"لَيسَ مِنَّا مَنْ تَطَيَّرَ، وَلَا مَنْ تُطيِّرَ لَهُ، أَوْ تَكَهَّنَ أَوْ تُكُهِّنَ لَهُ، أوْ تَسَحَّرَ أَوْ تُسُحِّرَ لَهُ".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ عَمِلَ بِسُنَّةِ غَيرِنَا".  

"لَيسَ مِنَّا مَنْ وَسَّعَ اللهُ عَلَيه، ثُمَّ قَتَرَ عَلَى عِيَالِهِ".  

"لَيسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ إلا أَنَا مُمْسِكٌ بِحُجُزَتِهِ أَنْ يَقَعَ فِي النَّارِ".  

"لَيسَ مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إلا وَقَدْ وُكِّلَ بِه قَرينُه مِن الشَّيَاطِين، قَالُوا: وَأَنْتَ يا رسولَ اللهِ؟ قال: نَعَم، ولَكن الله أَعَانَنِى عَلَيه فَأَسْلَم".  

"لَيسَ مِنِّي إلا عَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ".  

"لَيسَ مَنْ أَتَى الإِسْلَامَ طَائِعًا كَمَن عُصبَ رَأسُه بِالسَّيفِ".  

"لَيسَ مَنْ مَاتَ فَاسْتَراحَ بِمَيتٍ إِنَّما الْمَيتُ مَيِّتُ الأَحْيَاءِ".  

"لَيسَ هَذَا مِنِّي، وَلَيسَ بِصَائِحٍ، حَقُّ الْقَلبِ يَحْزَن، وَالعَين تَدْمَعُ وَلَا تُغضِب الرَّبَّ".  

"لَيسَ هكَذَا السُّنَّةُ، أُمِرْنا بِالمَسْحِ على الخُفَّينِ هَكَذَا، وَأَمَرَّ يَدَيه عَلَى خُفَّيه".  

"لَيسَ هَذِه ساعةَ فَتْوى".  

"لَيسَ هُنَاكَ - يعني - في الجنَّةِ ليلٌ، وإنَّما هُوَ ضوءٌ ونُورٌ، يَرِدُ الغُدُوُّ على الرَّواح، والرَّوَاح على الغدُوِّ وتأتِيهِم طُرَفُ الهدايا من اللهِ لِمواقيت الصَّلاة التي كانُوا يُصَلُّونَ فيها في الدنيا، وتُسَلِّمُ عليهم الملائِكةُ".  

"لَيسَ بِأَرْضٍ وَلَا بِمْرأَة وَلَكِنَّه رَجُلٌ وَلَدَ عَشَرةً مِن العَرَبِ فَتَيَامَن مِنْهم سِتَّةٌ، وَتَشَامَ أرْبَعةٌ".  

"لَيسَ لأَحَدٍ أَنْ يَتَمَنَّى الْمَوْتَ لَا بَرٌّ ولا فَاجِرٌ، إِما بَرٌّ فَيَزْدَادُ بِرًا، وَإِمَّا فَاجِرٌ فَيُسْتَعْتَب".  

"لَيسَ عليها غُسْلٌ حَتَّى تُنْزِلَ كما أَنه لَيس عَلَى الرَّجُل غُسْلٌ حتَّى يُنْزِلَ".  

"لَيسَ عَلَيكَ مِن مَرَضِكَ هَذَا بأسٌ وَلَكِن كَيفَ بِكَ إِذَا عَمَّرتَ بَعْدِى فَعَمِيتَ؟ قَال: أَحْتَسِب وَأَصْبِر قَال: إِذَنْ تَدْخُلَ الجَنَّة بِغَيرِ حِسَابٍ".  

"لَيسَ عَلَيكَ إِنَّ الشَّامَ تُفْتَح، وَيُفْتَحُ بَيتُ المَقْدِسِ، فَتَكُونَ أَنْتَ وَوَلَدُكَ أئِمَّة فِيهِم إِنْ شَاءَ اللهُ".  

