Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
hakim:6983al-Ḥusayn b. al-Ḥasan > ʿAbdullāh b. Aḥmad b. Abū Masarrah > ʿAbdullāh b. al-Zubayr al-Ḥumaydī > ʿAlī b. Yazīd b. Abū Ḥakīm > Abīh And Ghayrih > Salamah b. al-Akwaʿ

[Machine] "Aamir ibn Al-Tufayl did not enter the city except under the protection of the Messenger of Allah ﷺ . When the Prophet ﷺ arrived, he said to him, "O Aamir, accept Islam and you will be safe." Aamir replied, "Yes, but I will have the cattle and you will have the pasture." The Prophet ﷺ then said, "This is not how it works. Either accept Islam as it is or leave." Then the Prophet ﷺ said, "O Aamir, go and we will discuss your matter tomorrow." The Messenger of Allah ﷺ sent a message to the Ansar and asked, "What do you think? I have invited this man but he refuses to accept Islam unless he has the cattle and I have the pasture." They said, "Whatever Allah wills, then you may do as you please, O Messenger of Allah." They did not take anything from us except two headbands, so we took two from them. Allah and His Messenger know best." Aamir returned to the Prophet ﷺ and he said to him, "Accept Islam and you will be safe, O Aamir." Aamir replied, "It is only on that condition." He refused to accept unless he had the cattle and the Prophet ﷺ had the pasture. The Prophet ﷺ refused and Aamir said, "By Allah, I will gather an army against you, including horses and men." The Prophet ﷺ said, "May Allah forbid that to happen to you, the sons of the tribe of Aws and Khazraj." Then Aamir left and the Messenger of Allah ﷺ said, "O Allah, take care of him." Allah caused him to be killed before he reached his people. Aamir said when the sacrificial animal took hold of him, "O Aal-Aamir, this is a fat cow, like a fat young beast. It destroyed him in an instant, separate from his people." Al-Dhahabi did not mention anything further about it in his summary.  

الحاكم:٦٩٨٣أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي مَسَرَّةَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَكِيمٍ عَنْ أَبِيهِ وَغَيْرِهِ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ

أَنَّ عَامِرَ بْنَ الطُّفَيْلِ لَمْ يَدْخُلِ الْمَدِينَةَ إِلَّا بِأَمَانٍ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ ﷺ قَالَ لَهُ النَّبِيُّ ﷺ «يَا عَامِرُ أَسْلِمْ تَسْلَمْ» قَالَ نَعَمْ عَلَى أَنَّ لِي الْوَبَرَ وَلَكَ الْمَدَرَ قَالَ «هَذَا لَا يَكُونُ أَسْلِمْ تَسْلَمْ» ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ «يَا عَامِرُ اذْهَبْ حَتَّى نَنْظُرَ فِي أَمْرِكَ إِلَى غَدٍ» فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِلَى الْأَنْصَارِ فَقَالَ «مَاذَا تَرَوْنَ؟ إِنِّي قَدْ دَعَوْتُ هَذَا الرَّجُلَ فَأَبَى أَنْ يُسْلِمَ إِلَّا أَنْ يَكُونَ لَهُ الْوَبَرُ وَلِي الْمَدَرُ» فَقَالُوا مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ شِئْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَخَذُوا مِنَّا عِقَالًا إِلَّا أَخَذْنَا مِنْهُمْ عِقَالَيْنِ فَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ فَرَجَعَ عَامِرٌ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ لَهُ «أَسْلِمْ تَسْلَمْ يَا عَامِرُ» قَالَ لَيْسَ إِلَّا ذَلِكَ فَأَبَى إِلَّا أَنْ يَكُونَ لَهُ الْوَبَرُ وَلِلنَّبِيِّ ﷺ الْمَدَرُ فَأَبَى النَّبِيُّ ﷺ فَقَالَ عَامِرٌ أَمَا وَاللَّهِ لَأَمْلَأَنَّهَا عَلَيْكَ خَيْلًا وَرِجَالًا فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ «يَأْبَى اللَّهُ ذَلِكَ عَلَيْكَ وَأَبْنَاءُ قَبِيلَةِ الْأَوْسِ وَالْخَزْرَجِ» ثُمَّ وَلَّى عَامِرٌ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ «اللَّهُمَّ أَكْفِنِيهِ» فَرَمَاهُ اللَّهُ بِالذِّبْحَةِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَ أَهْلَهُ فَقَالَ عَامِرٌ حِينَ أَخَذَتْهُ الذِّبْحَةُ يَا آلَ عَامِرٍ هَذِهِ غُدَّةٌ كَغُدَّةِ الْبَكْرِ فَهَلَكَ سَاعَةَ أَخَذَتْهُ دُونَ أَهْلِهِسكت عنه الذهبي في التلخيص  


