"مَا أُحِبُّ لَوْ أَنَّ لِي هَذَا الجَبَلَ ذَهَبًا أُنْفِقُهُ وَيُتَقَبَّلُ مِنِّي أذَرُ خَلْفِى مِنْهُ شَيئًا".
25. Sayings > Letter Mīm (2/105)
٢٥۔ الأقوال > حرف الميم ص ٢
"مَا أَحْبَبْتُ مِن عَيشِ الدُّنْيَا، إلا الطِّيبَ والنِّسَاءَ".
"مَا أَحبَّ عَبْدٌ عَبْدًا للهِ إِلَّا أكْرَمَ رَبَّهُ- ﷻ-".
"مَا أَحَبَّ اللهُ مِنْ عَبْدِه ذِكْرَ شَيءٍ مِنْ النِّعَم مَا أَحَبَّ أَنْ يَذْكُرَهُ بِمَا هَدَاه لَه مِنْ الإِيمانِ بِه وَملاتكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَإِيمَانٍ بِقدَرِه خَيرِهِ وَشَرِّه".
"مَا أَحَدٌ أَعْظَمَ عِندى يَدًا من أَبِي بَكْرٍ، وَاسَانِى بنَفْسه وَمَالِهِ وَأَنْكَحَنِى ابنَتَه".
"مَا أَحَدٌ مِنْ النَّاسِ أَفْضَلَ عَلَيَّ نِعْمَةً في أهْلٍ وَمَالٍ من أَبِي بَكْرٍ، وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لاتَّخذْتُهُ، وَلَكِنْ أُخُوَّة الإِسْلامِ".
"مَا أحَدٌ مِنْ بَنِي آدَمَ إِلَّا وَقَدْ أخْطأ أوْ هَمَّ بِخَطِيَئَة لَيسَ يَحيى بنَ زَكَريا".
"مَا أَحَدٌ مِنْ النَّاسِ يَنْتَظرُ هَذه الصلاةَ -يعني العشاءَ- غيَركُمْ، وَإِنَّكُمْ في صَلاة مَا انْتظَرْتُمُوهَا، وَلَوْلا أنْ أشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُ بَتأْخِير هَذِه الصَّلاةِ إِلَى نِصفِ اللَّيلِ أوْ أَقْرَبَ مِنْ نِصْفِ اللَّيلِ".
"مَا أَحَدٌ أَمَنَّ عَلَيَّ في صُحْبَتِهِ وَذَاتِ يَده من أَبى بكرٍ، وَمَا نَفعَنى مَالٌ مَا نَفَعَنِى (*) مالُ أَبى بكرٍ، وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخذًا مِن أَهْلِ الأَرضِ خَليلًا، لاَّخَذْت أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا".
"مَا أَحَدٌ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ يُحِبُّ أَنْ يَرْجَعَ إِلَى الدُّنْيَا، وَأَنَّ لَهُ مَا عَلَى الأَرْضِ مِنْ شَيْءٍ غَيرَ الشَّهِيدِ، فإِنَّهُ يَتَمَنَّى أنْ يَرْجَعَ فَيُقْتَلَ عَشْرَ مَرَّاتٍ لمَا يَرَى مِنْ الكَرَامَةِ".
"مَا أَحَدٌ يَلْقَى الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ إلا ذَا ذَنْبٍ إِلَّا يَحْيى بن زكريا".
"مَا أَحَدٌ أَكْثَرَ مِنْ الرِبَا إِلَّا كَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهِ إِلى قلَّةِ".
"مَا أَحَدٌ أَعْظَمَ عِنْدَ الله مِنْ رَجُلٍ مُؤمِنٍ يُعَمَّرُ في الإِسْلامِ".
"مَا أَحَدٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ يُصَابُ بِبَلاءٍ في جَسَدِهِ إلا أَمَرَ اللهُ ﷻ الْحَفَظَة الَّذينَ يَكْتُبُونَ فَقَال: اكْتُبُوا لِعَبْدِى هَذَا في كُلِّ يَوْمٍ ولَيلَةٍ مَا كَانَ يَعْملَة في الصِّحَةِ مِنْ الْخَيرِ، مَا دَام مَحْبُوسًا فِي وثَاقِى".