"لَيسَتِ السَّنَةُ بِأَن لَا تُمْطَرُوا وَلَكِنَّ السَّنَةَ أَنْ تُمْطَرُوا وَتُمْطَرُوا، وَلَا تُنْبِتُ الأَرْض شَيئًا".  

"لَيسَتْ هَذِهِ بِمعْرِفَةِ حَتَّى تَعْرِفَ اسْمَهُ وَاسْمَ أَبِيهِ وَقَبِيلَتَهُ، إِن مَرِضَ عُدْتَهُ وَإِنْ مَاتَ اتَّبَعتَ جَنَازَتهُ".  

"لِيَسْتَمْتِع المَرْءُ بأهْله وَثِيَابه حَتَّى يَأتِي المَوَاقيتَ".  

"لِيَسْتَمْتِعْ أحَدُكُم بِحِلِّه مَا اسْتَطَاعَ، فَإنَّهُ لَا يَدْرِي مَا يَعْرِض في إحْرامِهِ".  

"لَيَسْتَحِلَّنَ آخِرُ أمتِى الخَمْرَ بِاسْمٍ يتسِمُهَا".  

"لِيُسَلِّم الرَّاكِبُ عَلَى الرَّاجِلِ وَالرَّاجِلُ عَلَى الجَالِسِ، وَالأقَلُّ عَلَى الأكْثَرِ، فَمَنْ أجَابَ المُسلم كانَ لَهُ، وَمَن لَمْ يُجِبْ فَلَا شَيْءَ لَهُ".  

"لِيُسَلِّم الصَّغِيرُ عَلَى الكَبير، وَالمَار عَلَى القَاعِدِ، وَالقَلِيلُ عَلَى الكَثِيرِ".  

"لِيُسَلِّم الراكبُ عَلَى المَاشِى، وَالمَاشِى عَلَى القَاعد، وَالمَاشيَان أَيُّهُمَا بَدَأ فَهُوَ أَفْضَلُ".  

"ليُسَلِّم الفَارسُ عَلَى المَاشِى وَالمَاشى عَلَى القَاعد، وَالقَليلُ عَلَى الكَثِير".  

"لَيَسُوقَنَّ رَجُل مِن قَحْطَانَ النَّاسَ بِعَصا".  

"لَيَسِيرَنَّ الرَّاكِبُ في جَنَبَاتِ المَدِينَةِ، ثُمَّ لَيَقُولَنَّ: لَقَدَ كَانَ في هَذَا حَاضِرٌ منَ المُؤمِنِينَ كَثِيرٌ".  

"لِيَشْترِك النَّفَرُ في الهَدْي".  

"لَيَشْرَبَنَّ أنَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الخَمْرَ يُسَمُّونَهَا بغَيرِ اسْمِهَا".  

"لَيَشْرَبَنَّ نَاسٌ مِنْ أمَّتِي الخَمْرَ، يُسَمُّونَهَا بِغَيرِ اسْمِها، ويضْرَبُ عَلَى رُءُوسِهِم بِالمَعَازِفِ وَالقَينَاتِ يَخْسِفُ اللهُ بِهِم الأرْضَ، وَيَجْعَلُ مِنْهُمْ القِرَدَةَ وَالخَنَازيرَ".  

"لَيَصْحَبَنَّ الدَّجَال أقوَامٌ يَقُولُون: إِنا لَنصْحَبُهُ، وإنا لَنَعْلَم أنَّهُ

الكَافِرُ، وَلَكِن نَصْحَبُهُ نَأكُلُ مِنْ طَعَامِه وَنَرْعَى مِن الشَّجَرِ، فَإذَا نَزَلَ غَضَبُ الله نَزَلَ عَلَيهم كُلِّهِم".  

"لِيُصَلِّ الرَّجُلُ في المَسْجد الَّذي يَليه، وَلَا يَتَتَبَّع المَسَاجدَ".  

"لِيُصَلِّ مَنْ شَاءَ مِنكم في رَحْلِهِ".  

"لِيُصَلِّ أَحَدُكُمْ مَا أدْرَكَ وَليقْضِ مَا فَاتَهُ".  

