Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
tabarani:3887Yaḥyá b. ʿUthmān b. Ṣāliḥ > ʿAmr b. al-Rabīʿ b. Ṭāriq > Maslamah b. ʿUlay > Zayd b. Wāqid > Makḥūl > ʿAbd al-Raḥman b. Salāmah > Abū Ruhm al-Samāʿī > Abū Ayyūb al-Anṣārī

[Machine] Indeed, the Messenger of Allah ﷺ said, "When the soul of a believer is taken, it is received with mercy by the servants of Allah, just as you receive a messenger in this world. They say, 'Look at your companion who is resting, for he had been in severe hardship.' Then they ask, 'What did so-and-so do? And what did so-and-so do? Did she get married?' When they ask about a man who had died before him, he says, 'Oh, he had already passed away.' They say, 'To Allah we belong, and to Him we shall return. He has been taken to his mother, the pit of Hell. How terrible was the mother, and how terrible was the nurse.' He said, 'Your deeds are shown to your family and tribesmen from the people of the hereafter. If they are good, they rejoice and are pleased, saying, 'O Allah, this is Your favor and mercy. Complete Your blessings upon him and cause him to die upon righteousness.' When the deeds of the evildoer are shown, they say, 'O Allah, inspire him to perform good deeds that will please You and bring him closer to You.'"  

الطبراني:٣٨٨٧حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ ثنا عَمْرُو بْنُ الرَّبِيعِ بْنِ طَارِقٍ ثنا مَسْلَمَةُ بْنُ عُلَيٍّ عَنْ زَيْدِ بْنِ وَاقِدٍ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَلَامَةَ عَنْ أَبِي رُهْمٍ السَّمَاعِيَّ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ

أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ إِنَّ نَفْسَ الْمُؤْمِنِ إِذَا قُبِضَتْ تَلَقَّاهَا مِنْ أَهْلِ الرَّحْمَةِ مِنْ عَبَادِ اللهِ كَمَا تَلْقَوْنَ الْبَشِيرَ فِي الدُّنْيَا فَيَقُولُونَ انْظُرُوا صَاحِبَكُمْ يَسْتَرِيحُ فَإِنَّهُ قَدْ كَانَ فِي كَرْبٍ شَدِيدٍ ثُمَّ يَسْأَلُونَهُ مَاذَا فَعَلَ فُلَانٌ؟ وَمَا فَعَلَتْ فُلَانَةُ؟ هَلْ تَزَوَّجَتْ؟ فَإِذَا سَأَلُوهُ عَنِ الرَّجُلِ قَدْ مَاتَ قَبْلَهُ فَيَقُولُ أَيْهَاتَ قَدْ مَاتَ ذَاكَ قَبْلِي فَيَقُولُونَ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ذُهِبَتْ بِهِ إِلَى أُمِّهِ الْهَاوِيَةِ فَبِئْسَتِ الْأُمُّ وَبِئْسَتِ الْمُرَبِّيَةُ قَالَ وَإِنَّ أَعْمَالَكُمْ تُعْرَضُ عَلَى أَقَارِبِكُمْ وَعَشَائِرِكُمْ مِنْ أَهْلِ الْآخِرَةِ فَإِنْ كَانَ خَيْرًا فَرِحُوا وَاسْتَبْشَرُوا وَقَالُوا اللهُمَّ هَذَا فَضْلُكَ وَرَحْمَتُكَ فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيْهِ وَأَمِتْهُ عَلَيْهَا وَيُعْرَضُ عَلَيْهِمْ عَمَلُ الْمُسِيءِ فَيَقُولُونَ اللهُمَّ أَلْهِمْهُ عَمَلًا صَالِحًا تَرْضَى بِهِ عَنْهُ وتُقَرِّبُهُ إِلَيْكَ  


See similar narrations below:

Collected by Ṭabarānī, Suyūṭī
tabarani:3889ʿAmr b. Isḥāq b. Ibrāhīm b. al-ʿAlāʾ b. Zibrīq al-Ḥimṣī > Muḥammad b. Ismāʿīl b. ʿAyyāsh from my father > Ḍamḍam b. Zurʿah > Shurayḥ b. ʿUbayd

[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said, "Indeed, when the soul of a believer dies, it is received by the people of mercy from the servants of Allah, just as the bearer of good news is received in the world. They say, 'Look at your companion, he is at peace. He was in severe distress.' Then, they ask him, 'What did so-and-so do? What did so-and-so do? Did she get married?' When they ask him about someone who died before him, he says, 'No, he died before me.' They say, 'Indeed, we belong to Allah and to Him we will return.' He is taken with them towards his mother, the Abyssinian Abyss. How evil is the mother and how evil is the nurse."  

