32. Actions > Letter Bā (1/5)
٣٢۔ الأفعال > مسند حرف الباء ص ١
- " سُئِلَ رَسُولُ الله ﷺ عَنِ الْوُضُوء مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ، فَقَالَ: تَوَضَّأوا مِنْهَا".
"رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى كَادَتَا تُحَاذِيَانِ بِأُذُنَيْهِ".
"كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ ثُمَّ لَا يَرْفَعُهُمَا حَتَّى يَفرُغَ".
"عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ: وَصَفَ لَنَا الْبَرَاءُ فَاعْتَمَدَ عَلَى كفَّيْهِ وَرَفَعَ عَجِيزَتَهُ فَقَالَ: هَكَذَا كَانَ النَّبِي ﷺ يَسْجُدُ".
"سُئِلَ الْبَرَاءُ أَيْنَ كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَضَعُ وَجْهَهُ؟ قَالَ: كَانَ يَضَعُهُ بَيْنَ كَفَّيْهِ، أَوْ قَالَ: يَدَيْهِ، يَعْنِي فِي السُّجُودِ".
"أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الله، حَتَّى يُرَي بَيَاضُ خَدِّهِ".
"صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ الله ﷺ إِلَى بَيْتِ المَقْدسِ سِتَّةَ عَشَرَ شَهْرًا حَتَّى نَزَلَت الآيَةُ الّتِي فِي البَقَرَةِ {وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ} فَنَزَلَتْ بَعْدمَا صَلَّى النَّبِيُّ ﷺ فَانْطَلَقَ رَجُلٌ مِن القَوْمِ فَمَرَّ بِنَاسٍ مِنَ الأَنْصَارِ وَهُمْ يُصَلُّونَ فَحَدَّثهُمْ بِالحَدِيثِ فَوَلُّوْا وُجُوهَهُمْ قِبَلَ البَيْتِ".
"كُنَّا نُحِبُّ أَوْ نَسْتَحِبُّ أنْ نَقُومَ عَنْ يَمِين رَسُولِ الله ﷺ ".
"سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ العِشَاءِ "والتِّينِ وَالزَّيْتُونِ" فِي السَّفَرِ".
"سُئِلَ رَسُولُ الله ﷺ عَنِ الصَّلَاة فِي مَبَارِكِ الإِبِلِ، فَقَالَ: لَا تُصَلُّوا فِيهَا، وَسُئِلَ عَن الصَّلَاةِ فِي مَرَابِضِ الغَنَمِ، فَقَالَ: صَلُّوا فِيها فَإنَّهَا بَرَكَةٌ".
"عَنْ البَرَاءِ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ قَالَ: اللَّهُمَّ إِلَيْكَ أَسْلَمْتُ نَفْسِي وَوَجَّهْتُ وَجَهي، وَإلَيْكَ فَوَّضْتُ أَمْرِي، وَإلَيْكَ أَلْجَأتُ ظَهْرِي، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ، لَا مَلْجَأَ وَلَا مَنْجَي مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ وَنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ".
"عَنْ البَرَاءِ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا نَامَ تَوَسَّدَ يَمِينَهُ تَحْتَ خَدِّهِ وَيَقُولُ: اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ - وفَيِ لَفْظٍ - تَجْمَعُ عِبادَكَ".
"بَينا رَسُولُ الله ﷺ عَلَى المِنْبَرِ قَامَ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ الله، ادْعُ لله أَنْ يَسْقِيَ قُرَيْشًا فَقَدْ هَلَكُوا فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : اللَّهُمَ اسْقِهِمْ، فَسُقُوا، فَقَالَ النَّبيُّ ﷺ : لَوْ أنَّ أبَا طَالِبٍ حَيٌّ لَسُرَّبِنَا لِمَا يَرَى، فَقَالَ الرَّجُلُ: يَا رَسُولَ الله كَأنَّكَ تُرِيدُ بِذلكَ قَوْلَهُ:
وَأَبْيَضُ يُسْتَسْقَي الغَمَامُ بِوَجْهِهِ ... ثِمَالُ اليَتَامَي عِصْمَةٌ لِلأَرَامِلِ
فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : نَعَمْ".
