"إِنَّ قريشًا حديث عهد بِجَاهِلِيَّةٍ ومصيبَة، وإِنِّى أردت أن أجْبُرَهُمْ وَأتَألفَهُمْ أما تَرْضَونَ أنْ يَرْجعَ النَّاسُ بالدنيا وترجعونَ برسولِ اللَّهِ إِلى بيوتكم، لو سَلَكَ النَّاسُ وادِيًا أوْ شعبًا لسلكتُ وادى الأنصار وَشِعْبَهُمْ".
Add your own reflection below:
Sign in from the top menu to add or reply to reflections.