"إِنَّ للتوبةِ: بابًا عرضُ ما بين مِصْرَاعَيْهِ ما بينَ المشرقِ والمغربِ، لايغلق حَتَّى تطلع الشمس من مغربها".

"إِنَّ مِنْ قِبَلِ المغرب بابًا فَتحَهُ اللَّه للتوبِة، مسيرةَ أَربعين سنةً يَوْمَ خَلَقَ اللَّه السموات والأَرضَ، فلا يَغْلِقُهُ حتى تَطلُعَ الشَّمْسُ مِنْه".

"فَتَحَ اللهُ بَابًا لِلتَّوْبَةِ مِنَ الْمَغْرِبِ, عَرْضُهُ مَسِيرَةُ سَبْعِينَ عَامًا, لَا يُغْلَقُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ نَحْوهِ".

"بابُ التَّوبةِ مفتوحٌ لَا يُغْلَقُ حَتى تَطلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا".

"لِلتَّوْبَةِ بَابٌ بِالمَغْرب مَسِيرَةُ سَبْعِينَ عَامًا، لا يَزَالُ كَذَلِكَ حَتَّى يأتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ، طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا".

"عَنْ زرٍّ قالَ: ذَكرَ لَنَا صَفْوَانُ بْنُ عَسَّال أَنَّ بَابًا قِبَلَ المَغْرِب مَفْتُوحًا للتَّوْبَةِ مَسِيرَةُ عَرْضِهِ سَبْعُونَ أَوْ أَرْبَعُونَ سَنَةً، لاَ يُغْلَقُ حَتَّى تَطلُعَ الشَّمْسُ مِنْ قِبَلِهِ".
ص .