"مَا أَحَدٌ أَغْيَرَ من اللهِ، وَذَلكَ أَنَّهُ حَرمَّ الْفَوَاحِشَ، وَمَا أَحَدٌ أحَبَّ إِلَيهِ الْمِدْحَةُ من اللهِ، وَذَلكَ أَنَّهُ مَدَحَ نَفْسَهُ، ولا أَحَدٌ أحَبَّ إِلَيهِ العُذْرُ مِنْ اللهِ، وَذَلِكَ أنَّهُ اعْتَذَرَ إِلَى خَلقِه، وَلَا أَحَدٌ أحَبَّ إِلَيهِ الحمد مِنْ اللهِ، وَذَلِكَ أَنَّهُ حَمِدَ نَفْسَهُ".
"مَا أَحْرزْ الْوَلَدُ، أَوْ الْوَالِدُ فَهُوَ لِعَصَبَتِه مَنْ كانَ".
"مَا أَحْدَثَ رَجُلُ إِخَاءً في اللهِ -تَعَالى- إِلَّا أَحْدَثَ اللهُ لَهُ دَرَجةً فِي الْجَنَّةِ".
"مَا أَحْدَثَ قَوْمٌ بدْعَةً إِلَّا رُفِعَ مثْلُهَا مِنْ السُّنَّةِ".
"مَا أَحْسَنَ (*) مُحْسِنٌ مِن مسلمٍ ولا كافرٍ إِلَّا أثَابَهُ اللهَ تَعَالى، قِيلَ: مَا إِثَابَةُ الْكَافِرِ؛ قال: إِنْ كَانَ قَدْ وَصَلَ رَحِمًا، أَوْ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ أَوْ عَمِلَ حَسَنَة أَثَابَهُ اللهُ الْمَال والْولَدَ والصِّحَّةَ وأَشْبَاهَ ذَلكَ، قِيلَ: وَمَا إِثَابَتُه في الآخِرَة؟ . قال: عَذَابًا دُوْنَ الْعَذَابِ وَقَرأَ "أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَونَ أَشَدَّ الْعَذَابِ (8) ".
"مَا أَحْسَن عَبْدٌ الصَّدَقَةَ إِلَّا أَحْسَنَ اللهُ الْخِلافَةَ عَلَى تَرِكتِهِ".
"مَا أَحْسَنَ اللهُ خَلْقَ رجل ولا خُلُقَه فَيُطِعمُه النَّارَ".
"مَا أَحْسَنَ القَصْدَ (*) في الغنى، مَا أَحْسَنَ الْقَصْدَ في الفَقْرِ، وأَحْسَنَ الْقَصْدَ في الْعِبَادَةِ".
"مَا أحْسَنَ هذا يا بلالُ! ! اجْعَلهُ في أَذانِكَ".
"مَا أَحْسَنَ هَذَا".
"مَا أَحَطْتُمْ عَليه وأعْلَمتُموه فَهُوَ لَكُمْ، وَما لَمْ يُحَطْ عَلَيهِ فَهُو لله وَلِرَسُولِهِ".
"ما أحَلَّ اللهُ شيئًا أَبْغَضَ إِليه من الطَّلاق".
"مَا أحَلَّ الله -تعالى- في كِتابه فهو حلالٌ، ومَا حَّرمَ فَهو حرامٌ, وما شَكَتَ عنه فهو عَفْوٌ، فاقْبَلُوا من الله عَافِيَتَهُ، فإِنَّ الله لم يَكُنْ لِيَنْسَى شيئًا".
"مَا أَحَلَّ اسْمِى وَحرَّم كُنْيَتِى؟ ؟ ، وَمَا حَرَّم كُنْيَتِى وأَحَلَّ اسْمِى؟ ؟ "! .
"ما أَحَلَّ اللهُ ﷻ حَلالًا أحَبَّ إِليه من النِّكَاحِ، ولا أَحَلَّ حلالًا أَكَرَه إِليه من الطَّلاقِ".
"ما أَخَافُ عَلى أُمَّتِي إِلَّا ثَلاثًا: شُحًا مُطَاعًا، وَهَوى مُتّبَعًا، وإمامًا ضالًا".
"ما أَخَافُ عَلى أُمَّتي إلا ضَعْفَ الْيَقِينِ".
