"نِعْمَ الْعَبْدُ الْحَجَّامُ، يُذْهِبُ بالدَّمِ، وَيُخِفُّ الصُّلبَ، وَيَجْلُو عَنِ الْبَصَرِ".  

"نِعْمَ الإِبِلُ الثَّلاثُونَ، يُخْرَجُ مِنْهَا في زَكَاتِهَا وَاحدَة ويُرَحَّلُ مِنْهَا في سَبِيلِ الله وَاحِدَة، وَيُمْنَحُ مِنْهَا وَاحِدة، وَهِيَ خَير مِنَ الأرْبَعِينَ وَالْخَمْسِينَ وَالسِّتينَ وَالسَّبْعينَ وَالثَّمَانِينَ وَالتِّسْعِينَ وَالْمِائَةِ، وَوَيلٌ لِصَاحِبِ المِائةِ مِنَ الْمَائَةِ".  

"نِعْمَ الرَّجُلُ أَنَا لِشِرَارِ أُمَّتِي! قِيلَ يَا رَسُولَ الله: كَيفَ أَنْتَ لِخيَارِهمْ؟ قَال: أَمَّا شِرَارُ أُمَّتِي فَيُدْخِلُهُمُ اللهُ الْجَنَّةَ بِشَفَاعَتِي، وَأَمَّا خِيَارُهُمْ فَيُدْخِلُهُمُ اللهُ الْجَنَّةَ بِأعْمَالِهِمْ".  

"نِعْمَ الرَّجُلُ أَنَا لشرَارِ أُمَّتِي! ! قِيلَ: يَا رَسُولَ الله! فَكَيفَ أَنْتَ لِخِيَارِهِمْ؟ قَال: خِيَارُ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بَأَعْمَالِهِمْ وَشِرَارُ أُمَّتِي يَنْتَظِرُونَ شَفَاعَتِي، أَلا إِنَّهَا مُبَاحَةٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِجَمِيعِ أُمَّتِي إِلَّا رَجُلٌ يَنْتَقِصُ أَصْحَابِي".  

"نِعْمَ التُّرْجُمَانُ أَنْتَ".  

"نِعْمَ الْعَطِيَّةُ كَلِمَةُ حَقٍّ تَسْمَعُهَا ثُمَّ تَحْمِلُهَا إِلَى أَخٍ لَكَ فَتُعَلِّمُهَا إِيَاهُ".  

"نِعْمَ السُّورَتَانِ: قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرآنِ، وَقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، تَعْدِل رُبُعَ الْقُرَانِ".  

"نِعْمَ الإدَامُ الْخَلُّ، اللَّهُمَّ بَارِكْ في الْخَلِّ، فَإِنَّهُ كَانَ إِدَامَ الأَنْبِيَاءِ قَبْلي، وَلَمْ يُقْفِرْ بَيتٌ فِيهِ خَلٌّ".  

"نعْمَ السُّورَتَانِ: هُمَا تُقْرَآنِ في الرَّكْعَتَينِ قَبْلَ الْفَجْرِ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وَقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ".  

"نِعْمَ الْمَرْءُ بِلالٌ وَلَا يَتْبَعُهُ إِلا مؤْمِنٌ، وَهُوَ سيِّدُ الْمُؤَذِّنِينَ، وَالْمؤَذنُونَ أَطوَلُ النَّاسِ أَعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ".  

"نِعْمَ الْحَيُّ هَمَدَانُ، مَا أَسْرَعَهَا إِلَى النَّصْرِ، وَأَصْبَرَهَا عَلَى الْجَهْدِ، وَمِنْهُمْ أَبْدَالٌ، وَفِيهِمْ أَوْتَادُ الإِسْلامِ".  

"نِعْمَ الْقُبَّةُ إِن لَمْ يَكُنْ فِيهَا مَيتَةٌ".  

"نِعْمَ الْمقبَرَةُ ثَنِيَّةُ الشِّعْبِ" -يَعْنِي- مَقْبَرةَ مَكَّةَ".  

