيُصْبِحُ كَافِرًا، يبَيعُ أقوَامٌ دينَهُم بعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا".
"تَكُونُ فِتْنَةٌ: القَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ، والقائمُ فيها خَيْرٌ مِنَ الماشِى، والْمَاشِى فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِى، والسَّاعِى فِيهَا خَيْرٌ مَن الرَّاكِب، وَالرَّاكِبُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْمُوضِع".
"تكُونُ هُدْنَةٌ عَلى دَخَن (قيل يا رسول اللَّه. ما هُدْنَةُ عَلى دَخَنٍ؟ قال: ) قُلُوبٌ لا تَعُودُ عَلَى مَا كَانَتْ عَلَيْهِ، ثُمَّ تكُونُ دُعَاةُ الضَّلَالَة، فَإِنَّ رَأَيتَ يَوْمَئِذ خَليفَةَ اللَّه في الأرض فَالْزَمهُ، وَإنْ نُهِكَ جِسْمُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ، وإِنْ لمْ تَرَه فاضْرِبْ في الأَرْضِ وَلَوْ أنْ تَمُوتَ وَأَنتَ عاضٌّ بجِذَل شَجَرَةٍ".
"تَكُونُ قَرْيةٌ يُقَالُ لَهَا الْبَصْرَةُ، أَقْوَمُ النَّاسِ قِبْلَةً وَأَكْثَرُهُمْ مُؤَذِّنينَ، يَدْفَعُ اللَّه عَنْهُمْ مَا يَكْرَهونَ".
"تَكُونُ الأَرْضُ يَوْمَ القيامة خُبْزةً وَاحِدةً، يَتَكَفَّأُها الْجَبَّارُ بيدِه كَمَا يَتَكَّفأُ أحَدُكُمْ حبزَتَهُ في السَّفَرِ نُزُلًا لأَهْلِ الجنَّة".
"تَكُونَ النُّبوةُ فيِكُم مَا شَاءَ اللَّه أنْ تكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذا شَاءَ أَن يَرْفَعَها، ثُم تَكُونُ خلافَةٌ على منهاج النُّبُوة، فَتَكُونُ ما شاءَ اللَّه أن تكونَ ثُم يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثم تَكُونُ مُلْكًا عَضُوضًا فتكونُ ما شاءَ اللَّه، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرفَعَهَا، ثُمَّ مُلْكُ جَبْريَّةٍ، ثُمَّ تكونُ خلافةٌ علَى منهاجِ النُّبُوَّةِ".
"تَكُونُ فِى أُمتى رَجْفَةٌ يهِلكُ فيها عشرةُ آلافِ، عشرون أَلفًا، ثلاثون أَلفًا، يجعلها اللَّه موعظةً للمتقين، ورحمةً للمؤْمنين، وعذابًا على الكافرين".
"تكُونُ فِتْنَةٌ أَسْلَمُ الناس (أَو خير الناس فيها) الجندُ الغربىُّ".
"تَكُونُ فِتْنَةٌ تشملُ النَّاسَ كلَّهُمْ، لا يسلمَ مِنْهَا إِلا الجندُ الغربىُّ".
"تكُونُ النَّسَمُ طَيْرًا تَعْلُقُ شَجَرَةْ حَتَّى إِذا كَانَ يَوْمُ القِيامة دَخلَتْ في جُثَّتِها".
"تَكُونُ لأَصحابى زلَّةٌ يغْفِرُها اللَّه لهُمْ لسَابِقَتِهِمْ مَعى".
"تَكْونُ إِبِلٌ للشياطِين، وَبُيُوتٌ للشيَاطِين".
"تَكُونُ فِتْنَةٌ، القاعدُ فيها خَيْرٌ مِنَ القائِم، والقاِئمُ فيها خَيْرٌ من
الماشى، والماشى فيها خير منَ السَّاعِى، والسَّاعى في النَّارِ، فَإِنْ أَدركتَ ذلك فكن عبدَ اللَّه المقتولَ، ولا تكن عبد اللَّه القاتِلَ".
"تَكُونُ بَعْدِى فِتَنٌ وَأُمُورٌ، وأحداثٌ".
"تَكونُ هِجْرةٌ بعدَ هجْرَةِ، حتى يهاجِرَ النَّاسُ إِلى مُهَاجَر إِبراهيمَ، وحتى لا يبقى على الأرض إِلا شِرار أَهْلهَا، يَقْذرُهم روحُ اللَّه، وَتَلفِظهُمْ أَرضُهُمْ، وتَحْشُرُهم النارُ من عدنَ مع القردةِ والخنازيرِ، تبيت معهم أَينما باتُوا، وتقيل معهم أَينما قالوا، ولها ما سقط منهم".
"تكونُ فِتنٌ، على أَبوابِها دُعاةٌ إِلى النارِ، فَأَنْ تَمُوتَ، وأَنتَ عاضٌّ على جذْل شجرةٍ خَيْرٌ لك من أَن تتبعَ أَحدًا منهم".