"كُنَّا مَعَ رَسُولِ الله ﷺ في سَفَرٍ فَنَزَلنَا بِغَدِيرِ خُمٍّ، فَنُودِيَ: الصَّلَاةُ جَامِعَةٌ، وَكُسِحَ لِرَسُولِ الله ﷺ تَحْتَ شَجَرَةٍ فَصَلَّى الظُّهْرَ فَأَخَذَ بِيَد عَلِيٍّ، فَقَالَ: ألَسْتُمْ تَعْلَمونَ أَنِّي أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ؟ قَالُوا بَلي ، فَأَخَذَ بِيَدِ عَلِيٍّ، فَقَالَ: اللَّهُمَّ مَنْ كنتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ، اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالَاهُ وَعادِ مَنْ عَادَاهُ. فَلَقِيَهُ عُمَرُ بَعْدَ ذَلِكَ، فَقَالَ: هَنيئًا لَكَ يَابْنَ أَبِي طَالِبٍ! أَصْبَحْتَ وَأَمْسَيْتَ مَوْلَي كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤمنَةٍ".
"بَعَثَ رَسُولُ الله ﷺ جَيْشَيْنِ عَلَى أحَدِهِمَا عَلِيُّ بنُ أَبِي طَالِبٍ، وَعَلَي الآخَرِ خَالِدُ بْنُ الوَلِيدِ، فَقَالَ: إِنْ كَانَ قِتَالٌ فَعَلِيٌّ عَلَى النَّاسِ، فَافْتَتَحَ عَلِيٌّ حِصْنًا، فَاتَّخَذَ جَارِيَةً لِنَفْسِهِ، فَكَتَبَ خَالِدٌ يسَوءهُ (*)، فَلَمَّا قَرَأَ رَسُولُ الله ﷺ الكِتَابِ، قَالَ: مَا تَقُولُ فِي رَجُلٍ يُحِبُّ الله وَرَسُولَهُ وَيُحِبُّهُ الله وَرَسُولُهُ ".
"رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ حَمَلَ الحَسَنَ عَلَى عَاتِقِه وقال: اللَّهُمَّ إِنِّي أُحِبُّهُ فَأَحِبَّهُ".
"أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ لِجَعْفَرٍ: أَشْبَهْتَ خَلْقِي وَخُلُقِي".
"سُئِلَ رَسُولُ الله ﷺ أَنُصَلِّي فِي أَعْطَانِ الإِبِلِ؟ قَالَ: لَا، قَالَ: فَنُصَلِّي فِي مَرَابِضِ الغَنَمِ؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: أَنَتَوَضَّأ مِنْ لُحُومِ الغَنَمِ؟ قَالَ: لَا، قَالَ: أَنَتَوضَّأ مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ؟ قَالَ: نَعَمْ".
"عَنْ البَرَاء قَالَ: أُهْدِيَ لِلنَّبِيِّ ﷺ ثَوْبٌ مِنْ حَرِيرٍ فَجَعَلُوا يَعْجَبُونَ مِنْ لِينِهِ، فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ لَمَنَاديلُ سَعْدٍ فِي الجَنَّة أَلْيَنُ مِنْ هَذَا".
"كُنَّا إِذَا احْمَرَّ البَأسُ سَعَي رَسُول الله ﷺ وَإِنَّ الشُّجَاعَ الَّذِي يُحَاذِي بِهِ".
"كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَمْسَحُ صُدُورَنَا فِي الصَّلَاةِ مِنْ هَاهُنَا إِلَى هَاهُنَا وَيَقُولُ: سوُّوا صُفُوفَكُمْ، لَا تَخْتَلِفُوا فَتَخْتَلِفَ قُلُوبُكُمْ".
"كَانَ يُعْجِبُنِي أَنْ أُصَلِّيَ مما عَلَى يَمِينِ النَّبِيِّ ﷺ لأَنَّهُ كَانَ إِذَا سَلَّمَ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ، أوْ قَالَ: يَبْدَؤُهَا بِالسَّلَامِ".
"كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا كبَّرَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى نَرَى إبْهَامَيهِ قَرِيبًا مِنْ أُذُنَيْهِ".
"عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ رَجَاءٍ عَنْ أبِيهِ قَالَ: رَأَيْتُ البَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ يَمْسَحُ عَلَى جَوْرَبَيْهِ ونعليه".