الطبراني:٣٨٨٩حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْعَلَاءِ بْنِ زِبْرِيقٍ الْحِمْصِيُّ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍ ثنا أَبِي ثنا ضَمْضَمُ بْنُ زُرْعَةَ عَنْ شُرَيْحِ بْنِ عُبَيْدٍ قَالَ كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلَامَةَ يُحَدِّثُ أَنَّ أَبَا رُهْمٍ حَدَّثَهُمْ أَنَّ أَبَا أَيُّوبَ حَدَّثَهُمْ

أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ إِنَّ نَفْسَ الْمُؤْمِنِ إِذَا مَاتَ يَتَلَقَّى أَهْلُ الرَّحْمَةِ مِنْ عَبَّادِ اللهِ كَمَا يَتَلَقَّوْنَ الْبَشِيرَ فِي الدُّنْيَا فَيَقُولُونَ انْظُرُوا صَاحِبَكُمْ يَسْتَرِيحُ فَإِنَّهُ كَانَ فِي كَرْبٍ شَدِيدٍ ثُمَّ يَسْأَلُونَهُ مَا فَعَلَ فُلَانٌ؟ مَا فَعَلَتْ فُلَانَةُ؟ هَلْ تَزَوَّجَتْ؟ فَإِذَا سَأَلُوهُ عَنْ أَحَدٍ قَدْ مَاتَ قَبْلَهُ قَالَ هَيْهَاتَ قَدْ مَاتَ ذَاكَ قَبْلِي فَيَقُولُونَ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ذَهَبَ بِهِ إِلَى أُمِّهِ الْهَاوِيَةِ فَبِئْسَتِ الْأُمُّ وَبِئْسَتِ الْمُرَبِّيَةُ  

suyuti:2323a
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢٣٢٣a

"إذا قُبضتْ نفسُ العبْدِ تَلقَّاهُ أهْلُ الرحمةِ منْ عبادِ اللهِ كما يُلقَونَ البُشْرَى في الدنيا، فيقبلونَ عليه ليسْألُوه ما فَعَل فلان؟ فيقولُ بعضُهم لبعضٍ. أنْظِروا أخاكُمْ حتى يستريحَ! فإِنه كان في كرْبٍ، فيقبلون عليه فيسْألُونه: ما فعل فلان؟ ما فعلتْ فلانُة؟ هلْ تزوّجَتْ؟ فإذا سألوه عن الرَّجل قد مات قبله قال لهم: إنه قد هلك فيقولون: إن لله وإنا إليه راجعون، ذُهِبتَ به إلى أمه الهاوية، فبئست الأم وبئست المربية، فتعرض عليهم أعمالهم فإِذا رأوا حسنًا فَرِحوا واسَتبْشَرُوا وقالُوا: هذه نِعْمتُكَ على عَبْدُكَ فأتمَّها، وإنْ رَأوا سُوءًا قالوا: اللهم راجع عبدك".  

ابن المبارك في الزهد عن أبي أيوب الأنصاري
suyuti:7329a
Request/Fix translation

  

السيوطي:٧٣٢٩a

"إِنَّ نَفْسَ المؤْمِنِ إِذا قُبضَتْ لَقَّاها مِنْ أَهْلِ الرَّحمةِ من عبادِ اللَّه كما تَلَقَّوْنَ الْبَشِيرَ في الدنيا، فَيَقُولون: انْظُرُوا صاحِبَكم يستريحُ فإِنَّهُ قد كان في كَرْب شَديدٍ، ثم يسأَلونَهُ ماذا فَعَلَ فلانٌ؟ وما فَعَلَتْ فلانَةُ؟ هَلْ تَزَوَّجَتْ؟ فإِذا سأَلوهُ عن الرَّجُل قد مَاتَ قَبْلَهُ، فَيَقُولُ: أَيْهَاتْ قَدْ مَاتَ ذَاكَ قَبْلى فَيَقُولُونَ: إِنَّا للَّهِ وإِنَّا إِلَيْهِ رَاجعُونَ، ذُهِبَ بِهِ إِلى أُمِّهِ الهَاويَة، فَبِئْسَت الأُمُّ، وبِئْسَتِ الْمُرَبِّيَةُ، وإِنَّ أَعْمَالَكُمْ تُعْرَضُ عَلَى أَقارِبِكُمْ وَعَشَائِركم مِنْ أَهْلِ الآخرةِ فإِن كان خيرًا فرِحوا واسْتَبْشَروا وقالوا: اللَّهُمَّ هذا فَضْلُكَ وَرَحْمَتُكَ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيْهِ وَأَمِتْهُ عَلَيْها، ويُعْرَضُ عَلَيْهمْ عمل الْمُسِيئِ فَيَقُولُونَ: الَّلهُمَّ أَلْهمْهُ عَملًا صالِحًا تَرْضَى به عنه وتُقَرِّبهُ إِليكَ".  

[طب] الطبرانى في الكبير عن أَبى أَيوب