See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:2-1322bʿUbaydah > Jāʾ ʿUyaynah b. Ḥiṣn And al-Aqrʿ b. Ḥābis > Abiá Bakr > Yā Khalīfah Rasūl Allāh Ṣlá
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢-١٣٢٢b

"عَنْ عُبَيْدَةَ قَالَ: جَاءَ عُيَيْنَةُ بْنُ حِصْنٍ وَالأَقْرعُ بْنُ حَابِسٍ إِلَى أَبِى بَكْرٍ فَقَالَا: يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّه ﷺ إِنَّ عِنْدَنَا أَرْضًا سَبِخَةً لَيْسَ فِيهَا كَلأٌ وَلَا مَنْفَعَةٌ، فَإِنْ رَأَيْتَ أَنْ تُقْطِعَنَاهَا لَعَلَّنَا نَحْرثُها وَنَزْرَعُهَا؟ فَأَقْطَعَهَا إِيَّاهُمَا، وَكَتَبَ لَهُمَا عَليْهِ كِتَابًا وَأَشْهَدَ فِيهِ عُمَرَ، وَلَيْسَ فِى الْقَوْمِ، فَانطلقا إِلَى عُمَرَ لِيُشْهِدَاهُ، فَلَمَّا سَمِعَ عُمَرُ مَا فِى الْكِتَابِ تَنَاوَلَهُ مِنْ أَيْدِينَا، ثم تَفَلَ فِيهِ وَمَحَاهُ، فَتذمَّرا، وَقَالَا لَهُ مَقَالَة سيَئةً، فَقَالَ عُمَرُ: إِنَّ رَسُولَ اللَّه ﷺ كَانَ يَتَألَّفُكُمَا وَالإِسْلَامُ يَوْمَئِذٍ ذَلِيلٌ، وَإِنَّ اللَّه قَدْ أَعزَّ الإِسْلَامَ، فَاذْهَبَا فَاجْهَدَا جُهْدَكمَا لَا أَرْعَى اللَّه وعَلَيْكُمَا إِنْ لَم أرعيتها، فَأَقْبَلَا إلَى أَبِى بَكْرٍ وَهُمَا يَتَذَامَرانِ، فَقَالَا: وَاللَّه مَا نَدْرِى أَنْتَ الْخَلِيَفَةُ أمْ عُمَرُ؟ فَقَالَ: بَلْ هُوَ، وَلَوْ شَاءَ كَانَ، فَجَاءَ عُمَرُ مُغْضَبًا حَتَّى وَقَفَ عَلَى أَبِى بَكْر فَقَالَ: بَلْ هُوَ، وَلَوْ شَاءَ كَانَ، فَجَاءَ عُمَرُ مُغْضَبًا حَتَّى وَقَفَ عَلَى أَبِى بَكْر فَقَالَ: أخْبِرْنِى عَنْ هَذِهِ الأَرْضِ الَّتِى أَقْطَعْتَهَا هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ، أَرضٌ لَكَ خَاصَّةً أَمْ هِى بَيْنَ المسلِمينَ عامَّةً؟ قَالَ: بَلْ هِى بَيْنَ الْمُسلِمِينَ عَامَّةً، قَالَ: فَمَا حملك على أن تخص هذين بها دون جماعة المسلمين؟ قال: اسْتَشَرْتُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ حَوْلِى فَأَشَارُوا عَلَىَّ بِذَلِكَ، قَالَ: فَإِذَا اسْتَشَرْتَ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ حَوْلَكَ؟ أَوَكُلَّ الْمُسْلِمِينَ أوسَعْتَ مَشُورَةً وَرضًا، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: قَدْ كُنْتُ قَلْتُ لَكَ إِنَّكَ أَقْوَى عَلَى هَذَا الأَمْر مِنِّى، وَلَكِنَّكَ غَلبْتَنِى".  

[ش] ابن أبى شيبة [خ] البخاري في تاريخه، ويعقوب بن سفيان، [ق] البيهقى في السنن [كر] ابن عساكر في تاريخه