Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
tabarani:1188Aḥmad b. Abū Yaḥyá al-Ḥaḍramī al-Miṣrī > ʿAbd al-Raḥman b. Muḥammad b. ʿAbd al-Raḥman b. Muḥammad b. Bishr b. ʿAbdullāh b. Salamah b. Budayl b. And Rqāʾ > Abū Muḥammad b. ʿAbd al-Raḥman > Abīh ʿAbd al-Raḥman > Abīh Muḥammad b. Bishr > Abīh Bishr b. ʿAbdullāh > Abīh ʿAbdullāh b. Salamah > Abīh Salamah b. Budayl > Abīh Budayl b. Warqāʾ > Salamah Dafaʿ Ilay Abū Budayl b. Warqāʾ Hadhā al-Kitāb > Yā

[Machine] "And he said, 'O my son, this is the book of the Prophet ﷺ , so take its counsel and you will never cease to be in goodness as long as it remains among you.' In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. From Muhammad, the Messenger of Allah, to Budayl ibn Warqa' and Busrah and Sarawat ibn Amr: I praise to you Allah, there is no deity except Him. As for what follows, I have not wronged you, nor have I ever neglected your affairs. Indeed, my noble family is more honorable to me than Htamah Ali, and you are closer to me in kinship and compassion. And whoever follows you from the pure ones, I have taken for them the same as I have taken for myself. And if anyone migrates from his land other than Makkah, except as a pilgrim or one performing Hajj, I have not imposed any burdens upon you since I submitted. Verily, you are not afraid of me nor are you confined. As for what follows, Alqamah ibn Ulatha has embraced Islam, as well as his two sons, and they pledged their allegiance and migrated with those who followed them from the tribe of Akrimah. And I have taken exactly what I have taken for myself from those who follow them. Indeed, some of you are forever permissible to others, whether in the sacred or non-sacred." Then Abu Muhammad said, and my father told me: "I heard our elders saying, 'This is the handwriting of Ali ibn Abi Talib.'"  

الطبراني:١١٨٨حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي يَحْيَى الْحَضْرَمِيُّ الْمِصْرِيُّ ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ بُدَيْلِ بْنِ وَرْقَاءَ حَدَّثَنِي أَبِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِيهِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ عَنْ أَبِيهِ بِشْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ عَنْ أَبِيهِ عَبْدِ اللهِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ أَبِيهِ سَلَمَةَ بْنِ بُدَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ بُدَيْلِ بْنِ وَرْقَاءَ قَالَ سَلَمَةُ دَفَعَ إِلَيَّ أَبِي بُدَيْلُ بْنُ وَرْقَاءَ هَذَا الْكِتَابَ

وَقَالَ يَا بُنَيَّ هَذَا كِتَابُ النَّبِيِّ ﷺ فَاسْتَوْصُوا بِهِ وَلَنْ تَزَالُوا بِخَيْرٍ مَا دَامَ فِيكُمْ «بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ إِلَى بُدَيْلِ بْنِ وَرْقَاءَ وَبُسْرُ وسَرَوَاتُ بَنِي عَمْرٍو فَإِنِّي أَحْمَدُ إِلَيْكُمُ اللهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي لَمْ أَثِمْ بَالَكُمْ وَلَمْ أَضَعْ فِي جَنْبِكُمْ وَإِنَّ أَكْرَمَ أَهْلِي مِنْ تِهَامَةَ عَلِيَّ أَنْتُمْ وأَقْرَبُهُ مِنِّي رَحِمًا وَمَنْ تَبِعَكُمْ مِنَ الْمُطَيَّبِينَ فَإِنِّي قَدْ أَخَذْتُ لِمَنْ هَاجَرَ مِنْكُمْ مِثْلَ مَا أَخَذْتُ لِنَفْسِي وَلَوْ هَاجَرَ بِأَرْضِهِ غَيْرَ سَاكِنٍ مَكَّةَ إِلَّا مُعْتَمِرًا أَوْ حَاجًّا وَإِنِّي لَمْ أَضَعْ فِيكُمْ إِذْ سَلَّمْتُ وَإِنَّكُمْ غَيْرُ خَائِفِينَ مِنْ قِبَلِي وَلَا مُحَصِّرينَ أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّهُ قَدْ أَسْلَمَ عَلْقَمَةُ بْنُ عُلَاثَةَ وَابْنَا هَوْذَةَ وبايَعَا وهَاجَرا عَلَى مَنْ تَبِعَهُمْ مِنْ عِكْرِمَةَ وَأَخَذَ لِمَنْ تَبِعَهُمْ مِنْكُمْ مِثْلَ مَا أَخَذَ لِنَفْسِهِ وَإِنَّ بَعْضًا مِنْ بَعْضٍ أَبَدًا فِي الْحِلِّ وَالْحَرَمِ» قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ وَحَدَّثَنِي أَبِي قَالَ «سَمِعْتُ أَشْيَاخَنَا يَقُولُونَ هُوَ خَطُّ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ؓ »  


See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:12196a
Request/Fix translation

  