"نِعْمَ الْمُذَكِّرُ السُّبْحَةُ، وَإِنَّ أَفْضَلَ مَا يُسْجَدُ عَلَيهِ الأرضُ وَمَا أَنْبَتَتِ الأرْضُ".  

"نِعْمَ الْيَوْمُ يَوْمُ عَرَفَةَ، يَنْزِلُ الله فِيهِ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا".  

"نِعْمَ الْمَالُ النَّخْلُ! ! الرَّاسِخَاتُ في الْوَحَلِ، الْمُطعِمَاتُ في الْمَحْملِ".  

"نِعْمَ الرَّجُلُ أَنْتَ يَا خُرَيمُ، لَوْلَا خَلتان فيكَ: إِسبالك إزارك، وإِرخاؤكَ شَعْرَكَ".  

"نِعْمَ الرَّجُلُ: خُرَيمُ الأَسَدِيُّ لَوْلا طُولُ جُمَّتِهِ، وإِسْبَالُ إِزاره".

. . . .  

"نِعْمَ الْفَتَى خُرَيم لَوْ أَخَذَ مِنْ شَعْرِه، وَقَصَّرَ مِنْ إِزَارِه".  

"نِعْمَ الْفَتَى لَوْ أَخَذَ مِنْ لِمَّتِهِ، وَشَمَّرَ مِنْ إِزَارِهِ".  

"نَعَمْ إِذَا تَوَضَّأَ أَحَدُكُمْ فَليرْقُدْ وَهُوَ جُنُبٌ".  

"نَعَمْ وَلَنْ يَجْزِي عَنْ أَحَدٍ بَعْدَكَ".  

"نَعَمْ لِيَتَوَضَّأ ثُمَّ لِيَنَمْ حَتَّى يَغْتَسِلَ إِذَا شَاءَ".  

"نَعَمْ، وَمَن لَمْ يَسْجُدْهُمَا فَلَا يَقْرَأهُمَا".  

"نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ والْفَرَاغُ".  

"نَعْلانِ أُجَاهِدُ فِيهِمَا أَحَبُّ إِليَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ وَلَدَ الزِّنَى".  

"نُعِي إِليَّ الْحُسَينُ، وَأُتِيتُ بِتُرْبَتِهِ، وَأخْبِرْتُ بِقَاتِلِهِ".  

"نَفَثَ رُوحُ الْقُدُسِ في رُوعِي: أَنَّ نَفْسًا لَنْ تَخْرُجَ مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى تَسْتَكْمِلَ أَجَلَهَا، وَتَسْتَوْعِبَ رِزْقَهَا، فَأَجْمِلُوا في الطَّلَبِ، وَلَا يَحْمِلَنَّكُمْ اسْتِبْطَاءُ الرِّزْقِ أَنْ تَطلُبُوهُ بِمَعْصِيةِ الله، فَإِنَّ الله لا يُنالُ مَا عِنْدَهُ إِلا بِطَاعَتِهِ".  

"نَفْسُ المُؤْمِنِ مُعَلَّقَةٌ مَا كَانَ عَلَيهِ دَينٌ إِذَا مَاتَ".  

"نَفْسُ الْمُؤْمِنِ مُعَلَّقَةٌ بِدَينِهِ حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ".  

"نَفْسُ ابنِ آدَمَ شَابَّةٌ وَلَوْ الْتَقَتْ تَرْقُوَتَاهُ مِنَ الكِبَر إِلا مَنِ امْتَحَنَ الله قَلبَهُ للتَّقْوَى، وَقَلِيلٌ مَا هُمْ".  

"نَفْسُ الْمُؤْمِنِ تَخرجٌ رَشْحًا، وَلا أُحِبُّ مَوْتًا كَمَوْتِ الْحِمَارِ مَوْتُ الْفَجْأَةِ، وَرُوحُ الكافِرِ تَخْرُجُ مِنْ أَشْدَاقِهِ".  

"نُعيَتْ إِليَّ نَفْسى يَا بنَ مَسْعُودٍ".  

