"لَوْ غُفِرَ لَكُمْ مَا تَأتُون إلى البَهَائِم لَغُفِرَ لَكُمْ كَثيرٌ".  

"لَوْ عَلِمَ اللهُ أَنَّ زَكاةَ الَّأغْنِيَاءِ لَا تَكْفِي الفُقَرَاءَ لأخرَجَ لَهُمْ مِنْ غَيرِ زَكَاتِهْم مع مَا هُوَ لَهُمْ، فَإذَا جَاعَ الفقير فَبِظُلم الأغْنِياءِ لَهُمْ".  

"لَوْ عَلِمَتْ البَهَائِمُ مِنْ المَوْتِ مَا عَلِمُوا بَنُو آدَمَ مَا أكَلُوا مِنْهَا لَحْمًا سمينًا".  

"لَوْ قَال فِرْعَونْ يَوْمَئذ: "هُوَ قُرَّةُ عَينٍ لي كمَا هُوَ لَكِ" مثْلَ مَا قَالتْ امْرَأتُه لَهَدَاهُ اللهُ كمَا هَدَاهَا، وَلَكِنْ أحَبَّ اللهُ تَعَالى أن يَحْرمَه لِلَّذِي سَبَقَ مِنْ عِلمَ اللهِ"  

"لَوْ قُضِى كَانَ، أَوْ قُدِّرَ كَانَ".  

"لَوْ قُلتَ: "بِسْم اللهِ الرِّحْمَنِ الرحيم- لَرَأَيتَ الَّذي هيأ اللهُ في الجَنَّةِ وَأنْتَ في الدنْيا".  

"لَوْ قُلتَ -بِسْم اللهِ- لَرَفَعَتْك المَلائِكَةُ وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ إِلَيكَ حَتَّى يَلِجَ بِكَ في جَوِّ السَّمَاءِ".  

"لَوْ قلتَهَا بِمِلكِ أَمْرِكَ أَفْلَحْتَ كلَّ الفَلاح".  

"لَوْ قُلتُ نَعَمْ لَوجَبَتْ، وَلَوْ وَجَبَتْ لَمْ تَقُومُوا بِهَا، (وَلَوْ لَمْ تَقُومُوا بِهَا عُذِّبْتُمْ").  

"لَوْ قيلَ لأهْلِ النَّارِ: إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ فِي النَّارِ عَدَدَ كُلِّ حَصَاة فِي الدُّنْيا لَفَرِحُوا بهَا، وَلَوْ قِيلَ لَأهْلِ الجنِّةِ: إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ عَدَدَ كُلّ حَصَاة لَحَزِنُوا، وَلكِنْ جَعَلَ الله لَهُمْ الأبَدَ".  

"لَوْ كَان فِي هَذَا المسَجْدِ مائةُ أَلفٍ أَوْ يَزيِدُونَ، وفَيِه رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ النَّار فَتَنَفَّسَ فَأصَابَهُمْ نَفَسُهُ لاحْتَرَقَ المَسْجِدُ وَمَنْ فِيه".  

"لَوْ كَانَ العُسر في جُحْرٍ لَدَخَلَ عَلَيه اليُسْرُ حتَّى يُخْرِجَهُ، ثُمَّ قَرَأ "إِنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا" (*).  

"لَوْ كَانَ شَيء يشفى مِنَ المَوْتِ كَانَ السنَا شفَاءً مِنَ المَوْت".  

"لَوْ كَانَ ثَابِتٌ عَلَى أَحَدٍ مِنَ العَرَبِ رِقٌ كَانَ اليَوْمَ، إِنَّمَا هُوَ إِسَارٌ وَفِدَاء".  

"لَوْ كَانَ لأحَدِكُمْ هَذِه السَّارِيَةُ لَكَرهَ أن يُخْدع، كيفَ يَعْمَدُ أَحَدُكُمْ فَيَخْدعَ صَلاتَهُ الَّتِي هِي للهِ؟ فَأتِمُّوا صَلَوَاتِكُمْ، فَإِن اللهَ لَا يَقْبَلُ إلا تَامًّا".  

"لَوْ كَانَ أسامَةُ جَاريَةً لَكَسَوْتُهُ وَحَلَّيتُهُ حَتَّى أُنَفِّقَهُ".  

"لَوْ كَانَ لِي مِثْلُ أحُد ذَهَبًا لَسَرَّنِى أن لا يَمُر عَلَيّ ثَلاث وعنْدى منه شَيء إِلا شَيء أرصُدُهْ لدَين".  

"لَوْ كَانَ الإِيمَانُ عِنْدَ الثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ رِجَالٌ مِنْ فَارِسَ".  

"لَوْ كَانَ العِلمُ بِالثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ رجَالٌ مِنْ أبنَاءِ فَارِسَ".  

"لَوْ كَانَ الإِيمانُ عِنْدَ الثُّرَيَّا لَذَهَبَ بِهِ رَجُلٌ من أَبْنَاءِ فَارِسَ، حَتَّى يَتَنَاوَلَهُ".  

"لَوْ كَانَ الإِيمَان مُعَلَّقًا بالثُّرَيا لَا يَتَنَاوَلهُ العَرَب لَنَالهُ رجَالٌ منْ فَارسَ".  

"لَوْ كَانَ العِلمُ مُعَلَّقًا بِالثُّريَّا، لَتَنَاوَلَهُ قَوْمٌ مِنْ أبْنَاءِ فَارِسَ".  

