"لا تَجُوزُ شَهَادةُ ذِي الظِّنَّةِ، وَلا ذِي الحِنَةِ".
29. Sayings > Letter Lām-Alif (6/46)
٢٩۔ الأقوال > حرف اللام والألف ص ٦
"لا تَجُوزُ شَهادَةُ خَائِنٍ وَلا خَائِنَة، وَلا ذِي غِمْرٍ عَلَى أَخِيه وَلا تَجُوزُ شَهَادَةُ التَّابع (*) لأهْلِ البَيتِ، وَتَجُوزُ شَهَادتُهم لِغَيرِهم".
"لا تَجُوزُ شَهادَةُ خَصْمٍ ولا ظِنِّين، واليمين عَلَى المدَّعَى عَليهِ".
"لا تَجُوزُ شَهادَةُ مَحْدُودٍ فِي الإسْلام".
"لا تَجُوزُ شَهادَةُ خَائِنٍ وَلا خَائِنَةٍ، وَلا ذِي غِمْرٍ عَلَى أَخِيهِ، وَلا مُحْدِثٍ فِي الإسْلام وَلا مُحْدِثَةٍ".
"لا تَحَاسَدُوا، وَلا تَنَاجَشُوا، وَلا تَبَاغضُوا، وَلا تَدَابَرُوا وَلا يَبعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيع بَعْضٍ، وَكُونُوا عِبَادَ اللهِ إِخْوَانًا، المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِم لا يَظلِمُهُ وَلا يَخْذُلُه وَلا يَحْقِرُهُ، التَقْوَى هَهُنَا -وَأَشَارَ إِلَى صَدْرِهِ- بِحَسْبِ امْرِيءٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ المُسْلِمَ، كُل المُسْلِم عَلَى المُسْلِم حَرَامٌ: دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ".
"لا تَحَاسَدُوا، وَلا تَبَاغَضُوا، وَلا تَقَاطَعُوا، وَلا تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللهِ إِخْوَانًا".
"لا تَحْتَجِمُوا يَوْمَ الخَمِيس، فَمَن احْتَجَمَ يَوْمَ الخَميسِ فَنَالهُ مَكْرُوه فَلَا يَلُومَنَّ إِلا نَفْسَهُ".
"لا تُحَدِّثوا أمَّتِي مِنْ أحَادِيِثى إِلا بِمَا يَحْمِلُهُ (*) عُقُولُهُمْ".
"لا تُحْدِثُوا فِي الإِسْلام كنِيسَةً، وَلا تُجَدِّدُوا مَا ذَهَبَ مِنْهَا".
"لا تُحَرِّمُ المَصَّةُ وَلا المَصّتَانِ".
"لا تُحَرِّمُ الإملاجةُ، والإملاجتان".
"لا تُحرِّمُ الرَّضْعَةُ وَلا الرَّضْعَتَانِ".
"لا تُحرِّمُ المَصَّةُ وَلا المَصَّتَان، وَلا الرَّضْعَةُ وَلا الرَّضْعَتَانِ".
"لا تُحرِّمُ المَصَّةُ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَلا المَصّتَانِ".
"لا تُحرِّمُ منَ الرَّضَاعَة المَصَّةُ وَلا المَصّتَان، وَلا يُحَرِّمُ إلا مَا فَتَّقَ الأمْعَاءَ مِنَ اللبنِ".
"لا تُحرِّمُ الغَبْقَةُ".
"لا تَحْتَجمُوا يَوْمَ الخَميس؛ فَإنهُ مَنِ احْتَجَمَ فيه فَيَنَالُهُ مَكْرُوهٌ، فَلَا يَلُومَنَّ إِلا نَفْسَهُ".
"لَا تُحَدِّثنَ مِنَ الرِّجَالِ إِلا مَحْرَمًا".
"لا تُحِدُّوا النَّظَرَ إِلَى المجْذُومِينَ".
