"عَجِّلِيهَا يَا أُمَّ أَنس، إِذا ملأَ الليلُ بطن كُلِّ وادٍ، فَقدْ حَلَّ وقتُ الصَّلاة، فَصَلى ولا إِثم عليك".
19. Sayings > Letter ʿAyn (2/8)
١٩۔ الأقوال > حرف العين ص ٢
"عَجِبتُ لِلْمؤمِنِ, إِنَّ الله تَبَاركَ وتَعَالى لَمْ يَقْضِ لهُ قَضَاءً إلا كانَ خَيرًا لَهُ".
"عَجلْتَ أيُّهَا المُصِّلِى! ، إذا صليت فَقَعدْتَ فاحْمَدِ اللهَ بِمَا هُو أَهْلُه، ثُمَّ صَلِّ عَليَّ, ثُمَّ ادْعُه".
"عَجِّلُوا الركْعَتَين بَعْدَ الْمَغْرب, فإِنَّهُمَا تُرْفَعَان مَع الْمَكْتُوبَةِ".
"عَدَدُ آنيَة الْحَوضِ كَعَدَدَ نُجُوم السَّمَاءِ".
"عَدْلُ يوم وَاحِدٍ أَفْضَلُ مِن عبادَةِ ستِّينَ سَنَةً".
"عُدَّ الآى فِي الفَرِيضَةِ والتَطَوُّع".
"عذَاب الْقَبْرِ حَقٌّ".
"عَذَابُ أمَّتِي في دُنْيَاهَا".
"عَذَابُ هَذِهِ الأُمَّة جُعِل بأَيدِيهَا في دُنْيَاهَا".
"عَذَابُ الْقَبْرِ مِنْ أَثَر الْبَوُلِ، فَمَنْ أصَابَه بَوْلٌ فَلْيَغْسله فإِنْ لَمْ يَجِدْ ماءً، فَليَمْسَحْهُ بِتُرَابِ طيِّبٍ".
"عُذِبَتْ أمرأَهْ في هرٍّ، رَبَطَتْه حَتَّى مَاتَ, وَلمْ تُرْسِلِه فَيَأكُل مِنْ خشَاشَ الأرْضِ، فَوَجَبَتْ لَهَا النَّارُ بِذَلِكَ".
"عُذِّبَتِ امْرَأَةٌ في هِرَّة حَبَسَتْها حَتَّى مَاتتْ جُوعًا فدَخَلَت فِيها النَّارَ -قَال الله- لَا أَنْتِ أَطْعَمْتِيها وَلَا سَقَيتِيها حِينَ حَبَسْتِيها، ولا أَنْتِ أَرْسَلتِيها فأَكَلتْ مِنْ خَشَاشِ الأرْضِ".
"عَرَامَةُ الصَّبِيِّ في صِغَرَه زِيَادَة في عَقْلِه في كِبَرِه".
"عُرَى الإِسْلام وقواعِدُ الدِّين ثلاثَةٌ عليهِن أُسِّسَ الإِسلامُ - مَنْ تَرَكَ
وَاحِدَةً مِنْهُنَّ فَهُوَ بِهَا كَافِرٌ، حَلالُ الدَّم- شَهَادَه أَنْ لَا إِلَه إلا الله، والصَّلاةُ المكْتُوبَةُ، وصَوْمُ رَمَضَانَ".
"عَرِّبوا العَرَبِي، وَهَجِّنُوا الْهَجِين".
"عَرِّبُوا الْعَرَبي وهَجِّنُوا الْهَجِينَ ولِلعَرَبيِّ سَهْمَانِ ولِلْهَجِينِ سَهْم".
"عُرِجَ بِي حَتَّى ظهَرْتُ بمستوَى أَسْمَعُ فِيهِ صريفَ الأقلام".
"عُرِجَ بِي إِلَي السَّماءِ، لمَا مَرَرْتُ بِسَمَاءٍ إلا وَجَدْتُ فيها اسْمِي مَكْتُوبًا, مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله, وأَبو بَكْرٍ الصِّدِيقُ خَلْفِي".
"عُرُشٌ كَعُرش موسَي".
"عَرَضَ لِي مَلَكٌ فَاستأذنَ أَنْ يُسَلِّم عَلَيَّ ويبَشِّرني بِبُشْرَي: أن فَاطِمَةَ سيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْل الْجَنَّةِ، وأَنَّ الْحَسَنَ والحُسَين سيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ".
