Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
bayhaqi:18696Abū Muḥammad ʿAbdullāh b. Yaḥyá b. ʿAbd al-Jabbār al-Sukkarī > Ismāʿīl b. Muḥammad al-Ṣaffār > ʿAbbās b.

[Machine] A group of Ansar people left Kufa for Medina, and they came to a neighborhood of the Bani Asad tribe who were widowed. They asked them for a transaction, but they had no goods for sale. They asked them for some villages, but they said they couldn't afford their villages. They continued to argue until they fought each other. The Bedouins left their houses and belongings for them and took a sheep from every ten of them. They went to Umar and told him about it. He praised Allah and thanked Him and said if he had been there, he would have done the same. He then wrote to the people of the cities and the people under protection to prepare a place for the guest. Qais then narrated that Abdul Rahman Ibn Abi Layla informed him that his father told him that the Messenger of Allah ﷺ distributed some sheep among his companions, giving every ten individuals a sheep. He said it was a Sunnah. Qais also narrated that Ibn Abi Layla informed him that Umar wrote to prepare a place for the Muslims and the protected ones for a night stay. Ibn Abi Layla said, "I remember that the people of the land used to host us for a night stay, and we used to say 'Sham' in Persian language means dinner."  

البيهقي:١٨٦٩٦أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ السُّكَّرِيُّ بِبَغْدَادَ أنبأ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ ثنا عَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ اللهِ التَّرْقُفِيُّ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ يَعْلَى ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ وَأَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ وَأَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى قَالُوا ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ ثنا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ ثنا يَحْيَى بْنُ يَعْلَى بْنِ الْحَارِثِ الْمُحَارِبِيُّ ثنا أَبِي ثنا غَيْلَانُ بْنُ جَامِعٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ قَالَ

خَرَجَ قَوْمٌ مِنَ الْأَنْصَارِ مِنَ الْكُوفَةِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَأَتَوْا عَلَى حَيٍّ مِنْ بَنِي أَسَدٍ وَقَدْ أَرْمَلُوا فَسَأَلُوهُمُ الْبَيْعَ وَقَدْ رَاحَ عَلَيْهِمْ مَالٌ لَهُمْ حَسَنٌ قَالُوا مَا عِنْدَنَا بَيْعٌ فَسَأَلُوهُمُ الْقِرَى قَالُوا مَا نُطِيقُ قِرَاكُمْ فَلَمْ يَزَلْ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْأَعْرَابِ حَتَّى اقْتَتَلُوا فَتَرَكَتْ لَهُمُ الْأَعْرَابُ الْبُيُوتَ وَمَا فِيهَا فَأَخَذُوا لِكُلِّ عَشَرَةٍ مِنْهُمْ شَاةً قَالَ فَأَتَوْا عُمَرَ ؓ فَذَكَرُوا ذَلِكَ لَهُ فَقَامَ فَحَمِدَ اللهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَقَالَ لَوْ كُنْتُ تَقَدَّمْتُ فِي هَذَا لَفَعَلْتُ كَذَا وَكَذَا ثُمَّ كَتَبَ إِلَى أَهْلِ الْأَمْصَارِ وَأَهْلِ الذِّمَّةِ بِنُزُلِ لَيْلَةٍ لِلضَّيْفِ قَالَ قَيْسٌ فَأَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى أَنَّ أَبَاهُ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَسَمَ غَنَمًا بَيْنَ أَصْحَابِهِ فَأَعْطَى كُلَّ عَشَرَةٍ شَاةً وَأَنَّهَا كَانَتْ سُنَّةً قَالَ وَقَدْ أَمَرَ رَسُولُ اللهِ ﷺ بِالْقُدُورِ يَوْمَئِذٍ فَأُكْفِئَتْ وَهُوَ يَوْمَئِذٍ بِخَيْبَرَ قَالَ قَيْسٌ وَأَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي لَيْلَى أَنَّ عُمَرَ ؓ كَتَبَ بِنُزُلِ لَيْلَةٍ فِي الْمُسْلِمِينَ وَالْمُعَاهَدِينَ قَالَ ابْنُ أَبِي لَيْلَى قَدْ أَذْكُرُ أَنَّ أَهْلَ الْأَرْضِ كَانُوا يَسْتَقْبِلُونَنَا بِنُزُلِ لَيْلَةٍ نَقُولُ بِالْفَارِسِيَّةِ شام قَالَ التَّرْقُفِيُّ فِي رِوَايَتِهِ يَقُولُونَ شام أَيْ عَشَاءٌ  


