"تَزَوَّجُوا؛ فإني مُكَاثِرٌ بِكُم الأممَ، وَلَا تَكُونُوا كرهْبَانِيَّةِ النصارَى".
4. Sayings > Letter Tā (5/12)
٤۔ الأقوال > حرف التاء ص ٥
"تَزَوَّجُوا في الحِجز الصَّابح، فإِنَّ العِرْقَ دَسَّاسٌ". الديلمى عن أنس .
"تَزَوَّجُوا الزُّرْقَ؛ فإِنَّ فِيهنَّ يُمْنًا".
"تزَوَّجُوا، ولا تُطَلِّقُوا، فإِن الطَّلاقَ يَهتَز مِنهُ العرْشُ".
"تَزوَّجُوا الوَدُودَ الولُودَ؛ فإِنى مُكَاثِرٌ بكُمُ الأمَمَ يوم القِيامَةِ".
"تزَوَّجُوا الوَدُودَ الوَلُودَ؛ فإنِّي مُكاثِرٌ بكُمُ الأممَ (ولا تكونوا كَرَهبْانِيَّة النصارى واليَهُودِ".
"تَزَوَّجُوا، فإِنى مُكَاثِرٌ بِكُمُ الأمَمَ وإن السِّقْطَ لَيُرَى مُحْبَنْطِيًا ببابِ الجنةِ، يُقَالُ لَهُ: ادخل، يقولُ: حتَّى يدخلَ أبَوَاى".
"تَزوَّجُوا الوَدُودَ الوَلُودَ، فإِنِّي مُكَاثِر بكُمُ الأنبِيَاءَ يَومَ القِيَامَةِ".
"تُزَوَّجُ المَرْأَةُ لِثَلاثٍ: لمَالِهَا، وَلِجمَالِهَا، وَدِينها: فَعَلَيكَ بِذاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ".
("تَزَوَّجُوا الوَدُودَ الوَلُودَ مِن النِّسَاءِ، فإِنِّي مُكاثِرُ النَّبِيِّينَ يَومَ القِيَامَةِ. وَإيَّاكُمْ وَالعَوَاقِرَ؛ فإِن مَثَلَ ذَلِكَ كمَثَلِ رَجُل قَعَدَ عَلَى رَأسِ بِئْرٍ يَسْقِى أَرضًا سَبِخَةً. فلا أَرْضُهُ تنبِتُ، وَلا عَنَاهُ يَذْهَب".
"تَسْألُنِى عَنْ خَبَرِ السَّمَاءِ، وتَدعُ أَظفَارَك كأظفَارِ الطَّيرِ يَجْتَمِعُ فيها الجَنَابَةُ، وَالخَبَثُ، والتَّفثُ؟ ".
"تَسَانَدَا، وتَطَاوَعا، ويَسِّرَا، وَلا تُنَفِّرَا".
"تَسَاقَطُوا الضغَائِنَ".
"تُستَأمَرُ اليَتِيمَة في نفْسِهَا؛ فإِنْ سَكَتَتْ، فَهُوَ إِذنهَا، وَإِن أبَتْ فَلَا جَوَازَ عَلَيهَا".
"تُسْتَأمَرُ اليَتِيمَة في نَفْسِهَا، فإِن سَكَتَتْ فَقَدْ أَذِنَت، وإن أَنكَرَتْ، لَم تُزَوَّج".
"تُسْتَأمَرُ اليَتيمَة في نَفْسِهَا، وَصَمْتُهَا: إِقْرَارُهَا".
"تُسْتَشْهَدُونَ: بِالقَتْلِ، وَالطَّاعُونِ، وَالغَرَقِ، وَالبَطنِ، وَمَوْتِ المَرْأَةِ جُمْعًا، مَوْتُهَا في نِفَاسِهَا".
("تُسْتَبْرَأُ الأمَةُ بِحَيضَةٍ".
"تَسَحَّرُوا، وَلَوْ بسِهْلَةٍ مِن تُرَابٍ".
"تَسحروُا، فإِن في السُّحُور بَرَكةٌ".
"تَسَحَّرُوا، وَلوْ بالمَاءِ".
"تَسَحَّرُوا، وَلَو بجَرعةٍ مِنْ مَاءٍ".
"تَسَحَّرُوا، وَلَوْ بجَرْع المَاءِ، صَلَوَاتُ الله عَلَى المُتَسَحرينَ".
"تَسَحَّرُوا مِنْ آخِر اللَّيل (هذا) الغِذَاءُ المُبَارَكُ".
"تَسَحَّرُوا، وَخَالِفُوا أهْلَ الكِتَاب".
"تَسَحَّرُوا، وَلَوْ أُكْلَة، وَلَوُ حُسْوَةً؛ فإِنَّها أكْلَةُ بَرَكَةٍ، وَهُوَ فَصْلٌ بَينَ صومِكُم، وبَينَ صَوم النصارَى".
("تَسَرْوَلُوا، وَائْتَزِرُوا، وَخالفُوا أهْلَ الكِتَابِ") قاله ﷺ حين قيلَ لهُ: إِن أهلَ الكِتَاب يتَسَرْوَلُونَ، وَيأتَزِرُونَ، وَيَتَحَفُّونَ، وَلَا يَنْتَعِلُونَ".
"تِسْعَةُ أَعْشَارِ الرِّزْقِ في التِّجَارَة والجُزْءُ البَاقِي في السَّابيَا".
"تَسَلَّبِى ثَلاثا، ثُمَّ اصْنَعِى بَعدَ ذَلِكَ مَا شِئْت".
"تَسْلِيمُ الرَّجُلِ بِإصبُعٍ وَاحدَة يُشير بها فعْلُ اليَهُود".
"تسْمَعُون، وَيسْمَع مِنكم، وَيُسْمَعُ ممَّنْ سَمِعَ مِنكمْ".
"تسْمَعُونَ، وَيُسْمَعُ مِنكم، وَيُسْمَعُ مِنَ الَّذِينَ سَمِعُوا مِنكم، ثُمَّ يأتِي بعد ذلك قَوْمٌ سِمَانٌ؛ يُحِبُّونَ السِّمَنَ، يَشهَدُونَ قَبْلَ أَنْ يُسْتَشْهَدُوا".
"تَسْمَعُونَ مَا أَسْمَعُ؛ إِنِّي لأسْمَعُ أَطيِطَ السَّمَاءِ، وَمَا تُلامُ أَنْ تَئِط، وَمَا فِيهَا مَوْضِعُ شِبْرٍ إِلَّا وَعَلَيهِ مَلَكٌ سَاجدٌ أَوْ قَائِمٌ".
"تَسَمَّوْا بِاسْمِى، وَلَا تَكَنوا بكُنيَتِى".
"تَسَمَّوْا بِاسْمِى، وَلَا تكَنَّوْا بِكُنْيَتى، وَمَن رآنى في المنَام فقدْ رآنِى، فإِن الشيطان لَا يَتَمَثَّلُ في صُورَتِى، وَمَنْ كَذَب عَلَيّ مُتَعَمّدًا فَليَتَبَوَّأ مَقْعدَهُ مِنَ النارِ".
"تسَمَّوا بِاسْمِى، وَلا تكْنَوُ بكُنيتي؛ فإِنَّمَا أَنَا قاسِم؛ اقْسِمُ بَينكُمْ".
"تَسَمَّوْا بِاسْمِى، وَلا تكْنَوُ بكنيَتِى؛ فَإِنِّى أنَا أَبو القاسِم، أقْسِمُ بَينَكُمْ".