"تَكُونُ بينَ يَدَى السَّاعَة أَيامٌ؛ يُرْفَعُ فيها الْعِلُم، وينزلُ فيها الجهْلُ، وَتَكْثُرُ فِيهَا الْهَرْجُ -والْهَرْجُ الْقَتْلُ".
"تَكُونُ بَيْنَكُم وبينَ بَنِى الأَصْفَرِ هُدْنةٌ؛ فَيَغْدِرُونَ بِكُمْ، فَيَسيروُنَ إِليكم في ثَمَانِينَ غَايَةً، تحت كُلِّ غايَةٍ اثْنا عَشَرَ أَلْفًا".
"تَكُونُ فتنَةٌ تَقْتَتلُونَ عَلَيْهَا، عَلَى دَعْوى جَاهليَّة، قَتْلَاهَا في النَّارِ".
"تَكُونُ هَزَّةٌ في شَهْرِ رَمضان تُوقِظُ النَّائِمَ، وَتُفْزِعُ الْيَقْظَانَ، ثُمَّ تَظهَرُ عِصَابَةٌ فِى شَوالَ، ثُمَّ مَعْمَعَةٌ فِى ذى القَعْدَةِ، ثُمَّ يُسْلَبُ الحاجُّ في ذى الحَجَّةِ، ثُمَّ تُنْتَهَكُ المَحَارِمُ في الْمُحَرَّم، ثُمَّ يَكُونُ موتٌ في صَفَرَ، ثُمَّ تُنَازعُ الْقَبَائِلُ في شهر ربيع، ثم العجبُ كُل الْعَجَبِ بينَ جُمَادَى وَرَجبَ، ثمَّ ناقةٌ مُقَتبَةٌ خيْرٌ من دَسكرَة تُغِلُّ مائَةَ أَلف".
"تَكُونُ فِتَنٌ كَقِطَع اللَّيْل الْمُظْلِم، تَتْبَعُ بَعْضُهَا بعضًا، تَأتيكم مشتبهة كوجوه البقرِ، لا يدرون أَنها من أىٍّ".
"تَكُونُ أَربعُ فتن: الأُولى: يُسْتَحَلُّ فيها الدَّمُ، والثانيةُ: يُستَحَلُّ فيها الدَّمُ والمالُ: والثالِثَةُ: يُسْتَحَلُّ فيها الدَّمُ والمالُ والفرجُ، والرابعةُ، الدَّجَّالُ".
"تَكُونُ أَمَامَ الدَّجَّالِ سنُونَ خَوادعُ، يَكْثُرُ فِيهَا الْمَطَرُ وَيقِلُّ فِيهَا النَّبْتُ، وَيُكَذَّبُ فيها الصَّادِقُ، وَيُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ، وَيؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائنُ، وَيُخَوَّنُ فيها الأَمينُ، وَتَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ، قيلَ يا رَسُول اللَّه: وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ؟ قال: مَنْ لَا يُؤْبَهُ لَهُ".
"تَكُونُ بَيْنَ النَّاسِ فُرْقَةٌ وَاخْتِلَافٌ؛ فَيَكُونُ هَذَا وَأصحابُهُ على الحق": يَعْنِى عليًا.
"تَكُونُ أُمَرَاءُ، يَقُولون وَلا يُرَدُّ عَلَيْهِم، يَتَهافَتُون فِى النَّارِ، يَتْبَعُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا".
"تكُونُ النَّسَمُ طيرًا تَعْلُقُ بالشَّجَرِ، حتَّى إِذَا كانَ يومُ القيامَة دَخلَتْ كلُّ نَفْس في جَسَدِها".
"تَكُونُ في أُمتِى أربَعُ فتن، يُصِيبُ أُمتى في آخرهَا فْتَنٌ مُتَرَادِفةٌ: فالأُولى: يُصِيبُهُم فِيهَا بلاءٌ حتَّى يَقُولَ الْمُؤْمِنُ: هذِه مَهْلَكَتِى ثُمَّ تَنكشِفُ، والثانيةُ حتَّى يَقُولَ الْمُؤْمِنُ: هَذِه مَهْلَكَتِى ثمَّ تَنكشِفُ، والثالثةُ كُلَّمَا قيلَ: انْقَطَعَتْ تَمَادت، والْفِتْنَةُ الرابعَةُ يَصيرُون فيها إِلى الْكُفْرِ إِذَا كانتِ الأُمَّةُ مَعَ هَذَا مَرَّةً ومَعَ هَذا مرَّةً، بِلا إِمام وَجَمَاعَةٍ، ثُمَّ الْمَسيخُ، ثمَّ طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِها، وَدونَ السَّاعَةِ اثنانِ وَسَبْعُونَ دَجَّالًا: مِنْهُم مَنْ لَا يَتْبَعُهُ إِلَّا رَجُل وَاحِدٌ".