"عَرَض عَلَيَّ رَبِّي لَيَجْعَلَ لِي بَطْحَاءَ مَكَّةَ ذَهَبًا، فَقُلتُ: لا يَا رَبُّ وَلكنِّي أَشْبَعُ يومًا وأجوعُ يومًا، فَإِذَا جُعْتُ تَضرَّعْتُ إِلَيكَ وذَكَرْتُكَ وإذا شَبعْثْ حَمِدْتُكَ وشَكَرْتُكَ".
"عُرِضَ عَلَيَّ الأَنبياءُ، فإِذَا موسى ضَرْبٌ من الرِّجالِ كأَنَّهُ مِنْ رجال شُنُوءَة، ورأَيت عِيسي بنَ مريمَ فإِذَا أَقربُ من رأيتُ به شبهًا عُروةُ بن مَسْعُودٍ, ورأَيت إِبراهِيمَ فإِذَا أَقربُ من رأيتُ به شبهًا صَاحِبُكُم يعني: نفْسَه، ورأيت جِبْريلَ فإذا أقربُ منه رأيتُ به شبهًا دِحْيَةَ".
"عُرِضَ عَلَيَّ أَولُ ثلاثَةٍ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ: شَهِيدٌ, وعَفِيفٌ مُتَعَفِّفٌ، وَعَبْدٌ أحْسَنَ عِبَادَةَ اللهِ وَنَصَحَ لِمَواليه".
"عُرِضَ عَلَيَّ أَولُ ثلاثَة مِنْ أُمَّتِي يدْخُلُونَ الْجَنَّةَ، وأَوْلُ ثَلاثَةٍ يَدْخُلُونَ النَّارَ، فأمَّا أول ثَلاثَةٍ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ: فالشَّهِيدُ وَمَمْلُوكٌ أَحْسَنَ عِبَادَة رَبِّهِ وَنَصَحَ لِسَيِّده، وَعَفِيفٌ مُتَعَفِّفُ، وفي لفظ: وَعْبدُ مملوكٌ لم يَشْغَلْهُ رِقُّ الدلْيا عن عبادة ربه وَفَقِيرٌ مُتَعَفِّفُ ذُو عِيَالٍ، وأَمَّا أَوَّلُ ثلاثةٍ يدخلونَ النَّارَ: فأَمِيرٌ مُسَلَّطٌ، وذُو ثَرْوَةٍ من مَال لا يُؤَدي حَقَّ اللهِ تعالي في مالِهِ، وفقيرٌ فَخُورٌ".
"عُرِضَ عَلَي الأَيَّامُ، فَعُرِضَ عَلَيَّ فِيها يَومُ الجمُعة, فإِذَا هي كمِرآةٍ بيضاءَ, وإِذَا في وَسطها نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ, فَقُلتُ: ما هَذِهِ؟ قيل: السَّاعَةُ".
"عُرِضَتْ عَلَيَّ الذُّنُوبُ فَلَمْ أَرَ (فيها شيئًا) أعظمَ من حَامِل القرآن وتارِكه".
"عُرِضَتْ عَلَيَّ النَّارُ, فرأَيتُ فِيها عَمْرو بْنَ لُحَيٍّ بن قَمْعَة بن خُندف يَجُرّ قُصْبَه في النَّارِ، وهُوَ أَوَّلُ مَن غَيَّرَ عَهْدَ إِبْرَاهِيمَ: فَسَيَّبَ السَّوَائِبَ وبَحَّرَ البَحَائِرَ، وحَمَى الْحَامِي، ونَصبَ الأَوْثَانَ، وأَشْبَهُ من رأَيتُ بِه (أَكْثَمُ بن أَبي الجون)، فقال: أَكْثَمُ: يا رسول الله (أَيَضُرُّنِي شَبَهُهُ؟ )، قال: لا, إِنَّكَ مُسْلِمٌ وإنَّهُ كافِرٌ".
"عُرِضَتْ عَلَيَّ أُجُورُ أُمَّتي حَتَّى الْقَذَاة يُخْرجُها الرَّجُل مِنَ الْمَسْجِدِ، وَعُرِضتْ عَلَيَّ ذُنُوبُ أُمَّتِي فَلَمْ أَرَ ذَنْبًا أَعْظَمَ مِنْ سُورَةٍ مِنَ القُرْآن أَوْ آيَةٍ أُوتِيهَا رجلٌ ثُمَّ نَسِيهَا".
