"مَنْ قَال: بِسْمِ الله حِينَ يَتَوَضَّأُ فَإذَا فَرَغَ مِنْ وُضُوئه قَال: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وبحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيكَ، طُبِعَت بطَابعٍ، ثُمَّ جُعِلَت تَحْتَ الْعَرْشِ حَتَّى يُوَافَي بِهَا صَاحِبُهَا يَوْمَ القِيَامَةِ".
"مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الكَهْفِ كمَا أُنْزِلَتْ رَفَعَ اللهُ لَهُ نُورًا مِنْ حَيثُ قَرَأَهَا إِلَى مَكَّةَ، وَمَنْ قَال إِذَا تَوَضَّأَ: سُبْحَانكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلا أَنْتَ، أَسْتَغفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيكَ، طُبعَ بِطَابَع ثُمَّ جُعِلَتْ تَحْتَ العَرْشِ حَتَّى يُؤتَى بِصَاحِبِهَا يَوْمَ القِيَامَةِ".
"مَنْ تَوَضَّأَ فَقَال بَعْدَ فَرَاغِهِ مِن وُضُوئِه: سُبْحَانَك اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَه إلا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيكَ، كُتِبَ في رَقٍّ، ثُمَّ جُعِلَ في طَابع لَمْ يُكسَرْ إِلَي يَوْمِ الْقِيَامَةِ".
"مَنْ تَوَضَّأَ فَأَسْبَغَ الْوُضُوءَ ثُمَّ قَال عِنْدَ فَرَاغِهِ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدكَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلهَ إلا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيكَ، خُتِمَ عَلَيهَا بِخَاتَمٍ فَوُضِعَتْ تَحْتَ الْعَرْشِ فَلَمْ تُكْسَرْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ".
"عن أبي سعيد قَالَ: مَنْ تَوَضَّأ فَقَالَ حينَ يَفْرغُ مِنْ وضوئه فَقَالَ (* *): سبحانَك الله وَبِحمدكَ، أشْهَد إنْ لَا إِله إِلَا أنْتَ، أسْتَغْفِركَ وَأتُوبُ إليَك، كُتِبَ في رقٍّ ثُمَّ طُبعَ عَليه بطَابع تحتَ العَرْشِ، فلا يُفَضُّ (يُكْسَرُ) إلى يَوم القِيَامَةِ".