"نَفَقَتُكَ عَلَى أَهْلِكَ، وَوَلَدِكَ، وَخَادِمكَ، صَدَقَةٌ فَلَا تُتْبعْ ذَلِكَ مَنًّا وَلَا أَذًى".  

"نَفَقَةُ الرجُلِ عَلَى أَهْلِهِ صَدَقَةٌ".  

"نَفِي بِعَهْدِهِمْ، وَنَسْتَعِينُ اللهَ عَلَيهِمْ".  

"نُكَمِّلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ سَبْعِينَ أُمَّةً نَحْنُ آخِرُهَا وأَخِيرُهَا".  

"نَهْرانِ مِنَ الْجَنَّةِ: النِّيلُ والْفُرَاتُ".  

"نَهَيتُكُمْ عَنِ النَّبِيذ إِلا في سِقَاءٍ، فَاشْرَبُوا في الأَسْقِيَة كُلِّها وَلَا تَشْرَبُوا مُسْكِرًا".  

"نَهَيتُكُمْ عَنِ الظُّرُوفِ، وَإِنَّ الظُّرُوفَ لا يُحِلُّ شَيئًا وَلَا يُحَرِّمُهُ، وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ".  

"نَهَيتُكُمْ عَنِ ثَلاث وَأَنَا آمُرُكُمْ بِهِنَّ: نَهَيتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا، فَإِنَّ في زَيَارَتِها تَذْكرَةٌ، وَنَهَيتُكُمْ عَنِ الأشْرِبَةِ أَنْ لا تَشْرَبُوا إِلا في الأُدُمِ، فَاشْرَبُوا في كُلِّ وعَاء، غَيرَ أَنْ لا تَشْرَبُوا مُسْكِرًا، وَنَهيتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الأَضَاحِي أَنْ تَأكُلُوهَا بَعْدَ ثَلاثٍ، فَكُلُوا وَاسْتَمْتِعُوا بِهَا في أَسْفَارِكُمْ".  

"نَهَيتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا، فَإِنِّها تُذَكِّرُكُمُ الآخِرَةَ، وَنَهيتُكُمْ عَنِ الشُّربِ في الدِّبَاء وَالْحَنْتَم، فَاشْرَبُوا مَا بَدَا لَكُمْ، وَاجْتَنِبُوا كُلَّ مُسْكِرٍ، وَنَهَيتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الأَضَاحِي أَنْ تَأكُلُوهَا فَوْقَ ثَلاثٍ، فَكُلُوا مَا بدَا لَكُمْ".  

"نَهَيتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزَورُوْهَا، وَلَا تَقُولُوا هُجْرًا، وَنَهَيتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الأضَاحِي بَعْدَ ثَلاثٍ فَكُلُوا وَأَمْسِكُوا، وَنَهَيتُكُمْ عَنِ النَّبيذ فَاشْرَبُوا وَلَا تَشْرَبُوا مُسْكِرًا".  

"نَهَيتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا، فَإِنَّ لَكُمْ فِيهَا عِبْرَةً".  

"نَهَيتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا، فَإِنَّ فِيهَا عِبْرَةً، وَنَهَيتُكُمْ عَنِ النَّبِيذِ فَانْتَبِذوا وَلا أُحِلُّ مُسْكِرًا، وَنَهَيتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الأَضَاحِي فَكُلُوا وَادَّخِرُوا".  

"نَهَيتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا، فَإنَّهَا تُذَكِّرُكُمُ الْمَوْتَ".  

"نَهَيتُكُمْ عَنِ النَّبِيذِ، أَلا فَانْتَبِذُوا، وَلا أُحِلُّ مُسْكِرًا".  

"نُهِيتُ أَنْ أُصَلِّي خَلفَ الْمُحَدِّثِينَ (*) وَالنُّيَامِ".  

"نُهِيتُ عَنِ الْمُضَلِّينَ".  

"نُهِيتُ عَنِ التَّعَرِّي".