"يَا أَبَا هُرَيْرَةَ كُنْ وَرِعًا تكُنْ مِنْ أَعْبَد النَّاسِ، وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ - تَعَالَى- لَكَ تَكُنْ مِنْ أَغْنَى النَّاسِ، وَأحِبَّ لِلْمُسْلِمين والمؤمنين ما تُحِبُّ لِنَفْسِكَ وَأَهْلِ بَيْتِكَ، وَاكْرَه لَهُمْ مَا تَكْرَهُ لِنَفْسِكَ وَأَهْلِ بَيْتِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا، وَجَاوِرْ مَنْ جَاوَرْتَ بِإِحْسَانٍ تَكُنْ مُسْلِمًا، وَإِيَّاكَ وَكَثْرَةَ الضَّحِكِ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ فَسَادُ القَلْبِ".
"Who will take these statements from me, so that he may act upon them, or teach one who will act upon them?" So Abu Hurairah said: "I said: 'I shall O Messenger of Allah!' So he ﷺ took my hand and enumerated five (things), he said: "Be on guard against the unlawful and you shall be the most worshiping among the people, be satisfied with what Allah has alloted for you and you shall be the richest of the people, be kind to your neighbor and you shall be a believer, love for the people what you love for yourself and you shall be a Muslim. And do not laugh too much, for indeed increased laughter kills the heart."
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ يَأْخُذُ عَنِّي هَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ فَيَعْمَلُ بِهِنَّ أَوْ يُعَلِّمُ مَنْ يَعْمَلُ بِهِنَّ فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ فَقُلْتُ أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ فَأَخَذَ بِيَدِي فَعَدَّ خَمْسًا وَقَالَ اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا وَلاَ تُكْثِرِ الضَّحِكَ فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ
“O Abu Hurairah, be cautious, and you will be the most devoted of people to Allah. Be content, and you will be the most grateful of people to Allah. Love for people what you love for yourself, and you will be a (true) believer. Be a good neighbor to your neighbors, and you will be a (true) Muslim. And laugh little, for laughing a lot deadens the heart.”
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ كُنْ وَرِعًا تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ وَكُنْ قَنِعًا تَكُنْ أَشْكَرَ النَّاسِ وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا وَأَحَسِنْ جِوَارَ مَنْ جَاوَرَكَ تَكُنْ مُسْلِمًا وَأَقِلَّ الضَّحِكَ فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ
"اتَّق المحارم تكن أعبدَ الناسِ، وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناسِ، وأحسن إلى جارك تَكن مؤمِنًا، وأَحِبُّ للناسِ ما تحبُّ لنفسِك تَكُنْ مسلمًا، ولا تُكثرِ الضحك فإِن كثرة الضحك يُميتُ القلبَ" .
"كُنْ وَرِعًا تَكُن أعبَدَ النَّاسِ، وَكُنْ قَنِعًا تَكُنْ أشْكَر الناسِ، وَأحِب للناسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسكَ تَكُنْ مُؤمِنًا، وَأحسِنْ مُجَاوَرَه (*). مَن جَاوَرك تَكُن مُسْلمًا، وَأقِلَّ الضحِكَ فَإِن كثرَةَ الضحكِ تُمِيتُ القَلبَ".
"يَا أَبَا هُرَيْرَةَ ارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ تَكُنْ أَغْنى النَّاسِ، وَكُنْ وَرِعًا تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ، وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا، وَأَحْسِنْ جِوَار مَنْ جَاوَرَكَ تَكُنْ مُسْلِمًا وَإِيَّاكَ وَكَثْرَة الضَّحِكِ فَإنَّهَا تُمِيتُ القَلْبَ، والقَهقَهةُ مِن الشَّيْطَانِ، والتَبَسُّمُ مِن اللهِ - ﷻ-".
"عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ مَنْ يَأْخُذُ هَؤلَاءِ الكلمَاتِ فَيعْمل بِهِنَّ، أَوْ يُعَلِّمَهُنَّ؟ قُلتُ: أَنَا، فَأَخَذ رسولُ الله ﷺ يَدِى فَعَقَد فيها خَمْسًا: اتَّقِ المحارِم تَكُنْ أَعْبَد النَّاسِ، وارْض بِمَا قَسَم الله -تَعَالَى- لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ وَأَحْسن إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا، وَأَحبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِب لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا، وَلَا تكثر الضَّحِك فَإنَّ كثْرَة الضَّحِكِ تُمِيتُ القَلْبَ".