"تُمَدُّ الأَرضُ يَومَ القيامةِ مَدًا لعظمةِ الرحمن، ثمَّ لا يكونُ لبشر من بنى آدم إِلا موضع قدميه ثُمَّ أُدْعَى أَول النَّاسِ فَأَخِرُّ ساجدًا، ثُمَّ يُؤذَنُ لِى فَأَقُومُ فَأَقُولُ: يَا رَبِّ: أَخْبَرَنِى هَذَا -لجبريل- وهو عن يَمينِ الرَّحْمَنِ، وَاللَّه مَا رَآهُ جبريل قَبلَهَا قَطٌ، إِنَّكَ أَرسلته إِلَّى، وجبريل ساكتٌ، لا يتكلمُ، حتى يقولَ اللَّه: صَدَقَ، ثُمَّ يُؤذَنُ لِى في الشَّفَاعِة، فأَقولُ. يا ربِّ: عبادُك عَبدُوك عَبدُوكَ في أَطوافِ الأَرْضِ، فذلك المقامُ المحمودُ".
Add your own reflection below:
Sign in from the top menu to add or reply to reflections.