Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:22-136bAbū Muḥammad Ismāʿīl b. ʿAl b. Ismāʿīl al-Khaṭṭabi Fiá al-Awwal from Ḥadīthh > Muḥammad b. ʿAli b. Zayd al-Ṣāʾigh Bimakkah > Zahdam b. al-Ḥārith al-Makki > Ḥafṣ Ibn Ghiyāth > Layth > Mujāhid > Ibn ʿAbbās > Ubay b. Kaʿb > al-Nabi ﷺ > Atāniá Jbrīl
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢٢-١٣٦b

"قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلىِّ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْخَطَّبِىُّ فِى الأَوَّلِ مِنْ حَدِيثهِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِىِّ بْنِ زَيْدٍ الصَائِغُ بِمَكَّةَ، ثَنَا زَهْدَمُ بْنُ الحَارِث الْمَكِّىُّ، ثَنَا حَفْصُ ابْنُ غِيَاثٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ ابْن عَبَّاسٍ، عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ، عَنِ النَّبِىِّ ﷺ قَالَ: أَتَانِى جبْرِيلُ فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ! أَتَيْتُكَ بكَلِمَاتٍ لَمْ آتِ بِهِنَّ أَحَدًا قَبْلَك، قُلْ: يَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَميِلَ، وَسَترَ الْقَبيحَ، ولَمْ يأخُذْ بِالْجَريرة وَلَمْ يَهْتِكْ السَّتِرَ، وَيَا عِظيمَ الْعَفْوِ، وَيَا كَرِيمَ الْمَنِّ، وَيَا عَظِيمَ الصَّفحِ، وَيَا صَاحِبَ كُلِّ نَجْوَى، وَيَا مُبْتَدِئًا بِالنَّعَم قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا، وَيَا مُنْتَهَى كُلِّ شَكْوَى، وَيَا رَبَّاهُ، وَيَا سيَّداهُ، وَيَا مُنَاهُ، وَيَا غَايَةَ رَغْبَتَاهُ، أَسْألكَ أَنْ لاَ تُشَوِّهَ وَجْهِىَ بِالنَّارِ".  

[عق] العقيلى في الضعفاء والديلمى، قال [عق] العقيلى في الضعفاء لا يتابع زهدم عليه، ولا يعرف إلا به، وقال في المغنى: زهدم بن الحارث المكى (*)، عن حفص بن غياث تفرد بحديث

See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:289a
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢٨٩a

"أتانى جبريلُ فقال: يا محمدُ جئتك بكلماتٍ لم آت بِهِنَّ لأحدٍ قبلك، قل: يا من أظهر الجميلَ، وستر على القبيح، ولم يؤاخِذْ بالجريرةِ، ولم يهتكْ السِّتر، يا عظيم العفوِ والصفحِ، ويا صاحب كل نَجوى، وبا مُنتهى كل شكوى، ويا مبدئ النِّعمِ قبل استحقاقِها، يا رباهُ، ويا سيداه، وبا أُمْنِيَّتاهُ، ويا غاية رغبتاه، أسألك ألا تُشَوَّه خَلْقِى بالنارِ".  

الديلمى عن أبى