"وُضِعَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأُ وَالنِّسْيَانُ، وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيهِ".
28. Sayings > Letter Waw (5/7)
٢٨۔ الأقوال > حرف الواو ص ٥
"وضَعَ اللهُ ﷻ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ، وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيهِ".
"وَلَدُ الزِّنى لا يَرِثُ وَلا يُورَثُ".
"وَلَدُ الزِّنَى لا خَيرَ فِيه، نَعْلانِ أُجَهِّزُ بِهِما غَازِيًا (*) أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ وَلَدَ الزِّنَى (* *) ".
"وُلِدَ لِيَ الليلةَ غُلامٌ فَسَمَّيتُه بِاسْمِ أَبِي إِبراهيم".
"وَلَدُ نُوحٍ ثَلاثَةٌ: سَامٌ، وَحَامٌ، وَيَافِثُ".
"وَلَدُ نُوحٍ ثَلاثَةٌ: فَسَامٌ أَبُو الْعَرِبِ، وَحَامٌ أَبُو الْحَبَشةِ، وَيَافِثُ أَبُو الرُّومِ".
"وَلَدُ نُوحٍ ثَلاثَةٌ: سَامٌ، وحَامٌ، ويَافِثُ، فولدُ سامٍ: العربُ وفارسٌ والرومُ، والخيرُ فيهم، وولدُ يافثَ: يأجوجُ ومأجوجُ والتركُ والصَّقالِيَة، ولا خَير فِيهم، وولدُ حَامٍ: بَرْبَرُ وَالْقبْطُ، والسُّودَانُ".
"وَلَدُ الرَّجُلِ منْ كَسْبِه، مِن أَطْيَبِ كَسْبِه، فَكُلوا مِن أَمْوالِهِم".
"وَلَدُ الزِّنى شَرُّ الثَّلاثَةِ".
"وَلَدُ الزِّنا شَرُّ الثَّلاثَةِ إِذَا عَمِلَ بِعَمَلِ أَبَوَيه".
"وَلَدُ الْمُلاعَنَةِ عَصَبَتُه عَصَبَةُ أُمِّه".
"وَلَدُ آدَمَ كُلُّهم تَحْتَ لِوَائِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَأَنَا أَوَّلُ مَنْ يُفْتَحُ له بابُ الْجَنَّةِ".
"وَلَدُ الحَكَمِ مَلْعُونُونَ".
"وَلِمَ يَفْعَلُ ذَلِكَ أَحَدُكُم؟ ، فَإِنَّه لَيسَتْ نَفْسٌ مَخْلُوقَةٌ إِلا اللهُ خَالِقُها".
"وَلِمَ لا يُبْطِيءُ عَنِّي وَأَنْتُم حَوْلى، لا تستنون وَلا تُقَلِّمُونَ أَظْفَارَكُم، وَلا تَقُصُّونَ شَوَارِبَكم، وَلا تُنقون رواجبكم".
"وَمَا يُدْريكِ أَنَّه شَهِيدٌ؟ فَلَعَلَّه كَانَ يَتَكَلَّم فيما لا يَعْنيهِ أَوْ بَخِل بِما لا يُنْقِصُه".
"وَمَا لِي لا أَغْضَبُ وَأَنَا آمُرُ بِالأَمْر وَلا أُتَّبَعُ".
"وَمَا تَحْزَنُونَ؟ إِنَّ لِلنَّاسِ هِجْرَةً وَاحِدَةً وَلَكُمْ هِجْرَتَانِ، هَاجَرْتُم حِينَ خَرَجْتُم إِلَى صَاحِبِ الْحَبَشَةِ، ثُمَّ خَرَجْتُم مِنْ عِنْدِ صَاحِبِ الْحَبَشَةِ مُهَاجِرِينَ إلَيَّ".
"وَمَا لِي لا أَضْحَكُ؟ وَهَذَا جِبْرِيلُ يُخْبِرُنِي عَنِ اللهِ - ﷻ - بَاهَى بِي وبِعَمِّي الْعَبَّاسِ، وبِأَخِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ سُكَّانَ الْهَوَى وحَمَلَةَ الْعَرْشِ، وَأَرْوَاحَ النَّبِيِّينَ، ومَلائِكَةَ سِتِّ سَمَوَاتٍ، وَباهَى بِأُمَّتِي أَهْلَ السَّمَاءِ الدُّنْيا".
"وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اللهَ قَد اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ فَقَال: اعْمَلُوا مَا شِئْتُم فَقَدْ غَفَرْتُ لَكُم".
. . . .
"وَمَا يُدْرِيكِ أَنَّ اللهَ أَكْرَمَهُ؟ أَمَّا هُوَ فَقَدْ جَاءَهُ الْيَقِينُ، وَاللهِ إِنِّي لأَرْجُو لَهُ الْخَيرَ، وَاللهِ مَا أَدْرِي وَأَنَا رسُولُ اللهِ مَا يُفْعَلُ بِي".
"وَمَا يُدْرِيكِ؟ إِنِّي رسُولُ اللهِ وَلا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي".
"وَمَا يُدْرِيكَ أَنَّها رُقْيةٌ؟ قَدْ أَصَبْتُم، اقْسِمُوا واضرِبُوا لِي مَعَكُم سَهْمًا".
"وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تَنْزُرُوا رسُولَ اللهِ عَلَى الصَّلاةِ".
"وَمَا أَنَا وَالدُّنْيَا، وَمَا أَنَا وَالرَّقْمَ".
"وَمَا تَعُدُّونَ الشَّهادَةَ إِلا مَنْ قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ؟ إِنَّ شُهَدَاءَكُم إِذَنْ لَقَلِيلٌ، الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ الله شَهَادَةٌ، وَالْبَطْنُ شَهادَةٌ والحَرَقُ شَهَادَةٌ، والغَرَقُ شهَادَةٌ، والمَغْمُومُ -يَعْنِي: الهَدْمَ- شَهَادَةٌ، والمجْنُوبُ شَهادَةٌ، والْمرْأَةُ تَمُوتُ بِجُمْعٍ شَهِيدَةٌ".
"وَمَا لِي لا أَهِمُ ورُفْغُ أَحَدِكُم بَينَ ظُفُرِهِ وَأَنَامِلِهِ".
"وَمَا عَلَيكُم لَوْ تَرَكْتُمُونِي فَأَعْرَسْتُ بَينَ أَظهُرِكُم فَصَنَعْتُ لَكُمْ طَعَامًا فَحَضَرْتُمُوهُ؟ ".
"وَمَا يُعْجِبُكِ مِنْها لَقَدْ رَحِمَها اللهُ بِرَحمَتِها صَبِيَّهَا".
"وَمَا يَمْنَعُنِي، لا تكُونُوا أَعْوَانًا للشَّيطَانِ عَلَى أَخِيكُم، إِنَّهُ لا يَنْبَغِي للإمَامِ إِذَا انْتَهَى إِلَيه حَدٌّ إِلا أَنْ يُقيمَهُ، إِنَّ اللهَ عَفُوٌّ يُحِبُّ العَفْوَ، وَلْيَعْفُوا ولْيَصْفَحُوا، أَلا تُحِبُّوُّنَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لكُمَ، واللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ".
"وَمَا تَعْجَبُونَ مِنْ ذَا؟ ! المِنْدِيلُ مِنْ مَنَادِيلِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ فِي الجَنَّةِ خَيرٌ مِنْ هَذَا، يا غُلامُ اذْهَبْ بِهِ إلَى أَبِي جَهْمِ بْنِ حُذَيفَةَ وقُلْ لَهُ يَبْعَت إليَّ بِالْخَمِيصَةِ".
"وَمَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُحِبَّ أَنْ تَعِيشَ حَمِيدًا، وَتَمُوتَ فَقِيرًا، وَإِنَّمَا بُعِثْتُ عَلَى تَمَامِ مَحَاسِنِ الأَخْلاقِ".
"وَمَا سَبِيلُ اللهِ إِلا مَنْ قُتِلَ؟ مَنْ سَعَى عَلَى وَالِدَيهِ فَفِي سَبِيلِ اللهِ، ومَنْ سَعَى عَلَى عِيَالِهِ فَفِي سَبِيلِ اللهِ، ومَنْ سَعَى عَلَى نَفْسِهِ لِيُعِفَّهَا فَفِي سَبِيلِ اللهِ، ومَنْ سَعَى عَلَى التَّكَاثُرِ، فَهُوَ فِي سَبِيلِ الشَّيطَانِ".
