"حُرْمَةُ مالِ الْمُسلِم كَحُرْمَةِ دَمِهِ".
نعيم في الفتن: عن عطاءٍ مرسلا (ورواه بز، ع عن عبده اللَّه عن النبى ﷺ ، وفى
"حُرْمَةُ مالِ الْمُسلِم كَحُرْمَةِ دَمِهِ".
نعيم في الفتن: عن عطاءٍ مرسلا (ورواه بز، ع عن عبده اللَّه عن النبى ﷺ ، وفى
"حُزُقَّةٌ حُزُقَّةٌ، تَرَقَّ عَيْنَ بَقَّةٍ". قاله للحسين.
"حِسَابُكُمَا عَلَى اللَّه ﷻ أَحَدُكُمَا كَاذِبٌ، لَا سَبِيلَ لَكَ عَلَيْهَا. قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّه مَالِى؟ قَالَ: لَا مَالَ لَكَ، إِنْ كُنْتَ صَدَقْتَ عَلَيْهَا فَهُوَ بِمَا اسْتَحْلَلْتَ مِنْ فَرْجِهَا، وَإِنْ كُنْتَ كَذَبْتَ عَلَيْهَا فَهُوَ أَبْعَدُ لَكَ مِنْهَا -قاله للمتلاعِنَيْن -".
"حَسْبُكَ مِنْ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ: مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ، وَخَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ، وَفَاطِمَة بِنْتُ مُحَمَّد، وآسِيَةُ امْرَأةُ فِرْعَوْنَ".
"حَسَّانٌ حِجَازٌ بَيْن المؤمِنِينَ وَالمُنَافِقِينَ، لَا يُحِبُّهُ مُنَافِقٌ وَلَا يُبْغِضُهُ مُؤمِنٌ".
"حَسْبُ امْرِئٍ مِنَ البُخْل أَنْ يَقُولَ: آخُذُ حَقِّى كُلُّهُ وَلَا أَدَعُ مِنْهُ".
"حَسْبِى رَجَائِى مِنْ خَالِقِى، وَحَسْبى دِينِى مِنْ دُنْيَاى".
"حَسْبُ الرَّجُل أَنْ يَكُونَ فَاحِشًا بَذِيئًا بَخِيلًا جَبَانًا".
("حَسْبُ امْرئٍ مِنَ الإِيمَان أَن يَقُولَ: رَضِيتُ باللَّه رَبًا، وَبِالإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّد رَسُولًا".
"حَسْبُ المُؤْمِنِ مِنَ الشَّقَاءِ وَالخَيْبَةِ أَنْ يَسْمَع المُؤَذِّنَ يُثَوِّبُ بِالصَّلَاةِ فَلَا يُجِيُبهُ".
"حَسْبُ العَبْدِ مِنَ الْبُخْلِ إِذَا ذَكِرْتُ عِنْدَهُ أَنْ لَا يُصَلِّى عَلَىَّ".
"حَسْبُك مِن الدَّوَابِّ: دَابَّةٌ لِتُقِلَّكَ، وَدَابَّةٌ لِرَحْلِكَ، وَدَابَّةٌ لِغُلَامكَ".
"حَسْبِى اللَّه وَنِعْمَ الوَكِيلُ؛ أَمَانُ كُلِّ خَائِفٍ".
"حُسْنُ الصَّوْتِ زِينَةٌ لِلقُرآن".
"حُسْن الخلقِ: خَلْقُ اللَّه الأَعْظَم".
(هُوَ أَن يَعْفُوَ الرَّجُلُ عَمَّنْ ظَلَمَهُ؛ وَيَصِلَ مَنْ قَطَعَهُ، وَيَرْحَمَ مَنْ زَبَرَهُ، ويُحْسِنَ إِلَى منْ أَسَاءَ إِلَيْهِ -قاله لمعاذ-) ".
"حُسْنُ السُّؤَال نِصْفُ الْعِلْمِ".
"حُسْنُ الخُلُقِ نِصْفُ الدِّين".