"عُرِضَتْ عَلَيَّ أُمَّتِي الْبَارِحَةَ لَدَى هَذِهِ الْحُجْرَةَ -أَوَّلُها إلي آخِرَها، حَتَّى لأَنا أَعْرَفُ بالرَّجُل مِنْهُم مِنْ أَحَدِكُمْ بِصَاحِبِهِ، قيل يا رسول الله: عُرِضَ عليكَ مَنْ خُلِق مِنْهُم، أَرَأيتَ مَنْ لَمْ يُخْلَقْ؟ ، قال: صُوِّرُوا لي في الطِّينِ، فوالَّذي نفسي بيده لأنا أعْرَفُ بالإِنْسَانِ منْهم مِنَ الرَّجُل بِصَاحِبِه".
"عُرِضَتْ عَلَيَّ أُمَّتِي بأَعْمَالِهَا: حَسَنِهَا وسَيِّئِها، فرَأَيتُ فِي مَحَاسِنِ أعْمَالِهَا إِمَاطَه الأَذَى عَنِ الطَّرِيق، ورأَيتِ فِي سَيءِ أعْمَالِهَا النُّخَاعَةَ فِي الْمَسْجِدِ لَمْ تُدْفَنْ".
"عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّة بِمَا فِيها مِنَ الزَّهْرَة، فَتَنَاوَلْتُ مِنْهَا قِطْفًا مِنْ عِنَب لآتِيكُمْ بِه فَحِيلَ بَينِي وَبَينَهُ، وَلَوْ أَتَيتُكُمْ بِهِ لأَكَلَ مِنْهُ مَنْ بَينَ السَّمَاء والأَرْضِ، ولَا يَنْقُصُ مِنْهُ، ثُمَّ عُرِضَتْ عَلَيَّ النَّارُ، فَلَمَّا وَجَدْتُ سَمعَهَا تأَخَّرْتُ عَنْهَا, وأَكْثَرُ مَنْ رأَيتُ فِيهَا النِّساءُ اللَّاتِي إِن ائْتُمِنَّ أَفْشينَ، وإِنْ سَأَلْنَ أَلْحَفْنَ، وإِنْ سُئِلنَ بَحلْنَ، ورأَيتُ فِيهَا عَمْرو بْنَ لُحَيٍّ يَجُرُّ قُصْبَهُ في النَّارِ، وأشْبَهُ مَنْ رأَيتُ بِهِ مَعْبدُ بْنُ أَكْتَمَ الكَعْبِي، فَقَال مَعْبَدُ: يا رسوُلَ اللهِ، أَيُخْشَى عَلَيَّ مِنْ شَبَهِهِ وَهُوَ والدِيِ؟ ، قال: لا، أَنْتَ مُؤمِنٌ وَهُوَ كَافِرٌ، وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ حَمَلَ الْعَرَبَ علَى عِبَادَة الأصْنَامِ".
"عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَمُ، فَرأَيتُ النَّبي وَمَعَهُ الرَّهْطُ، والنَّبِيَّ وَمَعَهُ الرَّجُلُ والْرَّجُلانِ والنَّبِيَّ لَيسَ مَعَه أَحدٌ إِذْ رُفِع لِي سَوَادٌ عَظيمٌ, فَطَنَنْتُ أنَّهُمْ أُمَّتِي, فَقِيلَ لي: هَدا مُوسَى وَقَوْمُهُ، وَلَكِن انْظرْ إِلى الأُفُقِ الآخَرِ، فإِذَا سَوَادٌ عَظيمٌ، فقيلَ لِي: هَذِه أُمَّتُكَ وَمَعَهُمْ سَبْعُونَ ألْفًا يَدْخُلوُنَ الْجَنَّةَ بِغَيرِ حسَاب ولا عَذَابٍ، فَقيلَ: مَنْ هُم يَا رَسُولَ الله؟ قال: هُمْ لا يَرقُونَ ولا يَستَرقُونَ، ولا يَتَطَيَّرُونَ, ولَا يكْتَوُونَ, وَعَلَي رَبِّهِم يَتَوَكَّلُونَ".
"عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّةُ والْنَّارُ آنفًا في عُرضِ هَذَا الْحَائِطِ فَلَم أو كالْيَوْم في الْخَيرِ والشَّرِّ، وَلَو تَعْلَمُون مَا أَعْلَمُ لضَحَكْتُم قَلِيلًا، ولَبَكَيتُمْ كثيرًا".
"عُرِضَتِ عَلَيَّ الْجَنَّةُ حَتَّى لَو مَدَدْتُ يَدِي تَنَاوَلْتُ مِنْ قُطُوفِهَا, وَعُرِضَتْ عَلَيَّ النَّارُ فَجعَلْتُ أَنْفُخُ خَشيَةَ أَنْ يَغْشَاكُمْ حَرُّهَا, وَرَأَيتُ فيهَا سَارِقَ بَدَنَة رَسوُلِ الله ﷺ وَرَأَيتُ فيَها أَخَا بَنِي دَعدعَ سَارِقَ الْحَجِيج فَإِدا فُطنَ لَهُ قَال: هَذَا عَمَلُ الْمحْجَنِ، وَرَأَيتُ فِيهَا امْرَأَةً طَويلَةً سَوْدَاءَ تُعَذَّبُ فيِ هرَّةٍ رَبَطَتْهَا فَلمْ تُطعمْهَا، وَلَمْ تَسبْقِهَا، وَلَمْ تَدَعْهَا تَأكُلُ مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ حَتَّى مَاتَتْ، وإنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ، وَلَكِنَّهُمَا آيَتَانِ مِنْ آيَات الله، فَإِذَا انْكَسَفَت إِحْدَاهُمَا فَاسْعَوْا إِلَي ذِكْرِ الله ﷻ".
"عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّةُ، فَذَهَبْتُ أَتَنَاوَلُ مِنْهَا قِطْفًا أُرِيكُمُوهُ، فَحِيلَ بَيني وَبَينَهُ قيلَ: يَا رَسُولَ الله، مِثْلُ مَا الْحَبَّةُ مِنَ الْعِنَب؟ قَال: كَأَعْظَمِ دَلْو فَرَتْ بِأُمِّكَ قَطُّ".
"عُرِضَت عَلَي الأَنْبيَاءُ بأُمَمِهَا، فجَعَلَ النَّبي يَمُر وَمَعهُ الثَّلاثَةُ، وَالنَّبِيُّ وَمَعَهُ الْعِصَابَةُ، وَالنَّبِيُّ وَمَعَهُ النَّفَرُ، وَالنَّبِيُّ وَلَيسَ مَعَهُ أَحَدٌ، حَتَّى عُرِضَ عَلَي مُوسَى مَعَهُ كَبكبَةٌ مِنْ بَنيِ إِسْرَائِيلَ فَأَعْجَبُونِي، فَقُلتُ: مَنْ هَؤُلَاءِ؟ فَقِيلَ: هَذا أَخُوكَ مُوسَي وَمَعَهُ بَنُو إِسْرَائيلَ. قُلتُ: فَأَينَ أُمَّتي؟ قِيلَ: انْظُرْ عَنْ يَمِينِكَ، فَنَظَرتُ فَإِذَا الظِّرَابُ قَدْ سُدَّ بِوُجُوهِ الرِّجَالِ، ثُمَّ قيلَ ليِ: انْظُرْ عَنْ يَسَارِك فَنَظَرْتُ فَإِذَا الأُفُقُ قَدْ سُدَّ بِوُجُوهِ الرِّجَالِ, فَقِيلَ ليِ: أَرَضيتَ؟ فَقُلْتُ: رَضِيتُ يَا رَبِّ، رَضَيِتُ يَا رَبِّ، فَقِيلَ: إِنَّ مَعَ هَؤُلَاء سَبْعيِنَ أَلْفًا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِغَيرِ حِسَابٍ فِدًى لَكُمْ أَبِي وَأُميِّ إِن اسْتَطَعْتُمْ أَن تَكُونوا مِنَ السَّبْعيِنَ أَلْفًا فَافْعَلُوا، فَإنْ قَصَّرْتُمْ فَكُونُوا مِن أَهْلِ الظِّرَابِ، فَإِنْ قَصَّرتُمْ فكُونُوا مِنْ أَهْل الأُفُقِ؛ فَإِنِّي قَدْ رَأَيتُ أُنَاسًا يَتَهَاوَشُونَ كَثيرًا، وَإنِّي لأَرجُو أَنْ يَكُونَ مَنْ يَتْبَعُنِي رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ، إِنِّي لأَرْجُو أَنْ تَكُونُوا شَطرَ أَهْلِ الْجَنَّة".