"لا تَحَرَّوْا بِصَلاتِكُمْ طُلُوعَ الشَّمْسِ وَلا غُرُوبَهَا، فَإِنَّهَا تَطلُعُ بِقَرْنَىْ شَيطَانٍ".
"لا تَحَرَّوا بِصَلاتكُمْ طُلُوعَ الشَّمْسِ وَلا غُروبَهَا فَتُصَلُّوا عِنْدَ ذَلكَ".
"لا تَحَرَّوْا بِصَلاتِكُمْ طُلُوعَ الشَّمْسِ وَلا غُروبَهَا فَإِنَّهَا تَطلُعُ بَينَ قَرْنَىْ شَيطَانٍ".
"لا تُحْرِجُوا أُمَّتِي -ثلاثا- اللَّهُمَّ مَنْ أمَرَ أُمَّتِي بمَا لَمْ تَأمُرْهُمْ فيه، أَوْ أمَرْتَهُمْ فَإِنَّهُ منه فِي حِلٍّ".
"لا تُحَرِّمُ الفِيقَةُ".
"لا تَحسبنَّ أنَّا ذبحنَا الشاةَ مِنْ أَجْلِكِ، لَنَا غَنَمٌ مائة لا نُرِيدُ أَنْ نَزِيدَ عَليهَا، فَإِذَا وَلَّدَ الرَّاعِي بَهيمَة (*) ذَبَحْنَا مَكَانَها شَاةً".
. . . .
"لا تُحْشَرُوا ولا تُعَشَّرُوا، ولا تُجَبُّوا، ولا يُستعملْ عليكُم مِنْ غيرِكُم، ولا خيرَ فِي دينٍ لَيسَ فِيهِ ركُوعٌ".
"لا تَحْقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوفِ شَيئًا، وَلَوْ أنْ تُعطِي صِلَةَ الحَبْلِ، وَلَوْ أَنْ تُعطِي شِسع النَّعلِ، ولَوْ أَنْ تُفْرغَ مِنْ دَلوكَ فِي إناء المُسْتَسقِي، وَلوْ أَنْ تُنَحِّي الشَّئَ مِنْ طريق [الناس] (*) يؤذيهم وَلوْ أنْ تَلقَى أَخَاكَ ووَجهُكَ إِليه مُنطَلق، وَلَوْ أَنْ تَلقَى أَخَاكَ فتُسلمَ عَليهِ، وَلَوْ أنْ تُؤنسَ الوحْشان فِي الأرضِ، وإنْ سَبَّكَ رَجلٌ بشيءٍ يَعْلَمهُ فِيكَ وَأَنْتَ تَعلمُ فِيه نَحوَهُ فَلا تَسُبَّه فَيكونَ أجرُهُ لَكَ، وَوزْرُهُ عَلَيه، وَمَاسَرَّ أُذُنَكَ أَنْ تَسمعَهُ فَاعملْ بِه، ومَا أسَاءَ أُذُنَكَ أنْ تَعملَ (* *) بِهِ فاجتنِبْه".
"لا تَحْقِرَنَّ مِنَ المعْرُوفِ شَيئًا، وَلَوْ أَنْ تَصبَّ مِنْ فَضْلِ (*) دَلوكَ فِي إِناءِ المُسْتَسْقِي، وَأنْ تَلقى أخاكَ بنشر حَسنٍ، فإِذَا أدْبَرَ فَلا تَغْتَبْهُ".
"لا تَحْقِرَنَّ مِنَ المعروف شَيئًا وَلَوْ أنْ تلقَى أخَاكَ بِوَجْهٍ طَلقٍ".
"لا تَحْقِرَنَّ مِنَ المَعْروف شَيئًا، فَإنْ لَمْ تَجدْ فَلايِن النَّاسَ وَوَجْهُكَ إِلَيهِمْ مُنْبَسطٌ".
"لا تَحْقِرَنَّ مِنَ المَعْروف شَيئًا، وَلَوْ أنْ تَلقَى أَخَاكَ بوجْه مُنْبَسط، وَلَوْ أَنْ تُفرغَ مِنْ دَلوكَ فِي إِناء المُسْتَسْقِي".