"لَوْ كَانَ الدِّينُ مُعَلَّقًا بِالثُّرَيا لَتَنَاوَلَهُ فَارِسٌ مِنْ أبنَاء فَارِسَ".  

"لَوْ كَانَ مُسْلِمًا فَأعْتَقْتُمْ عَنْهُ أَوْ تَصَدَّقْتُمْ عَنْهُ أَوْ حَجَجْتُمْ عَنْهُ بَلَغَهُ ذَلكَ".  

"لَوْ كَانَ شَىْءُ سَابِقٌ القَدَرَ، لَتَسْبِقُهُ العَينُ".  

"لَوْ كَانَ شَيءٌ سَابق القَدَرَ لَتَسْبقُه العَينُ، وَإذَا اسْتُغْسلتُمْ فَاغْسِلُوا".  

"لَوْ كَانَ ذَلِكَ ضَارًّا ضَرَّ فَارِسَ وَالرومَ- يَعْنِي الغَيلَ".  

"لَوْ كَانَ لابْنِ آدَمَ وَاد من مَال لابْتَغَى إِليه ثَانِيًا وَلَوْ كَانَ لَهُ وَاديَانِ لابْتَغَى لَهُمَا ثَالِثًا، وَلَا يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ (إِلّا التُراب) (*)، ويتوبُ اللهُ عَلَى مَنْ تَاب".  

"لَوْ كَانَ للإِنْسَانِ وَادِيَان مِنَ المَالِ لالتمَسَ الثَّالِثَ وَلَا يَمْلأُ بَطنَ الإِنْسَانِ إلا التُّرَابُ، ثُمَّ يَتُوبُ اللهُ عَلَى مَنْ تَابَ".  

"لَوْ كَانَ لابْنِ آدَمَ وَادٍ مِنْ نَخْلٍ لَتَمَنَّى مِثْلَه، ثُمَّ تَمَنَّى مِثْلَه، حَتَّى يَتَمَنَّى أوْدِيَةً، وَلَا يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إلا التّرَابُ".  

"لو كان المطعِم بن عَدِيّ حَيًّا ثم كلَّمَنِى فِي هَؤُلاءِ النَّتْنَى لأطلَقتهمْ لَهُ -يعني: أُسَارَى بَدْرٍ".  

"لَوْ كانَ بَعْضُ هَذَا فِي غَيرِ هَذَا لَكَانَ خَيرًا لك".  

"لَوْ كَانَ جُرَيجٌ الرَّاهِبُ فَقِيهًا عَالِمًا لَعِلمَ أن إِجَابته دُعَاءَ أُمِّه أَوْلَى مِنْ عِبَادَةِ ربِّه".  

"لَوْ كَانَ المُؤْمِنُ في جُحْرِ ضَبٍّ لَقَيَّضَ اللهُ لَهُ مَنْ يُؤْذِيه".  

"لَوْ كانَ المُؤْمِنُ فِي جُحْرِ فَأرَة لَقيّضَ اللهُ فيه مَنْ يُؤْذِيه".  

"لَوْ كانَ القُرآن في إِهَابٍ مَا أَحْرَقَتْهُ النَّارُ".  

"لَوْ كانَ القُرآنُ فِي إِهَاب مَا أكَلَتْهُ النَّارُ".  

. "لَوْ كانَ القُرآنَ فِي إِهَابٍ مَا مَسَّتهُ النَّارُ".  

"لَوْ كَانَ بَعْدِى نَبِيٌّ لَكَان عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ".  

" (لَوْ كَانَ بَعْدِى نَبِيٌّ لَكنتَهُ) قاله لعمر".  

"لَوْ كَانَ الحَيَاءُ رَجُلًا، لَكَان رَجُلًا صَالِحًا".  

"لَوْ كَانَ الصَّبْرُ رَجُلًا، لَكَانَ رَجُلًا كَرِيمًا".  

"لَوْ كَانَ حُسْنُ الْخُلُقِ رَجُلًا يَمْشِي في النَّاسِ، لَكَانَ رَجُلًا صَالحًا".  

"لَوْ كَانَ سُوءُ الْخُلُقِ رَجُلًا يَمْشِي في النَّاسِ، لَكَانَ رَجُلَ سُوء، وَإنَّ اللهَ لَمْ يَخْلُقْنِى فَحَّاشًا".  

"لَوْ كَانَ الْبَذَاءُ رَجُلًا، لَكَان رَجُلَ سُوءٍ".  

"لَوْ كَانَ في الْجَنَّةِ تِجَارَةٌ لأَمَرْتُ بِتِجَارَةِ الْبَزِّ، لأنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّديقَ كَانَ بزَّازًا".  

"لَوْ كانَ فِي الْجَنَّةِ تِجَارَة لَبَاعُوا الْبَزَّ، وَلَو كانَ فِي النَّارِ تجَارَةٌ لَبَاعُوا الطَّعَامَ، وَمَنْ بَاعَ الطَّعَامَ أرْبَعِينَ لَيلَةً نُزِعَتِ الرَّحْمَةُ مِن قَلْبِهِ".  

"لَوْ كانَتْ سُورَة وَاحِدَةً لَكَفَتِ النَّاسَ".  

"لَوْ كَانَت الدُّنْيَا تَعْدِلُ عِنْدَ اللهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا مَاءً".  

"لَوْ كَانَتْ عَينَاكَ لِمَا بِهِمَا ثُمَّ صَبَرَت وَاحْتَسبْتَ لأَوْجَبَ الله لَكَ الْجَنَّةَ".