السيوطي:١٢١٩٦a

"بسم اللهِ الرحمن الرحيم، من محمد رسولِ اللهِ إِلى بُدَيلِ بنِ وَرْقَاءَ، وبِشرٍ وسَرَوَاتِ بنى عمرو، سلامٌ عَلَيكمْ؛ فَإِنِّى لَمْ آثَمْ بِإلِّكم، ولم أَضِعْ في جَنْبكُم، وَإنَّ أكْرَمَ أهْلِ تِهَامَةَ عَلَيَّ لأنتم، وَأقْرَبَهُ رَحِمًا، وَمَنْ تَبِعَكُمْ مِنَ المطيبين، وإِنَّنى قد أَخذتُ لِمن هَاجَرَ مِنكُمْ مِثْلَ مَا أَخَذْتُ لِنَفْسِى، وَلَوْ هَاجَرَ بِأرْضِهِ غيرَ سَاكِني مَكَّةَ إِلَّا مُعْتَمِرًا أَوْ حَاجًّا، وَإنِّي لَمْ أَضَعْ فيكمْ إِذَا سَلِمْتُ، وَإنَّكمْ غيرُ خَائِفِينَ مِنْ قِبَلي، وَلَا مَحْصُورينَ، أما بعد: فإِنَّهُ قَدْ أسْلَمَ علقمَةُ بن عُلاثَةَ وابنا هوزةَ، وَبَايَعَا، وَهَاجَرا عَلَى مَنْ تَبِعَهُم مِنْ عِكْرِمَةَ وَأخَذَ لمن تَبِعَهُ مِنكمْ مِثْلَ مَا أخَذ لِنَفْسِهِ، وَإنَّ بَعْضَنَا مِن بَعْضٍ في الحِلِّ والحَرَم، وَإنِّي وَاللهِ مَا كَذبتُكُمْ وَليُجِيبُكُمْ ربُّكم".  

ابن سعد عن قبيصة بن ذؤيب، والباوردى، والفاكهى في أَخبار مكة، [طب] الطبرانى في الكبير وأَبو نعيم، [ض] ضياء المقدسي في مختاره وروى [ش] ابن أبى شيبة بعضه من وجهٍ آخر
suyuti:654-106bZakariyā b. Abū Zāʾidah
Request/Fix translation

  

السيوطي:٦٥٤-١٠٦b

"عَنْ زَكَرِيَا بْنِ أَبِي زَائِدَةَ قَالَ: كُنْتُ مَعَ أَبِي إسْحَاق فِيمَا بَيْنَ مَكَّةَ والْمَدِينَة، فَسَايَرَنَا رَجُلٌ مِنْ خُزَاعَةَ فَقَالَ لَهُ أَبُو إسْحَاقَ: كَيْفَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَقَدْ رَعَدَتْ هَذِهِ السَّحَابَةُ بَنَصْرِ بَنِي كَعْبٍ، فَقَالَ الخُزَاعِي: لَقَد تَنَصَّلَتْ بِنَصْرِ بَنِي كَعْبٍ ثُمَّ أَخْرَجَ إِلَيْنَا رِسَالَةَ رَسُول اللهِ ﷺ إِلَى خُزَاعَةَ وكتبتها يَوْمِئِذِ كَانَ فِيهَا: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم، مِنْ مُحَمَّد رَسُولِ اللهِ إِلى بُدِيل وبسر وَسَرَوَات بَنِي عَمْرو، فَإِنِّي أَحْمَدُ إِلَيْكُمُ اللهَ الذي لَا إِلَهَ إلَا هُوَ أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي لَمْ أثم بالكم وَلَم أَضَعْ فِي جنبكم، وَإنَّ أَكْرَمَ أَهْلِ تهَامَةَ عِنْدي أَنْتُمْ وأقربه رَحِمًا وَمنْ تبعكُمْ منَ المُطَيِّبينَ، وَإِنِّي قَدْ أخَذتُ لِمَن هَاجَرَ مِنْكُمْ مِثْلَ ما أَخَذْتُ لِنَفْسِي، وَلَوْ هَاجَر بِأَرْضهِ غَيْر سَاكِن بِمَكَّة إِلَّا مُعْتَمِرًا أَوْ حَاجّا، وَإنِّي لَمْ أَضَعْ فِيكُمْ إِنْ أَسْلَمْتُمْ فَإِنَّكُمْ غَير خَائِفينَ مِن قبلي وَلا مُحْصرينَ، أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّهُ قَدْ أَسْلَمَ عَلْقَمَة بن علاثة وابن هودة وهَاجَرا وَبَايَعَا عَلَى مَنِ اتبعهما مِنْ عِكْرِمَةَ، وَأخَذا لمنْ اتَّبَعَهُما مِثْل مَا أَخَذَا لأنفسهما، وَإِنَّ بَعْضَنَا مِنْ بَعْضٍ فِي الْحَلالِ وَالْحَرَامِ، وَإِنِّي وَاللهِ مَا كذبتكم وليحيكم

ربكم قَالَ: وَبَلَغنَي عَنِ الزُّهْرِي، قَالَ. هَؤُلاء خُزَاعَةُ، وَهُمْ مِنْ أَهْلِي، قَالَ فَكَتَبَ إِلَيْهِم النَّبِيُّ ﷺ وَهُم يَوْمَئِذ نزول بَيْن عَرَفَات وَمَكَّةَ لَمْ يُسْلِمُوا حَيْثُ كَتَبَ إِلَيْهِم، وَقَدَ كَانُوا حُلَفَاء النَّبِيِّ".  

[ش] ابن أبى شيبة