("حُسْن الخُلُقِ مِنْ حُسْن العِبَادَةِ".
"حُسْنُ المَلَكَةِ نَمَاءٌ، وسُوءُ الخُلُقِ شُؤمٌ".
"حُسْنُ المَلَكَةِ يُمْنٌ، وَسُوءُ الخُلُقِ شُؤمٌ، وَطَاعَةُ المَرْأَةِ نَدَامَةٌ، وَالصَّدَقَةُ تَدْفَعُ القَضَاءَ السُّوءَ".
"حُسْنُ المَلَكَةِ يُمْنٌ، وَسُوءُ الخُلُقِ شُؤمٌ".
"حُسْن الْمَلَكَة نَمَاءٌ، وَسُوءُ الخُلُق شُؤمٌ، وَالبِرُّ زِيَادةٌ فِى العُمُر، وَالصَّدَقَةُ تَمْنَعُ مِيتَةَ السُّوءِ".
"حُسْنُ الْعَهْدِ مِنَ الإِيمَان".
الحاكم في التاريخ، والديلمى من حديث عائشة قالت: جاءت عجوز إِلى النبى
"حُسْنُ الظَّنِّ مِنْ حُسْنِ العِبَادَةِ".
("حُسْنُ الظَّنِّ بِاللَّه مِنْ حُسْن عِبَادَة اللَّه ﷻ") .
"حَسِّنُوا القُرْآنَ بِأَصْوَاتِكُمْ؛ فَإِنَّ الصَّوْتَ الحَسَنَ يَزِيدُ القُرآنَ حُسْنًا".
"حُسْنُ الشَّعْرِ مَالٌ، وحُسْنُ الْوَجْهِ مَالٌ، وَحُسْنُ اللِّسَانِ مَالٌ، والمَالُ مَالٌ".
"حَسَنُ الشَّعْرِ كَحَسَن الكَلَامِ، وَقَبِيحُ الشِّعْرِ كَقَبِيح الكَلَامِ".
"حَسَنَةُ المُؤْمِنِ تُضَاعَفُ إِلَى أَلْفَى أَلْفِ حَسَنَةَ، ثُمَّ قَرَأ: {مَنْ ذَا الَّذِى يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا. . .} " [الآية].
"حُسَيْنٌ مِنِّى وَأَنَا مِنْهُ، هُوَ سبْطُ مِن الأَسْبَاطَ، أَحبَّ اللَّهُ مَنْ أَحَبَّ حُسَيْنًا، إِنَّ الحَسَنَ والحُسَيْنَ سَيِّدَا شاب أَهْلِ الْجَنَّةِ".
"حُسَيْن مِنِّى وأَنَا مِنْهُ، أحَبَّ اللَّهُ مَنْ أَحَبَّ حُسَيْنًا، حُسَيْنُ سِبْطُ مِنَ الأَسْبَاطِ".
وفى لفظ (طب) "الْحَسَنُ والحُسَيْنُ سِبْطَانِ مِنَ الأَسْبَاطِ".
"حُسَيْن مِنِّى وأَنَا مِنْ حُسَيْن".
("حُشِرَ المُمَزِّق لأَعْرَاضِ النَّاسِ فِى صُورَةِ كَلْبٍ ضارٍ".
"حَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ بالزَّكَاةِ، وَدَاوُوا مَرصاغُ بِالصَّدَقَةِ، وأَعِدُّوا لِلبَلاءِ الدُّعَاءِ".
"حَصَنوا أَمْوَالكُمْ بالزَّكَاةِ، ودَاوُوا مَرْضَاكُمْ بالصَّدَقَةِ، واسْتَقْبِلُوا لِلبَلاءِ الدُّعَاءِ".
"حصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ بالزَّكَاةِ، ودَاوُوا مَرْضَاكُمْ بالصَّدَقَةِ، واسْتَقْبِلُوا أمْوَاج البَلَاءِ بِالدُّعَاءِ".
"حَصَنُوا أَمْوَالَكُمْ بالزَّكَاةِ، ودَاوُوا مَرْضَاكُمْ بِالصَّدَقَةِ، وَرُدُّوا نَائِبَةَ البَلَاءِ بالدُّعَاءِ".
