"مَنْ قَال حيَنَ يُصْبِحُ: ربِّي الله، لا إِلهَ إِلا هُوَ عَلَيهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، مَا شَاءَ الله كَانَ، وَمَا لَمْ يَشَأ لَمْ يَكُنْ، لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِالله الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، أَشْهَدُ أَنَّ الله عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ الله قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا، أَعُوذُ بِالَّذِي يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَن تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلا بِإِذْنِهِ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةِ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيم لَمْ يُصِبْهُ في نَفْسِهِ وَلا أَهْلِهِ وَلا مَالِهِ شَيْءٌ يَكْرَهُهُ".
"مَنْ قَال إِذَا أَصْبَحَ وَإِذَا أَمْسَى: رَبِّي الله، تَوَكَّلْتُ عَلَيهِ، وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لا إِلهَ إِلا الله الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ، مَا شَاءَ الله كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأ لَمْ يَكُنْ، أَعْلَمُ أَن الله عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ الله قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ثُمَّ مَاتَ دَخَلَ الْجَنَّةَ".
"اللَّهُمَّ أَنْتَ ربِّي لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ علَيكَ تَوَكلتُ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيم مَا شَاءَ الله كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأ لَم يكنْ لا حَوْلَ وَلا قُوَةَ إِلَّا بالله الْعَلِيِّ الْعَظِيم، أعْلَمُ أَنَّ الله عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ، وَأَنَّ الله قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلمًا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِى، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهَا إِنَّ ربِّي عَلى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ، منْ قَالهَا في أَوَّل النَّهَارِ لَمْ تُصِبْهُ مُصِيبَةٌ حَتَّى يُمْسِى وَمَنْ قَالهَا آخِرَ النَّهَارِ لَمْ تُصِبْهُ مُصِيبَةٌ حَتَّى يَصْبِحَ".