"لا تَحْلِفْ بِأبِيكَ، ولا تَحْلِفْ بغير اللهِ، فإنهُ مَنْ حَلَفَ بِغَير اللهِ فَقدْ أشْركَ".
"لا تَحْقِرَنَّ أَحَدًا مِنَ المسلمين، فَإِن صَغير المسلِمين عِنْدَ الله كبِير".
"لا تَحلفُوا إلا بِاللهِ، فَمنْ حَلَفَ باللهِ فَليَصْدُق، وَمَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَرأَى غيرَها خيرًا منها، فَليَعملِ الذِي هُوَ خَيرٌ، وليكُفِّرْ عَنْ يَمينه".
"لا تَحلِفُوا بِآبائكُمْ ولا بِأُمَّهَاتكُمْ، وَلا بِالأندَادِ، ولا تَحْلِفُوا إِلا بِاللهِ، ولا تَحْلِفُوا إِلا وَأنتُمْ صَادِقُونَ".
"لا تَحلِفُوا بِآبائكُمْ ولا بِالطَّواغِيتِ".
"لا تَحلِفُوا بِآبائكُمْ، مَنْ حَلَفَ بِاللهِ فَليَصْدُق، ومَنْ حُلِفَ لَهُ بالله فَليَرضَ، ومَن لَمْ يرضَ بِاللهِ فَلَيسَ مِنَ اللهِ".
"لا تَحلِفُوا بِالطَّواغِيتِ، ولا تَحلِفُوا بِآبائكُمْ، واحلفُوا بِاللهِ فإنَّه أَحَبُّ إليهِ أَنْ تَحْلِفُوا بِهِ، ولا تحلِفُوا بِشيء مِن دُونه".
"لا تَحْقِرَنَّ مِنَ المعْرُوفِ شَيئًا، ولَوْ أنْ تَلقَى أخَاكَ بِوَجْه طلقٍ، فإذَا صَنَعْتَ مَرقَةً فَأكْثِرْ مَاءَهَا واغرِفْ لجيرانك منْهَا".
"لا تَحلِفُوا بِآبائِكُمْ".
"لا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ، فَمَنْ (*) حَلَفَ بِشَئٍ دُونَ اللهِ فَقَدْ أَشْرَكَ".
"لا تَحِلُّ النُّهْبة".
"لا تَحِلُّ النُّهْبَى، وَلا كُلُّ ذي نَاب منَ السّبَاع، وَلا تَحلُّ المجَثَّمة".
"لا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ وَلا لِذِي مِرَّة سَويٍّ".
. . . .
. . . .
"لا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ إلا لِخَمْسَةٍ: لِغَاز فِي سَبيل اللهِ، أَوْ لِعَامِلٍ عَلَيهَا، أَوْ لِغَارِمٍ، أَوْ لِرَجُلٍ اشتَرَاهَا بمَاله، أوْ لرَجُلٍ كان لَهُ جَازٌ مِسكينٌ فَتُصُدِّقَ عَلَى المسكين فَأهْدَاهَا المسكينُ للغَنيِّ".
"لا تَحِلّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ إِلا لِثَلاثَة: فِي سَبِيلِ اللهِ، أوْ ابنِ السَّبيلِ، أَوْ جَارٍ فَقِيرٍ يُتَصَدَّقُ عَلَيهِ فَيُهْدِي لَكَ أوْ يَدْعُوكَ".
"لا تَحِلُّ للأَوَّلِ حَتَّى يُجَامِعَهَا الآخَرُ".
"لا تَحِل الرُّقْبَى وَلا العُمْرَى، فَمَنْ أَرْقَبَ شَيئًا أَوْ أَعْمَرَ شَيئًا فَهُوَ لَه".
"لا تَحِلّ إِجَارَتُهَا، وَلا بَيعُهَا -يَعْني- مكَّةَ".