"وَمَا يَمْنَعُنِي؟ وَجِبْرِيلُ خَرَجَ مِنْ عِنْدِي السَّاعَةَ، فَبَشَّرَنِي أَنَّ لِكُلِّ عَبْدٍ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً يُكْتَبُ لَهُ بِهَا عَشْرُ حَسَنَاتٍ، ويمحى عَنْهُ عَشْرُ سيَئاتٍ، ويُرْفَعُ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ، وتُعْرَضُ عَلَيَّ كَمَا قَالهَا وَنرُدُّ عَلَيهِ بِمِثْلِ مَا دَعَا".
"وَمَنْ يُطِيقُ مُكَافَأَةَ أَهْلِ النِّعَمِ، وَمَنْ حَسَدَ النَّاسَ لَمْ يُشْفَ غَيظُهُ".
"وَهَلْ تَرَكَ لَنَا عَقِيل مِنْ رِبَاعٍ".
"وَهَلْ تَلِدُ الإِبِلَ إِلَّا النُّوقُ".
"وَهَلِ الأَجْرُ إِلا في ذَلِكَ".
"وَهَلْ هُوَ إلا بَضْعَةٌ مِنْكَ".
"وَهَبْتُ خَالتِي فَاخِتَةَ بِنْتَ عَمْرو غُلامًا وَأَمَرْتُها (أَلَّا تجعله) جَازِرًا وَلَا صَايِغًا، وَلَا حَجَّامًا".
"وَيْحَ أُمِّها! ! قَرْيَةٌ يَدَعُها أَهْلُها أيْنَعَ مَا يَكُونُ، تَأكُلُها عَافِيةُ الطَّيرِ والسِّبَاعِ، وَلا يَدْخُلُها الدَّجَّالُ إِنْ شَاءَ الله، كُلَّمَا أَرَادَ دُخُولَها تَلَقَّاهُ بِكُلِّ نَقْبٍ مِنْ نِقَابِها مَلَكٌ مُصْلَتٌ يَمْنَعُهُ عَنْها".
"وَيحَ ابْنِ آدَمَ! ! كَيفَ يَزْهُو؟ وإنَّما هُوَ رَعْثٌ يَسِيلُ، وَيحَ ابن آدَمَ! ! كيف يزهو؟ وإِنَّمَا جِيفَةٌ تُؤْذِي مَنْ مَرَّ بِهِ، ابْنُ آدَمَ مِنَ التُّرابِ خُلِقَ وإلَيهِ يَصِيرُ".
"وَيحَ عَمَّارٍ! ! تَقْتُلُهُ الفِئَةُ البَاغِيةُ، يَدْعُوهُم إِلى الجَنَّةِ، ويَدْعُونَه إِلى النَّارِ".
"وَيْحَ ابْنِ سُمَيَّةَ تَقْتُلُهُ الفِئَةُ البَاغِيةُ".
"وَيْحَ أُمِّ خُرَيم! ! لَوْ أَقَلَّ الخَلُوقَ، ونَقَصَ مِنَ الشَّعَرِ، وشَمَّرَ الإِزَارَ".
"وَيحَ الفِرَاخِ! ! فِرَاخِ آلِ مُحَمَّدٍ، مِنْ خَلِيفَةٍ مُسْتَخْلفٍ مُنْزَفٍ".
"وَيحَكَ! ! وَمَنْ يَعْدلُ عَلَيكَ إِذَا لَمْ أَعْدلْ، أَوْ عِنْد مَنْ يُلتَمَسُ العَدْلُ بَعْدِي؟ يُوشِكُ أَنْ يَأتِيَ قَوْمٌ مِثْلُ هَذَا يَسْأَلُونَ كِتَاب الله وهُمْ أَعْدَاؤه، ويَقْرَءُونَ كِتَابَ الله ﷻ مُحَلَّقَةً رُءُوسُهُم، فإِذَا خرجُوا فَاضْرِبُوا رِقَابَهُم".
"وَيْحَكَ يَا سَالِم، أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الدَّمَ كُلَّهُ حَرَامٌ؟ لا تَعُدْ".
"وَيحَكَ يَا شَابُّ هَلْ بِالقُرآنِ تُغنِّي؟ ".