33. Actions > Letter Tā
٣٣۔ الأفعال > مسند حرف التاء
" عَنْ أَبِي بِشْرٍ الْعَنْبِرِيِّ، عَنْ ابنِ التَّلِبِ، عَنْ أَبِيهِ التَّلِبِ أَنَّ رَجُلًا أَعْتَقَ نَصِيبًا لَهُ فِى مَمْلُوكٍ، فَلَمْ يُضَمِّنْهُ النَّبِيُّ ﷺ ".
"عَنْ غَالِبِ بْنِ حُجَيْرَةَ قَالَ: قَالَ حَدَّثَنِى مِلْقَامُ بْنُ التَّلبِ أَنّ التَّلبَ حَدَّثَهُ أَنَّهُ أَتَى النَّبِىَّ ﷺ فَقَالَ: يَارَسُولَ الله: اسْتَغْفِرْ لي إِذَا أُذِنَ لك، أَوْ حَتَّى يُؤْذَنَ لَكَ، قَالَ: فَغَبرَ مَا شَاءَ الله، ثُمَّ دَعَاهُ فَمَسَحَ يَدَهُ عَلَى وَجْهِهِ وَقَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلتَّلِبِ وارْحَمْهُ - ثَلاَثًا - ".
"عَنْ غَالِبِ بْنِ حُجَيْرةَ بْنِ التَّلِبِ، عَنْ أُمِّ عَبْدِ الله بِنْتِ مِلْقَامٍ، عَنْ أَبِيهَا، عَنْ جَدِّهِ التَّلِبِ أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ قَالَ: الضِّيَافَةُ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ، فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ".
"عَنِ الثَّلِبِ بنِ ثَعْلَبَةَ العَنْبَرِىِّ قَالَ: كُنْتُ عنْدَ النَّبِىِّ ﷺ فَكَانَ يُطْعِمُ وَيَكِيلُ لِى مُدّا فَأرْفَعُهُ وآكُلُ مَعَ النَّاسِ، حَتَّى كَانَ طَعَامًا، فَقُلتُ لِلنِّبِىِّ ﷺ أَطْعَمْتَنِى مُدّا يَوَمَ كَذَا وَكَذَا فَجَمَعْتُهُ إِلَى الْيَوْمِ، فَاسْتَقْرَضَهُ النَّبِىُّ ﷺ مِنِّي، وَكَانَ لِى مِنْهُ الَّذِى يَكِيل لِى قَبْلَ ذَلِكَ".
33.2 Section
٣٣۔٢ مسند تميم بن زيد المازني الأنصاري والد عباد وهو أخو عبد الله بن زيد
" عَنْ عَبَّادِ بْنِ تَمِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: رَأيْتُ رَسُولَ الله ﷺ تَوَضَّأَ وَمَسَحَ بِالماءِ عَلَى لِحْيَتَهِ وَرِجْلَيْهِ".
33.3 Section
٣٣۔٣ مسند تميم الداري
" عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبيْرِ قَالَ: أَخْبَرَنِي تَميمٌ الدَّارِىُّ أَنَّهُ رَكَعَ رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ العَصْرِ بَعْدَ نَهْى عُمَر بن الخَطَّابِ، فَأَتَاهُ عُمَر فَضَرَبَهُ بِالدِّرَّةِ، فَأَشَارَ إِلَيْهِ تَمِيم أَن اجْلِسْ وَهُوَ فِى صَلاَتهِ، فَجَلسَ عُمرُ حَتَّى فَرَغَ تَمِيم فَقَالَ: لِعُمَر: لِمَ ضَرَبْتَنِى؟ قَالَ: لأَنَّكَ رَكَعْتَ هَاتَيْنِ الرَّكْعَتَيْنِ وَقَدْ نَهَيْتُ عَنْهَمَا، قَالَ: فَإِنِّى قَدْ صَلَّيْتُهُمَا مَعَ مَنْ هُوَ خَيْرٌ منْكَ، مَعَ رَسُولِ الله ﷺ فَقَالَ عُمَر: إنَّهُ لَيْسَ بِى إِيَّاكُم أَيُّهَا الرَّهْطُ وَلِكِنِّى أخَافُ أَنْ يَأَتِىَ بَعْدَكُم قَوْمٌ يُصَلُّونَ ما بَيْنَ الْعَصْرِ إِلَى الْمَغْرِبِ حَتَّى يَمُرُوا بِالسَّاعَةِ الَّتِى نَهَى رَسُولُ الله ﷺ أَنْ يُصَلّى فِيهَا كمَا تُصَلُّوا بَيْنَ الظّهْرِ وَالْعَصْرِ ثُمَّ يَقُولُونَ: قَدْ رَأَيْنَا فُلانًا وفلانًا يُصَلُّونَ بَعْدَ الْعَصْرِ".
"عَنْ تَمِيم الدَّارِىِّ قَالَ: قِيلَ يَا رَسُولَ الله إِنَّ أُنَاسًا يجتنبون (*) أَسْنَامَ الإبِلِ وَهِىَ أَحْيَاء وأَذْنَابَ الغَنَمِ وَهِى أَحْيَاء، فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ : مَا أَخَذُوا مِنَ الْبَهيَمَةِ وَهِىَ حَيَّة فَهُوَ مَيْتَة".
"عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزيدَ قَالَ: لَم يَكُنْ مقص (*) عَلَى عَهْدِ رَسُولِ الله ﷺ وَلاَ أَبِي بَكرٍ وَلاَ عُمَرَ، وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ قَصَّ تَميمٌ الدَّارِيُّ، اسْتَأذَنَ عُمَرَ فَأَذِنَ لَهُ، فَقَصَّ قَائمًا".
"عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ: أَوَّلُ مَنْ أَسَرَجَ فِي الْمَسْجِدِ تَميمٌ الدَّارِيُّ".
"عَنْ تَمِيم الدَّارِىِّ قَالَ: سَألْتُ رَسُولَ الله ﷺ عَنِ الرَّجُلِ يُسْلِمُ عَلَى الرَّجْلِ فَيَمُوتُ، فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ : هُوَ أُوْلَى النَّاسِ بِمَحْيَاهُ وَمَمَاتِهِ".
. . . .
"عَنْ تَمِيم الدَّارِىِّ قَالَ: أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ القِيَامَة الصَّلاَة الْمكتُوبَة، فَإِنْ أتَمَّهَا وَإلاَّ قُتِلَ (*) انْظُرُوا هَلْ لَهُ مِنْ تَطَوُّعٍ فأُكْمْلتِ الْفَرِيضَةُ مِنْ تَطوُّعِهِ، فَإِنْ لَمْ يُكْمِل الْفَرِيضَة وَلَم يَكُن لَهُ تَطَوعُّ أُخِذَ بِطَرَفَيْهِ فَتُقْذَفُ فِيهِ في النَّارِ".
"مَنْ لَقِىَ الله بِخَمْسٍ فَلَهُ الْجَنَّة، وَمَنْ أَتَى الله بَخَمْسٍ لم يَحْجُبْهُ بَيْنَ (*) الْجَنَّةِ، وَالْجُمُعَةُ وَاجِبَةٌ إِلاَّ عَلَى خَمْسٍ، وَالْوُضُوءُ الْوَاجِبُ مِنْ خَمْسٍ، والأَشْرَبَة مِنْ خَمْسٍ، وَحَقُّ الرِّجَال عَلَى النِّسَاء خَمْس. وَنَهَى النِّسَاء عَن خَمْسٍ، فَأَمَّا مَنْ لَقِى الله بخَمْسٍ فَلَهُ الْجَنَّة: الصَّلاَةُ، والزَّكَاةُ، وَحَجُّ الْبيْت، وَصِيَامُ شَهْر رَمَضَان، وَطَاعَةُ وُلاَة الأَمْرِ، وَلاَ طَاعَةَ لِمخْلُوقٍ فِى مَعْصِيةِ الْخَالِقِ، فَأمَّا مَنْ أتَى الله بِخَمْسٍ لَمْ يَحْجُبْهُ عَنِ الْجَنَّةِ، فالنَّصْح لله، والنُّصحُ لِكِتَابِ الله،
33.4 Section
٣٣۔٤ مسند تميم بن غيلان بن سلمة الثقفي
"عَن الفضيل بْنِ تَمِيم بْنِ غَيْلاَنَ بْنِ سَلَمَةَ الثَّقَفيِّ، عَنْ أَبِيهِ تَمِيم بْنِ غَيْلاَن قَالَ: بَعَثَ رَسُولُ الله ﷺ أبَا سُفْيَان بْنِ حَرْب، والْمُغِيرةَ بْنَ شُعْبَةَ وَرَجُلًا آخَرَ إمَّا أَنْصَارِىٌّ وِإمَّا خَالد بن الْوَلِيد، فَأَمَرهُم أَنْ يَكْسِرُوا طَاغِية ثَقِيفٍ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ الله، أَيْنَ نَجْعَلُ مَسْجِدَهُم؟ قَالَ: حَيْثُ كَانَت طَاغِيَتُهم؛ كَى يُعْبَدَ الله حَيْثُ كَانَ لاَ يُعْبَدُ".
33.5 Section
٣٣۔٥ مسند تميم بن زيد أو ابن يزيد
" عَنْ أَبِى هَاشِم الجعفي، عَنْ تَمِيم بْنِ يَزيدَ قَالَ: دَخَلْنَا مَسْجِد قُبَاء وَقَدْ أَسْفَرُوا، وَكَانَ النَّبِيُّ ﷺ أَمَرَ مُعَاذًا أَنْ يُصَلِّىَ بِهِم، ثُمَّ ذَكَرَ الْحَدِيثَ".
33.6 Section
٣٣۔٦ مسند التيهان والد الهيثم الأنصاري
" عَنْ مُحَمَّد بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِث التيمى، عَنْ أَبِى الْهَيْثَم بْنِ التيهان، عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ فِى مَسِيرِه إِلَى خَيْبَرَ لعَامِر بْنِ الأَكْوَع، وَكَانَ اسْم الأَكْوَع سنَانَ: خُذْ لَنَا مِنْ هَناتك، فَنَزَلَ يَرْتَجِزُ لِرَسُول الله ﷺ ".
33.7 Section
٣٣۔٧ مسند التيهان الأنصاري والد أسعد
" عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سوقة قَالَ: حَدَّثَنِى أسْعَد بن التَّيِّهَان الأَنْصَارِىُّ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله ﷺ وَسَمِعَ الْمُؤَذِّنَ فَقَالَ مِثْلَ قَوْلِهِ".