فقام عُكَّاشَةُ فَقَال: ادع الله لي يَا رَسُولَ الله أنْ يَجْعَلَنيِ مِنَ السَّبْعِينَ، فَدَعَا لَهُ، فَقَامَ آخَرُ فَقَال: ادع الله أَنْ يَجْعَلَنيِ مِنْهمْ، فَقَال: قَدْ سَبَقَكَ بِهَا عُكاشَةُ فَقِيلَ: مَنْ هَؤُلَاءِ السَّبْعُونَ الأَلْف؟ قَال: "هُمُ الَّذِينَ لَا يَكْتَوُونَ, وَلَا يَسْتَرْقُونَ، وَلَا يَتَطَيَّرون، وَعَلَى رَبِّهمْ يَتَوَكَّلُونَ".
"عَرَفَ الْحَقَّ لأَهْلِهِ".
حم، طب، ك (في التوبة والإِنابة) هب، ض عن الأَسود بن سريع قال: جيءَ بأَسير إِلى رسول الله ﷺ فقال: أني أَتوب إِلي الله, ولا أَتوب إِلي محمد. قال: فذكره .
. . . .
"عَرَفْتُ جَعْفَرًا فيِ رُفْقَة مِنَ الْمَلَائكَةِ يُبشِّرونَ أَهْلَ بِيشَةَ بِالْمَطَر".
"عَرَفَةُ كُلُّهَا مَوْقِفٌ, وَارْتَفِعُوا عَنْ بَطْن عُرَنةَ, وَمُزْدَلِفةُ كُلُّهَا مَوْقِفٌ، وَارْتَفِعُوا عَنْ بَطْنِ مُحَسِّرٍ, وَمِنىً كُلُّهَا مَنْحَرٌ".
"عَرَفَةُ كُلُّهَا مَوْقِفٌ".
"عَرَفَةُ كُلُّهَا مَوْقِفٌ إلا بَطْنَ عُرَنَةَ، وَالْمُزْدَلِفَةُ كُلُّها مَوْقِفٌ إلا بَطْنَ مُحَسِّرٍ".
"عَرَفَةُ الْيَوْمُ الَّذِي يُعْرَفُ فيهِ النَّاسُ".
"عَرِّفُوا عَلَيكمْ عُرَفاءَ, وَأَدُّوا زَكَاتَكُمْ، فَلَا دِينَ إلا بِزَكَاةٍ, قِيلَ: وَمَا الزَّكَاةُ رَسُولَ الله؟ قال: زَكَاةُ الرقاب. وزكاة الأَموال".
"عَزِيزٌ عَلَى الله أن يَأخُذَ كَرِيمَتَي عَبْدٍ مُسْلِم ثُمَّ يُدْخِلَهُ النَّارَ".
"عَرِيشٌ كَعَرِيشِ مُوسَى، ثُمَامٌ وَخُشَيبَاتٌ، وَالأَمْرُ أَعْجَلُ مِنْ ذَلكَ".
"عَزْمَةٌ عَلَى أُمَّتيِ أَلَّا يَتَكَلَّمُوا في الْقَدَرِ".
"عَزمَةٌ عَلَى أُمَّتي أَلَّا يَتَكَلَّمُوا فيِ الْقَدَرِ، وَمَا يتَكَلَّمُ فيِ الْقَدَرِ إِلَّا شِرَارُ أُمَّتِي في آخِر الزَّمَانِ".
"عَسَى أَنْ تُدْرِكوا أَقوَامًا يُؤْثِرُونَ أمْوَالًا, وَإِنَّمَا يكْفيِ أَحَدكُمْ مِنَ الدُّنْيَا دَارٌ, وَمَرْكبٌ فيِ سَبِيلِ الله".
"عَسَى أَحَدُكُمْ أَنْ يُكَذِّبَنِي وَهُوَ مُتَّكِيءٌ عَلى أَريكَتِه، يَبْلُغُهُ الْحَدِيثُ عَنِّي فيَقُولُ: مَا قال ذا رَسُولُ الله، دَعْ هذا وَهات مَا في الْقُرْآنِ".