"أَوَّلُ مَنْ قَدِمَ عَلَيْنَا مِنْ أَصْحَاب رَسُولِ الله ﷺ مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ، فَجَعَلَا يُقْرِئَانِ النَّاس القُرَآنَ، ثُمَّ جَاءَ عَمَّار وَبِلَالٌ وَسَعْدٌ، ثُمَّ جَاءَ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ فِي عِشْرِينَ رَاكبًا، ثُمَّ جَاءَ رَسُولُ الله ﷺ فَمَا رَأَيْتُ أَهْلَ الْمَدِينَةِ
فَرِحُوا بِشَيءٍ قط فَرَحهُمْ بِهِ، قال: فما قدم حتى قرأت: "سبح اسم ربك الأعلى" في سورٍ مِنَ المفصل".
"عَنْ الْبَرَاءِ قَالَ: آخِرُ آيَةٍ أُنْزِلَتْ فِي الْقُرآنِ {يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ} ".
"أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ رَجَمَ يَهُودِيّا".
"صَلَّى بِنَا رَسُولُ الله ﷺ صَلَاةَ الصُّبْح فَقَرَأَ بِأَقْصَرِ سُورَتَيْنِ فِي الْقُرآنِ، فَلمَّا فَرَغَ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ، فَقَالَ: إِنَّمَا عَجِلتُ لِتَفْرغُ أُمُّ الصَّبِيٍّ إِلَى صَبِيِّهَا".
"حَشَر أَصْحَاب "مُحَمَّد ﷺ مِمَّنْ شَهِدَ بَدْرًا أَنَّهُمْ كَانُوا عدَّةَ أَصْحَاب طَالُوتَ الَّذينَ جَاوَزُوا مَعَهُ النَّهْرَ ثَلَثَمِائَةٍ وَبِضْعَةَ عَشَرَ، وَلَا وَالله مَا جَاوَزَ مَعَهُ النَّهْرَ إِلَّا مُؤْمِنٌ".
"عَنِ الْبَراءِ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ أَرْسَلَهُ إِلَى رَجُلٍ تَزَوَّجَّ امْرَأَةَ أَبِيهِ، فَأَمَرَهُ أَنْ يَأتِيَ بِرَأسِهِ".
"كُنَّا جُلُوسًا نَنْتَظِرُ رَسُولَ الله ﷺ يَوْمَ الأَضْحَى فَجَاءَ فَسَلَّمَ عَلَى النَّاسِ، وَقَالَ: (إِنَّ أَوَّلَ مَنْسَكِ) يَوْمِكُمْ هَذَا الصَّلَاةُ، فَتَقَدَّمَ فَصَلَّى بِالنَّاسِ رَكعَتِيْنِ، ثُمَّ سَلَّمَ، فَاسْتَقْبَلَ الْقَوْمَ بِوَجْهِه ثُمَّ أُعْطِيَ قَوْسًا أَوْ عَصًا فَاتَّكَأَ عَلَيْهَا فَحَمِد الله وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَأَمَرَهُمْ وَنَهَاهُمْ".
"عَنْ الشَّعْبِيِّ عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: تُوُفِّيَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ رَسُولِ الله ﷺ وَهُوَ ابْنُ سِتَّةَ عَشَرَ شَهْرًا، فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ : ادْفِنُوهُ فِي الْبَقِيع، فَإِنَّ لَهُ مُرْضِعًا يُتِمُّ رَضَاعَهُ فِي الجَنَّةِ".
"عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِت عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ لَمَّا مَاتَ ابْنُهُ إِبْرَاهِيمُ: إِنَّ لَهُ مُرْضِعًا فِي الْجَنَّةِ".
"كَانَ رَسُولُ الله ﷺ إِذَا قَالَ: سَمِعَ الله لِمَنْ حَمِدَهُ لَمْ يَحْنِ رَجُلٌ مِنَّا ظَهْرَهُ حَتَّى يَقَعَ النَّبِيُ ﷺ سَاجِدًا ثُمَّ نَقَعُ سُجُودًا".
"مَرَّ رسُولُ الله ﷺ عَلَى مَجْلسٍ مِنْ مَجَالِسِ الأَنْصَارِ فَقَالَ: إِنْ جَلَسْتُمْ فَرُدُّوا السَّلَامَ، وَاهْدُوا السَّبِيلَ، وَأَعينُوا المَظلُوَمَ".
"عَنِ الْبَراءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: لَا يَحِلُّ عَسْبُ الْفَحْلِ".
"عَنْ الْبَراء بْنِ عَازَبٍ، وَزَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَا: سَألْنَا رَسُولَ ﷺ عَنِ الصَّرْفِ، وَكُنَّا تَاجِرَيْنِ، فَقَالَ: إِنْ كَانَ يَدًا بيَدٍ فَلَا بَأسَ، وَلَا يَصْلُحُ نَسِيئَةً".