"ما أَخَافُ على قريشٍ إِلَّا أَنْفُسَهَا أشحةٌ بَجَرة، وإِنْ طَال بِك عمرٌ
لَتَنْظُرَنْ إِليهم يَفْتِنُونَ النَّاسَ حتى يُرى النَّاسُ بَينَهم كالْغَنَمِ بين الْحَوْضَين، إِلى هَذَا مَرةً وإِلى هذا مرة".
"ما أَخَافُ عَلَى أُمَّتي فِتْنَةً أخوفَ عليها من النِّسَاء والْخَمْرِ".
"ما أَخْبَرْتُكم أَنَّه من عنْد الله فهو الَّذي لا شكَّ فيه".
"ما اخْتَلَجَ عِرْقٌ ولا عَينٌ إلَّا بِذَنْبٍ وَمَا يَرْفَعُ الله عَنْه أَكْثَرُ".
"ما اخْتَلَفَتْ أُمَّةٌ بعد نَبِيِّها إِلَّا ظَهَرَ أَهلُ باطِلِها على أهْلِ حَقِّها".
"ما اختلَطَ حُبِّى بِقَلبِ عبدٍ إلَّا حَرَّمَ الله ﷻ جَسَدَهُ على النَّار".
"ما أَخَذَت الدُّنْيا من الآخِرِةِ إلا كَما أَخَذْ المِخْيطُ غرس في البحر من مائه".
"مَا أَخْشَى عليكم الفقْرَ ولكنِّى أَخْشَى عليكم التَكَاثُرَ، وما أَخْشَى عليكم الخَطَأَ، ولكنِّى أَخْشَى عليكم التَّعَمُّدَ".
"ما أَدْرِى تُبَّعٌ أَلَعِينًا كان أَمْ لا؟ ، وَما أَدْرِى عُزَيزٌ أَنَبِيًا كان أَمْ لَا؟ ، وما أَدْرى الحدودُ كفاراتٌ لأهلها أم لا؟ "
"مَا أَدْرِى أَتُبَّعٌ لَعِينًا كَانَ أَمْ لَا؟ ، وَما أَدْرِى ذَا الْقَرْنَين أَنَبيًا كَانَ أَمْ لَا؟ ، وَما أَدْرِى الحدودَ كَفاراتٍ لأَهلِها أمْ لَا".
"مَا أَدْرِى أَنَا بِفَتْحِ خَيبَر أَفْرَحُ أَمْ بِقُدُوم جَعْفَرٍ".
"مَا أَدْرِى بِأَيِّهِمَا أَنَا أَشَدُّ فَرَحًا، بِفَتْح خَيبَرَ أَمْ بقُدومِ جَعْفَرٍ".
عبد، كر عن علي، ق، كر عن الشعبي مرسلًا.
"مَا أَدْرِى بأَيِّ الأَمْرَينِ أَنَا أُسَرُّ بِقُدُوم جَعْفَرٍ أوْ بِفَتْح خَيبَرٍ".
طب، كر عن عون بن أَبي جحيفة عن أبيه.
"مَا أَذِنَ اللهُ لِعَبدٍ في شَيْءٍ أَفْضَلَ من رَكْعَتينِ أوْ أَكْثَرَ منْ رَكْعَتَين وإِنَّ الْبِرَّ لَيُذَرُّ فَوْقَ رَأسِ الْعبْدِ مَا كَانَ في الصَّلاةِ، ومَا تَقَرَّبَ عبدٌ إِلى اللهِ ﷻ بِأَفْضَلَ ممَّا خَرَجَ مِنْهُ -يعني القرآن-".
"مَا أَذِنَ اللهُ لِشَىْءٍ مَا أَذِن لِنَبِيٍّ حَسَن الصَّوْتِ يَتَغَنَّى بِالقرآن يَجْهَرُ بِه".
"مَا أَذِن اللهُ لِشَىْءٍ كَإِذنِه لِعَبْدٍ يَتَرَنَّمُ بِالْقُرآنِ"
"مَا أَذِن اللهُ لشَىْء مَا أذِنَ لِرَجُل حَسَن التَّرَنُّم بالقُرآنِ".
"مَا أَذِن اللهُ لعَبْدٍ في الدُّعَاء حَتَّى أَذِنَ لَه فِي الإجَابَةِ".
"مَا أَذِنَ اللهُ لِشَىْء كَإِذْنِه الَّذي يَتَغَنَّى بِالْقُرْآنِ يَجْهَرُ به".