"لَيُصِيبَنَّ نَاسًا سَفْعٌ مِن النَّارِ عُقُوبَةً لِذُنوبٍ عَمِلُوهَا، ثُمَّ يُدْخِلُهُمُ اللهُ الجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ، فَيُقَالُ لَهُمُ: الجَهَنَّمِيُّونَ".  

"لِيَضَعْ أحَدُكُمْ بَينَ يَدَيهِ مِثْلَ مُؤَخِّرَةِ الرَّحْلِ، وَلَا يَضُرُّه مَا مَر بَين يَدَيهِ".  

"لِيُصَلِّ أحَدُكُمْ نشاطَهُ، فَإِذَا كَسِلَ أو فَتَرَ فَليقعد".  

"لَيَظهَرَنَّ الإِيمَانُ حَتَّى يَرُدَّ الكُفْرَ إِلَى مَوَاطِنِهِ، وَلَيُخَاضَنَّ، البِحَارُ بِالإِسْلام وَلَيَأتِيَنَّ عَلَى النّاسِ زَمَان يتَعَلَّمُونَ فِيهِ القُرآن، فَيَعْلَمُونَهُ، وَيَقْرَأُونَهُ، ثُمَّ يَقُولُونَ: قَدْ قَرَأنَا وَعَلمِنْا، فَمَن ذَا الذِى هُوَ خَيرٌ مِنَّا؟ فَهَلْ في أولئِكَ مِنْ خَيرٍ؟ قَالُوا: يَا رَسُول الله! وَمَنْ أولئِك؟ قَال: أُولئِك منكمْ، وَأُولئك وَقُودُ النّارِ".  

"لَيُعَزِّى المُسْلِمِينَ في مَصَائِبِهِم المُصيبَةُ بِي".  

"لِيُعِدْ صَلاتَهُ وَيَسْجُدْ سَجْدَتَين قَاعِدًا".  

"لِيَعْلَمَنَّ عَمِّى أنّى قَدْ نَفَعْتُهُ يَوْمَ القِيَامَةِ، إنهُ لَفِى ضَحْضَاحٍ مِن نَارٍ يَنْتَعِل بِنَعْلَينِ مِن نَارِ، يَغْلِى مِنْهُ دِمَاغُهُ".  

"لِيَعْمَل البَارُّ مَا شَاءَ أَنْ يَعْمَلَ فَلَنْ يَدْخُلَ النَّارَ، وَليَعْمَل العَاقُّ مَا شَاءَ أنْ يَعْمَل، فَلَنْ يَدخُلَ الجَنَّةَ".  

"لِيُغَسِّل مَوْتَاكُمْ المأمُونُونَ".  

"لَيَغْشَيَنَّ أُمَّتِي مِن بَعْدِى فِتَنٌ كقِطَع اللَّيلِ المُظلِم، يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤمِنًا، وَيُمْسِى كَافِرًا، يَبِيعُ أقْوَام دينَهم بِعَرَض مِن الدُّنْيَا قَلِيل".  

"لَيَفِرَّنَّ النَاسُ مِنَ الدَّجَّال في الجبَالِ".  

"لَيَقْتُلَنَّ ابْنُ مَرْيَمَ الدَّجَّال بِبَابِ لِدٍّ".  

"لَيَقْرَأنَّ القُرآنَ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلام كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِن الرَّمِيَّةِ".  

"لَيَقْرَأن القُرآنَ رِجَالٌ لَا يُجَاوزُ تَرَاقِيَهُم، يَمْرُقُونَ مِن الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنْ الرَّمِيَّةِ".  

"لِيَقُلْ أحَدُكُمْ حِينَ يُرِيدُ أنْ يَنَامَ: آمَنْتُ بِاللهِ، وَكفَرْتُ بالطَّاغُوتِ، وَعْدُ اللهِ حَقٌّ، وَصَدَقَ المُرْسَلُونَ، اللَّهُمَّ تبتُ إِلَيكَ وَأنَا مِنَ المُسْلِمِينَ، اللَّهُمَّ أَعُوذُ بِكَ مِنَ طَوَارِقِ هَذَا اللَّيلِ إِلَّا طَارِقًا (، ) يَطرُقُ بخَيرٍ".