See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:2-3589bṬāriq b. Shihāb > Kharaj Qawm Min
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢-٣٥٨٩b

"عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ قَالَ: خَرَجَ قَوْمٌ مِنَ الأَنْصَارِ مِنَ الْكُوفَةِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَأَتَوْا عَلَى حَىٍّ مِنْ بِنَى أَسَدٍ - وَقَدْ أَرْمَلُوا - فَسَأَلُوهُمُ البَيْع وَقَدْ رَاحَ عَلَيْهِمْ مَالٌ لَهُمْ حَسَنٌ، قَالُوا: مَا عِنْدَنَا بَيْعٌ، فسَأَلُوهُمُ الْقِرَى قَالُوا: مَا نُطِيقُ قِرَاكُمْ، فلَمْ يَزَلْ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الأَعْرَابِ حَتَّى اقْتَتلُوا، فَتَرَكَتْ لَهُمُ الأَعْرَابُ الْبُيُوتَ وَمَا فِيهَا، فَأَخَذُوا لِكُلِّ عَشَرَةٍ مِنْهُمْ شَاةً (قال: ) فأَتَوْا عُمَرَ فَذَكرُوا ذَلِك لَهُ، فَقَامَ فَحَمِدَ اللهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَقَالَ: لَوْ كُنْتُ تَقَدَّمْتُ في هَذَا لَفَعَلْتُ وفعلت، ثُمَّ كَتَبَ إِلَى أَهْلِ الأَمْصَارِ وَأَهْلِ الذِّمَّةِ بِنُزُلِ لَيْلَةٍ للِضَّيْفِ".  

[ق] البيهقى في السنن
suyuti:422-289bNāfiʿ > a man Atá Ibn ʿUmar > Yā Abū ʿAbd al-Raḥman Mā al-Dhá Yaḥmiluk > Taḥuj
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤٢٢-٢٨٩b

" عَنْ نَافِعٍ أَنَّ رَجُلًا أَتَى ابن عُمَرَ فَقَالَ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ: مَا الذى يَحْمِلُكَ عَلَى أَنْ تَحُجَّ عَامًا وَتَعْتَمر عَامًا وَتَتْرُكَ الجِهَادَ في سَبِيلِ الله، وَقَدْ علِمْت مَا رَغَّبَ الله فِيهِ؟ قَالَ: يَابْنَ أَخِى: بُنى الإسْلاَمُ عَلَى خَمْسٍ: إِيمانٌ بِالله وَرَسُولِه، وَصَلاَةُ الْخَمْسِ، وَصِيامُ شَهِرِ رَمَضَانَ، وَأَدَاءُ الزَّكَاةِ، وَحَجُّ الْبَيْت، فَقَالَ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ: أَلاَ تَسْمَعُ مَا ذَكَرَ الله فِى كِتَابِهِ {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ}، فَمَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُقَاتِلَ الْفِئَة الْبَاغِية كمَا أَمَرَكَ الله في كتَابِهِ؟ فَقَالَ: يَابْنَ أَخِى لأَنْ أَعْتَبِرَ بِهَذِهِ الآيَةِ فَلاَ أَقَاتِل أَحَبّ إِلَىَّ مِنْ أَنْ أَعْتَبِرَ بِالأَيَةِ التَّي يَقُولُ الله فيها {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ} فَقَالَ: أَلاَ تَرَى أَنَّ الله يَقُولُ: {وَقُاتِلُوهُم حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لله}، قَالَ ابن عُمَرَ: قَدْ فَعَلنَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ الله ﷺ أنْ كَانَ أهْلُ الإسْلاَمِ قَلِيلًا وَكَانَ الرَّجُلُ يُفْتَنُ فِى دِينهِ إِمَّا أَنْ يَقْتُلُوهُ وِإمَّا أَنْ يَسْتَرِقِّوهُ حَتَّى كَثُرَ أَهْلُ الإسْلاَمِ فَلَمْ يَكُن فِتْنَةً، قَالَ: فَمَا قَوْلُكَ في عَلِىٍّ

وَعُثْمَانَ؟ قَالَ أَمَّا عُثْمَانُ: فَكَانَ الله عفى عَنْهُ وَكَرِهْتُم أَن تَعْفُوا، وَأَمَّا عَلِىٌّ: فَابْنُ عَمِّ رَسُولِ الله ﷺ وَخَتَنِهِ وَأَشَارَ بِيَدِهِ، وَهَذَا بَيْتُهُ حَيْثُ تَرَوْنَ ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه