"عَلَيكُمْ بالأسَودِ مِنْه -يعني الكُبَاث- فإنه أَطْيَبُهُ فإني كُنْتُ أجْنِيهِ، إِذ كُنْتُ أرعَى الْغَنَم، قالوا: وكُنْتَ تَرْعَى الغنم؟ ، قال: نعم وهَلْ مِنْ نَبيٍّ إلا وَقَد رَعَاهَا".
Add your own reflection below:
Sign in from the top menu to add or reply to reflections.