"تَسَمَّوْا بأسْمَاءِ الأنبيَاءِ؛ وَأحَبُّ الأسْمَاءٍ إِلَى الله: عَبْدُ الله، وَعَبدُ الرَّحمن وأصدَقُهَا: حَارثٌ، وَهَمَّامٌ. وَأَقبَحُهَا: حَرْبٌ، ومُرَّةُ. وَارْتبطُوا الخَيلَ، وَامْسَحُوا بِنَواصِيهَا، وَأكفَالِهَا، وَقَلِّدُوهَا، وَلَا تُقَلِّدُوهَا الأوْتَارَ. وَعَلَيكمْ بِكُل كمَيت أَغَرَّ مُحَجَّلٍ، وَأشْقرَ أغَرَّ مُحَجَّلٍ، أوْ أدهمَ أَغَرَّ مُحَجَّلٍ".
"تَسَمَّوْا باسْمِى، وَلَا تَكَنوْا بكُنيَتِى؛ أنَا أبُو القَاسِم".
"تَسَمَّوْا بِخِيَارِكُمْ، وَاطلُبُوا حَوَائِجَكُمْ عِنْدَ حِسَانِ الوُجُوهِ".
"تُسَمُّونَ أَوْلادَكُمْ مُحَمَّدًا، ثُمَّ تَلعَنُونهُمْ".
"تُسَمُّونَ مُحَمَّدًا ثُمَّ تَسُبُّونَهُ"؟ .
"تَسَوَّكوا؛ فَإِنَّ السوَاكَ مَطيَبَةٌ (مطهرةٌ) لِلفَمِ، مَرْضْاةٌ للرب؛ مَا جَاءَنِى جبريل عَلَيه السلامُ إِلَّا أوصانى بالسِّواكِ، حَتَّى لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يفرِضهُ عَلَي، وَعَلَى أمتِى، وَلَوْلَا أنى أَخَافُ أنْ أشُقَّ عَلَى أُمتِي لَفَرَضْتُهُ عَلَيهِمْ؛ وَإنى لأسْتَاكُ، حَتَّى إِنى لقَدْ خَشِيتُ أنْ أخْفِى مقَادِم فَمِى".
"تَصَافَحُوا؛ فَإِنَّ المُصَافَحَةَ تَذْهَبُ بِالشَّحْنَاءِ، وَتَهَادَوْا؛ فَإِنَّ الهدِيَّةَ تُذْهِبُ الغِلَّ".
("تَصَافَحُوا؛ يَذهَبُ الغِلُّ، وَتَهَادَوْا؛ تَحَابُّوا، وَتَذهَب الشَّحْنَاءُ".
"تُشاورُوا الفُقَهَاءَ، وَالعَابِدِين، وَلا تُمْضوا فيهِ رَأى خاصَّة".
"تصَدَّقْ: وَأَنت صَحِيحٌ شَحِيحٌ -تَأمُلُ العَيشَ، وَتَخَاف الفقْرَ- وَلَا تُمْهِلْ حتَّى إِذَا بَلَغَتْ نفْسُكَ هَهُنَا، قُلتَ: مَالِى لِفُلانِ، وَهُوَ لهُمْ وَإنْ كَرِهْتَ".
("تَصَدَّقْ بأصْلِهِ، لَا يُبَاعُ، وَلَا يُوهَبُ، وَلَا يُورَثُ، وَلَكِنْ ينفَقُ ثَمَرُهُ" قاله عليه الصلاة والسلام لعمر بن الخطاب حين أَراد أن يتصدق بالحائط الذي يقال له ثَمغٌ، وكان نَخْلًا.
("تَصَدَّقُوا قَبْلَ أَنْ لَا تَصَدَّقُوا؛ قَبْلَ أنْ يُحَال بَينكُمْ وَبَينَ الصَّدَقَةِ، تَصَدَّقَ، امْرُؤ مِنْ دِينَارِهِ، مِن دِرْهِمِه، مِن بُرِّهِ، مِن شَعِيرِهِ، لَا يَحْقِرَنَّ شَيئًا مِن الصَّدَقةِ وَلَو بِشِقِّ تَمْرَة".
"تصَدَّقْ بِدِينَار، فإِن لَمْ تَجد دِينَارًا فَنِصْف دِينَار".
يعني الذي يغشى امرأته حائضًا.