("حَصَادُ أُمَّتِى مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى السَّبْعِينَ" .
"حَضَرَ مَلَكُ المَوْتِ رَجُلًا يَمُوتُ، فَشَقَّ أَعْضاءَهُ فَلَمْ يَجِدْه عمِلَ خيْرًا، ثُمَّ شَقَّ قَلْبَهُ فَلَمْ يَجِذ فِيهِ خَيْرًا، فَفَكَ لَحْيَيْهِ فَوَجَدَ طَرَفَ لِسَانِهِ لَاصِقًا بِحَنَكِهِ يَقُوُلُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه، فَغُفِرَ لَهُ بِكَلِمَةِ الإِخْلَاصِ".
"حَضرَمَوْتُ خَيْرٌ مِن بنى الحَارثِ".
"حُفَّتِ الجَنَّةُ بِالمَكَارِهِ، وَحُفَّتِ النارُ باِلشَّهَوَاتِ".
"حِفْظُ الغُلَام كَالْوَسْمِ في الحَجَر وحِفْظُ الرجُلِ بَعْدمَا يَكْبرُ كالكِتَابِ عَلَى الْمَاءِ".
"حقَّتْ مَحَبَّتِى للمُتَحَابِّينَ فِىَّ، وَحَقَّتْ مَحَبَّتِى لِلمُتَصَافِينَ فِىَّ، وحَقَّتْ مَحَبَّتِى لِلمُتَبَاذِلِينَ فِىَّ".
"حَقًا عَلَى المُسْلِمِينَ أَنْ يَغْتَسِلُوا يَوْمَ الجُمُعَةِ، وَلْيَمَسَّ أَحدُهُمْ مِنْ طِيبِ أَهْلِهِ، فَإِنَّ لَمْ يَجِدْ فالمَاءُ لَهُ طِيْبٌ".
"حَقُّ المُسْلِمِ عَلَى المُسْلِم خَمْسٌ: يُسَلِّمُ عَلَيْهِ إِذَا لَقِيَهُ، ويُشَمِّتُهُ إِذَا عَطِسَ، ويَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ، ويَشْهَدُ جَنَازَتَهُ إِذَا مَاتَ، ويُجِيبُهُ إِذَا دَعَاهُ".
("حَقُّ الجَارِ أَرْبَعُونَ دَارًا: هَكَذَا وهَكَذَا، وهَكَذَا وهَكَذَا، يَمِينًا وشِمَالًا وقُدَّامًا وخَلْفًا".
("حَقُّ الرَّجُلِ عَلَى زَوْجَتِهِ: أَنْ تُطِيعَ أمْرَهُ، وأَنْ تَبَرَّ قَسَمَهُ، وأَلَّا تَهْجُرَ فِرَاشَهُ، وأَلَّا تَخْرُجَ إلَّا بإِذنِهِ، وأَلَّا تُدْخِلَ عَلَيْه مَنْ يَكْرَهُ".
("حَقَّ الرَّجُلِ عَلَى المرْأَةِ: إنَارَةُ السْرَاج، وإِصْلَاحُ الطَّعَامِ، وأَنْ تَسْتَقْبِلَهُ عِنْدَ بَابِ بَيتِهَا بِتَرْحِيبٍ، وأَنْ تُقَدِّمِ إِلَيْهِ الطَّسْتَ والمِنْدِيلَ، وَأَنْ تُوَضِّئَهُ، وأَنْ لا تَمْنَعُه نَفْسَها إلَّا مِنْ عِلَّةٍ".
"حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ: يَغْتَسِلُ يَوْمَ الجُمُعَة، وَيَتسَوَّكُ، ويَمَسُّ مِنْ طِيبٍ إِنْ كَانَ لأَهْلِهِ".
"حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ: أَنْ يَغْتَسِلَ كُلَّ سَبْعَةِ أَيَّامٍ، وأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إنْ وَجَدَهُ".