"عَنِ الْبَرَاءِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: ادْعُ ليِ زَيْدًا وَقُلْ لَهُ يَجِيءُ
بِالْكَتِفِ وَالدَّوَاةِ واللَّوح، فَقَالَ: اكْتُبْ {لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ وَالْمُجَاهِدُونَ} فَقَالَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ: يَا رَسُولَ الله بعِيْنِي ضَرَرٌ. فَنَزَلَتْ قَبْلَ أَنْ يَبْرحَ (غَيْر أُولِي الضَّرَرِ) " .
"عَنِ الْبَرَاءِ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ خَطَبَهُمْ يَوْمَ عِيدٍ وَفِي يَدِهِ قَوْسٌ أَوْ عَصًا".
"عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: لَا تَسُبُّوا أَصْحَابَ رَسُولِ الله ﷺ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَمُقَامُ أَحَدِهِمْ مَعَ رَسُولِ الله ﷺ أَفْضَلُ مِنْ عَمَلِ أَحَدِكُم عُمُرَهُ".
"عَنْ أَبِي إسْحاقَ قَالَ: سَمِعْتُ الْبَرَاءَ يَقُولُ: غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ الله ﷺ خَمْسَ عَشْرَةَ غَزْوَة، قَالَ وَسَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ أرْقَمَ يَقُولُ: غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ الله ﷺ سَبْع عَشْرَةَ غَزْوَةً".
"عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِب فِي قَوْلِهِ: {إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ} قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ: يَا مُحَمَّد إِنَّ حَمْدِي زَيْنٌ، وَإِنْ ذَمِّي شَيْنٌ، فَقَالَ ذَاكَ الله ﷻ".
"I saw the Messenger of Allah ﷺ wearing a red attire with his hair combed, and I have never seen anyone more beautiful than him."
رَأَيْتُ رَسُولَ الله ﷺ فِي حُلَّةٍ حَمْرَاءَ مُتَرَجِّلًا، فَمَا رَأَيْتُ أحَدًا كَانَ أَجْمَلَ مِنْهُ
"عَنِ البَراءِ قَالَ: كَانَ رَسُولُ الله - ؓ - شَدِيدَ الْبَيَاضِ كثِيرَ الشَّعْرِ يَضْرِبُ شَعْرُهُ مَنْكِبَيْهِ".
"عَنْ أبِي إسْحاقَ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ لِلبَرَاءِ: كَانَ وَجْهُ رَسُولِ الله ﷺ حَدِيدًا مِثْلَ السَّيْفِ؟ قَالَ: لَا، وَلكِنَّهُ كَانَ مِثْلَ الْقَمر".
"عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: مَا رَأَيْتُ أحْسَنَ شَعْرًا وَلَا أَحْسَنَ بَشَرًا فِي ثَوْبَيْنِ أَحْمَرَيْنِ مِنْ رَسُولِ الله ﷺ ".
"عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ لِلْحَسَنِ أَوِ الْحُسَيْنِ: هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ، وَهُوَ مُحَرَّم عَلَيْهِ مَا يَحْرُمُ عَلَيَّ".
"عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: عُرِضْتُ أَنَا وَابْنُ عُمَرَ عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ يَوْمَ بَدْرٍ فَاسْتَصْغَرَنَا، وَفِي لَفْظٍ: فَرَدَّنَا يَوْمَ بَدْرٍ، وَشَهِدْنَا أُحُدًا".
"عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: سَمِعَ النَّبِيُّ ﷺ أَبَا مُوسَى يَقْرَأُ القُرآن فَقَالَ: كَأَنَّ صَوْتَ هَذَا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ. وَفِي لَفْظٍ: مِنْ أَصْوَاتِ آلِ دَاوُدَ".
"عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: كَانَ رَسُولُ الله ﷺ إِذَا خَرَجَ إِلَى سَفَرٍ قَالَ: اللَّهُمَّ بَلِّغْ بَلَاغًا يَبْلُغُ خَيْرًا: مَغْفِرَةً منْكَ وَرِضْوَانًا، بِيَدكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ، الَّلهُمَّ أَنْتَ الصَّاحبُ في السَّفَر وَالْخَليفَةُ في الأَهْل، الَّلهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا السَّفَرَ، وَاطْوِ لَنَا الأَرْضَ، الَّلهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بَكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ وَكَآبَةِ الْمنقَلَبِ".