"لا يَبْلُغ الْعَبْدُ حَقِيقَةَ الإِيمَانِ حَتى يَعْلَمَ أَن ما أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَه، وَما أَخْطَأَهُ، لَمْ يَكُن لِيُصِيبَه".
'A slave (of Allah) shall not believe until he believes in Al-Qadar, its good and its bad, such that he knows that what struck him would not have missed him, and that what missed him would not have struck him."
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لاَ يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ
from the Prophet ﷺ who said, “Everything has a reality, and the servant will not reach the reality of faith until he knows that what afflicted him could never miss him, and that what missed him could never have afflicted him.”
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ لِكُلِّ شَيْءٍ حَقِيقَةٌ وَمَا بَلَغَ عَبْدٌ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ وَمَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ
[Machine] I heard Salman al-Farsi in Isfahan say, "A servant does not believe until he knows that what befalls him could not have missed him, and what misses him could not have befallen him."
سَمِعْتُ سَلْمَانَ الْفَارِسِيَّ بأَصْبَهَانَ يَقُولُ «لَا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ وَمَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ»
[Machine] Three things that, if found in someone, they will find the sweetness of faith: leaving argumentation in truth, avoiding lying in jest, and knowing that whatever befalls them was not meant to miss them, and whatever missed them was not meant to befall them.
ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ يَجِدُ لَهُنَّ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ تَرْكُ الْمِرَاءِ فِي الْحَقِّ وَالْكَذِبَ فِي الْمُزَاحَةِ وَيَعْلَمُ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ
"لِكُلّ شَيْءٍ حَقِيقَةٌ، وَمَا بَلَغَ عَبْدٌ حَقِيقَةَ الإِيمَانِ حَتَّى يَعْلَمَ أنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكنْ لِيُخْطِئَهُ، وَمَا أخْطأَهُ لَمْ يَكنْ لِيُصِيبُهُ".
"إِنَّ لكلِّ شئٍ حَقِيقَةً، وَمَا بَلَغ عَبْدٌ حقيقةَ الإِيمان حتَّى يَعْلَمَ أنَّ مَا أصَابَهُ لَمْ يكُن لِيُخْطِئَهُ، وَمَا أخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ" .
"لَا يَجِدُ عَبْدٌ حَلاوةَ الإِيمانِ حَتَّى يَعْلَمَ أن مَا أصَابَهُ لم يكُن لِيُخْطِئَه".
"لا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ، خَيرِهِ وَشَرِّهِ، حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ، وَمَا أَخْطأهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ".
"لا يَتَّقِي اللهَ عَبْدٌ حَقَّ تُقَاتِهِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يكنْ لِيُخْطِئَهُ، وَمَا أَخْطَأهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ".